|
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
كثير منا يسمع هذا المقولة الشهيرة و ربما كثير منا يجهل قائلها و لم قيلت و ما هو المنبر الفكري لصاحبها
لست هنا لاتحدث عن صاحبها بل لنتحدث سويا عن عن العبارة او المقولة ان جاز التعبير هل هذة المقولة صحيحة هل اختلافنا سويا في الرأي لا يفسد علاقاتنا الاجتماعية نرى كثيرا في هذة الايام اختلافات حادة في الاراء بين الناس تبعا لظروف كثيرة منها التقدم الحضاري و الفكري الذي الت الية المجتمعات و هذا الاختلاف في الاراء ووجهات النظر هو سبب المشاكل العالقة و لكن هل هذة المشاكل العالقة تؤدي الى الفراق و القطيعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من منظور اي شخص و من زاوية معينة يأخذ براي معين و يقتنع بة و يحارب لاجل اثبات صحة هذا الرأي و يقع الاختلاف ان وجد شخص اخر مؤمن بوجهة نظر اخرى فكلاهما يحاولان الدفاع كل عن رأية فتقوقع الافكار و قد يصاحب ذالك قطيعة مؤقتة من كلا الجانبين كل لاثبات وجهة نظرة لكل رأي يحتمل الصواب و يحتمل الخطأ و لكن يجب ان نتقن فن الاستماع هناك كثير امور كثيرة يجب مراعتها عند وصولنا للاختلاف في وجهات النظر و اترك لكم الباب لنرى وجهات نظركم في هذة المقولة و هل فعليا الاختلاف يفسد العلاقات ام لا |
صباح الخير اخت فدااااااااااااالخالد
إن لم تكن معي فأنت ضدي للاسف هذا الدارج عندنا لكن اختلاف الرئ هو لايعني انك لاتفقه مثلا لو اتيت اخت فداااالخالد وقلت رايك بالموضوع الفلاني رايك اعطاني النظره من زاويه لم اكن انظر منها كنت قد رئيت الموضوع من زاويتي فكان ان فتحت لنا نافذه اخرى لاستغلالها ان كنت طلبت المشوره واذا كنت قد عقدة الرائ فهذا يدل على ان نظرتي هي الاشمل والاكمل والرئ هو الاصوب ولايحتاج للتصويب نرى ان بعض وليس الكل يقول لي تجربه فهل التجربه هي دليل على الفهم نقول أن العلم مع التجربة يعطي اكثر وإذا تفرقا كان هناك شيء ناقص بالتجربه دمتي بخير وموضوع يحتاج الى الكثير والكثير شكراً |
اقتباس:
سأبدأ من حيث انتهيت هذا الموضوع نعم يحتاج الى الكثير للحديث عنة هنالك بعض الامور يجب الوقوف عندها عند الحوار و على الاخص عندما يصل الامر الى نقطة عدم الالتقاء منها كما ذكرت الخبرة و الخبرة الحياتية مهمة جدا لنستمد منها ثقافتنا و تصحيح بعض الامور التي نجهلها و العلم لمن كان اكثر منا علما و لكن العلم الوافي و ليس علم الشهادات فقط او الاكاديمي البحت لن اتحدث اكثر الان و يسعدني مرورك و مداخلاتك الايجابية |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أختي الغالية/ فدا الخالد ... وجزاك الله خيراً وربما تتمحور مداخلتي حول (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية) ... عليه أشير إلى: • الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ... فعلاً نظراً لحيثيات كثيرة منها الاختلاف في البيئات والثقافات تبعا للظروف الكثيرة منها التقدم الحضاري والفكري الذي طرأ أخيراً ... كما أن الله له في خلقه شؤون من وراء هذا الاختلاف ... والاختلاف فلسفياً هناك الليل والنهار ... والسعادة والحزن ... والأصابع مختلفة ... والأجناس مختلفون من حيث اللون ... وحتى الدين وغيره... مع أن لا نبي بعد محمد صلى الله عليه وسلم. • من الأهمية بمكان أن نقدر الاختلاف بين البشر فكرياً وثقافياً ومهارياً ... ولونياً ...الخ. • أشكرك على طرح هذا الموضوع ...ومن الأهمية ما إذا كان ينبغي وضع آليات للتعامل مع هذا الاختلاف... وقبول الرأي الآخر مهما كان خطئه ... وكيفية التعامل به / ومعه. • أثمن ما تقومين به من جهد رائع في هذا المنتدى. • تقبلي تحيات مغليك: فهد88 |
اقتباس:
نحن نعيش في المجتمع الشرقي حالات من التعنت الفكري و عدم قبول النقد و حتى عند قبول هذا النقد نقف أمامة مدافعين عما نحملة من افكار مدافعين و لسنا صامتين لنتلقى هذا النقد و نحاول اصلاحة و حتى انخراطنا بثقافات أخرى ننهل منها ما نريد و ليس ما نستفيد و للأسف أدى هذا الى كثير من حالات الذكورية الانثوية و التعنت الفكري الأنثوي لأجل الدفاع فقط عن حريات ربما كانت أصلا لدينا و لكنها أصبحت وسلة لثورة الفكر الانثوي فأصبحنا ننعت بالمجتمع الذكوري ليس أقصد هنا مجتمع رجال بل أقصد النزاع الفكري بينهما و الخلل في تناقضات الطرفين لاثبات وجهات النظر و هذة حالات و أمثلة على النزاعات الفكرية الكبيرة التي تصيب مجتمعات و ليس أفرادا و دمت بخير وود أخي أبو بدر |
| الساعة الآن 11:22 PM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.