منتديات تداول

منتديات تداول (https://www.tdwl.net/vb/index.php)
-   اســــتراحـة الــــمســاهــمين (https://www.tdwl.net/vb/forumdisplay.php?f=16)
-   -   كل يوم خميس ... على المحبة نلتقي (5) (https://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=265438)

فهد88 11-06-2009 11:30 AM

كل يوم خميس ... على المحبة نلتقي (5)
 


مدمن... ولكن مع الاختلاف في المفهوم!!



لن أتحدث عن معنى الإدمان بمفهومه الضيق الذي لا يتعدى مدمني المخدرات – أعاذنا الله وإياكم من شرورها – إنما سأتحدث عن الإدمان بمفهومه الواسع والشامل... حيث يشمل أسس حياة الإنسان وأطره المختلفة في عصر العولمة.

فربما للإدمان استمرارية تتطور لتصبح مع مرور الوقت عادة / عادات أو هواية/ هوايات يتحكم بها الإنسان كيف يشاء ووقت ما يشاء، فهناك عادات يومية وأخرى شهرية وفقاً للميول والاتجاهات.

فما الميول/ الميل عند الإنسان ( رغبة واهتماماً بأمر معين، ويشكل دافعاً داخلياً يوجه سلوك الإنسان نحو أهداف معينة)... ( كالميل إلى الاجتماع، وحب المعرفة، وحب التعاون مع الآخرين، وحب لون معين من المطالعة)....(وهذه ميول مكتسبة، يكتسبها الفرد من بيئته) (ومثل الميل إلى حب التمـلك، والميـل الجنسي، والميل للصغار، الأمومة)...(وهذه ميول فطرية تولد حينئذ مع الإنسان) ومنها كذلك ممارسة الأنشطة التي يمكن أن تدور في فلكها (مثل تلاوة القرآن الكريم، والقراءة والاطلاع، وزراعة نباتات الزينة وتنسيق الزهور، والرسم التشكيلي، والتصوير الفوتوغرافي، وإصلاح الأجهزة والمعدات، وجمع الطوابع، وركوب الخيل، وتربية الطيور، وجمع عينات من الصخور والمعادن أثناء الرحلات، ومشاهدة البرامج التليفزيونية، وتشغيل الحاسوب - الكمبيوتر- الانترنت).

أما ما يتعلق بالاتجاهات/ الاتجاه فهو (سلوك مقصود يعبر عن نزعة عند الإنسان أو ميل نحو عناصر الكون التي تحيط به) من (أشخاص، أشياء، مواقف) وهو أمر مكتسب وقابل للتعديل والتغيير والتعزيز والإضعاف والانطفاء وذلك بتغير العوامل المسببة له والمؤثرة فيه أو تعديلها.

ومن الواضح أن تعزيز الميل بالخبرات المناسبة هي التي تولد الاتجاه في نفس الإنسان، وقد تكون الاتجاهات إيجابية مثل (حب التعاون، حب الخير للآخرين، الإصغاء للآخرين، التنازل عن الرأي عند ظهور خطئه، احترام الآخرين)، وقد تكون سلبية (كالحسد، حب الانعزال، كره الخير للناس، الروح العدوانية).... ومن أمثلة الاتجاهات التي يسعى الإنسان لتنميتها، تنمية اتجاهات موجبة نحو ترشيد استهلاك الطاقة وكذا المياه في المنازل، وتقليل الدهون الحيوانية في المأكل، والحد من غلاء المهور، والصلاة مع الجماعة، وتشجيع العمل المهني، إضافة إلى تنمية اتجاهات سالبة نحو تعاطي المخدرات، والبدانة أو السمنة، والغش بأنواعه المختلفة...وغيرها.

إن فكرة الإدمان تتمحور حول قدرة الإنسان على التعود على عادة (ما) وقدرته على تعويد نفسه على الفترات التي يمارس فيها تلك العادة، فكل عادة تسمى إدمانا والإدمان كله إرادة والإنسان قد يدمن على عادات سالبة أو موجبة محرمة أو غير محرمه وحتى العادات الموجبة قد يكون إدمانها مضراً مثل إدمان الشبكة الإلكترونية حيث أصبحت عادة سيئة مع مرور الوقت.

