![]() |
توقعات مستقبلية ... خبراء يتوقعون صعود الذهــــب & النـــفـــط 100% الفترة القادمة
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من المعلوم بالضرورة أنه لايعلم الغيب إلا الله .... وهؤلاء الخبراء يعزون توقعهم هذا إلى الضعف المتواصل للعملة التي يقيم بها كل من الذهب الأصفر والأسود ولهذا تراهم يربطون بين ضعف هذه العملة الورقية التي لا غطاء لها سوى الثقة فقط بعكس باقي عملات العالم ... وبين الارتفاعات المحمومة للذهب والنفط خلال الفترة الماضية . فهل تحدث مفاجآت ... أمور تقلب هذه الدراسات رأسا على عقب ... كل ذلك في علم الله .... ()())()()()()()()()()()()()()()()()()()()()()()()( )()() الذهب يلامس 1000 دولار وتوقعات بصعوده 100 % عام 2008 - "الاقتصادية" من لندن - 29/02/1429هـ يتوقع خبراء البورصات العالمية أن يواصل سعر الذهب الارتفاع إلى مستويات قياسية جديدة، بل وربما يتضاعف ليصل إلى مستوى 2000 دولار هذا العام، بعدما أوشك على اختراق حاجز الألف دولار للأوقية "الأونصة" أمس. وقال بيتر سبينا صاحب موقع جولدسيك دوت كوم للمستثمرين في الذهب عن الارتفاع "معظم النشاط الآن من المؤسسات المستثمرة لكننا نشهد حماسا أكبر، ووصول الذهب إلى نطاق بين 1500 و 2000 دولار خلال 12 شهرا مقبلة أمر ممكن قطعا". وعلى صعيد العملة الأمريكية، انخفض الدولار إلى مستويات قياسية مقابل الفرنك السويسري واليورو الأوروبي أمس، وقال متعاملون: إن السبب يرجع إلى تقارير إعلامية عن انفجار في ميدان تايمز في نيويورك. وانخفض الدولار إلى 1.0283 فرنك كما تراجع بنسبة 0.7 في المائة أمام العملة اليابانية إلى 103.29 ين. وارتفع سعر النحاس إلى مستوى قياسي أمس مع إقبال صناديق الاستثمار من جديد على شرائه وأصبح التجار يرون أن الوصول إلى سعر عشرة آلاف دولار للطن أمر محتمل مع انخفاض المخزونات في سوق يغطي فيها العرض الطلب بالكاد. وارتفعت أيضا أسعار المعادن الأساسية الأخرى فزاد سعر النيكل 5 في المائة. في مايلي مزيداً من التفاصيل: إذا ما اخترق سعر الذهب حاجز الألف دولار للأوقية "الأونصة" مثلما أوشك على عمله أمس، فإن الخبراء يتكهنون بأنه قد يواصل الارتفاع إلى مستويات قياسية جديدة، بل وربما يتضاعف ليصل إلى مستوى 2000 دولار هذا العام. يقول جاي تيلور الذي يصدر نشرة جولد آند تكنولوجي ستوكس للمستثمرين "قد نرى قفزة حادة للذهب هذا العام ليصل إلى 1500 دولار"، بينما يقول بيتر شيف الرئيس التنفيذي لمؤسسة باسيفيك كابيتال في دارين بولاية كونيتيكت الأمريكية "الذهب أمامه فرصة للوصول إلى 1200 دولار أو حتى 1500 دولار هذا العام وفي نهاية المطاف سيرتفع أكثر من ذلك بكثير". وقال بيتر سبينا صاحب موقع جولدسيك دوت كوم للمستثمرين في الذهب عن الارتفاع "معظم النشاط الآن من المؤسسات المستثمرة لكننا نشهد حماسا أكبر، ووصول الذهب إلى نطاق بين 1500 و 2000 دولار خلال 12 شهرا مقبلة أمر ممكن قطعا". وارتفع الذهب أمس إلى مستوى قياسي عند 995.20 دولار للأوقية "الأونصة" في عقود نيسان (أبريل)، وصعد السعر في المعاملات الفورية إلى 991.90 دولار للأوقية اليوم ليسجل مستوى قياسيا أيضا. وعززت المخاوف من تفاقم التضخم نتيجة ارتفاع أسعار النفط، وتقرير حكومي أظهر ارتفاع تكلفة العمالة موجة صعود الذهب قبل أن تحد مبيعات لجني الأرباح من مكاسب المعدن الأصفر. وقبل أقل من عامين وتحديدا في نيسان (أبريل) 2006 ارتفع الذهب فوق مستوى600 دولار للمرة الأولى