منتديات تداول

منتديات تداول (https://www.tdwl.net/vb/index.php)
-   اســــتراحـة الــــمســاهــمين (https://www.tdwl.net/vb/forumdisplay.php?f=16)
-   -   ][ قصص قصير ة ][ (https://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=267744)

جوهره نجد 04-08-2009 07:14 PM

][ قصص قصير ة ][
 



http://www2.0zz0.com/2009/08/04/16/521324511.gif


http://www2.0zz0.com/2009/08/04/15/231931213.gif



قصص قصيره فيها حكمه ودروس

اتمنى الفائده للجميع



http://www2.0zz0.com/2009/08/04/15/512838699.jpg



لا تحكم في موقف او مظهر واحد
كان لرجل أربع أبناء أراد أن يعلمهم درس رائع فى الحياة
ان لا يحكموا على الامور بسرعة ولا تكن نظرتهم سطحية




لذلك أرسلهم الى مكان بعيد حيث توجد شجرة كبيرة و طلب من كل منهم أن يصف الشجرة له

فذهب الابن الاكبر فى فصل الشتاء


و ذهب الثانى فى الربيع



و الثالث فى الصيف


و الاصغر فى الخريف



عندما عادوا من رحلتهم البعيدة جمعهم معا.





طلب من كل منهم ان يصف ما رأه


فقال الاول ان الشجرة كانت قبيحة و جافة



بينما قال الثانى أنها كانت مورقة و خضراء





و تعجب !!! الابن الثالث قائلا انها مغطاة




بورود ذات رائحة جميلة و تبدو غاية فى الروعة و الجمال





و أنهى الابن الاصغر الكلام معلقا انها كانت مليئة بالثمار و الحياة




فشرح الاب مفسرا كلامهم جميعا




انه صحيح لان كل منهم ذهب فى موسم مختلف لذلك لا يجب ان تحكم على شجرة أو شخص فى موسم او موقف بعينه لذلك اذا أستسلمت فى وقت الشتاء فستخسر كل جمال الربيع والاحساس الرائع فى الصيف و الحياة المثمرة التى فى الخريف.




والخلاصة هنا



ان لا تدع الالم الذى يحدث لك فى موسم معين يجعلك تخسر الفرح فى الاخرين لا تحكم على الحياة فى موقف او مظهر واحد حاول ان تعبر فوق المواقف الصعبة و الظروف المرة لان الله يعد لك أوقات احلى و حياة أفضل.
.
.

جوهره نجد 04-08-2009 07:45 PM





قصة الضفادع الصغيرة

في إحدى المرات كانت هناك مجموعة من الضفادع الصغيرة
يشاركون في مسابقة
الهدف كان الوصول الى قمة البرج


حشد من جمهور الضفادع تجمعوا لمشاهدة السباق و تشجيع المتسابقين


وبدأ السباق




بصراحة
..


لا أحد من المتابعين كان يعتقد بإنجاز المهمة و الوصول إلى الهدف



وكانت تعليقاتهم
انه صعب جدا


إطلاقا لن يصلوا إلى القمة
لا أمل لهم البرج .. عالي جدا....


وواحداً تلو الآخر .. بدأت الضفادع تسقط


باستثناء الضفادع السريعة و التي تستطيع القفز عاليا




جمهور الضفادع ما زال يصرخ


صعب جداً... لن يفعلها أحد


ومازالت الضفادع تتساقط واحداً تلو الآخر
:
:


ولكن ....
ظل واحداً من الضفادع يرتفع و يرتفع



لا يريد الإستسلام
:
:
:
وفي النهاية
استسلم الجميع ما عدا هذا الضفدع ... وحده استطاع الوصول إلى الهدف




جميع المتسابقين الخاسرين أرادوا أن يعرفوا كيف استطاع هذا الضفدع أن يفعلها بينما فشل الاخرون

http://www2.0zz0.com/2009/08/04/16/566325036.gif

أحد المتسابقين سأل الضفدع الفائز .. ما هو سر نجاحك ؟
..
الحقيقة كانت
..
..
..
الفائز كان أصم لا يسمع



لا تستمع أبداًً للأشخاص السلبيين و المتشائمين
هم سوف يحطمون أحلامك و يتقصدون في ايذائك



لا بد لنا من إدراك قوة تاثير الكلمات و التعليقات...
لأن كل شيء مقروء أو مسموع سوف يؤثر في الأفعال
:
لذلك


كن دائما إيجابيا


وأكثر من ذلك



لا تصغي دائما للناس الذين يقولون لك بأنك لن تحقق أحلامك


كن دائما معتقداً


بأنك تستطيع أن تفعلها

جوهره نجد 05-08-2009 03:14 AM

قصة أعجبتني ... فيها تنمية للفكر الإداري .
 