والغريب أن الإدمان بصفة عامة يتحول مع الإرادة إلى صنع المستحيل لدى البعض... وهذا يذكرني بولدي اللذين استطاعا أن يتوظفا من خلال إتقان الأول لمهارة (الدعاية والإعلان) والآخر لمهارة (الحركة بالصوت والصورة) وتأتي هاتين المهارتين انسجاماً مع بذل الجد والاجتهاد حتى ينال الإنسان ما يريد في سبيل بناء مهارات معينة بسبب ممارسة عادات محددة، مع أني بداية لم أشجعهما حفاظاً على أن يتخرجا من الجامعة بتفوق... ومع مرور الوقت أتت القناعة بما يفعلان عندما حققا نتائج ومعطيات لحياتهما.

فالفكرة هي قدرة الإنسان على تنمية عادة ما، بشرط أن يكون الحافز داخليا، ونابعا من القناعة الذاتية للإنسان نفسه، أو قل وضع أهداف محددة يستطيع الإنسان تحقيقها وفق ميول الشخص واتجاهاته.

عليه فإن الإدمان هو اعتياد الإنسان على شيء ما ولا يستطاع الاستغناء عنه ويعاني منه إذا بَعُد عنه، فكلنا والحالة هذه مدمنون.

وعلى ذكر الإدمان فإن محدثكم كان في السابق مدمن على العمل والسفر وفق متطلباته داخل وخارج المملكة … إضافة إلى كتابة المقالات الصحفية سابقاً، وحالياً فإن الإدمان أخذ شكلاً آخر وهو الإدمان على الكومبيوتر، والإنترنت... لذا فهل الإدمان مرض يتطلب علاجا أم سلوك سيء يتطلب تدخلا قويا لإصلاحه وتقويمه؟ وهل الإدمان يتوقف فقط عند إدمان المخدرات والخمور؟ وهل يمكن أن تتحول بعض سلوكياتنا إلى إدمان؟ الإجابة عن هذه الأسئلة نشرتها مجلة «تايم» الأمريكية في عددها الأخير من خلال تقرير شامل حول أنواع الإدمان... حيث إن المجلة رصدت تسعة أنواع من الإدمان هي إدمان الخمور والمخدرات والتدخين والقهوة والطعام والمقامرة والتسوق والجنس والإنترنت.

واتساقاً مع سبق وجدت نفسي ضمن منظومة المدمنين... ووجدت مدمناً في بيتي... بل أن الجميع مدمنون... فهل من قرأ ويقرأ هذه المقالة يذكر لنا هل مدمن حقاً... كيف ومتى .. ولماذا؟

وختاماً على طريق المحبة نلتقي بعيداً عن إدمان المخدرات والمحرمات أما غير ذلك فأصبح الإدمان شعار لكل فرد ولكل بيت.





إعداد
مغلي الجميع
ابو بدر ... فهد88

اشراقة قلم 11-06-2009 01:07 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
 
اقتباس:

عليه فإن الإدمان هو اعتياد الإنسان على شيء ما ولا يستطاع الاستغناء عنه ويعاني منه إذا بَعُد عنه، فكلنا والحالة هذه مدمنون.


من القناعات لدي أن النفس كالطفل اذاتعودت شيئا لزمته ..

:

مشرفنا القدير ابو بدر إطلالة مميزة كل خميس

لاجف لك قلم

لشخصك الكريم شكري وتقديري

http://smiles.al-wed.com/smiles/65/6.gif



سهام6 11-06-2009 01:18 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
تشكر على هذا الطرح

أما من ناحية أخرى فإنني مدمنة الأناقة والمنازل الجميلة

وكل خميس على المحبة نلتقي

كاوي كالعسل 11-06-2009 08:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد88


مدمن... ولكن مع الاختلاف في المفهوم!!



