ياقوم 000000اليس هناك عاقل!!!!!
 

هل هناك شخص عاقل يضحي باسهم ذات عوائد ومنح
سابك , التصنيع , المجموعه , الاتصالات , 00000الخ



ويبيع بخسارة

من اجل اسهم خسرانه
وانتم تعرفونها
والمشكلة انه يعود وياخذها بسعر اكبر

فاصبح مثل معيد القريتين



يازمان العجايب

اختلف معك كثيرا

مجرب:D

ان طاعك السوق والا طعه يعني نضحي بها حتى تنزل ونشتري من تحت

والله ما ذبحنا وضيع المكاسب والفرص علينا الا اسهم العوايد اللي تقول

كانت شمس عندي قبل شهر ب266 وبعتها علشان اسهم العوايد ودخلت في الاسمنت السعودي 680 وعلى عينك يا تاجر
شمس 100% زياده في شهر
والاسمنت السعودي يطلع ريال وينزل عشره
خلنا ساكتين بس لا تقلب على المواجع

والله تلقى ناس زعلانه عشان كتبت هالكلام ....... لاكن تقبل اعجابى بك اخى الكريم وبما كتبت ........ وهذى الدنيا ... والله لو ينزلون الشركات اللى عندى نسب تحت يمكن اعصب اذا الكاش قضى اللى عندى من كثر مااعدل .... وياانا ياخشاشهم الهواميرالحلويين

يعطيك العافيه اخونا سبحان موزع الارزاق والانسان مسير وليس مخير

كل قطاع وله دوره والشاطر اللي يتنقل بفن ويستفيد منها قدر الامكان

اخوي أبو صالح ارجوا أن تراجع مقولتك هذه فما تقوله يعتبر‏‎ ‎من مسائل العقيدة

‎ ‎
اعرف انك كتبتها بعفوية , لكن هذه المسائل يجب التنبه لها

--------------------------------------------------------------
‎
هل الإنسان مخير أو مسير؟‎ ‎
‎ ‎
سئل الشيخ ابن عثيمين هذا السؤال فأجاب‎ : ‎
‎ ‎
على السائل أن يسأل نفسه هل أجبره أحد على أن يسأل هذا‎ ‎السؤال وهل هو يختار نوع السيارة التي ‏يقتنيها ؟ إلى أمثال ذلك من الأسئلة وسيتبين‎ ‎له الجواب هل هو مسير أو مخير‎ . ‎
ثم يسأل نفسه هل يصيبه الحادث باختياره ؟‎ ‎
هل يصيبه المرض باختياره ؟‎ ‎
هل يموت باختياره ؟‎ ‎
إلى أمثال ذلك من الأسئلة وسيتبين له الجواب هل هو مسير أو‏‎ ‎مخير‎ . ‎
والجواب: أن الأمور التي يفعلها الإنسان العاقل يفعلها‏‎ ‎باختياره بلا ريب واسمع إلى قول الله تعالى : ( فمن ‏شاء اتخذ إلى ربه مآبًا ) وإلى‎ ‎قوله : ( منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة) وإلى قوله : ( ومن ‏أراد الآخرة‎ ‎وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكوراً ) وإلى قوله : ( ففدية من صيام‎ ‎أو ‏صدقة أو نسك ) حيث خير الفادي فيما يفدي به‎. ‎
ولكن العبد إذا أراد شيئاً وفعله علمنا أن الله -تعالى -قد‎ ‎أراده - لقوله – تعالى : ( لمن شاء منكم أن يستقيم ‏‏. وما تشاءون إلا أن يشاء الله‎ ‎رب العالمين ) فلكمال ربوبيته لا يقع شيء في السموات والأرض إلا ‏بمشيئته تعالى‎ . ‎
وأما الأمور التي تقع على العبد أو منه بغير اختياره كالمرض‎ ‎والموت والحوادث فهي بمحض القدر وليس ‏للعبد اختيار فيها ولا إرادة‎ . ‎

احسن شي خلك مع السوق

وقسم محفضتك