في ربع قرن، وكان الذهب قد وصل إلى 850 دولارا للأوقية في عام 1980 وهو ما يعادل عند احتساب التضخم نحو 2000 دولار الآن. يقول جوزيف فوستر مدير المحافظ الاستثمارية في صندوق فان ايك إنترناشيونال انسفتورز جولد فند في نيويورك الذي يدير أصولا تبلغ نحو 770 مليون دولار الذهب بديل استثماري للتحوط ضد المخاطر المالية. وأسواق الائتمان الآن تخلق قدرا هائلا من المخاطر في شتى جوانب الاقتصاد،هذا هو المحرك الرئيس للذهب في الوقت الحالي، من جانبه قال توماس وينميل مدير المحافظ في ميداس فند في نيويورك "إذا عبر الذهب حاجز الألف دولار ولم يقفز السعر قفزة كبيرة سأقول إن المسار الصعودي راسخ تماما، لأننا لم نصل إلى النقطة التي يستثمر عندها الناس في شراء الذهب لمجرد ارتفاعه". وأضاف أن وصول الذهب إلى مستوى 1000 دولار قد يجذب بعض الطلب الاستثماري "واذا اجتذب قدرا كبيرا من هذا الطلب فسننصح المستثمرين عندئذ بالتحلي بالحذر". ويقول ديفيد راينايمر المدير في سيتي فيوتشرز برسبكتف في نيويورك "هناك كثير من المستثمرين.. المنجذبين للذهب، وسيتوقف الكثير على مدى هبوط الدولار، وإذا ما كان هناك أي تغيير في المعنويات تجاه أسواق الأسهم"، ويتابع بقوله: "إذا ظل الدولار في وضع دفاعي واستمرت متاعب الأسهم فإنني أتوقع تدفقا للأموال الاستثمارية على الذهب". على صعيد العملة الأمريكية، انخفض الدولار الأمريكي إلى مستويات قياسية مقابل الفرنك السويسري واليورو الأوروبي أمس، وقال متعاملون: إن السبب يرجع إلى تقارير إعلامية عن انفجار في ميدان تايمز في نيويورك. وانخفض الدولار إلى 1.0283 فرنك كما تراجع بنسبة 0.7 في المائة أمام العملة اليابانية إلى 103.29 ين. وارتفعت العملة الأوروبية الموحدة إلى 1.5347 دولار للمرة الأولى، كما ارتفع اليورو أمام الجنيه الاسترليني إلى 76.90 بنس مسجلا مستوى قياسيا. وارتفع سعر النحاس إلى مستوى قياسي أمس مع إقبال صناديق الاستثمار من جديد على شرائه وأصبح التجار يرون أن الوصول إلى سعر عشرة آلاف دولار للطن أمر محتمل مع انخفاض المخزونات في سوق يغطي فيها العرض الطلب بالكاد. وارتفعت أيضا أسعار المعادن الأساسية الأخرى فزاد سعر النيكل 5 في المائة، وارتفع أيضا سعر الألومنيوم. وقال المحلل دانييل هاينز من مؤسسة ميريل لينش إن الارتفاع يرجع إلى تراجع مخزون بورصة لندن للمعادن واستمرار المخاوف من اضطراب الإمدادات. وأضاف "السوق تعكس أيضا المشكلة الكبرى المتمثلة في ارتفاع الاستثمارات في أسواق السلع مع سعي المستثمرين لإيجاد ملاذ من ضعف أسواق الأسهم والسندات وارتفاع التضخم وضعف الدولار الأمريكي. وارتفع سعر النحاس للتسليم بعد ثلاثة أشهر إلى 8820 دولارا للطن ليسجل بذلك مستوى قياسيا. وقال متعامل في بورصة لندن للمعادن "كثيرون يقولون إن النحاس قد يصل إلى عشرة آلاف دولار". وانخفض مخزون النحاس بالمخازن المسجلة لدى بورصة لندن للمعادن بمقدار 2350 طنا إلى 135800 طن، وبلغ الانخفاض الثلث منذ بداية العام ليصبح المخزون أقل مما يكفي استهلاك العالم لثلاثة أيام http://aleqt.com/news.php?do=show&id=118884 |
أسعار النفط قد تصل إلى أكثر من 200دولار للبرميل بسبب ضعف الدولار
