احذروا شركات متعثرة تبيع أصولا لسداد ديونها.. استثمارات معن الصانع حول العالم
 

تضم إمبراطورية الصانع الاستثمارية أصولا في شركات تتوزع في أرجاء العالم، ومنها: البنك السعودي الاستثماري، وسابك للصناعات، والسعودية للاتصالات، وبنك الصين، وسيتي غروب، وفورتريس انفستمنت، وبنك الصين الصناعي التجاري، وسدني غاز، والأورغواي للاستكشاف المعدني، وثري آي، وبي دي آي للتعدين (ألماس وذهب)، وبيركلي (بناء منازل)، وبيوكير سوليوشينز (مستحضرات تنظيف)، وسيرافيجين (تكنولوجيا الكترونية)، وكلير سبيد تكنولوجي (أشباه الموصلات)، وايتون فيلد (عقارات تجارية وسكنية)، واتش اس بي سي (مصرف) وايماجينيشنز تكنولوجيز (سلكون وبرامج كمبيوتر)، وبروسورجيكس (رجال آليون للجراحة)، وبوتون باور سيستمز (وقود مهجن كهربائي)، ورينيورون (علاج الخلايا الجذعية)، وريسوليوشين (تأمين على الحياة)، وسينديكيت أسيت مانجمينت (ادارة الأصول البديلة).

هذا منقول من تقرير منشور على موقع معلومات مباشر عن حياة معن الصانع وتفاصيل قضيته

وهذا مقال للمحامـي عبد الرزاق عبد الله

احذروا شركات متعثرة تبيع أصولاً لدفع خدمة قروضها

تناقلت الأنباء الأسبوع الماضي نبأ قيام العديد من الشركات ببيع بعض أصولها لمواجهة الفوائد وخدمة الديون المتفاقمة، وذلك أملا في الاستمرار ومواصلة العمل، الا ان هذا الاجراء يشكل خطورة على الشركة والمساهمين وبالدرجة الأولى على الدائنين اذ حينما تضطرب أحوال الشركة المالية وتزداد الأخطار يلجأ القائمون على ادارتها إلى أي وسيلة يمكنهم من خلالها اخفاء سوء الحال المالية للشركة، واضطراب أحوالها رغبة منهم في اطالة أمد بقائها، حتى لو كان الثمن باهظا ومكلفا، من دون الالتفات الى خطورة ما يقدمون عليه، ومن دون مراعاة مصلحة باقي الدائنين، وقد يكون القصد من بيع هذه الأصول محاباة احد الدائنين، أو قد تكون الشركة فقدت الأمل في بقائها فيلجأ القائمون على ادارتها الى تبديد أموالها والتصرف بها وفق أهوائهم ومصالحهم، لذلك فان القانون احتاط لمثل هذه التصرفات السيئة وقطع الطريق أمام المدين سيئ النية، حتى لا يمكنه من الاضرار بالدائنين أو بعضهم، ومن هنا جاءت فكرة الافلاس، وهذا هو الأساس لتحقيق العدالة والمساواة بين الدائنين، فعندما تضطرب أحوال الشركة المالية وتتوقف عن دفع ديونها فانها تحال للافلاس، وتُغل يد القائمين على ادارتها حتى لا يسيئوا ادارتها، ويعبثوا بأموالها، ومنح القانون الشركة ذاتها حق طلب اشهار نفسها كي تتفادى ملاحقة الدائنين، كما يجوز ذلك لأي من دائني الشركة متى اتضح ان الشركة تواجه مصاعب واضطراب في احوالها المالية، ولكن قد يتأجل إشهار افلاس الشركة اذا كان اضطراب أحوالها المالية مؤقتا، حيث يجوز للمحكمة المعروض أمامها طلب إشهار الافلاس ان تأمر بتأجيل شهر افلاس الشركة مع اتخاذ ما تراه من احتياطات وتدابير للمحافظة على موجودات الشركة وأموالها، سواء من تلقاء نفسها أو بناء على طلب الشركة أو بطلب من النيابة العامة اذا ما تبين لها ان اضطراب أحوال الشركة هو اضطراب مؤقت.

ولمزيد من الحرص والحماية لحقوق الدائنين، فان المشرع قد وضع تصرفات الشركة تحت الفحص والتمحيص لمدة سنتين قبل صدور حكم الافلاس.

