![]() |
كيف تتعامل في البورصة؟
عندما تفكر بشراء مجموعة من الأسهم في البورصة، فإن ذلك يكون من خلال وسيط يطلق عليه "السمسار" أو "شركات السمسرة"، وهي وكيل العميل الراغب في إجراء تداول في البورصة سواء بيعا أو شراء. ولا يجوز طبقا للنظم المعمول بها دوليا أن يقوم العميل بإجراء التداول بصفته الشخصية؛ بل عليه الرجوع إلى السمسار الذي يؤدي ذلك العمل داخل البورصة (فيما عدا الأسهم فهي لحاملها؛ لأن طبيعتها تقتضي أن مستند الملكية هو الحيازة). ويقوم السمسار بأداء عمله من واقع الترخيص له رسميا بذلك من الجهات الحكومية الرقابية في الدولة، ويقوم السمسار بأداء هذه الخدمة مقابل عمولة متفق عليها. ولكن السؤال الذي يدور في رأسك الآن هو: كيف تعرف أن هذه الأسهم جيدة، خصوصا إذا كانت هذه الأسهم حديثة التداول في البورصة؟ الإجابة تكون عن طريق دراسة خصائص الأوراق المالية من خلال فحص خصائص الشركات المصدرة لها، وكل شركة تصدر ما يسمى قوائم مالية (ميزانيات)، وكل شركة مرخص لها بالعمل في السوق يجب أن تتطابق معايير وأنظمة محاسبية تساعد وتنظم عملية إصدار القوائم المالية لها. وينظم علم المحاسبة المالية استعراض الموقف المالي للشركة فيما يعرف بالقوائم المالية التي يتبين من خلالها إجمالي أصول الشركة واستثماراتها، ومصادر تمويل تلك الاستثمارات والأصول في تاريخ معين (لحظة معينة) فيما يعرف باسم الميزانية أو المركز المالي للشركة في تاريخ معين. وكذلك يتم بيان نتائج أعمال الشركة خلال فترة زمنية فيما يعرف بقائمة الدخل خلال مدة من كذا إلى كذا، يتم فيها استعراض مصادر الإيرادات والتكلفة للوصول إلى صافي الربح أو رقم الأعمال النهائي. ومن القوائم المالية أيضا قوائم مصادر الأموال التي تم الحصول عليها خلال الفترة الزمنية. وتفيد القوائم المالية في إجراء ما يعرف باسم التحليل المالي للشركة (التحليل الأساسي) للوصول إلى استقراء ومعرفه حقيقة الموقف المالي من حيث نقاط القوة والضعف والتجانس من خلال تحليل الشركة من حيث الأصول، الربحية، الإدارة... إلخ، بالإضافة إلى تحليل القطاع الذي تنتمي إليه الشركة، وأيضا يتضمن التحليل الأساسي أخذ المؤشرات الاقتصادية في الاعتبار مثل إجمالي الناتج المحلي، وأسعار الفائدة، ومعدلات البطالة والمدخرات لكي يتم في النهاية تقييم قرار الاستثمار في أسهم أو سندات الشركة. ويمكن أيضا أن يتم معرفة الأسهم التي لها أكثر من سنة في المعاملات من حيث جودتها، من خلال التحليل الفني لتلك الأسهم الذي يدرس السهم من خلال اتجاه حركته وعدة مؤشرات إحصائية أخرى، ويمكن استقراء الحركة المستقبلية لتلك الأسهم من خلال الصعود والهبوط. والآن قررت الشراء وتقدمت إلى إحدى شركات السمسرة لشراء بعض الأسهم.. كيف يمكن أن تعرف أن تلك الأسهم انتقلت إلى ملكيتك؟ قبل أي شيء يجب أن تصدر أنت كمستثمر أمرا بشراء الأسهم التي تريدها بمطلق حريتك، وهذا الأمر يتولى تنفيذه شركة السمسرة التي وافقت على التعامل معها، وهنا تقوم الشركة بتكليف السمسار الذي ينوب عنها داخل البورصة (بداخل المقصورة) بإتمام عملية الشراء هذه، ويسمى الشراء أو البيع في هذه الحالة شراء داخل المقصورة. أما التداول خارج المقصورة فيمكن أن يتم على تداول الأوراق المالية غير المقيدة، ويمكن أن تنفذه شركات السمسرة أو غيرها ممن يعمل في سوق التداول غير الرسمية في البورصة. وبعد أن اشتريت تلك الأسهم يجب أن تقيد في الحفظ المركزي الذي يثبت ملكيتك لهذه الأسهم. |
كيف تتعامل في البورصة؟
عندما تفكر بشراء مجموعة من الأسهم في البورصة، فإن ذلك يكون من خلال وسيط يطلق عليه "السمسار" أو "شركات السمسرة"، وهي وكيل العميل الراغب في إجراء تداول في البورصة سواء بيعا أو شراء. ولا يجوز طبقا للنظم المعمول بها دوليا أن يقوم العميل بإجراء التداول بصفته الشخصية؛ بل عليه الرجوع إلى السمسار الذي يؤدي ذلك العمل داخل البورصة (فيما عدا الأسهم فهي لحاملها؛ لأن طبيعتها تقتضي أن مستند الملكية هو الحيازة). ويقوم السمسار بأداء عمله من واقع الترخيص له رسميا بذلك من الجهات الحكومية الرقابية في الدولة، ويقوم السمسار بأداء هذه الخدمة مقابل عمولة متفق عليها. ولكن السؤال الذي يدور في رأسك الآن هو: كيف تعرف أن هذه الأسهم جيدة، خصوصا إذا كانت هذه الأسهم حديثة التداول في البورصة؟ الإجابة تكون عن طريق دراسة خصائص الأوراق المالية من خلال فحص خصائص الشركات المصدرة لها، وكل شركة تصدر ما يسمى قوائم مالية (ميزانيات)، وكل شركة مرخص لها بالعمل في السوق يجب أن تتطابق معايير وأنظمة محاسبية تساعد وتنظم عملية إصدار القوائم المالية لها. وينظم علم المحاسبة المالية استعراض الموقف المالي للشركة فيما يعرف بالقوائم المالية التي يتبين من خلالها إجمالي أصول الشركة واستثماراتها، ومصادر تمويل تلك الاستثمارات والأصول في تاريخ معين (لحظة معينة) فيما يعرف باسم الميزانية أو المركز المالي للشركة في تاريخ معين. وكذلك يتم بيان نتائج أعمال الشركة خلال فترة زمنية فيما يعرف بقائمة الدخل خلال مدة من كذا إلى كذا، يتم فيها استعراض مصادر الإيرادات والتكلفة للوصول إلى صافي الربح أو رقم الأعمال النهائي. ومن القوائم المالية أيضا قوائم مصادر الأموال التي تم الحصول عليها خلال الفترة الزمنية. وتفيد القوائم المالية في إجراء ما يعرف باسم التحليل المالي للشركة (التحليل الأساسي) للوصول إلى استقراء ومعرفه حقيقة الموقف المالي من حيث نقاط القوة والضعف والتجانس من خلال تحليل الشركة من حيث الأصول، الربحية، الإدارة... إلخ، بالإضافة إلى تحليل القطاع الذي تنتمي إليه الشركة، وأيضا يتضمن التحليل الأساسي أخذ المؤشرات الاقتصادية في الاعتبار مثل إجمالي الناتج المحلي، وأسعار الفائدة، ومعدلات البطالة والمدخرات لكي يتم في النهاية تقييم قرار الاستثمار في أسهم أو سندات الشركة. ويمكن أيضا أن يتم معرفة الأسهم التي لها أكثر من سنة في المعاملات من حيث جودتها، من خلال التحليل الفني لتلك الأسهم الذي يدرس السهم من خلال اتجاه حركته وعدة مؤشرات إحصائية أخرى، ويمكن استقراء الحركة المستقبلية لتلك الأسهم من خلال الصعود والهبوط. والآن قررت الشراء وتقدمت إلى إحدى شركات السمسرة لشراء بعض الأسهم.. كيف يمكن أن تعرف أن تلك الأسهم انتقلت إلى ملكيتك؟ قبل أي شيء يجب أن تصدر أنت كمستثمر أمرا بشراء الأسهم التي تريدها بمطلق حريتك، وهذا الأمر يتولى تنفيذه شركة السمسرة التي وافقت على التعامل معها، وهنا تقوم الشركة بتكليف السمسار الذي ينوب عنها داخل البورصة (بداخل المقصورة) بإتمام عملية الشراء هذه، ويسمى الشراء أو البيع في هذه الحالة شراء داخل المقصورة. أما التداول خارج المقصورة فيمكن أن يتم على تداول الأوراق المالية غير المقيدة، ويمكن أن تنفذه شركات السمسرة أو غيرها ممن يعمل في سوق التداول غير الرسمية في البورصة. وبعد أن اشتريت تلك الأسهم يجب أن تقيد في الحفظ المركزي الذي يثبت ملكيتك لهذه الأسهم. |
كيف تستثمر في أسواق الأسهم بصورة سليمة ؟ شهدت الفترة الاخيرة اهتماماً متناسياً بالتعامل في اسواق الاسهم المحلية التي تجتذب يومياً مستثمرين جدداً من داخل وخارج الدولة بعد ان اصبحت سوق المال المحلية واحدة من انشط الاسواق في المنطقة.. وازاء تزايد الوعي الاستثماري في اوساط المستثمرين المحليين زاد ايضاً عدد الاصدارات الجديدة من شركات المساهمة العامة التي تطرح للاكتتاب العام ثم تدرج في البورصات المحلية بهدف توفير فرص استثمارية في اسواق المال المحلية وازاء هذا الاهتمام نحاول من خلال هذه الدراسة التي وردت في مجلة «مال ومصارف» إلقاء الضوء على عدد من المحاور المهمة التي تجيب على تساؤلات المستثمرين المبتدئين وابرزها كيف تستثمر في سوق الاوراق المالية بصورة سليمة؟ يوجد 3 أصناف للمستثمرين في البورصة.. الساعي للربح على المدى الطويل والمضارب والمقامر هناك صنفان من الاشخاص يدخلون البورصة، صنف من المستثمرين الذين يدخلون البورصة بغرض وضع مدخراتهم لعدة سنوات بهدف التحضير لتقاعدهم مثلاً، وصنف من المضاربين الذين يبحثون عن الربح المالي السريع، وصنف ثالث هم المقامرون الذين يدخلون البورصة بغرض الربح السريع دون معرفة بقوانين وقواعد البورصة والاسواق المالية. بالنسبة للصنفين الاولين توجد استراتيجيتان مختلفتان لديهما من اجل هدف واحد وهو الربح المالي اما الصنف الثالث فلا استراتيجية له، فالمستثمر يشتري اسهم الشركة التي تبدو له واعدة من حيث النمو بحيث يستطيع بيعها بسعر اعلى بعد عدة سنوات، اما المضارب فيبحث عن الاسهم التي تبدو له غير مقيمة على حقيقتها مؤقتا لتحقيق ربح سريع في بضعة ايام او اسابيع او ساعات او حتى دقائق. اما المقامر فيشتري حسب عواطفه واذواقه واهوائه والحقيقة ان المشكلة كلها تكمن في اختيار الاسهم الجيدة. ارشادات مهمة ويعتبر الاستثمار في الاوراق المالية فناً وعلماً له اصوله وقواعده ويتطلب قدراً من المعرفة والخبرات العملية التي تساعد على حسن الاختيار والمفاضلة بين الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق. ومن اهم الارشادات التي يمكن ان تقدم في هذا المجال: ـ تحديد الاهداف الاستثمارية حيث يتعين على المستثمر ان يحدد اهدافه الاستثمارية بدقة وفاعلية. ـ المواءمة بين الارباح والمخاطر من خلال التحليل المالي لاوضاع الجهات المصدرة للاوراق المالية وتكوين محفظة اوراق مالية تتصف بالتنوع لتقليل المخاطر وتنظيم المكاسب. ـ الاستفادة من جميع المعلومات والبيانات المتوفرة عن الاوراق المالية، تساعد في تقييم اوضاع الجهات المصدرة للاوراق المالية سواء من خلال القوائم المالية (الميزانيات ـ حسابات الارباح والخسائر ـ قوائم التدفقات والايضاحات التي ترد في التقارير الدورية الصادرة عن هذه الجهات) او من خلال البيانات الصحفية والمعلومات التي يجب ان تفصح عنها هذه الجهات بموجب التشريعات المعمول بها. ـ دراسة السيرة التاريخية للجهات المصدرة للاوراق المالية: استشراف التوقعات المستقبلية لها ودراسة توقعات اتجاهات اسعارها في المستقبل. ـ المتابعة المستمرة لاوضاع السوق والاوضاع الاقتصادية، دراسة المتغيرات الاقتصادية والمالية والنقدية على المستوى الوطني بشكل عام. ـ الاستعانة بالجهات المتخصصة: اعطاء الاستشارات المالية على ان تتوفر لدى هذه الجهات الامكانات الفنية والخبرات والكفاءات المؤهلة اللازمة للقيام بمثل هذا العمل. ـ دراسة اثر التغيرات الاقتصادية والسياسية الاقليمية والدولية على الاقتصاد الوطني: بشكل عام وعلى الجهات المصدرة للاوراق المالية بشكل خاص. ـ دراسة قدرة الجهات المصدرة للاوراق المالية: استيعاب التطورات التكنولوجية وتطوير الانتاج ودراسة اسواق منتجاتها وقدراتها التنافسية الحالية والمستقبلية. ـ اختيار الوسيط الذي يقدم خدمات افضل للعملاء: لخلق التنافس بين الوسطاء وتحسين خدماتهم. ـ بالنسبة لصغار المستثمرين وممن لا تتوفر لديهم الخبرات الكافية للتعامل بالاوراق المالية: فإن بإمكانهم الاستثمار من خلال الصناديق الاستثمارية والمؤسسات التي تدير المحافظ الاستثمارية حيث ان هذه الصناديق والمؤسسات توفر الكفاءات القادرة على ادارة المحافظ الاستثمارية وكذلك توفر فرصة تنويع الاستثمارات وبالتالي تنويع المخاطر. الاستثمار في البورصات الاماراتية انشئت في الامارات هيئة الاوراق المالية والسلع بهدف اتاحة الفرص لاستثمار المدخرات والاموال في الاوراق المالية بما يخدم مصلحة الاقتصاد الوطني ويكفل سلامة المعاملات ودقتها ويضمن تفاعل عوامل العرض والطلب بهدف تحديد الاسعار وحماية المستثمرين من خلال ترسيخ اسس التعامل السليم العادل بين مختلف المستثمرين. ومنذ بدأت الهيئة بممارسة اعمالها وضعت باعتبارها بتطبيق احكام القانون رقم 4 لسنة 2000 والعمل على تحقيق الاهداف التي انشئت من اجلها واهمها حماية المستثمر ومن اهداف الهيئة: ـ ـ الارتقاء بكفاءة سوق المال وحماية المستثمرين من الممارسات غير العادلة وغير السليمة. ـ اتاحة الفرص لاستثمار المدخرات والاموال في الاوراق المالية بما يخدم مصلحة الاقتصاد الوطني. ـ تنظيم ومراقبة ترخيص الاوراق