لن أتحدث عن معنى الإدمان بمفهومه الضيق الذي لا يتعدى مدمني المخدرات – أعاذنا الله وإياكم من شرورها – إنما سأتحدث عن الإدمان بمفهومه الواسع والشامل... حيث يشمل أسس حياة الإنسان وأطره المختلفة في عصر العولمة.

فربما للإدمان استمرارية تتطور لتصبح مع مرور الوقت عادة / عادات أو هواية/ هوايات يتحكم بها الإنسان كيف يشاء ووقت ما يشاء، فهناك عادات يومية وأخرى شهرية وفقاً للميول والاتجاهات.
فما الميول/ الميل عند الإنسان ( رغبة واهتماماً بأمر معين، ويشكل دافعاً داخلياً يوجه سلوك الإنسان نحو أهداف معينة)... ( كالميل إلى الاجتماع، وحب المعرفة، وحب التعاون مع الآخرين، وحب لون معين من المطالعة)....(وهذه ميول مكتسبة، يكتسبها الفرد من بيئته) (ومثل الميل إلى حب التمـلك، والميـل الجنسي، والميل للصغار، الأمومة)...(وهذه ميول فطرية تولد حينئذ مع الإنسان) ومنها كذلك ممارسة الأنشطة التي يمكن أن تدور في فلكها (مثل تلاوة القرآن الكريم، والقراءة والاطلاع، وزراعة نباتات الزينة وتنسيق الزهور، والرسم التشكيلي، والتصوير الفوتوغرافي، وإصلاح الأجهزة والمعدات، وجمع الطوابع، وركوب الخيل، وتربية الطيور، وجمع عينات من الصخور والمعادن أثناء الرحلات، ومشاهدة البرامج التليفزيونية، وتشغيل الحاسوب - الكمبيوتر- الانترنت).

أما ما يتعلق بالاتجاهات/ الاتجاه فهو (سلوك مقصود يعبر عن نزعة عند الإنسان أو ميل نحو عناصر الكون التي تحيط به) من (أشخاص، أشياء، مواقف) وهو أمر مكتسب وقابل للتعديل والتغيير والتعزيز والإضعاف والانطفاء وذلك بتغير العوامل المسببة له والمؤثرة فيه أو تعديلها.

ومن الواضح أن تعزيز الميل بالخبرات المناسبة هي التي تولد الاتجاه في نفس الإنسان، وقد تكون الاتجاهات إيجابية مثل (حب التعاون، حب الخير للآخرين، الإصغاء للآخرين، التنازل عن الرأي عند ظهور خطئه، احترام الآخرين)، وقد تكون سلبية (كالحسد، حب الانعزال، كره الخير للناس، الروح العدوانية).... ومن أمثلة الاتجاهات التي يسعى الإنسان لتنميتها، تنمية اتجاهات موجبة نحو ترشيد استهلاك الطاقة وكذا المياه في المنازل، وتقليل الدهون الحيوانية في المأكل، والحد من غلاء المهور، والصلاة مع الجماعة، وتشجيع العمل المهني، إضافة إلى تنمية اتجاهات سالبة نحو تعاطي المخدرات، والبدانة أو السمنة، والغش بأنواعه المختلفة...وغيرها.

إن فكرة الإدمان تتمحور حول قدرة الإنسان على التعود على عادة (ما) وقدرته على تعويد نفسه على الفترات التي يمارس فيها تلك العادة، فكل عادة تسمى إدمانا والإدمان كله إرادة والإنسان قد يدمن على عادات سالبة أو موجبة محرمة أو غير محرمه وحتى العادات الموجبة قد يكون إدمانها مضراً مثل إدمان الشبكة الإلكترونية حيث أصبحت عادة سيئة مع مرور الوقت.

