![]() |
خـــاص بســـــــــابـــك
أصدرت المجموعة المالية هيرمس تقريراً عن الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" أوصت فيه بشراء السهم واحتفظت بنفس القيمة العادلة له عند 105 ريالات وهو ما يعطي للسهم فرصة للصعود بنحو 30% عن السعر السوقي للسهم وقت إصدار التقرير والذي بلغ 81 ريالا.
وحسب معلومات "مباشر" قال "التقرير انه يرى أن سابك تمثل فرصة جيدة للإستثمار في حالة تحسن الاقتصاد العالمي، وسيستفيد السهم من عوامل الارتفاع النسبي للأسعار في عام ٢٠١٠ إضافة الى زيادة المبيعات بعد بداية التشغيل التجاري. وأوضح التقرير أن توقعاته لا تتضمن أي مصروفات استثنائية في الربع الرابع من عام ٢٠٠٩ ، إلا أنه لا يستبعد احتمال وقوع المزيد من شطب شهرة المحل على صعيد شركة Sip في الربع الرابع من عام ٢٠٠٩. وكانت سابك قد أعلنت إهلاك 1.18 مليار ريال من شهرة المحل (315 مليون دولار) من إجمالي شهرة المحل لشركة Sip البالغة 11 مليار ريال. وتوقع التقرير ارتفاع أسعار سلة المنتجات الرئيسية للشركة والتي تشمل الإيثلين والبولي أيثلين والبولي بروبلين وجلايكول الإيثلين الأحادي Meg ومثيل ثلاثي بوتيل الإثير Mtbe، وذلك بمعدل ربع سنوي ٤٪ في الربع الرابع من عام ٢٠٠٩ إلا أننا نتوقع ارتفاع متوسط أسعار النافثا بمعدل ربع سنوي ١٣ ٪، وهذا من شأنه أن يضغط على هوامش الربح التشغيلية لسابك في الربع الرابع من عام ٢٠٠٩ وذلك لتعرضها للنافثا في مصانعها بأوروبا بالإضافة إلى أن تكلفة البروبين والبيوتين ترتبط بأسعار النافثا، وكلاهما تحصل عليه في السعودية. كما نتوقع نمو الإيرادات في الربع الرابع من عام ٢٠٠٩ بمعدل ربع سنوي ٤٪ لتبلغ ٢٩٫٢ مليار ريال (معدل سنوي ١٧ ٪) إلا أنه توقع Ebitda بمعدل ربع سنوي 4% لتبلغ ٨٫٣ مليارات ريال سعودي (بارتفاع سنوي ١٣١ ٪)، كما توقع أن يبلغ صافى الدخل ٣٫٢ مليارات ريال سعودي (بانخفاض ربع سنوي ١٢ ٪) مقارنة ب ٣١٨ مليون ريال سعودي في الربع الرابع من عام ٢٠٠٨، وتجدر الإشارة إلى أن أرقام المقارنة في عام ٢٠٠٨ (عام الأساس) كانت قد تأثرت سلباً بانخفاض الأسعار في النصف الثاني من ذلك العام. |
وهذا الخبر الثاني
2009 12-20نائب رئيس «سابك» للمالية: بدء تشغيل 18 مصنعا لشركات تابعة...والمشاريع تسير وفق جدولها أكد نائب الرئيس للمالية في شركة الصناعات الأساسية (سابك) المهندس مطلق المريشد، أن أزمة دبي المالية الأخيرة لم يكن لها أي تأثير في مشاريع الشركة، مشيراً إلى أنها من كبار منتجي البتروكيماويات في العالم وان أزمة دبي في جوهرها عقارية ومالية، ولا علاقة لـ «سابك» بها، مشدداً على أنه «لا تأثير علينا منها على الإطلاق». وقال في تصريحات للصحافيين على هامش توقيع الشركة مع جامعة الملك سعود أمس عقد إعداد التصاميم الهندسية، وتنفيذ الخدمات الإشرافية لمركز سابك لتطوير التطبيقات البلاستيكية في وادي الرياض للتقنية: «إن أبرز التطبيقات التي سيتم التركيز عليها من خلال المركز البحثي في وادي التقنية هي تطبيقات السيارات والنقل والتغليف والخلطات البلاستيكية المختلفة، والتي سيتم من خلالها تطوير وإنتاج منتجات جديدة، ستخدم عملاء سابك والمنتجين». وأكد المريشد أن عام 2010 سيكون حافلاً لـ «سابك»، إذ سيشهد تشغيل عدد من المصانع الجديدة، مثل مصنع شرق ومشروع شركة كيان التي تتضمن ما بين 