أليا صهل |
11-08-2013 06:35 PM |
قال الإمام أبو حامد الغزالي:
لولا اعوجاج القوس لما رمت, فالاعوجاج له دور في كمال الوظيفة.
قال ابن عطاء :
يتبين صدق العبد من كذبه في أوقات البلاء والرخاء, فمن شكر في أيام الرخاء, وجزع في أيام البلاء, فهو من الكاذبين.
قال الجنيد البغدادي:
البلاء سراج العارفين, ويقظة المريدين, وصلاح المؤمنين، وهلاك الغافلين, ولا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى يأتيه البلاء ويرضى ويصبر.
قال الغزالي رحمه الله :
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى, فاعلم أنك عزيز عنده, وأنك عنده بمكان, وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه, وأنه يراك, أما تسمع قوله تعالى ? واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ?
منقول
|