![]() |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير موفقين |
|
السيولة والمؤشر
أ.د.ياسين الجفري لا شك ومن المنطقي القول إن المؤشر ومستواه يرتبط مباشرة بحجم السيولة التي يتم ضخها في السوق، وبالتالي تؤثر - إلى حد ما - السيولة في دعم المؤشر من زاوية الطلب وارتفاعه مقارنة بالعرض. ولا شك أن استمرار السيولة يدعم السوق حسب رؤية البعض واهتمامهم، وفي الواقع السيولة لها دور في دعم السوق، وليس لها الدور الأوحد، فتوافر السيولة مع العناصر الإيجابية الأخرى يساعد على نمو المؤشر، ولكن السيولة وحدها ليس لها تأثير. ولو نظرنا إلى السيولة خلال الفترة من 2008 إلى 2011 لكانت كالتالي: 212 في المائة، 106 في المائة، 57 في المائة، 86 في المائة. في حين كان المؤشر 4802.91، 6121.76، 6620.75، و6417 نقطة. وبالتالي نجد أن الارتباط بين المؤشر والسيولة منخفض، ففي فترات ارتفاع السيولة نجد أن المؤشر كان منخفضا، في حين أن المؤشر ارتفع في فترات مقابل انخفاض السيولة. ما الذي يحرك المؤشر ويدفعه إلى أعلى، وبالتالي يحقق المتعاملون الفائدة من تحركه ونموه، وهو هدف البعض مقارنة بالبعض الآخر الذي يبحث عن الربحية الموزعة. ولكن ما يدفع المؤشر هو ربحية الشركات ونموها بصفة أكبر مقارنة بغيرها من المؤثرات على المؤشر، ويجعله يرتفع أو يتراجع. ومن ضمن المتغيرات المؤثرة في قيمة المؤشر المتغيرات الخاصة بأسعار الفائدة وقيمة الأصول المالية المتداولة مثل الصكوك والسندات. كما تلعب البدائل المباشرة (استثمار مباشر) دورا في دعم أو خفض قيمة المؤشر حسب اتجاهاتها، سواء كانت ارتفاعا أو انخفاضا. كما يلعب الوضع الاقتصادي السائد وتحركاته دورا مهما في دعم كل المؤشرات السابقة ورفعها أو خفضها. ومن ضمن المتغيرات المؤثرة في الاقتصاد والمؤشر هو الإنفاق الحكومي واستمراريته ودرجة ضغطه على العرض النقدي وسعر الفائدة. وحاليا يعتبر الإنفاق الحكومي السعودي إيجابيا، ولا يمثل أي ضغط على العرض النقدي أو سعر الفائدة، ما يجعل الوضع مثاليا - حاليا - للمتعاملين في السوق السعودية، وبالتالي مع الانخفاض في السيولة العام الماضي تحسن المؤشر. |
بدعم من المحفزات العالمية.. سوق الأسهم تستقر
http://im16.gulfup.com/2012-05-03/1336034442501.jpg بدر العنزي من الرياض أنهت سوق الأسهم السعودية تداولات أمس على ارتفاع طفيف بلغت نسبته 0.01 في المائة كاسبة 0.63 نقطة، ليصل المؤشر في آخر جلسات الأسبوع إلى 7545.91 نقطة، بينما تراجعت قيم التداولات بنسبة 3.35 في المائة. وأكد محلل اقتصادي تحدث لـ''الاقتصادية'' أمس أن ارتفاع سوق الأسهم جاء بدعم من التفاؤل في أسواق الأسهم العالمية والنفط، فيما يرى آخر أن هناك عدة محركات أساسية للسوق دعمت السوق، منها: صعود خام نايمكس إلى 106 دولارات بسبب نمو الناتج المحلي الأمريكي، ونمو القطاع الصناعي للولايات المتحدة والصين مع هبوط العملة الخضراء على الأمد القصير. العبدالهادي د. المطير وشهدت حركة التداولات أمس تراجعا مرة أخرى بعد ارتفاعها أمس الأول، فوصلت قيم تداولات أمس إلى 9.35 مليار ريال، وهو ما يقل عن قيم تداولات جلسة أمس الأول (9.67 مليار ريال) بنسبة 3.35 في المائة، إلا أنها تزيد عن المتوسطات الأسبوعية (9.18 مليار ريال) وبنسبة 1.85 في المائة، وتقل عن المتوسطات الشهرية (11.97 مليار ريال) بما نسبته 21.91 في المائة. أما عن أحجام التداولات فبلغت أمس 421.86 مليون سهم، وهي