فاذا كانت هذه التصرفات تثير الريبة والشكوك فانها تكون عرضة للابطال، مراعاة لتحقيق المساواة بين الدائنين ومحافظة على حقوقهم. والى جانب اسقاط هذه التصرفات فان المسؤولين عن ادارة الشركة هم عرضة لمواجهة جرائم الافلاس، والتي تصل عقوبتها الى الحبس اذا اخفوا دفاتر الشركة أو أتلفوها أو اقروا بديون غير واجبة على الشركة، وهم يعلمون بذلك أو اتفقوا على صلح بالتدليس وغير ذلك مما هو وارد في المادة 789 من قانون التجارة، وليس ذلك فحسب بل ان المسؤولين عن الادارة عرضة للملاحقة بجرائم الافلاس بالتقصير وفق المادة 791 من قانون التجارة.

لذا فان على دائني الشركة ان يتفحصوا تصرفاتها ويراقبوا أحوالها اذا ما قامت ببيع أصولها حيث إنها علامة من علامات اضطراب الأحوال المالية للشركة وتعثرها الذي قد تكون نهايته الافلاس، وقد يكون ذلك بعد فوات الأوان حين تكون خالية من الأموال والأصول، لذا يجب المسارعة الى طلب شهر افلاسها عند أي تصرف ينم عن سوء الأحوال المالية ومن ابرز هذه التصرفات التوقف عن سداد الديون وبيع الأصول الثمينة وأي تصرف يعطي مؤشرا للتخبط والاضطراب.

المقال منشور على موقع معلومات مباشر نقلا عن جريدة القبس الكويتية

ما موقف ساما من كل هذا ولصالح من كل هذا الغموض؟

لاحول ولا قوة الابالله
اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا الى النار مصيرنا يااااااااااااااااااااااااااااااااااارب

ولزيادة المعلومات إقراء الموضوع على الرابط التالي

http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=265264

الصكوك والسندات هي بيع الدين على المتداولين بفائده ثابته
وذى لم تستطيع الشركه السداد تخفض الفوائد

وها هو قد بدأ في بيع استثمارته في لندن

لويبع كل مايملك السوق واضح للجميع انه متجه صعود حتى قرار انشاء سوق السندات والصكول لم يثر عليه ولن يثر عليه

بيع الصانع للمتلكاته من عدمه

السوق الى9000نقطه خلال العام الجاري 2009ان شاء الله

والنفط ان شاء الله الى 100ودلار

كل هذا وأنتوا تستهزأون بالرجال وتشهرون به !!!!!!

الله فيه

تصفيته لمحافظه ولاستثماراته ليس بالأمر الهين!!

الله يستر عليه الشماته ليست من شيم الرجال

انا لا استهزئ وادعوا الله ان يفك كربه

لكن ماحصل للاستاذ معن عبره لنا فكم واحد فينا كان يملك كم من 100 الف وبعد ان انهار السوق جته جلطه والي انتحر والي والي.........قصص كثيره سمعناها مع الانهيار الي فات.

وهذا هو الاستاذ معن بعد ان كان يملك 30 مليار الان تجمدت جميع ارصدته......من رأى مصيبة غيره هانت عليه مصيبته...

هذه هي التجاره........والارزاق بيد الله

والله يفك كربة كل مسلم

السلام عليكم جميعا
الانسان معرض لكل امر وهو مقدر ومكتوب من الله عز وجل فلا اعتراض ولاكن هل كل انسان فكر بالزكاة الواجبه على امواله سنويا فلو كل مليلردير في المملكه ونحن نعرف ان فيها الكثير من اشكال معن وغيره لو اعطو الله حقه في هذا المال لان الله فرض هذا الحق وذكره في كتابه الكريم فلماذا يتجاهل الانسان هذا الحق ويخرجه فلن نجد بالمملكه اي فقير او مسكين تحق له الزكاة غصب وليس طيب لن نرى هذه الانهيارات الماليه فمن يتجاهل حق الله عليه فلا يلوم الا نفسه وهذا عبره لغيره فهلموا اصحاب الملايين لزكاتكم واحصوها احصوها ولا تبخلو على الله حقه
فباذن الله لن نرى ونقراء في على سبيل المثال عكاض الاسبوعيه ناس لاتملك المنزل وناس مهدده بالطرد لانها لا تستطيع دفع ايجار وغير ذالك من الامثال انا لااحسد احد ولا اتشمت ولاكن كل هذه الامبراطوريه الماليه تنهار لان الله لم ياخذ حقه فهل من اذن صاغيه لهذا الامر وذا كنت على خطأ فالمسامح كريم
ويعلم الله اني اريد الخير للجميع

السوق اكبر من الكل


وكل يوم ترخص الهيئة لصناديق و مجموعات استثمارية وسيشترون كل اسهمة خارج نطاق التداول