كان هناك رجلان يمران عبر ***** الجمارك في أحد المطارات,

كان الرجل الأول يابانيا ويحمل حقيبتين كبيرتين,

بينما كان الثاني بريطانيا وكان يساعد الياباني على المرور بحقائبه عبر ***** الجمارك.

عندها رنت ساعة الياباني بنغمة غير معتادة,

ضغط الرجل على زر صغير في ساعته,

وبدأ في التحدث عبر هاتف صغير للغاية موجود في الساعة…

أصيب البريطاني بالدهشة من هذه التكنولوجيا المتقدمة !

وعرض على الياباني 5000 دولار مقابل الساعة, ولكن الياباني رفض البيع.

استمر البريطاني في مساعدة الياباني في المرور بحقائبه عبر الجمارك.

بعد عدة ثوان, بدأت ساعة الياباني ترن مرة اخرى…!

هذه المرة, فتح الرجل غطاء الساعة فظهرت شاشة ولوحة مفاتيح دقيقة,

استخدمها الرجل لاستقبال بريده الالكتروني والرد عليه…!

نظر البريطاني للساعة في دهشة شديدة وعرض على الياباني 25000 دولار مقابلها,

مرة اخرى قال الياباني إن الساعة ليست للبيع,

مرة اخرى استمر البريطاني في مساعدة الياباني في حمل حقائب الضخمة.

رنت الساعة مرة ثالثة, وفي هذه المرة استخدمها الياباني لاستقبال فاكس,

هذه المرة كان البريطاني مصمما على شراء الساعة,

وزاد من الثمن الذي عرضه حتى وصل الى 300,000 دولار…!

عندها سأله الياباني, ان كانت النقود بحوزته بالفعل,

فأخرج البريطاني دفتر شيكاته وحرر له شيكا بالمبلغ فورا…!

عندها استخدم الياباني الساعة لنقل صورة الشيك الى بنكه,

وقام بتحويل المبلغ الى حسابه في سويسرا…!

ثم خلع ساعته واعطاها للبريطاني وسار مبتعدا.

“انتظر “ صرخ البريطاني !

” لقد نسيت حقائبك ! “





رد الياباني قائلا (انها ليست حقائبي ،وانما بطاريات الساعة :615: !!)



كم مرة في مجال العمل رأيت او سمعت عن فكرة رائعة,

ثم قمت باعتمادها فورا بدون ان تفهم طريقة عملها بالفعل؟ أو تعي ما يترتب عليها !!

وماذا كانت النتائج ؟؟؟



كلي حزن 05-08-2009 04:41 AM

قصص رائعه
فيها من الحكمه والعزيمةوالنظرة التفائليه في الحياة وهذا في الحقيقة مانفتقده 

دائما متميزة أخت
جوهرة المملكة

mnadi 05-08-2009 10:17 AM



” لقد نسيت حقائبك ! “





رد الياباني قائلا (انها ليست حقائبي ،وانما بطاريات الساعة :615: !!)



كم مرة في مجال العمل رأيت او سمعت عن فكرة رائعة,
ثم قمت باعتمادها فورا بدون ان تفهم طريقة عملها بالفعل؟ أو تعي ما يترتب عليها !!
وماذا كانت النتائج ؟؟؟

[/CENTER][/QUOTE]


كثيره
النتائج سيئه للغايه بس احيان تجي صح مدري ليه
مشكوره يارذار الماس جوهرة نجد على الموضوع
دمتي بخير اختي [/COLOR]

جوهره نجد 05-08-2009 03:33 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلي حزن
قصص رائعه
فيها من الحكمه والعزيمةوالنظرة التفائليه في الحياة وهذا في الحقيقة مانفتقده 

دائما متميزة أخت
جوهرة المملكة



اذا سماؤك يوما تحجبت بالغيوم ...أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم

والارض حولك اذا ماتوحشت بالثلوج...أغمض جفونك تبصر تحت الثلوج مروج



كلي حزن تميزالموضوع بوجودك الله يسعدك ويوفقك يارب

جوهره نجد 05-08-2009 06:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mnadi


” لقد نسيت حقائبك ! “





رد الياباني قائلا (انها ليست حقائبي ،وانما بطاريات الساعة :615: !!)



