![]() |
|
http://www.lakii.com/img/all/Dec06/RLeYun12160532.gif صوت القرآ ن < أضغط > http://quransound.com/index.php http://www.lakii.com/img/all/Dec06/RLeYun12160532.gif أهداء لجميع الامه الاسلاميه الاحياء منهم والاموات القران الكريم بصوت عبد الباسط عبد الصمد http://www.upquran.com/abdul-basit-abdul-samad.html قران بجميع اللغات http://www.quranexplorer.com/quran موقع القرآن الكريم http://sitequran. كتاب الله لــــــلأرواح روح http://quran.muslim-web.com/sura.htm?aya=002 http://v1.quranflash.com/ar/ http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...04622269_n.jpghttp://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...04622269_n.jpghttp://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...04622269_n.jpg http://www.4muhammed.com/du3a.gif قراءة صوتية صحيح البخاري http://archive.org/details/bokhari_audio |
|
الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى ذهاب المرأة إلى السوق دون إذن زوجها زوجي لا يأتي بطلباتي كاملة، ولا ينـزلني إلى السوق، فإذا نزلت مع ابن زوجي أو أخي بدون استئذان هل عليّ إثم، أو هل أكون عاصية لزوجي، علماً بأنه يقول: لا تنـزلي مع أحد؟ لا تنـزلي، ما دام يقول لا تنـزلي لا تنـزلي، وإذا كانت هناك حاجات لم يشترِها يشتريها أخوك أو غيره، والحمد لله، استنيبي من يشتريها بدلاً من خروجك إلا بإذنه، المرأة لا تخرج إلا بإذن زوجها إلا عند الضرورة، وهذه ما هي بضرورة، والحمد لله، يكفيك أخوك أو غيره. http://www.binbaz.org.sa/mat/12483 |
|
الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى ما حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها ما حكم خروج الفتاة بدون إذن زوجها, وذلك قبل الدخول بها, أي: ما تزال عند أهلها، هل تستأذن من والدها أم من زوجها؟ خروجها لا بأس به إذا كان لمصلحة مع التحفظ مع الستر لا بأس, إلا إذا منعها والدها أو منعها زوجها فلا تخرج إلا بإذن أبيها أو أذن زوجها, ومادامت عند أهلها لم يدخل بها فليس له إذن عليها؛ لأنها حتى الآن لم تكن تحت أمره أو في بيته, لكن إذا خرجت لجيرانها, أو للصلاة في المسجد, أو لأسباب أخرى مع التحفظ, ومع الصيانة, والبعد عن أسباب الفتنة فلا حرج في ذلك, أما إذا منعها والدها فعليها السمع والطاعة, وهكذا عند الزوج إذا منعها الزوج قال لا تخرجي إلا بإذني لا تخرجي إلا بإذنه لا لأهلها ولا لغير أهلها, لكن إذا كان لم يمنعها الزوج بل أذن لها ولم يمنعها أبوها فلا حرج أن تخرج خروجاً سليماً ليس فيه محظور شرعاً, كخروجها إلى زيارة بعض جيرانها للراحة والتحدث معهم على وجه لا محذور فيه, أو لزيارة أخيها, أو لزيارة أختها, أو الزيارة لبعض أقاربها على وجه لا محظور فيه شرعاً, أو لتعزية المصابين, أو ما أشبه ذلك مع التحفظ وعدم التبرج وعدم الطيب هذا كله لا حرج فيه, المقصود إذا خرجت خروجاً شرعياً ليس فيه محذور فلا بأس بذلك, وليس لها أن تخرج إلا بإذن زوجها إذا كانت في بيته وعصمته, وإذا كانت عند أبيها كذلك, إذا أذن لها فلا بأس وإذا منعها فلا تخرج؛ لأنه أعلم بمصالحها. جزاكم الله خيراً سماحة الشيخ http://www.binbaz.org.sa/mat/20389 |
الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى كيفية التصرف مع الزوج الذي يتهاون بصلاة الفجر أنا امرأة متزوجة ولي أربعة أولاد، وقد هداني الله إلى الصلاة والصيام، وقد علمت أولادي الصلاة والصيام منذ كانت أعمارهم سبع سنوات، وقد كان زوجي مسافراً لفترة طويلة، وعندما عاد واستقر بدأت الحياة تدب فينا من جديد، لكن زوجي منذ عرفته منذ ستة عشر سنة وهو يتهاون بصلاة الفجر، هذا أمامي، وأما عندما كان مسافراً فالله أعلم، وهو لا يصلي الفجر دائماً إذا سمعه أو لم يسمعه، وقد نصحته بألا يتهاون بصلاة الفجر فكان يغضب مني ويتشاجر معي ويقول: إنه سوف يقضي عندما يستيقظ بعد شروق الشمس، وأنا أتألم لذلك؛ لأنه قدوتنا في البيت، وأيضاً يتهاون أحياناً بصلاة الجمعة، وأنا أنصحه بعدم التهاون بصلاة الجمعة، ولكنه يغضب مني ويحاول التشاجر معي، ولكن أبتعد عن التشاجر معه أمام أولادي، وأكتم الغضب في قلبي، وقد أحسست بكراهية وبغضاء تجاهه بسبب تهاونه بالصلاة، فهل علي إثم في كراهيته وعدم الرغبة في النظر إليه؟ لقد أحسنت حزاك الله خيراً في تربية الأولاد, وتعليمهم, والاجتهاد في أسباب صلاحهم, وهذا هو الواجب عليك, ولك عند الله الأجر العظيم, كما أنك أحسنت في نصيحة زوجك والإكثار عليه في المحافظة على صلاة الفجر وصلاة الجمعة وهذا هو الواجب عليك وعلى أمثالك النصيحة للزوج, والنصيحة للأولاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يقول الله- عز وجل- :وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (التوبة:71) هؤلاء المرحومون في الدنيا والآخرة, وأنت منهم إن شاء الله لحرصك على الخير, والله- جل وعلا- أخبر عن المؤمنين والمؤمنات جميعا الذكور والإناث كلهم مأمورون, وكلهم يجب عليهم أن يأمروا بالمعروف وأن ينهوا المنكر ويقوموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ويطيعوا الله ورسوله, ويقول سبحانه :وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (العصر) فالتواصي بالحق واجب مع الأولاد, ومع الزوج, ومع الأقارب, ومع الجيران, ومع المسلمين جميعاً يجب على الرجال والنساء جميعاً أن يتواصوا بالحق والصبر عليه, وبذلك تصلح المجتمعات, وتصلح الأسر, ويستقيم أمر الله في عباد الله, ويظهر الحق ويقول- سبحانه وتعالى-: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ(المائدة: من الآية2), فالواجب عليك الاستمرار في نصيحته وأنت مأجورة في بغضك له وكراهيتك له؛ لأنه أتى منكراً عظيماً بل كفرا؛ لأن من تعمد ترك الصلاة عمداً يكفر بذلك, وهكذا من تعمد ترك الجمعة, فالواجب على زوجك أن يتقي الله وأن يحافظ على صلاة الجمعة وعلى صلاة الفجر كبقية الصلوات, وأنا أخشى عليه إن كان كاذباً أن يكون كافرا، إذا كان لا يصلي الفجر أو لا يصلي الجمعة يقول النبي- صلى الله عليه وسلم- : (لينتهين أقوام عن تركهم الجمعات، أو ليختمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين) ، رواه مسلم في الصحيح ، ويقول- صلى الله عليه وسلم- : (من ترك الجمعة ، ثلاث جمع بغير عذر ، طبع الله على قلبه) ، ويقول- عليه الصلاة والسلام- : (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة) ، رواه مسلم في الصحيح, ويقول أيضاً- عليه الصلاة والسلام- : (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة في تركها فقد كفر )، فأنت شددي عليه ولا يقربك حتى يستقيم و إلا فاعتزليه بالكلية واذهبي إلى أهلك أو في بيت لوحدك أنت وأولادك, وأنت أحق بأولادك منه؛ لأن مثله يربيهم على الشر فأنت أولى بأولادك, وعليك أن تستمري في النصيحة لهذا الزوج مع منع نفسك منه حتى يتوب إلى الله وحتى يرجع إلى الحق، حتى يحافظ على الصلوات كلها نسأل الله له الهداية, وأن يمن عليه بالتوبة, ونسأل الله لك المزيد من التوفيق وعظيم الأجر وأن ينفع بجهودك ودعوتك ونصيحتك, وأن يجعلك مباركة أين ما كنت وأن يهديه لقبول نصيحتك والهداية، بما يعينه على الخير وبما يعينه على ترك الشر. http://www.binbaz.org.sa/mat/12448 |