المالية في السوق وتحديد المتطلبات الواجب توافرها عند طرح الاوراق المالية. ـ التيسير والسرعة في تسييل الاموال المستثمرة في الاوراق المالية. مع ضمان تفاعل عوامل العرض والطلب بهدف تحديد اسعار هذه الأوراق، وحماية صغار المستثمرين من خلال ترسيخ أسس التعامل السليم والعادل بين مختلف فئات المستثمرين. - جمع المعلومات والاحصاءات عن الاوراق المالية التي يجري التعامل بها ونشر التقارير عنها، اجراء الدراسات وتقديم المقترحات للجهات الرسمية المختلفة بشأن القوانين النافذة وتعديلها بما يتلاءم والتطور الذي يتطلبه سوق الأوراق المالية - الاتصال بالاسواق المالية في الخارج بهدف الاطلاع وتبادل المعلومات والخبرات بما يحقق مواكبة التقدم في اساليب التعامل في هذه الاسواق ويساعد على سرعة تطوير الاسواق المالية، وكذلك الانضمام لعضوية المنظمات والاتحادات العربية والدولية ذات الصلة. تنمية الوعي الاستثماري عند المستثمرين وذلك بتنظيم محاضرات للتوعية ونشر الاصدارات المتنوعة، ترسيخ قواعد السلوك المهني والمراقبة الذاتية والانضباط بين الوسطاء والعاملين في مجال التعامل بالاوراق المالية وتشجيع وتأهيل الوسطاء وغيرهم من العاملين بالسوق بهدف رفع كفاءتهم العلمية والعملية |
نصيحة لكل من هو جديد بعالم الاسهم عند دخولك لاول مره في سوق الاسهم يجب ان تعرف اولا:- ان الكثير سبقك في هذا المجال ولكن ماذا حصل لهم:- هناك البعض منهم كسب الكثير بناء" على قراءه جيده واستغلال للفرص وخبره واسعه وعدم استعجال و.....و..........و.....الخ وهناك البعض الاخر مثل ما دخل مثل اليوم هذا لم يتحرك ساكنا.( لا ربح ولا خساره) وهناك البعض خسر الشيء الكثير وكل ما بغى ييعوض خسر اكثر من الاول. يعني ( يبي يكحلها واعماها) فأيهما تريد بدايتك وبالاخص نحن تقريبا في بداية عام 2006 . اذا كنت تريد نصيحتي فأنا اريد ان اقول لك بعض وليس كل الامور التي تظمن لك بعد الله سبحانه دخول جيد لعالم الاسهم ومن ثم بعد فتره من الزمن وبعد متابعتك ومعرفة الكثير من الشفرات ستكون لك الخبره الكافيه للمضاربات والمجازفات اذا لم اقل 99% لن تقل بأذن الله عن 80 % من الارباح . اول شي قسم المبلغ الى ثلاث اقسام متساويه:- القسم الاول :- انتضر الى بعد اعلان الربع الاول باسبوعين الى شهر واشتر في الاسهم القياديه واتركها لمده لا تقل عن خمسة الشهر ومن ثم بعها قبل اعلان الربع الثالث. القسم الثاني:- قم بالمضاربه الاسبوعيه الى المضاربه الشهريه يعني ضع امر شراء في اي شركه وافضل الشركات الغير مشبوهه بسعر اقل من العرض بثلاث الى اربع ريلات واتركه حتى يقوم بالتنفيذ حتى ولو انتضرت لمدة اسبوع...ومن ثم ضع امر بيع من ثلاث الى خمس ريالات واتركه حتى يتم بيعه حتى ولو انتضرت مدة اسبوع او شهر........... (((( الاهم في هذا لا تستعجل الشراء ولا البيع ولا تخف من النزول ولو كان النزول حاد فالرجوع سيكون لا محاله))) كذلك لا تقم بالشراء ابدا في شركه ارتفعت حتى ولو انها تواصل الارتفاع اجعل ارتفاعها لغيرك لان ارتفاعها يتطلب مضارب محترف وسريع. القسم الثالث:- قم بالمضاربات السريعه وبربح صغير جدا جدا...يعني تقوم بالشراء في اي شركة ويفضل الشركات الغير مشبوهه ضع امر شراء اقل من المعروض بنصف ريال الى ريال بعد افتتاح السوق بنصف ساعه الى ساعه ...وبعد التنفيذ قم بوضع امر بيع مباشره بدون تردد ولا تلتفت الى الاخبار والاشاعات بربح نصف ريال الى ريال الاربع. ((( هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام ))) اذا واجهت هذه المشاكل كيف تتصرف؟ 1-عندما تواجه مشكلة هبوط شامل للسوق!!!! 2-عندما تواجه اشاعات عن احتمال هبوط!!!!! 3-عندما تواجه اخبار عن احتمال ارتفاع حاد لشركة لم تشتري بها!!!! 4-عندما تواجه مشكلة ارتفاع لشركة نسبه%%% ولم تشتري بها!!! الحــــــــــل:- بسيط جدا بالنسبه لرقم 1+2 = عدم استعجال وعدم خوف جمد قلبك وخلك مصر على الربح وعلى قرارك ولازم انك ما تغير قرارك حتى ولو كثرت الاشاعات...هذا اذا لم يكن هناك اخبار سياسيه مفجعه مثل قيام حرب لدوله مجاوره .او تهديدات باقامة حرب من دول لها وضعها الاستراتيجي وذات قوه عضمى. بالنسبه لرقم 3+4= خل غيرك يستفيد وانت خليك بحالك. وان شاء الله لو اتبعت هذا الشيء في بداية دخولك لسوق الاسهم الربح الدائم لك. ولكل حادث حديث. |
نقاط الدعم والمقاومة تعتبر نقاط الدعم والمقاومة من أهم الدلائل التي يستعين بها المتداولون في بيع وشراء الأسهم، ويجب على كل من يتعامل في البيع والشراء والمضاربات في سوق الأسهم أن يلم بها إلماما جيدا لتكون دليله بعد توفيق الله في اتخاذ قرار البيع أو الشراء. ويتم حسابها قبل افتتاح السوق حسب معلومات الإقفال السابق للسوق، وهي طريقة مجربة ومفيدة جدا خصوصا للمضاربين اليوميين وعندما يكون حجم التداول كبيرا على السهم. الحد الأدنى للمقاومة: هي النقطة التي يمكن أن نبيع عندها، ويمكن أن تكون نقطة مراقبة فإذا كاد أن يرتد السهم من نقطة المقاومة نزولا نبيع، ومن يحرص على الأمان كثيرا فعليه أن يبيع قبل الوصول إلى الحد الأدنى للمقاومة بقليل. سلوك السهم عند الحد الأدنى للمقاومة: يبادر المتداولون في الغالب إلى البيع عند هذه النقطة لاعتقادهم أنهم حققوا ما يكفي لجني الأرباح، وهنا يقل الطلب ويزداد العرض فينزل السهم مرة أخرى متجها إلى الحد الأدنى للدعم. أما إذا كسر السهم الحد الأدنى للمقاومة صعودا فمعنى ذلك أن ملاك السهم يحتفظون به إما لقناعتهم أن السهم لا يزال رخيصا أو أن هناك أخبار جيدة أو شائعات على السهم، وفي هذه الحالة سيكون البيع أكثر أمانا عند الاقتراب من الحد الأعلى للمقاومة، ولكن ماذا يعني أن يكسر السهم الحد الأعلى للمقاومة؟ معنى ذلك أن هناك أخبارا قوية جدا وأن السهم سينطلق إلى الأعلى بقوة. الحد الأدنى للدعم: هي النقطة التي يمكن أن نشتري عندها، ويمكن أن تكون أيضا نقطة مراقبة فإذا كاد أن يرتد السهم منها ارتفاعا نشتري، ومن يريد أن يضمن فيمكنه أن يشتري قبل الوصول للحد الأدنى للدعم. سلوك السهم عند الحد الأدنى للدعم: عند هذه النقطة يشعر المتداولون أن السهم مناسب للشراء ومرشح للصعود فيزداد الطلب ويبدأ السهم فعلا بالصعود. أما إذا كسر السهم الحد الأدنى للدعم نزولا فهذا يعني أن هناك مشكلة ما في السهم، إما إشاعة أو خبر سلبي حوله، وفي هذه الحالة ينصح بتصريف السهم والدخول مرة أخرى عند الحد الأعلى للدعم. ولكن إذا تم كسر الحد الأعلى للدعم نزولا فهذا انهيار في سعر السهم لا يستقر فيه إلا في القاع، ويتم تقدير القاع حسب المعطيات المتوفرة حول السهم. ويوصي البعض بأنه عند الوصول إلى الحد الأدنى للمقاومة يتم بيع نصف الكمية من الأسهم، والانتظار فقد يتجه السهم إلى الدعم فيكون هناك فرصة للشراء وقد يرتفع إلى الحد الأعلى للمقاومة فتكون هناك فرصة أيضا للبيع. طريقة حساب نقاط الدعم والمقاومة يجب أولا تحديد نقطة الارتكاز (Pivot Point) للسهم. ونقطة الارتكاز هي النقطة التي يدور حولها السهم طلوعا ونزولا، وهي تساوي متوسط مجموع أعلى سعر وأدنى سعر وسعر الإغلاق. وفيما يلي المعادلات المستخدمة: نقطة الارتكاز للسهم= (أعلى سعر للسهم + أدنى سعر للسهم + سعر الإغلاق) ÷ 3 الحد الأدنى للدعم = (نقطة الارتكاز × 2) – أعلى سعر للسهم الحد الأدنى للمقاومة = (نقطة الارتكاز × 2) – أدنى سعر للسهم الحد الأعلى للدعم = نقطة الارتكاز – (الحد الأدنى للمقاومة – الحد الأدنى للدعم) الحد الأعلى للمقاومة = (نقطة الارتكاز – الحد الأدنى للدعم) + الحد الأدنى للمقاومة |
نقاط الدعم والمقاومه وكيفية الاستفاده منها هذه الايام
بسم الله الرحمن الرحيم المعلومات التاليه مستقاه من كتاب الدكتور فهد الحويماني فإن نقاط الدعم والمقاومة هي مناطق ينبغي الاهتمام بها واحترامها، فهي خطيرة ونقاط فرص. بمعنى آخر فإنك إذا وجدت أن الدعم والمقاومة قادمين فإن ذلك يوفر نقطة دخول منخفضة المخاطرة مع نقطة إيقاف خسارة (Stop Loss) قريبة مميزة. وحتى تكون مضارب ناجح عليك أن تجعل من شعائرك اليومية حساب نقاط الدعم والمقاومة بعد أقفال كل يوم بالنسبة للأسواق والأسهم المهتم بها. وعليك بدراسة حركة سعر اليوم التالي حتى يمكنك التأقلم من حركة السوق، حيث أن نقاط الدعم والمقاومة يمكنها أن تساعدك على المدى القصير ولهذا عليك التعرف على نقاط الدخول المحتملة ومستويات إيقاف الخسارة (Stop Loss). وأخيرا إن حساب نقاط الدعم والمقاومة قد تكون صحيحة في حالة أن الظروف المصاحبة للأسهم والسوق طبيعية. وبالتالي فإنه إذا لم يتم توافر أخبار ملحوظة وغير طبيعية عن السوق بين أقفال الأمس وافتتاح واليوم فإنه يمكنك أن تتوقع نقاط الدعم والمقاومة القريبة الأمد. وإذا حدث لأي سبب أن فشلت نواحي الدعم والمقاومة قصيرة الأمد فإن نقاط الدعم والمقاومة الثانية سيتم اختبارها. تعتبر نقاط الدعم والمقاومة أحد أساسيات وادوات التحليل الفني والتي لا يستطع أي مستثمر الاستغناء عنها في دراسته التحليلية لحركة الاسهم ، حيث أن نقاط الدعم والمقاومة تعتمد على عدة مؤشرات أخرى مساعدة ، مثل الدببة والثيران ، حجم التداول ، قوة العرض والطلب على السهم ، التدفقات النقدية ، وكثير من هذه المؤشرات . كما انه غالبا عندما يصل سعر السهم الى مستوى نقطة المقاومة نلاحظ أن كمية العرض تزيد على كمية الطلب ويميل المستثمرين الى البيع ويحدث هبوط ف سعر السهم ، وأيضا يحدث العكس عندما يصل سعر السهم الى مستوى نقطة الدعم يميل الكثير من المستثمرين الى الشراء ، حيث يجد الكثير أن وصول سعر السهم عند هذا المستوى يعتبر رخيص ، ومن ثم نلاحظ زيادة كمية الطلب على كمية العرض ويعود السهم مجددا الى الارتفاع مرة أخرى نحو مستويات مرتفعة . ننتظر اي اضافه لاثراء الموضوع من قبل خبراء التحليل الفني ومستعد للاجابه عن اي تساؤل في حدود معلوماتي الضيئله جدا عن التحليل وخاصة نقاط الدعم والمقاومه . تحياتي للجميع قد يظهر لك احيانا نقاط دعم اقل من ادنى سعر وصل له السهم وهذا ناتج عن عدم دخول طلبات عند ادنى مستوى وصل له السهم اثناء اخر نزول له . وقد يسال البعض عن معنى دعم ومعنى مقاومه بعض المضاربين او المستثمرين من خلال متابعته للسهم او من خلال متوسط سعر الشراء لديه يحرص على عدم انهيار السهم عن سعر معين فتجده يضع طلباته حفاظا على السهم وان كان قويا ومتمكن ماديا ومحترف سيضع طلب كبير مشروط معين عند هذا السعر ليصبح حاجزا ومانعا لنزول السهم بمعنى اكثر وضوحا وبالعاميه يقول اللي يبي ينزل السهم عن هذا السعر يعطيني طلب اول بالكامل وبعدها راح يقدر يعطي الطلب اللي اقل مني . ثانيا نقاط المقاومه وهي النقطه التي تبدا فيها العروض بالتزايد واذا اخترقها السهم بسهوله وبكميات كبيره فيفضل عدم البيع ومراقبة النقطه الثانيه وهكذا واذا بدا في التراخي وعجر عن كسرها فهي اشارة بيع بلا شك |
مصطلحات سوق الأسهم الدارجة احتياط: سيولة تترك لشراء أسهم جديدة لا توجد في المحفظة لانخفاضها بشكل غير متوقع وبدون سبب معقول. ارتداد السهم/ السوق: وهو أن يعكس السهم/ السوق توجهه الحالي. إرجاف: تخويف الآخرين والتأثير عليهم بالبيع أو بعدم الشراء. استثمار: عمليات بيع وشراء متوسطة أو طويلة المدى. إشاعة: معلومة غير مؤكدة. السعر المستهدف: هو السعر المتوقع للسهم خلال مدة معينة. العائد على السهم: وهو مقياس لربحية السهم (مجموع صافي الأرباح/ عدد أسهم الشركة). القيمة الاسمية: قيمة السهم حسبما تم الاكتتاب به. القيمة الدفترية: قيمة السهم حسبما هو موجود في سجلات الشركة. القيمة السوقية: قيمة السهم حسبما يحدده وضع السوق. الكميات المتداولة: مجموع عمليات البيع التي تمت. اندماج: وهو أن تقوم أكثر من شركة بالتوحد في شركة واحدة. تاريخ الاستحقاق: التاريخ الذي بإقفاله يتحدد مستحقي الربح أو المنحة. تجزئة/ تقسيم: أن تقوم الشركة بتقسيم السهم الواحد إلى عدد من الأسهم ذات قيمة أقل. تجميع: شراء كميات كبيرة من الأسهم المتوقع ارتفاع سعرها بوضع طلبات قليلة وبأسعار منخفضة. تخفيض رأس المال: وهو أن تقوم الشركة بتخفيض رأس مالها وعدد أسهمها. تدوير: بيع وشراء غير حقيقي لأسباب