والغريب أن الإدمان بصفة عامة يتحول مع الإرادة إلى صنع المستحيل لدى البعض... وهذا يذكرني بولدي اللذين استطاعا أن يتوظفا من خلال إتقان الأول لمهارة (الدعاية والإعلان) والآخر لمهارة (الحركة بالصوت والصورة) وتأتي هاتين المهارتين انسجاماً مع بذل الجد والاجتهاد حتى ينال الإنسان ما يريد في سبيل بناء مهارات معينة بسبب ممارسة عادات محددة، مع أني بداية لم أشجعهما حفاظاً على أن يتخرجا من الجامعة بتفوق... ومع مرور الوقت أتت القناعة بما يفعلان عندما حققا نتائج ومعطيات لحياتهما.

فالفكرة هي قدرة الإنسان على تنمية عادة ما، بشرط أن يكون الحافز داخليا، ونابعا من القناعة الذاتية للإنسان نفسه، أو قل وضع أهداف محددة يستطيع الإنسان تحقيقها وفق ميول الشخص واتجاهاته.

عليه فإن الإدمان هو اعتياد الإنسان على شيء ما ولا يستطاع الاستغناء عنه ويعاني منه إذا بَعُد عنه، فكلنا والحالة هذه مدمنون.

وعلى ذكر الإدمان فإن محدثكم كان في السابق مدمن على العمل والسفر وفق متطلباته داخل وخارج المملكة … إضافة إلى كتابة المقالات الصحفية سابقاً، وحالياً فإن الإدمان أخذ شكلاً آخر وهو الإدمان على الكومبيوتر، والإنترنت... لذا فهل الإدمان مرض يتطلب علاجا أم سلوك سيء يتطلب تدخلا قويا لإصلاحه وتقويمه؟ وهل الإدمان يتوقف فقط عند إدمان المخدرات والخمور؟ وهل يمكن أن تتحول بعض سلوكياتنا إلى إدمان؟ الإجابة عن هذه الأسئلة نشرتها مجلة «تايم» الأمريكية في عددها الأخير من خلال تقرير شامل حول أنواع الإدمان... حيث إن المجلة رصدت تسعة أنواع من الإدمان هي إدمان الخمور والمخدرات والتدخين والقهوة والطعام والمقامرة والتسوق والجنس والإنترنت.

واتساقاً مع سبق وجدت نفسي ضمن منظومة المدمنين... ووجدت مدمناً في بيتي... بل أن الجميع مدمنون... فهل من قرأ ويقرأ هذه المقالة يذكر لنا هل مدمن حقاً... كيف ومتى .. ولماذا؟

وختاماً على طريق المحبة نلتقي بعيداً عن إدمان المخدرات والمحرمات أما غير ذلك فأصبح الإدمان شعار لكل فرد ولكل بيت.





إعداد
مغلي الجميع
ابو بدر ... فهد88





بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي ابوبدر اثمن لك الموضوع هذا الاسبوع وسبحان الله كنت افكر في اعداد الزواية ومن ضمنها مفاهيم العادات والقيم والاتجاهات

وكانك تقرأ مالدى بل وتضيف مفهوم الادمان

اسمح لي بمداخلة وخاصة حول مالون بالاحمر

مازال مفهوم ومصطلح الادمان بين شد وجذب وخاصة في الدراسات والابحاث

من خلال تخصصي في مجال العلوم الانسانية وخاصة علم النفس الجنائي

استطيع القول ان الادمان هو حالة مركبة ( نفسية -عضوية ) تنشأ من خلال تناول عقاقير او منشطات او كحول وغيرها ويصبح الاعتماد مركب على الناحية الفسيولوجية والسيكولوجية بمعنى عضوي نفسي

ولايستطيع الانسان عمل شي تجاهها الا بمساعدات خارجية نتيجة السيطرة العضوية وتظهر لدى مدمني المخدرات نسال الله لهم العافية وان لايبتلينا

لاحظ ان الادمان يعتبر بداية بدافع نفسي وبعدها يصبح عضوي وهذا خطيرجدا

ماذهبت اليه بخصوص ادمان الانترنت وما الى ذلك اعتقد هي اقرب للعادة النفسية والتي تصبح سلوك مفضل وليست من باب الادمان لانك تستطيع السيطرة عليها بكل سهولة وترشيدها وخلاف ذلك بل حتى استثمارها فيما يعود عليك بالنفع .