الدعاء الذي أنقذ الصحابي من اللص ، وفيه ( يا ودود ! يا ذا العرش المجيد ! ) أود أن أتبين درجة هذه الأحاديث ؛ لأنها تصلني على البريد الإلكتروني ولا أعلم صحتها : اقرأه 3 مرات والله يستجيب بإذن الله : ( يا ودود يا ودود ، يا ذا العرش المجيد ، يا مبدئ يا معيد ، يا فعالا لما يريد ، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك ، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك ، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء ، لا إله إلا أنت ، يا مغيث أغثني ، ثلاث مرات ) الحمد لله هذا الدعاء المذكور ورد في حديث له قصة مشهورة منتشرة في المنتديات ، لعل من المناسب ذكرها حتى يتبين أمرها : عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : ( كان رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار يكنى ( أبا معلق ) ، وكان تاجراً يتجر بماله ولغيره يضرب به في الآفاق ، وكان ناسكا ورعا ، فخرج مرة فلقيه لص مقنع في السلاح ، فقال له : ضع ما معك فإني قاتلك ، قال : ما تريد إلى دمي ! شأنك بالمال ، فقال : أما المال فلي ، ولست أريد إلا دمك ، قال : أمَّا إذا أبيت فذرني أصلي أربع ركعات ؟ قال : صلِّ ما بدا لك ، قال : فتوضأ ثم صلَّى أربع ركعات ، فكان من دعائه في آخر سجدة أن قال : ( يا ودود ! يا ذا العرش المجيد ! يا فعَّال لما يريد ! أسألك بعزك الذي لا يرام ، وملكك الذي لا يضام ، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك ، أن تكفيني شرَّ هذا اللص ، يا مغيث أغثني ! ثلاث مرار ) قال : دعا بها ثلاث مرات ، فإذا هو بفارس قد أقبل بيده حربة واضعها بين أذني فرسه ، فلما بصر به اللص أقبل نحوه فطعنه فقتله ، ثم أقبل إليه فقال : قم ، قال : من أنت بأبي أنت وأمي فقد أغاثني الله بك اليوم ؟ قال : أنا ملَكٌ من أهل السماء الرابعة ، دعوت بدعائك الأول فسمعت لأبواب السماء قعقعة ، ثم دعوت بدعائك الثاني فسمعت لأهل السماء ضجة ، ثم دعوت بدعائك الثالث فقيل لي : دعاء مكروب ، فسألت الله تعالى أن يوليني قتله . قال أنس رضي الله عنه : فاعلم أنه من توضأ وصلى أربع ركعات ودعا بهذا الدعاء استجيب له مكروباً كان أو غير مكروب ) . أخرجه ابنُ أبي الدنيا في " مجابي الدعوة " ( 64 ) و" الهواتف " ( 24 ) ، ومن طريقهِ أخرجه اللالكائي في " شرح أصولِ الاعتقاد " ( 5 / 166 ) وبوَّب عليه : " سياق ما روي من كراماتِ أبي معلق " ، وأخرجه " أبو موسى المديني " – كما ذكر ذلك الحافظ ابن حجر في " الإصابة " ( 7 / 379 ) في ترجمة " أبي معلق الأنصاري " ونقل عنه أنه أورده بتمامه في كتاب " الوظائف " ، وكذا رواه عنه تلميذه ابن الأثير في " أسد الغابة " ( 6 / 295 ) - : جميعهم من طريق الكلبي يصله إلى أنس رضي الله عنه . وقد اضطرب فيه الكلبي واختلفت الرواية عنه : فمرة يرويه عن الحسن عن أنس – كما هي رواية ابن أبي الدنيا - . ومرة يرويه عن الحسن عن أبي بن كعب – كما ذكر ذلك ابن حجر في الإصابة عن سند أبي موسى المديني - . ومرة يرويه عن أبي صالح عن أنس – كما في رواية ابن الأثير عن أبي موسى المديني . قال الشيخ الألباني - رحمه الله - : وهذا إسناد مظلم ... الآفة إما من الكلبي المجهول ، وإما ممن دونه ، والحسن – وهو البصري – مدلس وقد عنعن ، فالسند واهٍ . فمن الغريب أن يُذكر ( أبو معلق ) هذا في الصحابة ، ولم يذكروا ما