هل أزمة اليونان القشة التي قصمت ظهر البعير؟
 

في الوقت الذي نعيش فيه أزمة جديدة تسمى أزمة ديون اليونان , وقد سبقتها أزمات أقوى وأخرى أقل حدة , على سبيل المثال : على المستوى المحلي كأزمة القصيبي أو الإقليمي كديون دبي أو العالمي كأزمة الرهن العقاري في أمريكا , تظل اللأسئلة العالقة في أذهاننا وتجعلنا في حيرة من أمرنا في هذا السوق المالي :
- هل هذه الخطط العلاجية ستكون ناجعة على المدى الطويل , لسنوات مثلاً , أم لعدة شهور نعود بعدها لنقطة البداية ؟
- وهل هناك أزمات جديدة لم يُكشف عنها النقاب ؟
والسؤال الكبير :
متى تعود لنا رؤوس أموالنا لنخرج من هذه الدوامة ؟!

الغريب بالامر ان سوقنا متعلق بجميع الضروف العالميه فكل مشكله عالميه يتدخل سوقنا بكل قوته :)

طيب ليش لنا هيئة سوق مال ليش ما نشوف لنا هيئة اقوي من اللى عندنا توني خلصنا من اكتتاب قيمة 47 ريال واكثر من 95 % من الشركات الرابحة تحت هذا السعر بكثير
الكل يبي يسرق من صوبه
لاحول ولا قوة الا بالله خسايرنا لا تعد ولا تحصي في هذا السوق اللى المفروض يكون من اقوى الاسواق العالميه لما فيه من شركات ناجحه وصناعيه وقويه محليا وعربيا وعالميا

ويش دخل النقل الجماعي في ازمة ديون اليونان هابط وكاسر 8 ريال هذه ذريعة فقط للهبوط

ردودك يا صمدان في منتهى الطرافة
من اليوم وانا قاعد اطارد ردودك اقراها واتونس فيها !!
ربي يسعدك ويعوضك

ربعنا وانا اخوك ما يضيعون فرصة
لشفط اخر ريال من جيب هذا المواطن المطحون والمغلوب على امره
ولو ان اسواق العالم تطييييييييير فوووق تلقى سوقنا خارج التغطيه

ربك كريم وانا اخوك

الله يوفقك يا الفاروق اسلي النفس لين الله يفرجها...ابي اصير ثري وطحت جرف