![]() |
إنها الحيرة ، الورقة الرابحة في يد القادرين والصانعين
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على رسولك الكريم ،،، وبعد نعم ، الحيرة تشكل للقادرين والصانعين ورقة رابحة من أهم مخرجاتها، التجميع ومعادلة الأسعار وطالما إن الحيرة هي سيدة الموقف فأن السواد الأعظم من المتداولين هم من لا تخدم مصلحتهم هذه الورقة نظراً لما تحدثه في نفوسهم من تخبط في قرارات وتوتر نفسي ، يضفيان بالنهاية لتحقيق نتيجة القادرين والصانعين الإيجابية. والحل ، للسواد في هذه الحالة (( وقف الخسارة )) والتريث حتى تزول الحيرة ، إما بصعود له إشاراته ومؤكداته ، وإما بنزول له كذلك إغراءاته منها على الأقل الشراء لأسهم أكثر من تلك التي أوقف خسارتها عند خروجه وقت الحيرة بنفس المبالغ الباقية بعد وقف الخسارة. والسلام. |
كلام جميل ومنطقي بارك الله فيك
|
(( وقف الخسارة ))لا يجب بث الرعب في نفوس المتداولين
حتى لو كان هناك بقية لنزول لابد ان يكون هناك ارتداد لكي يتاح لهم فرصة التصريف |
اقتباس:
شكراً لملاحضتك القيمة ،، لكني هنا اتكلم عن مبدى يكون في زمن الحيرة ، سواء هذه أو غيرها من تأتي عبر تاريخ السوق ، في زمن الحيرة الفائدة تكون مجدية للقادرين والصانعين فقط ، فهم ان اردو تصريفاً صرفو وإن اردو تجميعاً جمعو بأقل التكاليف ، فأن اخذ السود يومن من ايام الحيرة ريالين او ريال اخذ منه وربما بزيادة ، ومع استمرار الوضع كذلك لأيام وربما اسابيع ، الذي يحدث لدى السواد ان مؤشر النفسية لديه يكون في انحدار مما يجعله في خطر حيث يقوى الاحتمال في اتخاذه قرارات خاطئة مما قد يفقده الكثير من جهده وماله وإن سائت الامو اكثر عليه فربما يكون لها انعكاساتها على اجتماعيته والتزماته العامة كذلك. |
الساعة الآن 07:08 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.