مقتل 4 من امن الطرق بمنطقة القصيم فجر اليوم على ايدي الإرهابيين
 

في تمام الساعة الواحدة ليلأ من يوم الثلاثاء وبالقرب من محطة ام سدرة القريبة من مقر قيادة امن الطرق بالقصيم واثناء نزول :
الملازم اول/طلال عبدالرحمن المانع
والوكيل رقيب /جارالله الجارالله
الى المحطة تمت مهاجمتهم بدون سابق انذار من الفئة الضالة واطلاق النار عليهم وبالتحديد في الجزاء العلوي من الراس . وفي تمام الساعة الرابعة من فجر يوم الثلاثاء وفي نقطة تفتيش تابعه لأمن الطرق لمدينة عنيزة .لقاء كل من:
الوكيل رقيب /تركي الغراف
والعريف /سالم الموسى
حتفهم اثر اطلاق النار عليهم من قبل الفئة الضالة . ولا زالت اجهزة الامن تطاردهم في القصيم علماً بأنة تم العثور على سيارتين من نوع جمس تحت كبري الشماسية .وبتفتيشهما وجد فيهما متفجرات. ولا زالت الطائرات المروحية تحلق فوق نفود صعافيق .

منقول من منتدي ام دباب

عام / تصريح لمصدر مسؤول بالداخلية الرياض 23 صفر 1425ه- الموافق 13 أبريل 2004م واس
صرح مصدر مسؤول بوزارة الداخلية بأنه عند الساعة الواحدة والثلث من صبيحة يوم الثلاثاء الموافق

23 / 2 / 1425هـ .

وعند قيام إحدى دوريات أمن الطرق العاملة على طريق الرياض القصيم باستكشاف منطقة بالقرب من إحدى محطات التزود بالوقود تعرضت إلى إطلاق نار كثيف من أسلحة رشاشة نتج عنه استشهاد طاقمها المكون من رجلي أمن 0

كما تم / وعلى الطريق نفسه / استيقاف دورية أخرى من قبل من يبدون أنهم مسافرون مترجلون يطلبون المساعدة وحال توقف الدورية أمطرت بوابل من الرصاص من أسلحة رشاشة مما نتج عنه استشهاد طاقمها المكون أيضا من رجلي أمن 0

وقد تولت الجهات الأمنية متابعة ذلك في حينه واتضح أن المنتمين للفئة الضالة يقفون خلف هذه الحوادث الإجرامية وذلك في محاولة يائسة منهم للحفاظ على أدوات القتل والتدمير حيث أسفر تمشيط المنطقة عن القبض على شاحنتين مشركتين ومحملتين بالمتفجرات جاهزتين للاستخدام إضافة إلى سيارة أخرى تحمل أسلحة مختلفة

00 ويأتي ذلك امتدادا لحادث حي الفيحاء بمدينة الرياض والذي سبق التنويه عنه مساء يوم الاثنين 22

/ 2 / 1425ههـ

حيث أدت المتابعة الأمنية بفضل الله إلى كشف العديد من أوكارهم وإخراجهم من جحورهم ومصادرة أسلحتهم وفضح مخططاتهم 0

وسوف يصدر بياني إلحاقي يوضح تفاصيل ذلك والأطراف التي تم التحفظ عليها بهذه الخصوص

اللهم احفظ بلادنا من كل مكروه

مطاردات بين رجا الأمن ومسلحين كذلك في العيينة
 

سان 2004 - 13:33
وكالة فرانس برس
اخبار عربية


مطاردة مجموعة اسلامية متطرفة تنتهي بمقتل خمسة من عناصر الامن ومشتبه به

جندي سعودي يصوب سلاحه (ارشيف اف ب) عوض عوض
الرياض (اف ب) -
انتهت عملية مطاردة اسلاميين متطرفين مفترضين في السعودية في اليومين الماضيين بمقتل خمسة من عناصر الامن ومشتبه به وابطال مفعول سيارتين مفخختين شمالي الرياض.
واكدت الصحف السعودية الاربعاء على "النجاحات" التي حققها رجال الامن السعوديون مؤكدة ان اجهزة الامن استطاعت ان تشدد الخناق على "الفكر الضال المنحرف".

وقالت صحيفة "المدينة" ان "النجاحات المتواصلة التي تحققها قوات الامن في ملاحقة فلول الارهابيين والقضاء عليهم تشكل علامة بارزة من سلسلة التضييق على الفكر المنحرف الضال والموالين له".

