بسم الله الرحمن الرحيم














" رمــيـلان "

شخصية فلكيّة لا تغرق لكنها تحوم حول المجرات من خلال الفضاء ..
إنسان بسيط جداً متفائل ( بل ) غارق في البياض لأنه ينام باكراً ويصحوا باكراً لا يملك أي قضية ..

" رمـيـلان "

يدخل أكبر المجالس ولا يعلم ولايحيط بمدى أهميته ولا أهمية ما يدور ومن يدور حوله
. . يتحدث كأنه الغفير ويتصرف وكأنه الأمير ؛ فهو تاريخ ( بلا ) مُجلدات .

" رمـيـلان "

ســـــار على أحد دروب " الفخفخه " دون أن يَعلم نظراً لبساطته المتناهية ..
دخل الفلل والقصور والمنتجعات وركب اليخوت وبداخله ذلك الطفل الغارق ببراءة الفوضويّة . .

" رمـيـلان "

كان لديه معالجات ذاتيّة عبارة عن تساؤلات ؛ تكبر وتكبر عندما تكبر بوابات القصور التي يخترقها ..

" رمـيـلان "

كان يفكر بصوتٍ عال : بعدما كبرت سيولة العادي وغير العادي وارتفعت المداخيل
وأصبح من يملك 100 يتربع على مليون ؛ وحضر الفارس وارتفعت الأصوات وعمّ الإندفاع
ثــم
حدث أمراً جلل ( !!؟ )
فلماذا كل هذه الدقة في المواقيت ؟


" رمـيـلان "

يخاطب نفسه : أكثر من ثلاث " إنهيارات " في مدة ( قياسيّة ) ؟؟ - لماذا ؟
وهل من المعقول أن جميع المتعاملين في السوق أغبي من السوق ؟؟


" رمـيـلان "

يتحدث عن " سليمان " جـــاره في نفس الشقة العتيقة التي إستأجرها وقت ( الإندفاع )
يقول : سلمان ( الذي حذف الياء وقت الرخاء ) باع الشقة بـــ 180 ألف وأصبح يملك مليون و800 ألف
وأمسى مديوناً بأكثر من نصف مليون . .


" رمـيـلان "

كان - أمير النت - وخليل المنتديات وعضو القروبات دون أن يشعر
بل وصل إلى مدير عام شئون التصرف وعلم الغيب ( بعد الله ) في أكبر شركات السوق
ومع ذلك لم يمنعه " تفكيره " من التساؤل

لكنه ظل متسائلاً دون أن يملك لنفسه حولاً ولا قوة


" رمـيـلان "

ليس بالمحيط ولا بالعالِم ولا بالفقيه ؛ لكنه يؤكد أن خلف الستار أمر جلل
وأن من نصب الخيام لابد أن يسكنها ؛ وأن الفوضى يمكن أن تكون ولكن ليست بهذه الدرجة


" رمـيـلان "

يؤكد بقلبه الأبيض أن الإستفادة من الدروس ليست مجالا للمناقشة
لكنها تتطلب حلولا وقرارات عمليّة ؛ والنسيان عاهة القاصرين
ويطالب بالعودة إلى فلكيته والعودة إلى الحوم حول الفضاء كغفراء وليس أمراء

. . نام " بكير " وإصحى بكير ؛ وشوف الصحة والزراعة والأوقاف والتجارة ورعاية الشباب كيف بتصير

بقيت رمزاً يا " رمـــيـــــــلان "


...
..
.

أخوكم
جلسندر
أبــوجــهـــاد
8 - 10 - 2008

بسم الله الرحمن الرحيم














" رمــيـلان "

شخصية فلكيّة لا تغرق لكنها تحوم حول المجرات من خلال الفضاء ..
إنسان بسيط جداً متفائل ( بل ) غارق في البياض لأنه ينام باكراً ويصحوا باكراً لا يملك أي قضية ..

" رمـيـلان "

يدخل أكبر المجالس ولا يعلم ولايحيط بمدى أهميته ولا أهمية ما يدور ومن يدور حوله
. . يتحدث كأنه الغفير ويتصرف وكأنه الأمير ؛ فهو تاريخ ( بلا ) مُجلدات .

" رمـيـلان "

ســـــار على أحد دروب " الفخفخه " دون أن يَعلم نظراً لبساطته المتناهية ..
دخل الفلل والقصور والمنتجعات وركب اليخوت وبداخله ذلك الطفل الغارق ببراءة الفوضويّة . .

" رمـيـلان "

كان لديه معالجات ذاتيّة عبارة عن تساؤلات ؛ تكبر وتكبر عندما تكبر بوابات القصور التي يخترقها ..

" رمـيـلان "

كان يفكر بصوتٍ عال : بعدما كبرت سيولة العادي وغير العادي وارتفعت المداخيل
وأصبح من يملك 100 يتربع على مليون ؛ وحضر الفارس وارتفعت الأصوات وعمّ الإندفاع
ثــم
حدث أمراً جلل ( !!؟ )
فلماذا كل هذه الدقة في المواقيت ؟


" رمـيـلان "

يخاطب نفسه : أكثر من ثلاث " إنهيارات " في مدة ( قياسيّة ) ؟؟ - لماذا ؟
وهل من المعقول أن جميع المتعاملين في السوق أغبي من السوق ؟؟


" رمـيـلان "

يتحدث عن " سليمان " جـــاره في نفس الشقة العتيقة التي إستأجرها وقت ( الإندفاع )
يقول : سلمان ( الذي حذف الياء وقت الرخاء ) باع الشقة بـــ 180 ألف وأصبح يملك مليون و800 ألف
وأمسى مديوناً بأكثر من نصف مليون . .


" رمـيـلان "

كان - أمير النت - وخليل المنتديات وعضو القروبات دون أن يشعر
بل وصل إلى مدير عام شئون التصرف وعلم الغيب ( بعد الله ) في أكبر شركات السوق
ومع ذلك لم يمنعه " تفكيره " من التساؤل

لكنه ظل متسائلاً دون أن يملك لنفسه حولاً ولا قوة


" رمـيـلان "

ليس بالمحيط ولا بالعالِم ولا بالفقيه ؛ لكنه يؤكد أن خلف الستار أمر جلل
وأن من نصب الخيام لابد أن يسكنها ؛ وأن الفوضى يمكن أن تكون ولكن ليست بهذه الدرجة


" رمـيـلان "

يؤكد بقلبه الأبيض أن الإستفادة من الدروس ليست مجالا للمناقشة
لكنها تتطلب حلولا وقرارات عمليّة ؛ والنسيان عاهة القاصرين
ويطالب بالعودة إلى فلكيته والعودة إلى الحوم حول الفضاء كغفراء وليس أمراء

. . نام " بكير " وإصحى بكير ؛ وشوف الصحة والزراعة والأوقاف والتجارة ورعاية الشباب كيف بتصير

بقيت رمزاً يا " رمـــيـــــــلان "


...
..
.

أخوكم
جلسندر
أبــوجــهـــاد
8 - 10 - 2008