شركة اللجين للمتابعة
 

الى متى وهذا السبات المجنوووون الى متى وانت نايمه وكل السوق مصحصح الى متى هذا

السبات الى متى وانت مكانك الى متى ونحن صابرين عليكي الى متى

وسيسكو كانت 380 و 360 وانت فوق 400
والان سيسكو تبغي تدبل
وانت مكانك وهي صناعية وانت صناعيه الى متى وانت في سباتك القديم الى

متى وصدق جائتك من تحت من مكان بعيد والا ن سلمت عليكي ورحلت وانت مكانك

نائمة الى متى وانت في سباتك الزراعيات كانت اسفل الجوف في رمضان كانت 230

واللجين فوق 430 وواللجوووووف وصلت 800 ههههههه شر البليه ما يضحك واللللللجين

الخسيسة () لم تتحرك الا كلزلحفات المفروض من هيئة السوق تشوف لها حل يا

اما انها تتحرك مثل الناس او يرطقونها برا الى متى وهذا السهم غثيث

حائل والقصيم كانتا 200 والان كم كم دبلن والجين انا لا اعلم هل اللجين سهم ام ماذا




الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى

الى متى أسرنا في اللجين :(
>> له 3 شهور وهي في مكانها

اكيد لما ينفد الصبر و تبيع راح ينطلق ولا تلحقه الا ماركت لكن الصبر زين

الى متى
الى متى

الى متى

لا يكون مضارب السهم انتقل الى رحمة الله

يـــالـــيــــل مــاأطــــولـــك

السهم الشعبي 100%
 

أخشى ما أخشى أنهم يحاولون الحصول على سهيماتنا بأي طريقة
إما بالتركيع والتطفيش..........................
أو بالإعلان الأخير والذي يعتبر الى الآن غامض جداً

من المستفيد من ركود اللجين انه الذي كان يقول انها لا تستحق سعرها عندما كانت بـ 300 أو حولها ثم ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


نراه يدخل عضواً في إدارة مجلسها،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

والله زمن العجايب ولكن صبراً صبراً صبراً أيها اللجينيون............................

اعوذ بالله كانت فيبكو 444 واللجين 422 انظر يا ايها المضارب الحسود انظر الى فيبكو كم وصلت وانت


كانت a8

كانت التعمير 260 وانت فوق 400

تقول التعمير عليه زيادت راس مال
طيب اقول ايش اخيس سهم الباحة مثلان كم كان ذلك السجين كان 290 والان فوق 500

طيب المكيرش كم كان 111 والان كم وصل تقول اتجهو هم للخشاش طيب
طيب اقول لك كم كانت اسمنت العربيه 1400 والان فووووووق 3000 وبعد كل ذلك ايش يقول ملاك اللللللللججججججججيييييييننننننن :617: :617: :mad: :617: :617: غير
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

وحسبنا الله ونعم الوكيل

أضم صوتي إلى صوتك
حسبنا الله ونعم الوكيل