![]() |
ما يحدث كا رثة بكل المقا ييس والصمت لا يزال مستمرا
الكثيرون يصيحون وبا على اصواتهم ما ذا يحدث نريد البيع فلا نستطيع
ما يحدث في السوق يعد كا رثة بكل المقا ييس وتظل هيئة سوق الما ل في عنا دها بعدم دراسة ما يحدث وتصحيح ما حدث لا سيما انها سا همت في تلك الكا رثة بعد منعها العمولا ت المستحقة للمضا ربين وتحديد نسبة التذبذب من 10% الى 5% انظروا ما ذا يحدث عروض با لهبل وبشكل يومي منذ اكثر من شهر وعلى النسبة الدنيا في اي سوق يحدث هذا قرارات الهيئة سا همت في مسا عدة الكثير من قراصنة السوق لتركيع السوق وبث الرعب في نفوس المتداولين وهؤلا ء ها لهم ما يحدث وفقدوا مدخراتهم وسط اها ت الا سى وهم يرون اموالهم تحرق اما م عيونها دون حيلة منهم وكا نهم يرون فلذات اكبا دهم في وسط حريق دون ان يتمكنوا من انقا ذهم تذكروا الما ل هو عديل الروح هل تصدقون ان غا لبية المجتمع ولا ابا لغ 80% حا ليا يعيشون في قلق با لغ لما يحدث البعض منهم تحول الى فقراء بعد ان كا نوا اغنيا ء هذة حقيقة ولعل مراجعة للبنوك ستدركون حقيقة ما اعنية حيث سا رعت في التسييل دون اي اعتبا رات اخرى المهم مصلحة البنك ام العميل فا لى الجحيم رجا ء سريعا للمسئولين في وزارة الما لية وسوق الما ل لسرعة انقا ذ ما يمكن انقا ذه فا لوضع خطير وخطير وانعكا سا ته على المجتمع ستكون وخيمة |
اقتباس:
|
بارك الله فيك.. وسؤال برئ: اذا كانت البنوك مستفيدة وبقوة مما يحدث.. لماذا أسهمها أيضا تنزف؟
|
الله المستعان ---
ان تنصب عليك دولة .... وتسرق فلوسك وعلني ... وعيني عينك .... وش بقى غير كذا |
لا حياة لمن تنادي ...
وحسبي الله ونعم الوكيل |
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ول قوة إلا بالله اصبح غير قابل للسيطرة فيما يبدو والله المستعان !!!! |
أثبت الشعب السعودي تصديه لجميع أنواع المحن والمصائب من خلال الصمت المطبق مدة شهر كامل من النزول الافقي لسوق الاسهم السعودي
|
اقتباس:
يارب استر واكفنا شر كل شرير |
اقتباس:
|
الثالوث القاتل
لقد تم الانتهاء من وضع اللمسات الاخيرة للحرية القاتلة لاطلاقها في قلب الاقتصاد، لاكمال النزيف الحاد لأموال الناس، وذلك بمباركة الجهات الرقابية المسئولة. ولنذهب الى ثالوث الحربة: 1ـ الرأس الاول للحربة (شركات توظيف الأموال). لقد وضع المواطنون مدخراتهم في شركات الأموال المزعومة بناء على الارباح العالية التي تحقق في وقت لم تكن هناك طفرة اقتصادية في البلد، بل العكس كانت الدولة في عجز بسبب آثار حرب الخليج وما خلفته من نتائج سلبية على اقتصاد البلد. والمؤسف ان الجهات الرقابية على علم بعدم شرعية تلك الشركات في توظيف الاموال، ومع ذلك لم تحرك ساكنة، الى ان وصل حجم الاموال المودعة ما يفوق 7 مليارات ريال هي مدخرات المواطنين هذا شبه المعلن، وما خفي كان اعظم، ولا نعلم حتى هذه اللحظة مصير تلك الاموال منذ ان اوقفتها الجهات المسئولة، بدون أي اعلان عن نتائج التحقيقات. 2ـ الرأس الثاني للحربة (المساهمات الوهمية). تلك المساهمات شبه وهمية واخذت مدخرات الناس مرة اخرى على امل تعويض ما فقدوه في توظيف الأموال ولكن مرة اخرى الكارثة وضياع اموال المواطنين، مع العلم ان الجهات المسئولة وضعت تنظيمات لتلك المساهمات، ولكن لا تطبق على ارض الواقع، والنتيجة ضياع مدخراتهم مرة اخرى. 3ـ الرأس الثالث والأخير للحربة (سوق الاسهم). ذلك الرأس الثالث والاخير للحربة ليكون الثالوث لرأس الحربة القاتلة لاقتصاد الوطن والمواطن. فالكل يعلم ان اكثر من 80 بالمائة من المواطنين قد دخلوا في سوق الاسهم منذ عام 2003 لبداية الطفرة، املا في تعويض ما خسروه في الرأسين الاول والثاني، ولكن هيهات فما حصل لسوق الاسهم وعلى ثلاثة اسابيع متواصلة الى ان وصل الى مشارف الانهيار يوضح أنه لابد من اكتمال الضلع الثالث للحربة لتوجه الى اقتصاد الوطن والمواطن. يظهر لنا بين الحين والآخر وباستحياء من الجهات المسئولة من يوضح ان السوق قد تضخم، فهل كان هناك تحرك منذ البداية او في المنتصف على الاقل لكبح جماح الصعود الصاروخي للاسهم، والكل متفق على انه غير صحيح، وتحدث التجاوزات والتلاعبات ولكن دون تحرك من الجهات الرقابية تجاه ذلك وتعلم ان الوضع وصل لمرحلة الخطر ولم تتحرك بالشكل الذي يحد من تفاقم الاسعار بالشكل المعقول، فوقع المواطن ضحية بين ما يدعون انهم محللون وبين منتديات ومكاتب خدمات وتوصيات يستنزفون فيها اموال المواطنين. لقد آن الاوان ان تتدخل الدولة في اصلاح ما افسده العطار، لتقليل الخسائر الكبيرة في السوق ووضع حد لتلك التلاعبات في مدخرات المواطنين والمبادرة كانت من خادم الحرمين الشريفين للفت النظر، فهل سيوضع السم في رأس الحربة ليكون في مقتل لدورة الاقتصاد، أم تتدخل الدولة لكسر تلك الحربة، ووضع الامور في نصابها ومحاسبة المسئولين عن ذلك. عبدالله السبيعي http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=11972&P=4 |
الساعة الآن 06:18 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.