أقل من أحجام تداولات جلسة أمس الأول (467.6 مليون سهم) بنسبة 9.78 في المائة، بينما تزيد عن متوسط أحجام التداول الأسبوعية (420.9 مليون سهم) بما نسبته 0.23 في المائة، وإن كانت تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية (571.8 مليون سهم) بما نسبته 26.22 في المائة. وهنا يؤكد وليد العبد الهادي، محلل مالي، أن السوق أنهت تعاملات الأسبوع أمس بنمط يصب في مصلحة البائعين ضمن المسار الأفقي العام للسوق، مشيرا إلى أن مستوى الإغلاق لشهر نيسان (أبريل) انتهى بنمط بيعي قوي ''ابتلع'' مكاسب شهر آذار (مارس) الماضي. وقال إن تراجع السيولة التدريجي خلال الأسابيع الستة الماضية التي وصلت إلى ثمانية مليارات ريال ''ظاهرة تبدو سيئة.. لكن فعليا هي من الإشارات المبكرة لتشييد قاع جديد في منطقة سبعة آلاف نقطة، قمته بعد عدة أشهر قد تصل إلى تسعة آلاف نقطة''. واعتبر أن القطاع المصرفي سبق السوق في الهبوط الأسبوع الماضي، ما سبب له إنهاكا في الأسبوع الجاري، وذلك نتيجة تراجع النمو لشهر آذار (مارس) حسب أرقام مؤسسة النقد العربي السعودي ''ساما''. http://im16.gulfup.com/2012-05-03/133603444312.bmp http://im16.gulfup.com/2012-05-03/1336034443583.bmp ويرى العبدالهادي أن قطاع الأسمنت من الناحية الفنية هو الأفضل أداء في السوق، معتبرا أن مساره ''جانبي''، ذاهب إلى أن هناك قطاعا واحدا قياديا سلبيا وهناك آخر إيجابي، يغطي النقص في عزم السوق وهذا سلوك صانع السوق هذه الأيام على حد قول المحلل المالي. وقال إن هناك عدة محركات أساسية للسوق منها، صعود خام نايمكس إلى 106 دولارات لنمو الناتج المحلي الأمريكي، ونمو القطاع الصناعي للولايات المتحدة والصين مع هبوط العملة الخضراء على الأمد القصير. وتوقع أن يتمكن ''نايمكس'' من الوصول إلى 109 دولارات ليجعل من مستوى 105 ريالات هدفا مرجحا لـ''سابك'' مطلع الأسبوع المقبل، مشيرا إلى أن السوق قد تشهد نهاية الأسبوع المقبل ضعفا وهبوطا تدريجيا يستهدف 7350 نقطة نتيجة قرب انتهاء الموجة الصاعدة القصيرة التي بدأت من 7200 نقطة وشيدت قمة عند 7639 نقطة الأسبوع الماضي. من ناحيته، أكد الدكتور سعود المطير، محلل اقتصادي، أن استقرار السوق وإغلاقه على ارتفاع خلال جلسة أمس أمر طبيعي، وذلك بسبب التفاؤل في أسواق الأسهم العالمية، خاصة بعد انتهاء المحفزات الداخلية التي كانت تدعم السوق خلال الفترة الماضية. وقال إن الثقة في السوق السعودية ما زالت قائمة، مضيفا أن التوقعات بأن تواصل السوق رحلة مسارها الصاعدة مستمرة، لكن هناك عملية توقف حاليا وترقب بسبب خروج السوق من فترة ما بعد إعلانات نتائج الربع الأول، وزاد ''لهذا هناك سيناريوان الأول أن السوق ربما تستمر في عملية التذبذب الضيق بحدود 200 نقطة من 7500 إلى 7700 نقطة.. وقد يستمر هذا التذبذب إلى ما بعد رمضان، والسيناريو الآخر أن عملية الاستقرار الحاصل والمسار الأفقي قد يحتاجان إلى أسبوعين لتتضح ملامح السوق، وقد نشهد بعدها ارتفاعا''. واعتبر أن السيولة الحالية في السوق ''طبيعية'' وذلك لاستقرار السوق، وقلة عمليات التدوير والمضاربة ''البحتة''، ذاهبا إلى أن هذا لا يعني أن السيولة خرجت من السوق. أما عن القطاعات فاقتسمت المنطقتين الحمراء والخضراء تقريبا، وإن كانت الغلبة للمنطقة الحمراء، التي أغلق فيها ثمانية قطاعات، ومع ذلك فقد رجح وجود قطاع البتروكيماويات كفة المنطقة الخضراء بعد إغلاقه