من جهتها كتبت صحيفة "اليوم" ان "الاستشهاد في تأدية الواجب الوطني من اقدس الواجبات واشرفها وهو شرف لا يعادله شرف".

وكانت وزارة الداخلية السعودية اعلنت مقتل اربعة من عناصر الامن السعودي الثلاثاء بايدي عناصر يرجح انهم اسلاميون متطرفون كما عثرت على على سيارتين مفخختين واخرى محملة بالاسلحة الخفيفة.

واوضح بيان للوزارة نشرته وكالة الانباء السعودية ان عناصر الشرطة الاربعة قتلوا في هجومين منفصلين "بالاسلحة الالية" على الطريق بين الرياض والقصيم على بعد 240 كلم من العاصمة. واضاف ان "المنتمين للفئة الضالة يقفون خلف هذه الحوادث الاجرامية".

وتستخدم الاجهزة السعودية عبارة "الفئة الضالة" للتعبير عن المتطرفين الاسلاميين.

وتابع المصدر ان "تمشيط المنطقة اسفر عن القبض على شاحنتين مشركتين (ملغومتين) ومحملتين بالمتفجرات جاهزتين للاستخدام اضافة الى سيارة اخرى تحمل اسلحة خفيفة". واشار الى ان حوادث الثلاثاء تاتي "امتدادا لحادث حي الفيحاء بمدينة الرياض الذي سبق التنويه عنه مساء الاثنين".

وكان رجل يشتبه انه من الاسلاميين المتطرفين قتل مساء الاثنين في اشتباك مع قوات الامن في الرياض. كما اصيب اربعة من عناصر الشرطة بجروح في المواجهة التي وقعت بحي الفيحاء شرق الرياض وفق بيان للداخلية السعودية.

وقال محلل في الرياض طلب عدم كشف هويته ان استخدام المشتبه بهم قذائف مضادة للدبابات (ار بي جي) يظهر "شراسة المتطرفين الفارين الذين يفضلون الموت على الاستسلام" للسلطات.

وقالت صحيفة "الوطن" السعودية ان "عددا غير معروف من الارهابيين (..) لاذوا بالفرار الى جهة غير معلومة وذلك عقب استيلائهم على عدد من السيارات من مواطنين تحت تهديد السلاح".

واوضحت وزارة الداخلية انه "تم رصد إحدى السيارات التي يستقلها شخصان من المنتمين للفئة الضالة عند الساعة 17,30 بلتوقيت المحلي (17,30 تغ) من الاثنين حيث جرت مطاردتهما داخل حي الفيحاء شرق مدينة الرياض". واضافت ان "تبادلا لاطلاق النار جرى قبيل توقف السيارة امام احد المنازل (...) اتضح انه من اوكارهم".

وتابع البيان ان "اطلاق النار صاحبه خروج مجموعة من هذا المنزل قامت باطلاق النار من أسلحة مختلفة بما في ذلك قذائف +أر بي جي+ باتجاه رجال الامن" موضحا انه "نتج عن ذلك مقتل أحدهم واستشهاد رجل أمن وإصابة أربعة من زملائه بإصابات خفيفة".

وكثفت قوات الامن السعودية في الاشهر الاخيرة حملتها لمطاردة انصار تنظيم القاعدة الارهابي. وقتل اليمني خالد علي حاج الذي يعتقد انه مسؤول القاعدة في منطقة الخليج في اشتباك مع الشرطة في الرياض.

وكان خالد الثالث على قائمة المطلوبين التي نشرت في السادس من كانون الاول/ديسمبر وتضم اسماء 26 شخصا. غير ان العدد تراجع الى 22 هم 20 سعوديا ومغربيان وذلك اثر مقتل ثلاثة مشتبه بهم بايدي قوات الامن واستسلام رابع.

وظهر اسم السعودي عبد العزيز المقرن الذي خلف خالد حاج بحسب بعض المصادر في بيان نسب اليه نشر يوم 7 نيسان/ابريل. وبرر المقرن في البيان التمثيل بجثتي اميركيين في الفلوجة غربي بغداد معربا عن الامل في ان يلقى الاميركيون المصير ذاته في شوارع السعودية.

وجرت عدة مواجهات بعضها كان داميا في الاشهر الاخيرة في المملكة السعودية حيث كثفت قوات الامن مطاردتها للاسلاميين المشتبه بعلاقتهم بتنظيم القاعدة الذي تبنى اعتداءين داميين ضد مجمعات سكنية يقطنها اجانب في الرياض السنة الماضية اوقعت 52 قتيلا.
http://www.asharqalawsat.com/afp/moy....6yjbjsdr.html