كم مرة في مجال العمل رأيت او سمعت عن فكرة رائعة,
ثم قمت باعتمادها فورا بدون ان تفهم طريقة عملها بالفعل؟ أو تعي ما يترتب عليها !!
وماذا كانت النتائج ؟؟؟

كثيره
النتائج سيئه للغايه بس احيان تجي صح مدري ليه
مشكوره يارذار الماس جوهرة نجد على الموضوع
دمتي بخير اختي







اتخاذ القرارمسؤلية
ومن لا يخطئ أبدًا لا يتعلم

اخي منادي .. وتبقى الأحرف عاجزة عن شكرك ... فتقبل كل الامتنان تسبقه دعوات لك بان يجعل الحظ الطيب حليفك اينما ذهبت ...

د. أحمد الخضير 05-08-2009 06:57 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهره نجد




قصة الضفادع الصغيرة

في إحدى المرات كانت هناك مجموعة من الضفادع الصغيرة
يشاركون في مسابقة
الهدف كان الوصول الى قمة البرج


حشد من جمهور الضفادع تجمعوا لمشاهدة السباق و تشجيع المتسابقين


وبدأ السباق




بصراحة
..


لا أحد من المتابعين كان يعتقد بإنجاز المهمة و الوصول إلى الهدف



وكانت تعليقاتهم
انه صعب جدا


إطلاقا لن يصلوا إلى القمة
لا أمل لهم البرج .. عالي جدا....


وواحداً تلو الآخر .. بدأت الضفادع تسقط


باستثناء الضفادع السريعة و التي تستطيع القفز عاليا




جمهور الضفادع ما زال يصرخ


صعب جداً... لن يفعلها أحد


ومازالت الضفادع تتساقط واحداً تلو الآخر
:
:


ولكن ....
ظل واحداً من الضفادع يرتفع و يرتفع



لا يريد الإستسلام
:
:
:
وفي النهاية
استسلم الجميع ما عدا هذا الضفدع ... وحده استطاع الوصول إلى الهدف




جميع المتسابقين الخاسرين أرادوا أن يعرفوا كيف استطاع هذا الضفدع أن يفعلها بينما فشل الاخرون

http://www2.0zz0.com/2009/08/04/16/566325036.gif

أحد المتسابقين سأل الضفدع الفائز .. ما هو سر نجاحك ؟
..
الحقيقة كانت
..
..
..
الفائز كان أصم لا يسمع



لا تستمع أبداًً للأشخاص السلبيين و المتشائمين
هم سوف يحطمون أحلامك و يتقصدون في ايذائك



لا بد لنا من إدراك قوة تاثير الكلمات و التعليقات...
لأن كل شيء مقروء أو مسموع سوف يؤثر في الأفعال
:
لذلك


كن دائما إيجابيا


وأكثر من ذلك



لا تصغي دائما للناس الذين يقولون لك بأنك لن تحقق أحلامك


كن دائما معتقداً


بأنك تستطيع أن تفعلها


قصه مؤثره تحث علي العمل ومواصله العمل ونبذ التخوف من الإعاقات والإنهزاميه .

شكرا علي طرح مثل هذه الأمور التي يُستفاد منها .

جوهره نجد 05-08-2009 10:56 PM

ولنجعل العثرة سلما للارتقاء لما نريد
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البيرمول
قصه مؤثره تحث علي العمل ومواصله العمل ونبذ التخوف من الإعاقات والإنهزاميه .

شكرا علي طرح مثل هذه الأمور التي يُستفاد منها .




الشكرموصول لك اخي البيرمول على تواجدك وتعقيبك ..