فيها، وكان على رأس القطاعات المرتفعة أمس، قطاع التطوير العقاري بنسبة 2.22 في المائة، تلاه الفنادق بنسبة 1.09 في المائة، ثم الاستثمار المتعدد بنسبة 1.06 في المائة، وارتفع قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.04 في المائة وهي قريبة من نسبة ارتفاع المؤشر العام. وعلى الجانب الآخر كان على رأس المتراجعة قطاع التجزئة بنسبة 0.99 في المائة، تلاه الاتصالات بالنسبة نفسها، والإعلام والنشر بنسبة 0.72 في المائة، وتراجع قطاع المصارف بنسبة 0.01 في المائة، ليكون أقل التراجعات أمس. وعن الأسهم فتم التداول على 149 شركة ارتفعت منها 58 شركة، بينما تراجعت 69 شركة أخرى، وكان على رأس المرتفعات ''المتطورة'' بنسبة 9.61 في المائة، تلاها ''عذيب للاتصالات'' بنسبة 3.97 في المائة، و''الغاز والتصنيع'' بنسبة 3.77 في المائة، بينما كان الأكثر تراجعا ''بروج للتأمين'' بنسبة 2.82 في المائة، تلاها ''جازان للتنمية'' بنسبة 2.61 في المائة، و''هرفي'' بنسبة 2.55 في المائة. |
بدعم من المحفزات العالمية.. سوق الأسهم تستقر
أنهت سوق الأسهم السعودية تداولات أمس على ارتفاع طفيف بلغت نسبته 0.01 في المائة كاسبة 0.63 نقطة، ليصل المؤشر في آخر جلسات الأسبوع إلى 7545.91 نقطة، بينما تراجعت قيم التداولات بنسبة 3.35 في المائة. وأكد محلل اقتصادي تحدث لـ''الاقتصادية'' أمس أن ارتفاع سوق الأسهم جاء بدعم من التفاؤل في أسواق الأسهم العالمية والنفط، فيما يرى آخر أن هناك عدة محركات أساسية للسوق دعمت السوق، منها: صعود خام نايمكس إلى 106 دولارات بسبب نمو الناتج المحلي الأمريكي، ونمو القطاع الصناعي للولايات المتحدة والصين مع هبوط العملة الخضراء على الأمد القصير. وشهدت حركة التداولات أمس تراجعا مرة أخرى بعد ارتفاعها أمس الأول، فوصلت قيم تداولات أمس إلى 9.35 مليار ريال، وهو ما يقل عن قيم تداولات جلسة أمس الأول (9.67 مليار ريال) بنسبة 3.35 في المائة، إلا أنها تزيد عن المتوسطات الأسبوعية (9.18 مليار ريال) وبنسبة 1.85 في المائة، وتقل عن المتوسطات الشهرية (11.97 مليار ريال) بما نسبته 21.91 في المائة. أما عن أحجام التداولات فبلغت أمس 421.86 مليون سهم، وهي أقل من أحجام تداولات جلسة أمس الأول (467.6 مليون سهم) بنسبة 9.78 في المائة، بينما تزيد عن متوسط أحجام التداول الأسبوعية (420.9 مليون سهم) بما نسبته 0.23 في المائة، وإن كانت تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية (571.8 مليون سهم) بما نسبته 26.22 في المائة. وهنا يؤكد وليد العبد الهادي، محلل مالي، أن السوق أنهت تعاملات الأسبوع أمس بنمط يصب في مصلحة البائعين ضمن المسار الأفقي العام للسوق، مشيرا إلى أن مستوى الإغلاق لشهر نيسان (أبريل) انتهى بنمط بيعي قوي ''ابتلع'' مكاسب شهر آذار (مارس) الماضي. وقال إن تراجع السيولة التدريجي خلال الأسابيع الستة الماضية التي وصلت إلى ثمانية مليارات ريال ''ظاهرة تبدو سيئة.. لكن فعليا هي من الإشارات المبكرة لتشييد قاع جديد في منطقة سبعة آلاف نقطة، قمته بعد عدة أشهر قد تصل إلى تسعة آلاف نقطة''. واعتبر أن القطاع المصرفي سبق السوق في الهبوط الأسبوع الماضي، ما سبب له إنهاكا في الأسبوع الجاري، وذلك نتيجة تراجع النمو لشهر آذار (مارس) حسب أرقام مؤسسة النقد العربي السعودي ''ساما''. ويرى العبدالهادي أن قطاع الأسمنت من الناحية الفنية هو الأفضل أداء في السوق، معتبرا أن مساره ''جانبي''، ذاهب إلى أن هناك قطاعا واحدا قياديا سلبيا وهناك آخر إيجابي، يغطي النقص في عزم السوق وهذا سلوك صانع السوق هذه الأيام على حد قول المحلل المالي. وقال إن هناك عدة محركات أساسية للسوق منها، صعود خام نايمكس إلى 106 دولارات لنمو الناتج المحلي الأمريكي، ونمو القطاع الصناعي للولايات المتحدة والصين مع هبوط العملة الخضراء على الأمد القصير. وتوقع أن يتمكن ''نايمكس'' من الوصول إلى 109 دولارات ليجعل من مستوى 105 ريالات هدفا مرجحا لـ''سابك'' مطلع الأسبوع المقبل، مشيرا إلى أن السوق قد تشهد نهاية الأسبوع المقبل ضعفا وهبوطا تدريجيا يستهدف 7350 نقطة نتيجة قرب انتهاء الموجة الصاعدة القصيرة التي بدأت من 7200 نقطة وشيدت قمة عند 7639 نقطة الأسبوع الماضي. من ناحيته، أكد الدكتور سعود المطير، محلل اقتصادي، أن استقرار السوق وإغلاقه على ارتفاع خلال جلسة أمس أمر طبيعي، وذلك بسبب التفاؤل في أسواق الأسهم العالمية، خاصة بعد انتهاء المحفزات الداخلية التي كانت تدعم السوق خلال الفترة الماضية. وقال إن الثقة في السوق السعودية ما زالت قائمة، مضيفا أن التوقعات بأن تواصل السوق رحلة مسارها الصاعدة مستمرة، لكن هناك عملية توقف حاليا وترقب بسبب خروج السوق من فترة ما بعد إعلانات نتائج الربع الأول، وزاد ''لهذا هناك سيناريوان الأول أن السوق ربما تستمر في عملية التذبذب الضيق بحدود 200 نقطة من 7500 إلى 7700 نقطة.. وقد يستمر هذا التذبذب إلى ما بعد رمضان، والسيناريو الآخر أن عملية الاستقرار الحاصل والمسار الأفقي قد يحتاجان إلى أسبوعين لتتضح ملامح السوق، وقد نشهد بعدها ارتفاعا''. واعتبر أن السيولة الحالية في السوق ''طبيعية'' وذلك لاستقرار السوق، وقلة عمليات التدوير والمضاربة ''البحتة''، ذاهبا إلى أن هذا لا يعني أن السيولة خرجت من السوق. أما عن القطاعات فاقتسمت المنطقتين الحمراء والخضراء تقريبا، وإن كانت الغلبة للمنطقة الحمراء، التي أغلق فيها ثمانية قطاعات، ومع ذلك فقد رجح وجود قطاع البتروكيماويات كفة المنطقة الخضراء بعد إغلاقه فيها، وكان على رأس القطاعات المرتفعة أمس، قطاع التطوير العقاري بنسبة 2.22 في المائة، تلاه الفنادق بنسبة 1.09 في المائة، ثم الاستثمار المتعدد بنسبة 1.06 في المائة، وارتفع قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.04 في المائة وهي قريبة من نسبة ارتفاع المؤشر العام. وعلى الجانب الآخر كان على رأس المتراجعة قطاع التجزئة بنسبة 0.99 في المائة، تلاه الاتصالات بالنسبة نفسها، والإعلام والنشر بنسبة 0.72 في المائة، وتراجع قطاع المصارف بنسبة 0.01 في المائة، ليكون أقل التراجعات أمس. وعن الأسهم فتم التداول على 149 شركة ارتفعت منها 58 شركة، بينما تراجعت 69 شركة أخرى، وكان على رأس المرتفعات ''المتطورة'' بنسبة 9.61 في المائة، تلاها ''عذيب للاتصالات'' بنسبة 3.97 في المائة، و''الغاز والتصنيع'' بنسبة 3.77 في المائة، بينما كان الأكثر تراجعا ''بروج للتأمين'' بنسبة 2.82 في المائة، تلاها ''جازان للتنمية'' بنسبة 2.61 في المائة، و''هرفي'' بنسبة 2.55 في المائة. |
توقعات بتشغيل مشروع "المتقدمة" للبولي بروبلين في تركيا أواخر 2015 بطاقة إنتاجية بـ 450 ألف طن سنويا