كثيرة أهمها إيهام المتداولين وجذب انتباههم لهذا السهم أو إبعاد أنظارهم عن سهم آخر. تصريف: بيع كميات كبيرة من الأسهم المتوقع انخفاض سعرها مع دعم السهم بطلبات كبيرة. تطبيل: تشجيع الآخرين والتأثير عليهم بالشراء أو بعدم البيع. تعديل وضع: سيولة تترك لشراء أسهم إضافية على ما هو موجود في المحفظة لانخفاضها بشكل غير متوقع. حاجز المقاومة: هي المستويات التي يصعب صعود سعر السهم أو المؤشر فوقها، وكسر هذا الحاجز يعتبر خبر جيد. حركة السهم: ارتفاع أو انخفاض سعره وكمية تداوله. خبر: معلومة مؤكدة. خذه: أي اشتره. خروج من السوق: تصريف الأسهم وتسييل المحفظة والانتظار. دخول للسوق: البدء مجددا بشراء وبيع الأسهم. دعم: طلب كمية كبيرة بسعر معين منخفض قليلا حتى لا ينخفض السعر عن هذا الحد. رش: بيع كميات كبيرة من الأسهم بدون دعم السهم لغرض الضغط عليها وتخفيض سعرها. رفع: رفع سعر السهم لأسباب كثيرة أهمها لجني أرباح. زيادة رأس المال: وهو أن تقوم الشركة بزيادة رأس مالها وعدد أسهمها سواء بالاكتتاب أو المنح. سياسة القطيع: مسايرة الآخرين إن اشتروا تشتري وان باعوا تبيع. وهي سياسة فاشلة. سيولة: النقد المتوفرة في المحفظة. شال السهم: أي تم شراء كميات كبيرة بالأسعار المعروضة. شراء/ بيع بسعر السوق: الشراء أو البيع بأفضل سعر في السوق دون تحديد سعر معين. شركة مشبوهة: شركات حددتها اللجنة الشرعية التابعة لشركة الراجحي المصرفية بأنها شركات تتعامل بالربا بما يزيد عن نسب معينة في الثلاثة مجالات التالية: القروض، العوائد، الاستثمار. صناع السوق: هم الأشخاص والمؤسسات التي تتحكم بالسوق صعودا ونزولا وثباتا. ضغط: عرض كمية كبيرة عند سعر معين مرتفع قليلا حتى لا يرتفع السعر عن هذا الحد. طار السهم أو السوق: أي ارتفع ارتفاع كبير/ السهم أو السوق. طلب: شراء. عائد الأرباح: هو نسبة العائد الحالي للأرباح الموزعة من قيمة السهم (الربح الموزع * 100/ قيمة السهم). عرض: بيع. عطه: أي بعه. في السوق: مستمر في شراء وبيع الأسهم. كسر: تجاوز حد معين صعودا أو نزولا، مثل كسر كمية معينة، كسر سعر معين، كسر قيمة مؤشر. متعلق: من اشترى سهم بسعر أعلى من السعر الحالي. محفظة: الحساب المخصص للاستثمار بالأسهم لدى احد وسطاء التداول. مستويات الدعم: هي المستويات التي يصعب نزول سعر السهم أو المؤشر تحتها، وكسر هذا الحاجز يعتبر خبر سيء. مضاربة: عمليات بيع وشراء يومية أو دورية لجني أرباح. منحة: أن تمنح الشركة المساهم أسهما إضافية بنسبة معينة من الأسهم التي يملكها. نسبة (%): هي النسبة المقررة نظاما، وهي 10% من سعر إغلاق السهم في اليوم السابق، سواء صعودا أو نزولا في اليوم الواحد. هامور: من لديه سيولة وكميات أسهم كثيرة وله تأثير قوي على حركة السوق. |
معدل خسائر بعض صغار المستثمرين يصل إلى أكثر من 60% نسبياً! لماذا؟
مؤشر الأسهم يستمر في تحطيم أرقام تاريخية بينما معدل خسائر بعض صغار المستثمرين يصل إلى أكثر من 60% نسبياً! لماذا؟ اجتذب سوق الأسهم السعودي عدداً كبيراً من المتعاملين وخصوصاً خلال العامين الماضيين، حيث يقدر عدد المستثمرين في السوق بنحو مليون مساهم، فيما بلغ إجمالي قيمة التعاملات خلال عامي 2003 و 2004 نحو 2,370 بليون ريال سعودي. إلا أن الملاحظ أن 22% من قيمة التعاملات توجهت نحو ما يعرف بأسهم المضاربة، وقد أنشأ مركز بخيت مؤشراً خاصاً هو "مؤشر مركز بخيت لأسهم المضاربة 20" لمتابعة 20 سهم مضاربة والتي تشكل نحو 1.1% فقط من إجمالي حجم سوق الأسهم السعودي. تُعرَّف أسهم المضاربة بأنها أسهم شركات صغيرة الحجم ومؤشراتها المالية ضعيفة وأسعار أسهمها عادة لا تتجاوز 100 ريال مما يسهل التلاعب بها. وتجذب أسهم المضاربة صغار المستثمرين حيث أن لديهم قناعة خاطئة بأن هذه الأسهم رخيصة قياساً على سعرها وليس على مؤشراتها المالية الواجب اعتمادها. وقد حققت أسعار أسهم المضاربة ارتفاعات حادة جداً منذ بداية عام 2003 وحتى نهاية شهر سبتمبر 2004 بلغت نسبتها نحو 409% وهي نسبة لا تعكس الوضع المالي لهذه الشركات حيث أنها إما خاسرة أو تحقق أرباحاً طفيفة (انظر مكرر الربحية). وقد انضم لهذه القائمة أيضاً سهم "السعودية للكهرباء" الذي ارتفع بنسبة 279% خلال الفترة ذاتها في ظل الثبات النسبي لأرباح الشركة ما بين عامي 2003 و 2004 و لكن بخلاف أسهم المضاربة الصغيرة فسهم شركة "الكهرباء" يعتبر من أسهم الشركات القيادية الكبرى ويمثل حجمه 7.2% من إجمالي حجم سوق الأسهم السعودي ولذلك فإن تأثيره على تذبذب المؤشر كبير. وقد كان السبب الأساس في اندفاع المضاربين إلى سهم "الكهرباء" هو توزيع الشركة لأرباح بقيمة 3.5 ريال للسهم واعتقادهم بأن هذه القيمة تعتبر مرتفعة مقارنة بسعر السهم، ولربما لم ينتبهوا إلى أن الحكومة وأرامكو تمتلكان نحو 81% من أسهم الشركة وقد تنازلتا عن جميع أرباحهما للمساهمين الآخرين، كما أن نسبة الربح الموزع للشركة مقارنة بسعرها السوقي يبلغ 3.3% (على أساس الربح الموزع 3.5 ريال والسعر الحالي 106.50ريال) وبالتالي فإن هنالك أكثر من 25 شركة في سوق الأسهم السعودي توزع أكثر من 3.3% قياساً بأسعار أسهمها. كما أن الملفت للنظر هو أن المؤشر العام للأسهم السعودية ارتفع خلال الفترة من أول يناير 2003 وحتى نهاية سبتمبر 2004 بنسبة 162% فقط، مع العلم أن نمو أرباح الشركات الاستثمارية والتي تكون 86% من المؤشر العام للأسهم كان أكثر ارتفاعاً مقارنة بأسهم المضاربة. وبسبب الارتفاع الحاد والغير منطقي استثمارياً لأسهم المضاربة والكهرباء كان لابد من أن تكون هنالك عملية تصحيح لأسعار أسهمها، وهذا ما حصل بالفعل منذ بداية أكتوبر 2004 وحتى 17 فبراير 2005 حيث انخفضت بنسبة 26% و 31% على التوالي، وفي المقابل كان المؤشر العام للأسهم في ارتفاع شبه متواصل بنسبة بلغت 33% خلال الفترة ذاتها مما عكس فارقاً كبيراً في الأداء ما بين أسهم المضاربة والأسهم الاستثمارية قيمته 60% (64% بالنسبة لسهم الكهرباء) وهو ما يمكن وصفه بـ "المقص". وقد أدى هذا الوضع إلى تعرض كثير من حملة أسهم هذه الشركات وخصوصاً صغار المستثمرين منهم إلى خسائر كبيرة على الرغم من الارتفاع الحاد للسوق. والسؤال الذي يتوجب إجابته هو من الطرف المستفيد من دفع صغار المستثمرين للدخول في أسهم المضاربة هذه التي سببت لهم الخسائر؟ يمكن تحديد الأطراف ذات العلاقة في سوق الأسهم السعودي بخمسة أطراف رئيسية، وفيما يلي سنتعرف على مدى تأثير كل طرف على السوق: الطرف الأول، الجهات الرسمية: ونقصد بها هنا الجهات الحكومية المرتبطة بسوق الأسهم السعودي بشكل مباشر مثل وزارة المالية ممثلة بمؤسسة النقد، وزارة التجارة والصناعة، هيئة السوق المالية وتداول. كثيراً ما نسمع في حال هبوط السوق أن الجهات الحكومية هي المسؤول الأول عن خسائر السوق وأن عليها وقف انخفاض السوق. إلا أنه في جميع أسواق الأسهم العالمية فإن الجهات الحكومية أو دعونا نسميها بالجهات الرقابية لا يمكن لها التدخل سواءً في حالة ارتفاع السوق أو انخفاضه، إذ أن مهمتها الرئيسة تكمن في سن القوانين والأنظمة ومراقبة السوق والمتعاملين والوسطاء بعدم تخطيهم للوائح والقوانين وعدم وجود تلاعب أو استخدام معلومات داخلية ... الخ. إذاً فليس من عمل أي من هذه الجهات وقف هبوط أو رفع أي سهم إلا إذا وجد لديها أدنى شك بأن هناك تلاعب أدى إلى تحرك غير طبيعي، هذا من جهة، ومن جهة أخرى فهل صدر من أي من هذه الجهات أي نصيحة أو تلميح بشراء أسهم المضاربة؟ والجواب بالتأكيد لا. إذا لا يمكن لوم الجهات الرقابية عن الخسائر التي تعرض لها المتعاملون في سوق الأسهم السعودي، وإن كان لنا ملاحظة حول السماح للعديد من شركات المضاربة بزيادة رأسمالها مع أن وضعها المالي ضعيف. ومثال على ذلك "السعودية للخدمات الصناعية" والتي زادت رأسمالها 3 مرات ما بين يونيو 2003 و أكتوبر 2004 عن طريق الاكتتاب ومع ذلك فقد تعرضت الشركة لخسائر تشغيلية في عامي 2003 و 2004 بقيمة 4.0 و 10.2 مليون ريال على التوالي، مواصلة بذلك خسائر 3 سنوات متتالية أي عام 2000 و 2001 و 2002 بقيمة 1.1 و 0.3 و 1.5 مليون ريال على التوالي، إذاً ما هو الأساس الاستثماري الذي بني عليه السماح لهذه الشركة بزيادة رأسمالها 3 مرات وخلال أقل من سنة ونصف! الطرف الثاني، البنوك والوسطاء: كما هو معلوم فإن عمل الوساطة (بيع وشراء الأسهم) في سوق الأسهم السعودي ينحصر حالياً في البنوك السعودية فقط. ولدى موظفي هذه البنوك تعليمات واضحة يتبعونها بعدم إعطاء النصح بشراء أو بيع أي سهم، وبالتالي فلا يمكن أن تكون البنوك السعودية هي السبب. لكن في المقابل لا بد من أن نشير إلى أن معظم البنوك لم تبذل الجهد المطلوب في مجال رفع الوعي الاستثماري للمتعاملين في السوق في مقابل رسوم الوساطة التي تحصل عليها وهو أمر متعارف عليه في أسواق الأسهم العالمية، إذ أن عدد قليل من البنوك دعم عقد ندوات تثقيفية بالتعاون مع بعض الغرف التجارية والصحف بالإضافة إلى توزيعها بعض التقارير التحليلية عن السوق والشركات المدرجة فيه، ونأمل المزيد من ذلك. الطرف الثالث، المراكز الاستشارية: وهي المراكز التي تقدم الاستشارات والتحليلات في سوق الأسهم السعودي والتي منها مركزنا. وقد قمنا في عدة مقالات وتحليلات بالتحذير من الارتفاع المبالغ فيه بشكل كبير لأسهم المضاربة وسهم الكهرباء، حيث تسبب هذا الارتفاع الغير منطقي استثمارياً فيما حصل لا حقاً من تصحيح. فجميع ارتفاعات أسهم المضاربة لم يعكسها أي تحسن يذكر في أرباح هذه الشركات، بل إن مؤشراتها المالية تراجعت، مما يعكس تلاعب واضح بهذه الأسهم. وقد لاحظنا في الأيام السابقة أن عدداً محدوداً من أطراف ذات علاقة (مثل تعليق أحد أساتذة الجامعات والذي هو عضو في مجلس إحدى شركات المضاربة مع إحدى القنوات الفضائية، كما نشرت إحدى الصحف الاقتصادية مقالاً لأحد الكُتَّاب وهو من مشرفي منتديات الأسهم على الإنترنت) يشيرون إلى المكاتب الاستشارية بعدم الحيادية وأنها تحور تحليلاتها لتتوافق مع ما تحتويه المحافظ التي يديرونها!. ونحن نتساءل في المقابل ما هو المطلوب في نظر هؤلاء الكُتَّاب من المكاتب الاستشارية؟ هل الحيادية في نظرهم هي أن تغض الطرف عن أسعار أسهم تضاعفت عدة مرات خلال مدة زمنية قصيرة في حين أن جميع مؤشراتها المالية (نمو الأرباح، مكرر الربحية، الربح الموزع ... الخ) ضعيفة، أم هل يتوقعون من المكاتب الاستشارية أن تصرح أن هذه الأسهم جيدة للاستثمار على خلاف الحقيقة أو السكوت عنها! ثم هل لدى هؤلاء الكُتَّاب أي تحليل استثماري يبرر ارتفاع هذه الأسهم، أم أن المصالح المباشرة لهؤلاء الكُتَّاب هي التي تدفعهم إلى التصريح بهذه الآراء ولهم الحق فيها إذا كانت مبنية على أسس استثمارية. أعتقد أن الجواب بكل بساطة أن إعطاء الرأي يجب أن يكون مفتوح للجميع بما فيها مركز استشاراتنا المالية، وتبقى المساءلة والمصداقية هي أساس هذه التحاليل، وليس كما يعمل بعض المعلقين بمبدأ "إذا لم يعجبك مضمون الرسالة فاهجم على حاملها". الطرف الرابع، وسائل الإعلام: منذ عدة أشهر بدأ اهتمام وسائل الإعلام في سوق الأسهم السعودي بالتزايد، حيث لا تكاد تخلو جريدة من تحليل عن السوق أو عن إحدى الشركات، بل تعدى الأمر إلى القنوات الفضائية، وتخصيص فترات جيدة لمتابعة السوق. إلا أنه ولقلة المحللين ذوي الخبرة العميقة في السوق، فإنه وللأسف تظهر تحليلات البعض بصورة لا تعكس عمقاً استثمارياً، ويمكن وصف بعضهم بالمعلقين أكثر من كونهم محللين متخصصين، أو أنه لربما تكون لبعضهم مصالح مباشرة كما ذكرنا سابقاً حيث أنهم أعضاء في مجالس إدارة بعض شركات المضاربة، أو أنهم من مالكي منتديات الأسهم على الإنترنت أو المشرفين فيها. كما طالعنا مؤخراً في إحدى الدوريات الإخبارية لشركة مساهمة مقالة لمدير شؤون المساهمين في الشركة مدافعاً عن سعر سهمها بعد هبوطه بحدة. ونعتقد أن كاتب المقال خلط بين الحديث عن أداء الشركة المالي وسعر السهم في السوق والذي يطرح علامات استفهام نظراً لمحاولته التأثير على سعر السهم مع وجود معلومات داخلية لديه، ولماذا لم يصرح برأيه عندما ارتفع سعر سهم شركته بأكثر من 400% خلال العامين الماضيين!. الطرف الخامس، صالات تداول الأسهم: منذ عدة أشهر وصالات تداول الأسهم في البنوك مكتظة بالمتداولين الذين أصبحت الأسهم شغلهم الشاغل، حتى إن بعضهم قد لا يجد مقعداً يجلس عليه فيضطر للوقوف طيلة أوقات التداول. إلا أن الملفت للنظر هو ما يتناقله المتعاملون في هذه الصالات من معلومات تكون في معظمها خاطئة. كما أنها قد تتسم أحياناً بـ "التبعية" أي أن بعض المتعاملين يتبعون ما يفعله "كبار" الموجودين في الصالة حيث أنهم بنظرهم أكثر العارفين بالسوق. وفي الواقع فإن هذه العملية غير صحية وتنطوي على قدر كبير من المخاطرة نظراً لإمكانية حصول تلاعب وتغرير من بعض المنتفعين. ويلاحظ أن معظم ما يتناقله مرتادو صالات الأسهم يكون مصدره الشائعات المتناقلة عبر منتديات الأسهم على الإنترنت. |