جوهره نجد 05-08-2009 11:36 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
بسم الله الرحمن الرحيم


المقلاة الصغيرة والسمكة الكبيرة


يروى أن صياداً كان السمك يعلق بصنارته بكثرة. وكان موضع حسد بين زملائه الصيادين. وذات يوم, استشاطوا غضباً عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر، عندها صرخوا فيه "ماذا تفعل؟

هل أنت مجنون؟ لماذا ترمي السمكات الكبيرة؟

عندها أجابهم الصياد "لأني أملك مقلاة صغيرة"
قد لا نصدق هذه القصة لكن للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد
نحن نرمي بالأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات الممكنة لنجاحنا خلف أظهرنا على أنها أكبر من عقولنا وإمكانيتنا –كما هي مقلاة ذلك الصياد
هذا الأمر لا ينطبق فقط على النجاح المادي, بل أعتقد أنه ينطبق على مناطق أكثر أهمية نحن نستطيع أن نحب أكثر مما نتوقع, أن نكون أسعد مما نحن عليه أن نعيش حياتنا بشكل أجمل وأكثر فاعلية مما نتخيل
يذكرنا أحد الكتاب بذلك فيقول) أنت ما تؤمن به) لذا فكر بشكل أكبر, احلم بشكل أكبر, توقع نتائج أكبر, وادع الله أن يعطيك أكثر

ماذا سيحدث لو رميت بمقلاتك الصغيرة التي تقيس بها أحلامك واستبدلت بها واحدة أكبر؟
ماذا سيحدث لو قررت أن لا ترضى بالحصول على أقل مما تريده وتتمناه؟
ماذا سيحدث لو قررت أن حياتك يمكن أن تكون أكثر فاعلية وأكثر سعادة مما هي عليه الآن؟
ماذا سيحدث لو قررت أن تقترب من الله أكثر وتزداد به ثقة وأملا ؟
ماذا سيحدث لو قررت أن تبدأ بذلك اليوم؟


ولا ننس حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى"
ولكن قد يتبادر إلى الذهن هذا التساؤل
ولكن ماذا لو بالفعل استبدلنا مقلاتنا بمقلاة اكبر
ثم لم نجد سمكا بحجم مقلاتنا ؟؟؟؟؟
هل تعتقد أن السمك الصغير سيكون له طعم في تلك المقلاة الكبيرة؟
كلامي ليس سلبيا ولا أحب أن اطرح شيئا يحمل نوعا من التشاؤم
ولكن ماذا يفعل صياد صغير لديه مقلاة كبيره لم تر سوى صغار صغار السمك,
رغم تفاؤله كل صباح وهو ذاهب لصيد
وتفاؤله أيضا عند رجوعه وليس بحوزته سوى سمكات صغيرة
فعل كل ما بوسعه غير البحيرة والصنارة و ..... وفي الأخير نفس النتيجة هل يظل يمشي وراء تفاؤل مظلم
إما ينهزم ويصغر مقلاته؟؟
والجواب
واحدة من أهم الحقائق التي وصل إليها علم النفس في عصرنا أن الإنسان لديه القدرة على أن يعيش الحياة التي يريدها هو
لدينا القدرة أن نعيش كما نشاء..
والخطوة
الأولى هي الحلم.. لنا الحق أن نحلم بما نريد أن نكونه وبما نريد أن ننجزه .الحلم الكبير سيضع أمامنا أهدافاً وهذه الخطوة

الثانية.. هدف يشغلنا صباح مساء لتحقيقه وانجازه
ليس لنا عذر..
هناك العشرات من المقعدين والضعفاء حققوا نجاحات مذهلة ..
هناك عاهة واحدة فقط قد تمنعنا من النجاح والتفوق وتحويل التفاؤل إلى واقع..
هل تود معرفتها ..
إنه الحكم على أنفسنا بالفشل والضعف وانعدام القدرة
الصياد الذي لا يجني إلا السمكات الصغيرة لا بد أن يتخذ خطوة إيجابية..
أن يغير مكان الاصطياد أن يستخدم صنارة أخرى أن يتخير وقتاً آخر
التفاؤل وحده لا يغني ولا يسمن ..
لكن التشاؤم هو القاتل الذي أجرم في حق عشرات من الشباب والشابات الذين نراهم هنا وهناك تعلوهم نظرة الحيرة واليأس


الساعة الآن 02:56 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.