يدل على صحبته سوى هذا المتن الموضوع بهذا الإسناد الواهي ! ولذلك – والله أعلم – لم يورده ابن عبد البر في " الاستيعاب " ، وقال الذهبي في " التجريد " ( 2 / 204 ) : له حديث عجيب ، لكن في سنده الكلبي ، وليس بثقة ، وهو في كتاب " مجابو الدعوة " ، ويلاحظ القراء أنه قال في الكلبي : " ليس بثقة " ، وفي هذا إشارة منه إلى أنه لم يلتفت إلى قوله في الإسناد : " وليس بصاحب التفسير " ؛ لأن الكلبي صاحب التفسير هو المعروف بأنه ليس بثقة ، وقد قال في " المغني " : " تركوه ، كذَّبه سليمان التيمي ، وزائدة ، وابن معين ، وتركه ابن القطان ، وعبد الرحمن " . ومن الغرائب أيضاً : أن يَذكر هذه القصة ابن القيم في أول كتابه " الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي " من رواية ابن أبي الدنيا هذه ، معلقا إياها على الحسن ، ساكتاً عن إسنادها ! . " السلسلة الضعيفة " ( 5737 ) قلت : وللكلبي متابعة من قبل مالك بن دينار ، فقد أخرج القشيري في " الرسالة القشيرية " ( 2 / 85 ، 86 باب الدعاء ) القصة بسياق مشابه فقال : أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن بشران ببغداد قال : حدثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد المعروف بابن السماك قال : أخبرنا محمد بن عبد ربه الحضرمي قال : أخبرنا بشر بن عبد الملك قال : حدثنا موسى بن الحجاج قال : قال مالك بن دينار : حدثنا الحسن عن أنس بن مالك رضي الله عنه ... فذكر الحديث . لكنها متابعة غير صالحة ، إذ في هذا السند علتان : الأولى : محمد بن عبد ربه الحضرمي : لم أقف له على ترجمة . الثانية : بشر بن عبد الملك الراوي عن موسى بن الحجاج : لم أعرفه أيضا ، فكل مَن تُرجم لهم بهذا الاسم ثلاثة : 1. بشر بن عبد الملك الخزاعي مولاهم الموصلي ، روى عن : غسان بن الربيع ومحمد بن سليمان لوين وجماعة ، وروى عنه : الطبراني . " تاريخ الإسلام " الذهبي ( أحداث سنة 300 هـ ) . 2. بشر بن عبد الملك ، أبو يزيد الكوفى نزيل البصرة ، روى عن : عون بن موسى ، وعبد الله بن عبد الرحمن بن إبراهيم الأنصاري ، كتب عنه : أبو حاتم بالبصرة ، وروى عنه : أبو زرعة ، وسئل عنه فقال : شيخ . " الجرح والتعديل " لابن أبي حاتم ( 2 / 362 ) . 3. بشر بن عبد الملك العتبي ، يروى عن : يحيى بن سعيد الانصاري ، روى عنه : أبو سعيد الأشج . " الثقات " لابن حبان ( 6 / 97 ) . وهم كما ترى لا يبدو أن أحداً منهم هو المذكور في الحديث . إلا أن الحافظ ابن ماكولا في " الإكمال " ( 5 / 101 ) ذكر راوياً عن موسى بن الحجاج باسم ( بشران بن عبد الملك ) فقال : وأما بشران : فهو بشران بن عبد الملك ، أظنه موصليّاً ، حدَّث عن موسى بن الحجاج بن عمران السمرقندى ببيسان عن مالك بن دينار . انتهى . فلعله هو المقصود ، وتصحف اسمه في كتاب " القشيري " إلى " بشر " . أما ابن السماك فهو ثقة ، ترجمته في "سير أعلام النبلاء" للذهبي ( 17 / 312 ) . وكذا مالك بن دينار ( 127 هـ ) ترجمته في " تهذيب التهذيب " ( 10 / 15 ) . والخلاصة : أن القصة والدعاء لا يصحان بوجه من الوجوه ، إلا أن جمل هذا الدعاء وعباراته ليس في شيء منها نكارة ، بل كلماته صحيحة عظيمة تشهد لها نصوص من الكتاب والسنة ، ولكن لا يعني ذلك لزوم نجاة من دعا بها ، أو اعتقاد نصرة الله تعالى لمن ذكرها ، فذلك متوقف على صحة السند به إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وبما أن السند لم يصح : فلا ينبغي اعتقاد ذلك ، ومن أحب أن يحفظ هذه الكلمات ويدعو بها دون أن ينسبها إلى الشرع : فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى . والله أعلم الإسلام سؤال وجواب |