واشنطن - خاص ب توقع محللون اقتصاديون أميركيون ومضاربون في صناعة البترول أن يرتفع سعر برميل النفط إلى أكثر من 120دولاراً خلال "فترة قصيرة"، بل وقد يصل إلى 200دولار للبرميل بسهولة. وأشار هؤلاء إلى أن حاجز المئة دولار كان حاجزاً نفسياً كبيراً، وقد تم تجاوزه وبات المناخ مهيئاً لارتفاع غير مقيد الآن. وعزا هؤلاء إمكانية هذا الارتفاع إلى أكثر من سبب أهمها، وهو ما لا تركز عليه وسائل الإعلام الأميركية، انخفاض قيمة صرف الدولار في أسواق العملة الأجنبية، وليس النقص في الإمدادات أو حتى الزيادة على الطلب. وكانت أسعار النفط قد ارتفعت إلى ما فوق حاجز ال 106دولارات للبرميل الجمعة الماضية في أسواق السلع بنيويورك، إذ حققت رقماً قياسياً جديداً وهو 106.54دولارات للبرميل قبل أن يهبط إلى معدل ال 105.32دولارات مع إغلاق الأسواق المالية في المساء. وأدى ذلك فوراً إلى ارتفاع أسعار البنزين والمحروقات الأخرى في الأسواق الأميركية، إذ بلغ معدل سعر غالون البنزين العادي في الولايات المتحدة 3.20دولارات للغالون، وهو ما يزيد بما يقرب من 70سنتاً للغالون عن أسعار ما قبل عام فقط. ومع أن كثيراً من السياسيين يرتاحون دائماً لتحميل الأوبك والدول المنتجة للنفط مسؤولية ارتفاع أسعار النفط، إلا أن غالبية المراقبين والمحللين السياسيين في الولايات المتحدة والغرب يعتقدون الآن بقوة أن الارتفاع الأخير لسعر النفط، الذي ناف عن 23بالمائة خلال أقل من شهر، ناتج أساساً عن الانخفاض المتواصل لسعر صرف الدولار مقابل العملات الأجنبية، خصوصاً اليورو والين. ويقول هؤلاء المحللون ان الولايات المتحدة التي تسعى للتصدي لأزمة الرهون العقارية العملاقة التي أدخلت - أو تكاد - أن تدخل اقتصادها في حالة من الركود الاقتصادي، عن طريق خفض أسعار الفائدة، ساعدت في تخفيض سعر عملتها المتدهور أصلاً، والتي فقدت أكثر من 50بالمائة من قيمتها منذ العام 2000م. وقال هؤلاء المحللون إن أسعار النفط الخام المستقبلية هي مصدر أمان ضد الدولار الهاط القيمة بصورة متواصلة، وإن الاتجار بالنفط المستقبلي بالدولار هو أمر أكثر إغراء للمستثمرين الأجانب خصوصاً حين يكون الدولار يمر بمرحلة انخفاض. ويقول هؤلاء إن من الأفضل للمستثمرين شراء النفط الذي توقع له في الغالب أن يرتفع على الاحتفاظ بأرصدتهم بالدولار الذي توقع أساساً أن يواصل الانخفاض، وهو ما يؤدي طبيعياً إلى رفع أسعار النفط. وكان الدولار قد سجل رقماً قياسياً منخفضاً جديداً أمام اليورو الجمعة قبل أن يعاود الارتفاع قليلاً إلى مستواه السابق. ولكن غالبية المحللين يعتقدون أن الدولار، ورغم الارتفاعات التي يشهدها بين الحين والآخر، سيواصل انخفاضه ما دام مجلس الاحتياط الفدرالي يقوم بمواصلة خفض أسعار الفائدة لمواجهة أزمة الرهون العقارية الخانقة التي يتوقع البعض أن تصل خسائرها إلى عدة مئات البلايين من الدولارات. ورغم انخفاض قيمة الدولار هو العامل الرئيسي لارتفاع أسعار النفط بهذا الشكل الحاد - والسريع - فإن المراقبين لا يتجاهلون أهمية النزاعات المسلحة والسياسية في التأثير في أسعار الذهب الأسود. ولاحظ المحللون أن النزاع المتفاقم بين فنزويلا وكولومبيا والهجوم الذي شنه المتمردون على منشأة لتكرير النفط في كولومبيا في وقت سابق هذا الأسبوع قد ساعد هو الآخر في رفع الأسعار. كما لاحظ المراقبون أيضاً تواصل الأزمة بين الولايات المتحدة وإيران حول برنامج الأخيرة النووي، وهو الذي تجلى في استصدار مجلس الأمن، بحث وسعي نشط من الولايات المتحدة، قراراً جديداً في مطلع الأسبوع بفرض عقوبات إضافية على إيران. http://www.alriyadh.com/2008/03/10/article324569.html |
ليتهم يدرجونهن بسوق الأسهم ....................... والله أن تشوف علوم.... وتشوف الضغط على أصوله