مقدمة للمبتدئين
تعمل البورصة على أساس العرض والطلب، ويتم هذا التعامل بين طرفين وهما البائع والمشتري، وهذان الطرفان لا يعرفان بعضهما، وأيضا لا يمكنهما التعرف على بعضهما، ولكن قد يكون أحدهما محترفا وقد يكون غير محترف في هذا المجال، والمحترف هو الشخص الذي يستطيع بدرجة كبيرة التمكن في أغلب الأحيان من معرفة الوقت المناسب سواء للشراء أو للبيع أو للخروج من السوق، وذلك لما يتمتع به من خبرة ومعرفة بأسس ومبادئ المتاجرة في البورصة. ومن المعروف أنه يوجد لدينا ثلاث شرائح في السوق، وهم شريحة المستثمرين بغرض الادخار وهؤلاء يضعون أموالهم لعدة سنوات، والشريحة الثانية وهي شريحة المضاربين وهؤلاء هم الذين يبحثون عن الربح السريع، وهاتان الشريحتان لهما استراتيجيات خاصة وتهدفان للربح، أما الشريحة الثالثة فهي الأشخاص الذين ليست لديهم أية استراتيجيات يستخدمونها في اتخاذ قراراتهم، وهذه الشريحة شريحة المغامرين والذين يشترون حسب عواطفهم وأهوائهم وبدون أية أسس ومبادئ يعتمدون عليها في اتخاذ قراراتهم. وبالنسبة إلى الدخول في البورصة، وخصوصا في مجال (الأسهم)، لابد لكل مبتدئ معرفة البداية الصحيحة في تعلم أسس ومبادئ العمل في هذا المجال وذلك لتجنب المخاطر. ولابد من معرفة وأخذ هذه الأسس والمبادئ في عين الاعتبار، ومنها كيفية تحديد الاستراتيجيات الجيدة واتباعها، وتكوين المحافظ وتسييرها بطرق سليمة وصحيحة، ومعرفة أنواع الأسهم، وكيفية التنويع والتوزيع، ومعرفة اختيار الأسهم الجيدة، ومعرفة مبادئ وأسس التحليل الأساسي والفني وكيفية تطبيقه بصورة صحيحة على الشركات أثناء دراستها. وهنا أهم الخطوات المساعدة التي يجب أن تكون في أول الطريق لكل مبتدئ لكي يعمل بصورة صحيحة ذات أسس ومبادئ سليمة لكي يتجنب العمل العشوائي، وهذه المبادئ والأسس ليست صعبة أو معقدة بل بسيطة إن شاء الله ومن الممكن لأي شخص مبتدئ أن يتعلمها مع الوقت، ولكن كل هذه الخطوات يجب أن تدعم بالبحث والدراسة ومحاولة تنميتها وتطويرها أولا بأول، وهي عملية تعتمد على الشخص نفسه وعلى اجتهاداته. ومن أهم الخطوات التالي: أولا – التحليل الأساسي: والتحليل الأساسي يساعدنا على انتقاء الشركات الجيدة، وهو يعتمد على أسس المعلومات والأرقام التي تنشرها الشركات في إعلان نتائجها الربع سنوية أو السنوية، ومن هذه المعلومات والتي يجب علينا معرفتها: 1- الأسس المحاسبية للشركة، مثل أصول الشركة، وحجم الديون التي على الشركة، والاحتياطيات، والعوائد، والاعتمادات، وأرباح الشركة، وقدرة الشركة على توليد فائض لديها. 2- تحليل النتائج عن طريق المؤشرات والنسب: مثل ربحية السهم (PER)، ونسبة المديونية على الشركة، والتدفق المالي (CASH FLOW)، ونسبة المردودية، ونسبة الربح الصافي لكل سهم. 3- دراسة محيط الشركة: من الأمور الأساسية دراسة محيط الشركة، ودراسة محيط الشركة يتوجب علينا الرجوع إلى القطاعات، ومعرفة نوع الشركة وأيضا معرفة النطاق الذي تعمل فيه الشركة، وأيضا معرفة منافسيها سواء محليين أو دوليا، وأيضا من الأمور الخاصة بدراسة محيط الشركة الوضع السياسي والاقتصادي للمكان التي توجد به الشركة. 4- وآخر نقطة هي متابعة أخبار الشركة أولا بأول وتحليل هذه الأخبار ودراستها جيدا، ودراسة حجم الخبر وتأثيره على الشركة سواء على المدى القريب أو البعيد. ثانيا – التحليل الفني: هذا التحليل مهم لتحديد أوقات الدخول والخروج من السهم أو السوق بشكل عام، وهذا التحليل يعتمد على عدة مؤشرات تعكس لنا حركة السهم في السوق، وأيضا تحدد لنا وقت الدخول والخروج من السوق واتخاذ القرارات المناسبة، ويجب علينا إخضاع أي سهم إلى التحليل الفني وتحديد النقاط من خلال المؤشرات الفنية الرئيسية، ومن الحسابات المهمة التي يجب معرفتها: 1- المخططات: وهذه المخططات تحتوي على أربعة أمور: خطوط الاتجاه، والمعدل المتحرك، والدعم والمقاومة، والقنال. 2- القضبان: والقضبان تحتوي على الفراغات، واليوم الانعكاسي، والجزيرة الانعكاسية، وشكل V. 3- الأشكال: والأشكال تحتوي على القمة المزدوجة، القمة الثلاثية، القاعدة الثلاثية، القاعدة المزدوجة، والرأس والكتفين، وخطوط المروحة. 4- المؤشرات: هناك عدة مؤشرات يجب معرفتها، ومن هذه المؤشرات: - MOMENTUM - MACD - STOCHASTICS - OBV - DMI - RSI -CCI - البولينجر - الأحجام 5- الشموع اليابانية: الشموع اليابانية تحتوي على عدة مؤشرات تستخدم في قراءة التشارتات، ومن هذه المؤشرات: الزحف الموقف الرضيع المرمي فراغ المقلى الحرامي تجويف بثلاثة أنهار ثلاثة بوذا مقلوبة دوجي نجمة الصباح نجمة المساء الفراغ التصاعدي والغربان الموجة العالية خطوط بيضاء متجاورة (سوق صاعدة) خطوط بيضاء متجاورة (سوق هابطة) خطوط الهجوم المضاد (صعود) خطوط الهجوم المضاد (هبوط) خط العنق خطوط الفصل (صعود) خطوط الفصل (هبوط) خط ما تحت العنق البروج المطرقة الغمامة السوداء المشنوق الخارقة قمة بثلاثة جبال قمة بثلاثة بوذا الغربان الثلاثة الفرسان البيض الثلاثة فوسي تاسوكي (هابطة) فوسي تاسوكي (صاعدة) إن كل ما ذكر أعلاه من النقاط هي نقاط يجب على كل مبتدئ اتباعها عند بدايته في الدخول في هذا المجال، ومن المعروف أن كثيرا من المبتدئين عندما يدخلون في هذا المجال لا يعلم أين يذهب ومن أين يبدأ مشواره في هذا الطريق مما يضيع مجهوده ووقته فليتقيد بهذا. |