لفت انتباهي ايضا تعرضك لمفهوم الحافز وانت هنا تلامس مفهوم اقيمت له نظريات ومدارس وهو التعلم وشروطة

لكي تتعلم بشكل جيد لابد من توافر ثلاثة شروط رئيسية وهي
1- النضج.
2- الدافعية . وهو ماعبرت انت به بالحافز اعلاه المحدد بالاحمر
3- الممارسة سواء الممارسة الموزعه او الممارسة المركزة.


على فكرة اخي ابوبدر ماشاء الله تبارك عليك وربي يحفظ لك اولادك ويجمعكم بجنة الخلد

طلعت شايب وشباب :)

جهدك مميز وتواصلك اميز
وعلى الدرب نلتقي باذن الله
اخوك

علي المزيني 12-06-2009 02:04 AM

بارك الله فيك استاذي الفاضل فهد88 ومتعك بالصحه والعافيه يالغالي




تقبلي فائق محبتي

دانة الاسهم 12-06-2009 03:21 PM

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]وكل خميس وكل موضوع لك افضل من اللي قبله وسلمت يمناك لاعدمناك

انا من المدمنين وبشده <<<< (ادمان صحي :506: ) وانا اعتقد الادمان مرتبط بنظام حياة الشخص وعاداته [/grade]

السيل الهادر 12-06-2009 04:55 PM

بارك الله فيك اخوي ابو بدر

طرح مميز من انسان مميز

تمنياتي للجميع بالتوفيق الدائم

جوهره نجد 12-06-2009 05:02 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد88



... وهذا يذكرني بولدي اللذين استطاعا أن يتوظفا من خلال إتقان الأول لمهارة (الدعاية والإعلان) والآخر لمهارة (الحركة بالصوت والصورة) وتأتي هاتين المهارتين انسجاماً مع بذل الجد والاجتهاد حتى ينال الإنسان ما يريد في سبيل بناء مهارات معينة بسبب ممارسة عادات محددة، مع أني بداية لم أشجعهما حفاظاً على أن يتخرجا من الجامعة بتفوق... ومع مرور الوقت أتت القناعة بما يفعلان عندما حققا نتائج ومعطيات لحياتهما.

إعداد
مغلي الجميع
ابو بدر ... فهد88



الله يبارك بعمرك ويخليلك اولادك يارب ويوفقهم

واعتقد الادمان هو أى شىء يمنح الإنسان شعورا بالسعادة قد يتحول إلى نوع من الإدمان

اخي الكريم فهد 88
أرجو أن نستزيد من خبرتك وثقافتك
وكل خميس على المحبه والخير نلتقي إن شاءالله
لك كل الشكر والاحترام



صمت الوداع 12-06-2009 07:20 PM

بعض الإدمان ينمي المواهب .
فالبعض يحب الشيء لدرجة الجنون ويتفانى من أجله .. كحب البعض لمجال معين كعلم أو صنعة أو أحد الفنون .
فتجده يقضي جل وقته مع هوايته التي تصبح يوماً ما عمله الذي يكسب منه قوت يومه .

أخي العزيز أبو بدر لا تحرمنا من هذه الإطلالة الأسبوعية المميزة .
وربي يخليك لك أولادك ويوفقهم ويسعدك فيهم يارب .
ولك كل شكري وتقديري واحترامي .
دمت بود .

فهد88 13-06-2009 08:52 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشراقة قلم


من القناعات لدي أن النفس كالطفل اذاتعودت شيئا لزمته ..

:

مشرفنا القدير ابو بدر إطلالة مميزة كل خميس

لاجف لك قلم

لشخصك الكريم شكري وتقديري

http://smiles.al-wed.com/smiles/65/6.gif



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المشرفة القديرة والأخت الغالية / اشراقة قلم ... وفقك الله

أشكرك وأقدر لك مرورك العطر ... ولقد دعوتي... وأقولك:

بارك الله فيك

وجزاك الله خيراً

ورزقك بمثل مادعوت به.

مغلي الجميع: فهد 88


الساعة الآن 11:09 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.