![]() |
هل السوق آمن بهذا الوضع في ظل المتغيرات الأقتصادية
ملاحظة: هذا يمثل رأي شخصي فقط ، بدون أدنى مسؤليه في البيع أو الشراء
قد تكون البنوك الورقه الأخيره لرفع المؤشر ومن ثم تصريف ما تبقى لديهم من أسهم قبل التصحيح المنتظر آلا تلاحظ ان السوق من الأسبوع الماضي يميل للنزول أكثر من الأرتفاع قوة الشراء اليوم في أسهم المضاربات شبه معدومه الا تنبىء بأن هناك شي ما قادم( نزول لا سمح الله ) وسبب ثبات السوق في الخمس ايام الماضيه تصريفx تصريف وساعة الصفر قربت ايضاً البنوك وامتناعها عن تقديم تسهيلات للمضاربين وخاصة الشركات التى ارتفعت ارتفاع كبير بسبب المضاربات عليها(( تضخم في الأسعار)) لا تنسى أن التخوف على مستوى العالم الأن وليس على السوق السعودي فحسب لا تنسى أن الريال السعودي مربوط بالدولار وألأخير تراجع أمام اليورو بشكل مخيف بمعنى أن ارتفاع سعر البترول اليوم يذهب مع انخفاض الدولار المستمر أمام العملات الأخري نظراً لأرتباط الريال السعودي بها واذا أستمر انخفاظ الدولار هذه السنه فان الخسائر ستكون كبيرة جداً حتى لو وصل سعر البرميل فوق 40 دولار لا يفيد بشي ، وقد يحدث تضحم كبير في أقتصاد البلد،اذا أستمر الوضع على ما هو عليه بدون البحث عن حلول لمواجهة هذه المشلكة والحد منها 0 لم اذكر هذا الكلام لنزول السوق ، ولكن لخوفي من لعبة قذرة يلجأون لها الهوامير قد تأكل الأخضر واليابس الأفضل من هو خارج السوق الأنتظار حتى تتضح الأمور فهو لن يخسر شي اذا دخل فيما بعد فالفرص لن تنتهي ومن هو داخل السوق لا استطيع أقول شي بهذا الخوصوص فربما يخالف السوق توقعاتنا ويرتفع ويكون هو من أتخذ القرار الصحيح تذكر أن الأرزاق تقسم من رب العالمين وهذه حقائق اردت ان اذكركم بها فقط لما استمر الوضع في ترنح وأصبح السوق غير آمن ومن وجهة نظري0 وفق الله الجميع ،، |
اوافق بشدة
|
لا أعتقد أن السوق يمكن وصفه بغير آمن ولكن غير مستقر قد يكون أفضل وصف بسسب ما يحصل حاليا من عدم استقرار سياسي نسبي عالميا وهذا ماهو حاصل في أغلب الأسواق العالمية في اوربا وامريكا مما خلق جوا مناسبا للاشاعة . وفي إعتقادي أن احجام البنوك عن منح قروض للمضاربين قائم على المقارنة بين ربحية القرض وربحية الاستثمار كونها تقوم بدور المستثمر أيضا ولابد أن تعمل لصالح محافظها وهذا قد يفسر الاندفاع نحو أسهم البنوك منذ صباح السبت 20 مارس 2004م . واتفق معك حول توقعات التضخم والتي أتوقع أن تبدأ تأثيراتها مع نهاية 2004م ولكن هناك خطوات بدأ التفكيرفي تطبيقها خاصة فيما يتعلق بسعر الفائدة حيث بدأ التلويح برفعها ومن هنا أعتقد أن البنوك قد ترى من مصلحتها التريث في منح القروض للمضاربة ولكن هذا لن يستمر طويلا لكون منح القروض من صميم عمل البنوك ولذلك أتوقع بعض التعديلات الطفيفة على سعر الفائدة . وخلاصة فاسباب عدم الاستقرار في معظمها اقتصادية حتى السياسية خلقت نتائج اقتصادية لو أن بعضها مبني على الاشاعة .
مع تحياتي |
أشكرك أخي د علي دقاق الخبير الأقتصادي
على هذا التعليق وأتوضيح أكثر ونأمل من الله أن تكون العوامل الأقتصاديةالمؤثرة ايجابية تصب في مصلحة السوق وأستقراره |
الساعة الآن 01:49 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.