أرقام - 03/05/2012 قالت ميد إنّ مشروع البولي بروبيلين الذي تعتزم شركة المتقدمة للبتروكيماويات إقامته في تركيا بالشراكة مع إحدى الشركات هناك، سيعمل - باكتمال الإنشاءات فيه - بطاقة إنتاجية تعادل 450 ألف طن سنويا. ونقلت عن المهندس عبدالله بن مقبل القرعاوي، المدير العام لشركة المتقدمة، قوله: "هذا مشروع استراتيجي بالنسبة لنا، ونحن نخطط لتسريع مرحلة التصميم والبناء ليكون المصنع جاهزا بحلول الربع الرابع من عام 2015". هذا ورفض القرعاوي الكشف الآن عن اسم الشريك التركي المحتمل أو عن تقديرات تكلفة المصنع الجديد أو الميزانية المخصصة لذلك. وبحسب ميد، سيتم طرح مناقصات أعمال الهندسة الأمامية والإنتاج للمصنع الجديد في بداية الربع الثالث من العام الجاري (2012)، فيما ينتظر طرح مناقصات الهندسة والتوريد والإنشاء (EPC) في شهر يناير من العام المقبل (2013) مع توقع وضع حجر الأساس في منتصف عام 2013. يُذكر أنّ المتقدمة أعلنت مؤخرا أنها تدرس بالتعاون مع إحدى الشركات التركية إمكانية القيام بمشروع مشترك للبولي بروبلين في تركيا، وأنها تنوي توقيع مذكرة تفاهم بهذا الخصوص قريبا. وقالت إنها ستفصح عن تفاصيل المشروع بعد توقيع مذكرة التفاهم بين الطرفين. |
عمومية "التصنيع وخدمات الطاقة" تقر توزيع أرباح نقدية بواقع 50 هللة للسهم .. و11 شركة مدرجة بالسوق السعودي تحصل على نحو 44 مليون ريال
أرقام - 03/05/2012 أقرت عمومية شركة "التصنيع وخدمات الطاقة" في اجتماعها مؤخرا توزيع أرباح نقدية بنسبة 5 % من رأس المال ما يعادل 50 هللة للسهم الواحد عن عام 2011، كما يوضح الجدول التالي: تفاصيل الأرباح النقدية للمساهمين رأس المال الحالي 2000 مليون ريال عدد الأسهم 200 مليون سهم الأرباح الموزعة 100 مليون ريال النسبة من رأس المال 5 % ( بواقع 0.5 ريال للسهم) تاريخ الاستحقاق 29 أبريل 2012 وعليه ستحصل 11 شركة مدرجة في السوق السعودي على نحو 44 مليون ريال أرباحاً موزعة من شركة التصنيع وخدمات الطاقة عن عام 2011 تمثل ما يقارب 44 % من مجمل الأرباح المقرر توزيعها والبالغ إجماليها 100 مليون ريال. وتتفاوت نسب الأرباح التي ستحصل عليها هذه الشركات بحسب مساهمتها الأصلية في رأسمال الشركة البالغ 2 مليار ريال. ويعتبر صندوق الاستثمارات العامة المملوك للدولة أكبر المستثمرين في شركة التصنيع وخدمات الطاقة بنسبة 40 % من رأسمال الشركة. الملاك الرئيسيون لشركة التصنيع وخدمات الطاقة الملاك النسبة % عدد الأسهم (مليون سهم) الأرباح الموزعة (مليون ريال) الشركات المدرجة أسمنت اليمامة 5.62 11.24 5.62 التصنيع الوطنية 5.62 11.24 5.62 الأنابيب العربية 5.62 11.24 5.62 أسمنت الجنوبية 5.62 11.24 5.62 أسمنت الشرقية 5.44 10.88 5.44 أسمنت تبوك 3.38 6.76 3.38 بنك الرياض 3.38 6.76 3.38 السعودية للصناعات المتطورة 3.38 6.76 3.38 خدمات السيارات 2.38 4.76 2.38 عسير 1.68 3.36 1.68 الأحساء للتنمية 1.13 2.26 1.13 صناديق ومؤسسات غير مدرجة صندوق الاستثمارات العامة 40.00 80.00 40.00 مؤسسة فال السعودية 5.86 11.72 5.86 المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية 5.62 11.24 5.62 آخرون 6.98 13.96 6.98 للاطلاع على بقية التوزيعات السنوية المعلنة |
اقتباس:
الا تتوقعي معي بان حفلتهم سوف تبدا من يوم السبت وذلك بتداول المتكاملة حيث سيكون كلا من ( عذيب و زين ) في سباق على النسبة وجهة نظر |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الاحبة:
شرار الصاعقة شرواك aroglb وموفقين لكل خير ان شاء الله... |
الساعة الآن 08:39 PM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.