![]() |
اللعبة انتهت !!!!!واسألو أمريكا !!!!!!
أقوى تحليل وأقربه للواقع ماذكرته مفكرة الإسلام نقلا عن لقاء أجرته قناة العربية مع قائد عراقي
1_عمل خنادق داخل المطار وداخل بغداد لتسهيل عملية الدخول للأمريكان 2_يجب على صدام تجهيز أكثر عددممكن من الجيش العراقي وإبلاغ أمريكا بالمكان والزمان لتتم إبادته مما يسهل عملية الدخول بأقل مقاومةعراقية تذكر 3_يجب ضمان خروج صدام مع 29 من وزرائه إلى الخارج (أثناء الحرب تلبية لرغبة القائد الهمام صدام ) وأخيرا هذه دروس مجانية من أبو عدي بعنوان ( كيف تواجه الأزمات ) يهديها لجميع رؤساء العالم الثالث |
كلام وليس تحليل.... ولا يدخل العقل ابدا
الكل يعلم ما كان عليه صدام والزمره التي حوله (مقاتلون حزب البعث)...انهم اناس يريدون الموت ( ليس جهادا ) وانما لافكارهم وافكار حزبه النضاليه... الكل راى الصحاف يخرج الى الشارع اما شاشات التلفاز والصواريخ فوق راسه...في اقوى ليله تعرضت لها بغداد للصواريخ... الموضوع وما فيه ان ميزان القوى غير متكافئ البته... |
الأقرب للواقع بأن ما حدث للعراق وبغداد على وجه الخصوص هي ( المؤامرة ) ..
والمؤامرة بدأت منذ دخول صدّام للكويت ووضع الأمريكان نواةً لقوّاتهم ( لحفظ خط الرجعة ) .. فهاهم وبعد 11 سبتمبر يلقون ( باللائمة على الإرهاب وتنظيم القاعدة !! ) ليقوموا بحملاتهم على ( إفغانستان ) مدّعين بأنهم حضروا للقضاء على ( تنظيم القاعدة ) ، قولوا لي ماذا حدث بعد إستيلاء الأمريكان على ( منابع النفط والغاز الطبيعي ) ببحر قزوين ؟؟! وأين تنظيم القاعدة المزعوم من ( اللحاق به ؟ ) بل أين بن لادن ( مسمار جحا الذي غرزه الأمريكان ؟؟) .. بعدها ( بدأ الأمريكان في لفت الأنظار لدول محور الشر ) تمهيداً لإستكمال المخطّط .. وبدأوا في إنذار العراق وهم لازالوا في إفغانستان .. خدمهم بذلك آلة الإعلام الهائلة التي يملكونها .. ليبدأ العمل فعليّاً على ( هاجس مزعوم وإدّعاء باطل ) بأن العراق يملك أسلحة دمار شامل .. وأيضاً يأوي الإرهاب .. وإستمر المسلسل إلى أن قرّروا ( غزو العراق بمباركة الصدّام !! ) .. فلو تنحى عن الحكم ( فهم داخلون .. داخلون ) .. ولكن الفرق أنه وبإتفاق مُسبق .. أمروه بعدم الخروج إلا بعد أن يحدث تلفيّات كبرى تطال البنية التحتيّة ( ولا يخفاكم مالهذا الأأمر من أهميّة في إيكال ذلك الأمر برمّته للشركات الأمريكيّة والبريطانيّة لإعادة الإعمار ) .. وعندما فرغ ( الصهاينة من عمليّة التدمير ) إنتهت المسرحيّة .. بـ ( تهريب العميل ) .. والبدء في التفكير في إحدى الدول والتي ستمرّ بنفس السيناريو السابق .. وهي ولا شك .. سوريا ..! فقط تابعوا .. والحلقة دائرة .. والله يستر !!!!!!! |
الساعة الآن 10:46 PM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.