والله أن عندك هوامير ... أن يوصلون برميل البترول لــ30دولار الله المستعان |
اقتباس:
ل لي كم يوم وأنا أفكر في سوق الأسهم وهذه الأسعار المتدنية لبعض الأسهم بعض وليس كل ... ثم ربطت توقعات صعود البترول والذهب والارتفاعات المحمومة للعقار والسلع الأساسية .. فهل نشاهد قفزة قوية للأسهم لاتمكن من هو خارج السوق من الركوب ؟! وأخص بذلك الأسهم العقارية وخاصة المعشوقة الجديدة شركة جبل عمر لست هنا أعطي توصيات أو غيره ... بل هي خواطر عابرة ... ربما تصدق .. وربما العكس |
مع ارتفاع السلع الاساسيه
الذهب البترول ارتفاع لجميع المنتجات الاخره من المستفيد؟؟ من المتضرر؟؟ |
النفط ملاذ المستثمرين والمضاربين في زمن التضخم وانخفاض الدولار وليد خدوري سجلت أسعار النفط الخام أرقاماً قياسية فوق مستوى مئة دولار خلال كل يوم من أيام الأسبوع الماضي، بالتزامن مع اجتماع المجلس الوزاري لـ «منظمة البلدان المصدرة للنفط» (أوبك) في فيينا. لماذا هذا الارتفاع السريع في الأسعار؟ ولماذا قررت المنظمة عدم زيادة الإنتاج في ظل هذه الارتفاعات غير المسبوقة؟ أصبح واضحاً للعيان الآن، واعتماداً على معلومات أدلت بها مصادر مسؤولة في نيويورك وواشنطن، ان السبب الرئيس وراء هذا الارتفاع غير الطبيعي في أسعار النفط الخام هو لجوء المستثمرين والمضاربين إلى سوق سلع المواد الأولية للهروب من آثار التضخم وانخفاض قيمة الدولار بالنسبة الى العملات الأخرى. ونجد ان هذه الفئات تراهن الآن على العقود الآجلة للنفط، أو «النفط الورقي»، فتشتري كميات تستحق بعد خمس سنوات في مقابل 200 دولار للبرميل، أي ان السعر يحتمل ان يرتفع إلى هذا المستوى. وطبعاً، لا يوجد ما يدعم هذا الارتفاع المذهل في الأسعار غير المضاربة والربح العالي، فما من أسس نفطية واقتصادية أساسية. من هنا، نستطيع ان نفهم قرار «أوبك» بعدم زيادة الإنتاج وتفهم منطــقها كذلك، فهي مسؤولة فقط عن تزويد الأسواق ما تحتاجه من النـــفط الخـــام، والتأكد من عدم حصول أي شح، أما التعامل مع الأسواق الآجلة و «النفط الورقي»، فهو خارج نطاق عملها، وهو أمر لا تستطيع التحكم فيه، وهذا ما يبرر سياستها الحالية بعدم زيادة سقف الإنتاج. وقرر المجلس الوزاري لـ «أوبك» الأسبوع الماضي عدم زيادة مستوى الإنتاج، فلم يتبنّ الوزراء الاقتراح الأميركي زيادة الإنتاج، كما اقترح الرئيس الأميركي جورج بوش، كما لم يتبنوا اقتراح إيران وفنزويلا خفض الإنتاج، وهو اقتراح يصعب تبريره والأسعار تتجاوز مستوى مئة دولار. ويشير القرار بوضوح إلى طريقة اتخاذ القرار في المنظمة خلال السـنوات الأخيرة، وهو التعامل مع الأرقام والمعلومات الاقتصادية والنفطية المتوافرة للوزراء وللأمانة العامة للمنظمة، بدلاً من الرضوخ لهذه المطالب السياسية أو تلك. ونجحت المنظمة كذلك في تحييد الخلافات السياسية بين بلدانها الأعضاء أو تهميشها، وهي خلافات كثيرة وحادة هذه الأيام، لتركز بدلاً من ذلك على أولويات السياسة النفطية التي تهم كل الأعضاء، ألا وهي الحصول على سعر معقول للنفط الخام. ويجب ان نعترف هنا ان الذي ساعد المنظمة في السنوات الأخيرة هو النمو الاقتــصـــادي غير المسبوق في الولايات المتحدة والصين الذي رفع الطلب على النفط الخام إلى مستويات عالية لسنوات كثيرة من دون انقطاع. أما الآن، وقد تغير مسار النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، بل أخذ ينكمش بسبب أزمة الرهن العقاري وانعكاساتها على قطاعات اقتصادية مختلفة، بدأت