16 و 18 مصنعاً، وسيكون من المستحيل تشغيل هذه المصانع في وقت واحد، لذا عمدت الشركة إلى تشغيل مصانع المرافق، ثم مصانع الإيثلين والمصانع الأخرى، وقد تستمر العملية إلى منتصف 2010 أو حتى منتصف 2011. وأوضح أنه تم تنفيذ وتشغيل تلك المصانع وفق الجداول الزمنية المعدة لها، وأنه لا تأخير في ما هو مرسوم له، مشيراًًً إلى أن حجم المنافسة في السوق الدولية على المنتجات البتروكيماوية موجود، سواءً قبل إنشاء هذه المصانع الجديدة أو بعد إنشائها، ومن المؤكد أن البقاء سيكون للأصلح، والسوق ستكون الحكم، كما ستحدد من يستطيع المنافسة من عدمها. من جهته، قال مدير جامعة الملك سعود الدكتور عبدالله العثمان، في تصريح له عقب توقيع إنشاء المركز الذي سيكلف نحو 475 مليون ريال: «إن وادي الرياض للتقنية مشروع حضاري واعد مكوّن من مراحل عدة، المرحلة الأولى هي مرحلة الإنشاء، وتبلغ كلفتها نحو 2.250 بليون ريال»، مشيراً إلى أن قطاع التدريب هو أحد مكونات وادي الرياض للتقنية، وهو يتكون من مرحلتين الأولى تبلغ كلفتها نحو 270 مليون وانتهت، والثانية تبلغ كلفتها نحو 320 مليون ريال وبدأت، ويفترض أن تنتهي في غضون تسعة أشهر من الآن». وأضاف: «ان قطاعات البتروكيماويات والغاز والبترول تتضمن مشروعين، الأول مشروع مركز سابك الذي تم توقيع عقده اليوم بقيمة 475 مليون ريال، والآخر مشروع مركز التميز البحثي (البوليمر) الذي بدأ»، مشيراً إلى ان قطاع التقنية الحيوية يتضمن مشروع مركز أبحاث السكر، وهو مشروع بدأ تنفيذه الآن بكلفة 150 مليون ريال، ويتوقع الانتهاء منه بحلول منتصف العام المقبل، والمشروع الثاني هو مركز أبحاث متخصص في الأدوية، ستقوم جامعة الملك سعود بتوقيعه خلال الأسبوعين المقبلين، كما أن هناك مركزاً مع جهة أخرى سيتم توقيع عقده خلال الأسبوعين المقبلين، بكلفة 190 مليون ريال. وأوضح الدكتور العثمان أن القطاع الثالث الذي سيعمل في وادي الرياض للتقنية هو قطاع التقنيات المتقدمة، لافتاً إلى أن هناك معهداًً بحثياً متخصصاً يتم إنشاؤه حالياً بقيمة 112 مليون، وهو مرتبط بالشركات العاملة في مجال الطيران. وأكد أن إجمالي تكاليف هذه المشاريع يقدر بنحو 2.25 بليون ريال، وهناك مشاريع انتهت وأخرى تحت التنفيذ، مبيناً أن آخر مشروع سيتم الانتهاء من تنفيذه في المرحلة الأولى يقوم على نحو 800 ألف متر مربع خلال 18 شهراً من الآن. وأكد «أنه عندما يتم احتساب متوسط 3 بلايين ريال ككلفة للمرحلة الواحدة، فسنجد أنفسنا أمام موازنة تبلغ نحو 12 بليون ريال للمراحل الأربع ستنفذ خلال 15 إلى 20 سنة، مشيراً إلى أن الحدائق العلمية في العالم متفاوتة بحسب نوعية الشركات والاستثمارات فيها، وأنه لا يستبعد أن نصل في يوم ما إلى حجم الاستثمارات في وادي السيلكون في الولايات المتحدة الاميركية، والذي تتجاوز فيه الاستثمارات أكثر من 100 بليون دولار، وقد نصل في المستقبل إلى مثل هذا الرقم». |
وين المرجفين الي كانو يراهنون على نزول سابك لسعر 56 ريال مع تدعيم الارجاف بالمؤشرات الفنية والرسوم البيانية ؟؟
|
اعتقد بان هذا مكيدة
فكيف نحتفظ بسهم سابك ومكرر ارباحه الان 50 وهذا ليس ارجافا وانما اود الافادة والاستفادة |
يستاهل سابك وملاك سابك ومشكور ابو طارق على الخبر
|
الساعة الآن 10:49 PM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.