![]() |
مشكووووووووووووووووووووووووور
|
من الامور المحسوبه للجوال
أنه اعتمد الحساب بالثانيه وليس بالدقيقه وهذا من قبل ماتولد وتوجد هيئة الاتصالات ( التي تبنت طريقة التسعير كنظام على الجميع ) |
ان اخواننا المصريين هم اعرف منا بالنصب والاحتيال اسئلهم لماذا استبعدوا الاتصالات السعوديه من النافسه عام2004انا لااملك الاجابه الاجابه لويتكلم جيبي لاافادك عن خدمه الجوال او بالمعنى الصحيح الاكال وجهه نظر قابله اللخطا
|
مشكوووووووووووور
<<<<<<<<<<<<<<<<< |
الاتصالات السعودية.... بتثبت وجودها ودخولها السوق الكويتي دليل على ثقتها في سياستها التسعيرية..
|
زززززززززيييييييننننننننننن وبس والباقي ياكل خسسسسسسسسسسس
|
اعتقد ان الشركة ستكون خاضعة لقوانين هيئة الاتصالات
وصدقني ان الشركة تريد استقطاع اكبر شريحة من المواطنين عن طرق أفضل الخدمات وأقل الأسعار |
موضوع أعجبني لأحد الأخوه
وأحببت أن يكون إضافه للموضوع بعد إذن أخونا الكاتب اخوانى الاعزاء السلام عليكم سلمنى علي المخ والاداره الصح .. الاتصالات تحت أيدي امينه وفال ملاك السهم التدبيله, فعلا ان المنافسه فن وذوق واخلاق .. شركه زين تتفاخر بشبكتها الموحده .. ردت عليها الاتصالات بعقود دوليه ضخمه جعلت الاتصالات شركه تملك في كل بلد عالمى أمتداد لشبكتها بشروط تخدم الجميع وأسعار لن تقدر عليها زين!! في أقصي شرق اسيا سعر الدقيقه عند اتصالك بالسعوديه ريال ونص!! ..بالله .. فيه احلى من كذا؟!! شركه زين دخلت السوق السعودى لتجنى الارباح فذهبت الاتصالات للكويت واخذت الرخصه الثالثه لتحاربها في عقر دارها .. فيه احلى من كذا؟!! زين تتغنى بدعايه اكبر خامس شبكه علي مستوى العالم .. والاتصالات تفتخر بانها ثالث اكبر شركة اتصالات في العالم من حيث القيمه السوقيه .. فيه احلى من كذا؟!! زين تعمل في اسواق صغيره يمكن السيطره عليها بسهوله .. أما الاتصالات في تعمل بجد وجهد في اسواق كبيره وكل خطوه يرتقى معها المجتمع ويرى الخدمات الغائبه .. فيه احلى من كذا؟!! بصراحه الاتصالات شركه ولا اروع ومستقبلها باهــر خاصتاً عندما تهزم زين في الكويت وتنقطع الامدادات .. فالدعوه حرب اقتصاديه ستنتصر بها الكيانات الاكبر .. فهـل يوجد اكبر من الاتصالات في العالم سوى شركتين؟؟ |
البنك الوطني
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم ان يشفيك انت تنطح جبل |
أعجبتني هده المقالة التي تحدث فيها الكاتب ظاهرة التميز بالأرقام ودورها في إغفال المعايير الحقيقية للتميز.. ودور الجهات الحكومية والمؤسسات ومنها شركة " زين للإتصالالت "في تكريس مثل هدا الإعتقاد الخاطئ بين أفراد المجتمع
في فنِّ تسويق الابتذال أشرف إحسان فقيه والابتذال على أنواع.. أول ما يخطر منها على البال هو ابتذال الجسد.. هذا العري الذي تسوّقه وتروج له الفضائيات عبر ***** الفن والطرب مثلاً. لكن الناس قلما يلتفتون إلى ابتذال العقل وابتذال الذات. وهذان نوعان صارا -على العكس- من سمات أوهام الرفاه والعصرنة، ويتنافس الناس فيهما ويتسابقون! خذوا مثلاً إعلانات شركة الجوّال الجديدة بالمملكة. إعلانات (زين) تحتل كل مساحة شاغرة وكل لوحة إلكترونية بطول شوارع المدن الرئيسية وبتعداد تقاطعاتها. من منظور تسويقي فهذه حملة ناجحة على كل الصعد، لأنها وضعت اسم المنتج على كل لسان وأمام كل عين. حملة (زين) تركزت على مفهوم "التميّز" كقيمة أساسية تتمحور حولها الإعلانات.. وكقيمة تسويقية أيضاً. فأنت ستتميز وستكون مختلفاً عن كل عملاء شركات الجوال الأخرى لو انضممت لزبائن (زين) بالذات. والجملة التسويقية إلى هنا سليمة ومفهومة. إلا أن (زين) وهي تسوّق لقيم التميز والتفرد؛ فإنها لم تعتمد على عناصر تنافسيتها التقليدية، ولا على مقومات نجاحها التقنية