المنظمة تتذكر مرة أخرى الكارثة السعرية التي مرت بها عام 1998 حيث انخفض مستوى سعر النفط إلى ما دون 10 دولارات بسبب زيادة الإنتاج في بداية الأزمة الاقتصادية الآسيوية. وفي مقابلة مهمة مع الزميل بيار ترزيان، رئيس تحرير نشرة «بتروستراتيجي» النفطية المتخصصة التي تصدر في باريس، قال وزير البترول السعودي علي النعيمي إنه لا يتوقع انخفاض أسعار النفط الخام إلى ما دون 60 دولاراً، وأضاف: «لقد اصبح ثمة خط لن تنخفض الأسعار إلى ما دونه»، متوقعاً ان يستقر السعر بين 60 و70 دولاراً. هذا التصريح وهذه الرسالة إلى الأسواق يعنيان ان «أوبك» ستكيف إنتاجها للدفاع عن المستوى السعري البالغ 60 إلى 70 دولاراً. ونشاهد الآن كبرى شركات النفط العالمية تطور مشاريعها النفطية الجديدة آخذة في الحسبان سعر 60 دولاراً على الأقل. لكن من الواضح أيضاً ان هذا التصريح لا يلزم المنظمة أي نطاق سعري محدد، فقد تبنت المنظمة سياسة مرنة منذ فترة طويلة تخلت فيها عن الالتزام بنطاق سعري محدد، وتركت تحرك الأسعار للأسواق العالمية. وبهذا لا تتحمل هي أو بلدانها مسؤولية الأسعار، خصوصاً بعدما وصلت إلى المستويات العالية التي وصلت إليها أخيراً. فالمنظمة تعتبر ذاتها مسؤولة عن تأمين إمدادات كافية من النفط الخام للأسواق تمنع أي نقص أو شح، ولا تحدث في الوقت ذاته أي فائض أو إغراق للأسواق. أما ما هو غير ذلك، فمتروك للأسواق ذاتها وللبلدان الصناعية الكبرى التي تسمح لأسواقها بهذا النوع من المضاربات الذي يهدد اقتصادها والاقتصاد العالمي. ويصح هذا خصوصاً مع ازدياد أهمية المضاربات وحجمها نتيجة لتعولم هذه الأسواق وعدم تمكن البلدان المصدرة من التأثير في التحركات اليومية للسوق المفتوحة التي يفوق التعامل فيها عشرات المرات قيمة ما تنتجه بلدان «أوبك» مجتمعة. * نقلا عن جريدة "الحياة" اللندنية |
اقتباس:
المستفيد معلوم والمتضرر معلوم أيضا فالتاجر ازداد غنى .. والفقير ازداد فقرا والغلاء نوع من العقوبات الإلاهية جراء ماقترفته أيدي بني آدم .. الربا ... منع الزكاة ... وغيره من المعاصي والموبقات لئلا يستمريء البعض هذه المعاصي فتأتي مثل هذه العقوبات زاجرة له ....فاللهم سلم سلم |
الاخ الكريم
شكرا على مجهودك الرائع |
عقود الخام الأمريكي تقفز أكثر من دولارين فوق 107 دولارات Mon Mar 10, 2008 3:32pm GMTنيويورك (رويترز) - صعدت العقود الاجلة للنفط الخام الأمريكي أكثر من دولارين لتصل إلى مستوى قياسي فوق 107 دولارات للبرميل يوم الاثنين منتعشة بذلك من مستويات متدنية سجلتها في وقت سابق من المعاملات مع استمرار مراهنة المضاربين على ارتفاع الأسعار. ولمح متعاملون الى ضعف الدولار في المعاملات المبكرة قبل أن يستقر مقابل اليورو وميل متداولي عقود النفط الخام في الاونة الاخيرة الى الشراء عندما تتراجع الاسعار. وبحلول الساعة 1516 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر الخام تسليم ابريل نيسان في بورصة نيويورك التجارية (نايمكس) 1.75 دولار أي ما يعادل 1.66 في المئة مسجلا 106.90 دولار للبرميل بعد تداوله في نطاق 104.15 الى 107.44 دولار. ويتجاوز أعلى سعر للمعاملات ذروة 106.54 دولار التي سجلتها عقود الخام في نايمكس يوم الجمعة. http://ara.reuters.com/article/busin...05568420080310 |
اللهم ادفع عنا الغلا والوباء والربا والزنا والزلازل والمحن
ماظهر منها وما بطن |
الساعة الآن 03:47 PM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.