مايحدث ليس منطقيا
 

شيل هذا عن هذا يرتاتحو هذول كلهم من هذا

انهار السوق السعودي
وضاعت كل الشعارات السابقة في مهب الريح
من بترول واقتصاد قوي ووووووووو
تتعب وانت تعد

علامكم ياخوان
الرجال قلكم حلوا اللغز
وكل واحد فيكم قام يفضفض
اخي هناك حل واحد للغز
هو ان المؤشر يسير بخطوات ثابته
اعرف ماراح تصدقني
لكن هذا هو حل لغزك

.
.
.
.

هالحين الشباب بيخلون لغزك ويتفضولي
حلوا اللغز
تعبت وانا كل شوي اطامر في موضوع واعيد نفس الكلام
بالمختصر
ان لم تكن مقتنعا بما حصل فاعلم انك مجبورا على ان تقتنع
بعدين اشرحلكم
تحياتي

ليش غيرت الموضوع
وش بيقولون عني الشباب
بيقولون جاء مطفي الانوار وايت لغز ذا اللي يتكلم عنه

تسلم اخوى
ومن ابسط حقوقك انك تغير الموضوع
تحياتي

الاخ ضمى المشاعر
فعلا هو لغز
اما تغيير العنوان فعلى ماعتقد انه احد المشرف لاننى لم اغيره

الكل خسران وتعبان نفسينأ.

لا محللين لا تدخل القيادة لا ارجاع النسبة لاارجاع ؟؟؟؟ ينفع مع هذا السوق

كنا نخاف من قطاع الطرق اثناء سفرنا والان وجد من هو اسوأ من قطاع الطرق والكل ينظر اليهم عيانأ بيانأ ولكن لاأحد يستطيع او استطاع ردعهم

واعتقد المسأله مساله ذنوب صابتنا والله اعلم .... سرقونا ونحن ننظر ....


الى الله المشتكى الى الله الرجوع الى الله التوبه

حسبنا الله ونعم الوكيل

لغز أحله بلغز آخر ...

هل يعقل حل مشكلة بخلق مشاكل أخرى ؟

الشيخ المنيع: اسأل الله أن يقضي على سوق الأسهم

لطفي عبداللطيف - الرياض

انتقد فضيلة الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع عضو هيئة كبار العلماء سوق الأسهم وقال: انها صارت وبالاً على الاقتصاد وجعلت الناس يتركون اعمالهم وينصرفون اليها، وأضاف فضيلته قائلاً: أتمنى من الله ان يقضي على هذه السوق.

وقال الشيخ المنيع: لقد شلّت سوق الأسهم النشاط الاقتصادي في البلاد، وجعلت الناس يوقفون اعمالهم عليها، وشلت الاعمار وحركة البناء، وأثرت تأثيراً كبيراً على عمليات الاستيراد والتصدير وحركة التجارة، وكان لها تأثيراً سلبياً على حركة الإنتاج والتوسع فيها، فالآن معظم الشركات والهيئات إذا توافر لديها سيولة لا تستخدمها في التوسع في إنتاج البضائع والسلع والخدمات، ولكن تدخل بها سوق الأسهم، ورأينا مديونيات الكثيرين ممن اقترضوا للتعامل مع هذا السوق، وهناك من باعوا منازلهم والعقارات التي يملكونها بل وجدنا من البدو من باعوا الابل والمواشي التي يملكونها للدخول في سوق الاسهم وخسروا خسائر كبيرة.

المصدر:http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=153607