كمزود لخدمة الاتصال اللاسلكي. إنها لم تواجه شركتي (الاتصالات) و (موبايلي) بشبكة ربط أكثر تكاملاً تتحدى الفصل والانقطاع مثلاً أو تغطي مناطق جديدة بالمملكة. إنها لم تَعِد زبائنها المرتقبين بحزمة جديدة من التطبيقات المميزة الحكر عليهم.. أن تربطهم عبر جوّالاتها بحسابات الـ Facebook والـ Youtube الخاصة بهم مثلاً.. أو أن تخصهم بتقنيات الجيل الرابع من الجوالات التي لا يعرفها إلا اليابانيون حتى الآن. هي حتى لم تتطرق لباقات أسعارها ولم تكشف لنا عما إذا كانت تكلفة الاتصال عبر شبكتها مميزة أم لا. لا هذا ولا ذاك.. حملة (زين) للتميز مركزّة تماماً على (رقم الجوال) الذي ستبيعك إياه. "الرقم المميز" الذي تتشابه خاناته وتتكرر حتى ليبدو وكأنه رقم طوارئ أو خدمة توصيل مجاني. "هنالك تميز واحد لا يجاريك فيه أحد: رقمك المميز من (زين)". بهذه العبارة الاستفزازية تخاطبك الشركة وأنت قابع داخل سيارتك تنتظر الإشارة الخضراء. وهذه الجملة التسويقية مع ما فيها من إغراء ضمني.. إلا أنها تمثل إساءة ما بعدها إساءة لكل من يقرأها. إنها في الواقع سبة موجهة لكل واحد منا.. ذلك أنها ترهن تميز كل منا.. تفرده واختلافه عن باقي الحشد.. تعلق ذلك كله بالرقم المميز.. الذي يسع أياً منا أن يتحصل عليه لو دفع ثمنه. هكذا وبكل بساطة تحول الشركة هدفها الربحي إلى قيمة إنسانية: ادفع لتتميز كإنسان، ولتذهب الشهادات والأخلاق والمواهب الفنية إلى الجحيم. وهذه إهانة حقيقية.من الناحية التسويقية فإن (زين) لم تأتِ بجديد. إننا لا يصح أن نقيمها هنا مقام الشيطان الرجيم وننسب لها كل الشرور. هي فقط تلعب على ذات وتر عقدة نقص المستهلك.. نفس الموال الذي تعزفه ماركات الأشمغة والساعات ومعاجين الأسنان متعددة النكهات. المطب الذي وقعت فيه (زين) هو أنها كرَّست الهاتف الجوال كاختراع تَرَفي.. كحاجة زائدة غير ضرورية. هذه هي الفكرة (الأصلية) التي توصلها حملتها الإعلانية. (زين) تدخل السوق برسالة مفادها أن السوق مشبع. أنه سوق غطته تماما الشركتان السابقتان حتى لم يعد أحد بحاجة حقيقية للهاتف الجوال فيما يبدو. لم يبق إلا التنافس على (نادي الأرقام المميزة) كمنتج يستحق أن يتخلى كل منا عن اشتراكه القديم لأجله.. أو يحتفظ به جانباً تحسباً للظروف!لكن في خضم هذا الوعظ والتقريع يجب ألا نتغافل عن حقيقة أخرى.. ما تقدمه (زين) وسواها هو ما يطلبه الجمهور فعلاً. الجمهور هو الذي يبحث عن ابتذال نفسه. إنه هو المحرك الحقيقي للسوق.. هو الذي يستجيب لعمليات (جس النبض) التي تطلقها الشركات المغامرة وهو الذي يصنع من المنتج التجريبي صيحة تسويقية. إنها متناقضة "الجمهور عاوز كده" تتكرر من جديد. مطربات "العُري كليب" كما يُسمين يحققن أرباحاً هائلة.. من أي جيوب جاءت هذه الأرباح؟ القصة والرواية متهمتان بالإسفاف وتدني الجودة.. هذه الأعمال بالذات هي التي تبيع وتكسب. من هو المسؤول عن تدني ذوق من.. صاحب الإنتاج الرديء؟ أم المتلقي المتلهف على كل رديء؟! بالعودة لمثال شركة الهاتف الجوال إياها فهي لم تأتِ ببدعة. الشركة فقط تروج لسلعتها.. سلعة التميز الزائف.. التي هي في الآن ذاته قيمة حداثية صارخة. قيمة حداثية إنما ذات أثر بالغ التدمير ولم يلتفت إليها أحد. ليس بالقدر الذي اندلعت لأجله المعارك والصراعات حول (البنيوية) و (التشريحية) وسواهما من المصطلحات الموغلة في التخصص. وهذه ملاحظة مثيرة للدهشة ولاهتمام علماء الاجتماع كذلك. فحشود الناس تبدو وكأنها تتقبل أن يتم اختزالها هكذا في مجرد رقم. الناس.. كثير منهم حتى لا نعمم.. مقتنعون بأن رقم هاتف، أو لوحة سيارة، أو طائرة خاصة أو نظارة شمسية أو حذاء غال كفيل بأن يجعل الواحد منهم مهماً ومختلفاً.. أن يجعل منه إنساناً أفضل. وهذا انحدار مشين في القيمة الإنسانية.. انحدار لا يسع من لا يقوى على تقويمه إلا أن يتكسب من ورائه. هل نلوم صالات الاحتفالات حين ترفع إيجاراتها بمقدار 70% نكاية في العرسان المهتمين ببداية مميزة في يوم 8/8/2008 ؟ هل نلوم الدولة.. ممثلة في جهاز المرور.. حين تنظم مزادات لبيع أرقام لوحات السيارات المميزة بالملايين؟ هل نحن الذين صنعنا ثقافة (المظهرة).. أم نحن صنائعها؟ يبقى الابتذال فناً وصناعة.. وممارسة لها أصول يتقنها الكثيرون. أولئك الذين يتكلمون عن ضحالة ثقافة المظهرة وعن الجوهر المغيب للذات الإنسانية.. سيستسلمون عاجلاً أو آجلاً أمام المد الكاسح لذات الثقافة المقيتة. ثقافة المظهرة تتكلم بلغة المال وبريق الذهب. إنها اللغة التي لأجلها شيدت الإمبراطوريات وتأسست الدول. الأفكار والمثاليات لم تقم حضارة يوماً.. هذه حقيقة تاريخية. وبالرغم من ذلك كله يحق لنا أيضاً أن نغضب ونتضايق وندق نواقيس الخطر لأننا مكشوفون تماماً أمام الهباء الذي تملأ هذه الثقافة به فراغنا الداخلي. حتى قيم المظهرة والابتذال التي تستهلكنا وتستحوذ علينا هي أسخف من أن تجعل لنا قيمة.. حتى بين أعتى الحضارات رأسمالية وأكثرها بهرجاً وبريقاً. إننا منهزمون حتى على هذا الصعيد الابتذالي. |
والله لو تقول ما تقول
يكفينا ضحك ولعب على الناس قل للي أرسلك تكتب هنا الناس ماتبيكم وماتبي شركتكم زين وبس |
http://www.iraq-ina.com/admin/news/23547.jpg
هدية زين للعملاء الجدد جهاز جوال نوكيا 2660 شريحة تبدا بـ zain 96659 (شريحة تجريبية) مع الوعد برقم اخر شحن 50 ريال غير ال20 ريال الموجودة في الشريحة ضمان 7 سنوات على الجهاز الجوال كله مجانا |
اقتباس:
وشركه زين حتى الان لم تشتغل وان شاءلله عن قريب سيتم تشغليها فكيف تحكم على شركه لم تشتغل دون وجود مايثبت ذلك من مصادر موثوقه لقد جربت شريحه زين خارج الوطن ووجدت فيها مزايا مشجعه وان شاءلله متفائلين فيها خير باذن الله وساكون مع الشركه التي ارى انني احوج لها من الاخرى حسب قناعتي فيها علما وحسب مافهمت ان شركه زين تستطيع ان تكلم شخص خارج الوطن من جوال زين لجوال اخر زين بنفس التكلفه داخل السعوديه والله اعلم |
وأوضح الدكتور مروان الأحمدي خلال المؤتمر أن الشريحة الموحدة التي تراهن الشركة عليها ستربط جميع الشبكات في الدول التي تعمل فيها "زين"، وتلغي رسوم التجوال الدولي، كما سيعامل المستفيد من الخدمة معاملة المتصل المحلي في البلدان، لافتاً إلى أن إطلاق هذه الخدمة سيكون مع بداية التشغيل.
وهذه ايضا للمعلوميه اخي البك الوطني |
اقتباس:
|
اقتباس:
تثبت لجميع الأخوه المحاميين معاملة الشركه مع مشتركيها شرفني مرورك الكريم وتقبل تحياتي |
الا وش عندك يالبنك الوطني متحامل على زين؟!
وجالس تطبل للإتصالات السعودية , ماشفنا التخفيضات من الاتصالات الا يوم ادرجت شركات اخرى! , ولا ,,الاتصالات مرسلة لي تقول لي مبرووك عشرة رسائل مجانية لهذا الشهر! هزلت |
اقتباس:
فقط لا غير |
يااخوان ارحموا الرجال ما عاد يعيدها
علي فكره الاتصالات السعوديه بتسوي مصالحة لعملاءها عن ما بدر منها واستغلالها للمواطن الضعيف بس ما بسامحها استغلتني كثير عقبال الخطوط الجويه لانه بصراحه اصبحنا نحقد عليهم ونكن لهم الكره الصراحه راحه مواطن ضعيف يحب وطنه |
من خساسة هذه الشركة .....أنها فعلا بدأت بباقة المراهقين : الرقم المميز !!!!!!
والله نحن نتظر جودة في الاتصالات منافسة قوية على تقديم باقات انترنت ذي سرعات عالية ...... مو الخرابيط التافهة هذه : قال أرقام مميزة !!!!!!!!!!!!!!!!!! على العموم نحن شعب تعود على النصب علية والضحك عليه من قبل شركات النصب....وفعلا كما قيل إنك لن تجني من الشوك العنب |
الساعة الآن 03:06 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.