نصائح وتوجيهات لكل مبتدئ توجيهات يجب قراءتها والأخذ بها وخاصة كل مبتدئ: 1 - التوكل على الله سبحانه وتعالى. 2 - أن تكون مسلحاَ بالمعلومات المطلوب العمل بها في سوق الأسهم. 3 – لا تدخل بنقود مستعارة أو دين لا تتحمل خسارتها حتى لا تزيد ضغوطك النفسية وتزيد عليها ضغوط التفكير بالسداد ولا تتاجر بأية نقود لا تتحمل خسارتها. 4 – لا تدخل بكامل السيولة في السوق وحاول أن تدخل تدريجياَ مهما كانت المؤشرات الايجابية. 5 – شاهد قناة (cnn) أو قناة (cnbc) العربية قبل افتتاح السوق بوقت كافي لتطلع على المستجدات الاقتصادية ووقت التداول أيضاَ. وحاول الاطلاع على الصحف والمجلات وبعض المنتديات الاقتصادية لترى ما يكتبه بعض الكتاب في سوق الأسهم. 6 – تابع المقابلات التي تجري مع كبار المستثمرين في السوق والتعرف على أهدافهم ومخططاتهم ولا تشتر السهم الذي يوصون به ولكن راقب الشركات التي يتحدثون عنها فإن لبعضهم التأثير على السوق أو السهم. 7 – تابع المحترفين في الأسهم في الصحف والمجلات والإذاعة والإعلام والمنتديات الاستثمارية ولا تثق بتوصياتهم. 8 – اجتنب الطمع والخوف: ( الطمع: هو الرغبة في المزيد من الربح فتغامر بمالك ثم تخسر) (الخوف: عندما تهوي الأسعار يصاب المستثمرين بالخوف والذعر فيقومون ببيع أسهمهم) اترك مشاعر الخوف والطمع خارج نطاق هذه المهنة. 9 – تأكد من سلامة وسائل البيع والشراء (الوسيط) سواء النت أو الهاتف أو الحضور شخصياَ. 10 – حدد وضعك من خلال هذا السؤال: هل أنت مضارب يومي أم أسبوعي أم مستثمر؟ فلكل واحد منها طريقة خاصة بعيداَ عن التوترات النفسية. 11 – حاول أن تجني أرباحك أولاَ بأول. 12 – حاول أن تكون قنوعاَ وابتعد عن الإرجاف. 13 – لا تشتر أو تبع بسعر السوق مهما كانت الربحية، فقد تكلفك خسارة فادحة وخاصة عندما يكون الصعود والهبوط في السوق سريعاَ (فقد تصيب مرة وتخطيء مرات كثيرة). 14 – لا تشتر في شركة واحدة ويفضل شركتين من قطاعين مختلفين. 15 – إذا كنت مضاربا يوميا (مضاربة خطف) فلا يمنع أن تشتري بأية شركة (عوائد – خشاش) مع أخذ الحيطة والحذر لأن الأسهم الصغيرة خطرة جدا عند تعرض السوق لأية موجه تصحيحية. أما إذا كنت مضاربا من يومين إلى خمسة أو مضاربا أسبوعيا فأنصح بأسهم ذات المحفزات والعوائد. 16 – حاول التنبه إلى تقلب أسعار النفط فإن لها التأثير على الأسواق العالمية. 17 – حاول أن تكون مهيأ نفسيا للتداول اليومي بعيدا عن الإزعاجات والضوضاء. 18 – لا تشتر السهم الطائر بل أطلبه من تحت فسوف يأتيك ثم اختر الوقت والسهم المناسبين للدخول، وعندما يتم لك الشراء يجب أن تعرض سهمك للبيع بقناعة تحسباَ لأي خلل فني في الوسيط (النت- الهاتف) أو تزاحم لدى الوسيط بالصالة البنكية للبيع والشراء. 19 – لا تحتفظ بالأسهم الخاسرة وركز على أسهم ذات العوائد فإنك تدفع عمولة بنكية عند تنفيذ أي عملية بيع أو شراء. 20 – حاول أن تضع حدا لإيقاف الخسارة وذلك بالبقاء مع اتجاه السوق صعوداَ وهبوطاَ ولا تغامر بمالك دون ضرورة مغامرات مجنونة ولا تحتفظ بأسهم خطرة وتبقيها في محفظتك إلى إغلاق السوق. 21 – تأكد أنك تسير مع حركة السوق (صعودا + هبوطا) وإذا كان السوق صاعدا لا تبع لتشتري مرة أخرى. 22 - لينجح تداولك اليومي يجب أن تتعرف على الدببة (البائعين) والثيران (المشترين)، فهما المتحكمان في السوق، وتابع عمليات العروض والطلبات لتتعرف أكثر على الصراع ومن يكسب الجولة. 23 – تعامل مع السوق بالعقل وليس بالقلب وحاول أن تستبعد مشاعر الطمع والخوف في هذه المهنة. 24 – اشتر إذا تأكدت أن المؤشرات الفنية والنفسية تدعم السوق عامة وسهمك خاصة. 25 – لا تكثر من عدد الشراء للأسهم في البداية 100-200-300 سهما تدريجياَ وعند الشراء اعرض فورا بقناعة تامة. 26 - لتكن أكثر مهارة لا تخلط بين التداول اليومي والأسبوعي ...الخ فكل منها له مميزات خاصة. 27 – حاول التعرف على نقاط الدعم والمقاومة لتستفيد من تذبذب السهم واقتناصه بمهارة: (اطلب السهم قبل نقطة الدعم الأولى 100 سهم بقليل وعندما يتم تنفيذ الشراء أعرض قبل نقطة المقاومة الأولى بقليل). 28 – لا تلم نفسك على أخطائك ولكن تعلم منها وحاول ألا تقع فيها مرة أخرى. 29 – اعلم أنك المسئول الأول والأخير عن اتخاذ قراراتك وأن السوق لا يأخذ أموالك بل أنت الذي تعطي أموالك للسوق بجهلك. 30 – تعلم الحركة الداخلية للسوق بتكرار مشاهدة السوق بعد كل فترة تداول وحاول أن تكسبها لصالحك. 31 - تعلم كيف تحترم النقود لأنها الخطوة الأولى في مسيرة الربح. 32 – يجب أن تتعلم التداول بحركة عقارب الساعة: الساعة 10 افتتاح السوق الساعة 10.30 تحديد وضع اتجاه السوق ( صعود – هبوط ) الساعة 11 تقريبا وقت جني الأرباح للفترة الأولى من التداول اليومي الساعة 12 إغلاق السوق الساعة 4.30 م افتتاح السوق الساعة 5 م تحديد وضع اتجاه السوق ( صعود - هبوط) الساعة 5.30 م وقت جني الأرباح اليومي للفترة المسائية الساعة 6.30 م إغلاق السوق وحاول الاستفادة من حركة عقارب الساعة وقت التداول. 33 - يجب مراقبة الشاشة للمضارب اليومي من عروض وطلبات وحاول أن تكون مع المسيرة في العروض والطلبات (مضاربة خطف سريع). 34 – لا تجهد نفسك أمام الشاشة كثيراَ فكثرة الإجهاد يولد الشحن النفسي ومن ثم اتخاذ قرارات غير صحيحة. 35 – يجب أن تكون ملماً بالشركة التي تريد الشراء فيها من أخبار فأنت تعمل بسوق خطر. 36 – عند تعرضك لخسارة لا سمح الله فلا تدعم حسابك بمبلغ إضافي وحاول أن تستفيد من أخطائك وحاول بالمبلغ المتبقي أن تستعيد نقودك التي خسرتها. 37 - يجب أن تتعرف على مستوى الخطورة في هذه المهنة. 38 – اشتر على الإشاعة وبيع عند الخبر. 39 – اشتر مضارب ولا تشتر سهم. 40 – عند إيقاف سهم وإعلان توزيع أرباحه ينصح ببيعه فورا فقد تشتريها بأقل بفارق بحدود 3/5%. |
الساعة الآن 06:21 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.