|
قصه وعبره اكبر
كان هناك رجل يبكي على قبر فقال له الشيخ : يا هذا ما يبكيك !!؟ قال الرجل : أبكي على من أحببت ففارقني ! فقال له الشيخ : ذنبك أنك أحببت من يموت،لو أنك أحببت الحي الذي لايموت لما فارقك أبدا فما باقي إلا وجهه سبحانه وتعالى تحياتي |
الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى البقاء مع زوجة لا تصلي ما حكم الزوجة التي لا تصلي، علماً بأني بينت لها عقوبة تارك الصلاة، فأحيانا تصلي وأحياناً تترك، فمثلاً: تصلي الظهر وتترك بقية الفروض؟ حكمها أنها كافرة، ولا يجوز بقاؤها في عصمتك، يجب إبعادها، إلا أن تتوب توبةً صادقة، وإلا فالواجب إبعادها؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة). ويقول -صلى الله عليه وسلم-: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر). هذا هو الصواب من قولي العلماء أن تركها كفر أكبر. http://www.binbaz.org.sa/mat/12496 |
|
http://www.lakii.com/img/all/Dec06/RLeYun12160532.gif صوت القرآ ن < أضغط > http://quransound.com/index.php http://www.lakii.com/img/all/Dec06/RLeYun12160532.gif أهداء لجميع الامه الاسلاميه الاحياء منهم والاموات القران الكريم بصوت عبد الباسط عبد الصمد http://www.upquran.com/abdul-basit-abdul-samad.html قران بجميع اللغات http://www.quranexplorer.com/quran موقع القرآن الكريم http://sitequran. كتاب الله لــــــلأرواح روح http://quran.muslim-web.com/sura.htm?aya=002 http://v1.quranflash.com/ar/ http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...04622269_n.jpghttp://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...04622269_n.jpghttp://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphoto...04622269_n.jpg http://www.4muhammed.com/du3a.gif قراءة صوتية صحيح البخاري http://archive.org/details/bokhari |
|
شارك في بناء مسجد هل يكون له أجر (من بنى مسجدا)؟
اضغط http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=324639] http://rowad.edu.sa/filemanager.php?action=image&id=221 اضغط من شارك في بناء مسجد هل يكون له أجر (من بنى مسجدا)؟ http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=324639][/QUOTE] |
اضغط
من شارك في بناء مسجد هل يكون له أجر (من بنى مسجدا)؟ http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=324639][/QUOTE] |
هكذااا ترى المطر وانت بطائره ومن جانبك الغيوم والامطااار سبحاااان الله العظيم |
سبحاااان الله العظيم |
الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى أمر الزوج زوجته بقطيعة أهلها إنني زوجة أخاف الله في كل شيء وأطيعه، ومشكلتي أن زوجي يمنعني من زيارة أهلي أو إرسال الخطابات لهم؛ بسبب مشاكل عائلية وليست دينية -كما تقول-، ويمنعني أن أصلهم، فما هو توجيهكم لي ولزوجي؟ أنتِ عليك السمع والطاعة لا ترسلي لهم رسائل، ولا تزوريهم إلا بإذنه، هذا وقت محدود يزول إن شاء الله، لكن عليك بالكلام الطيب والأسلوب الحسن، وعليك زوجك أن يتقي الله وأن لا يقطعك من أهلك، بل يسمح لك بالزيارة أو بالهاتف بالتلفون حتى تنتهي المشاكل، الواجب عليه أن يتقي الله وألا يكون سببا لقطعتك لأهلك، والواجب عليك أنت أن تستعملي ما هو أقرب إلى رضاه وإزالة المشاكل فلا تعجلي في زيارتهم ولا مراسلتهم حتى تنحل المشكلة إن شاء الله فلا بد من الصبر منك ومنه جميعاً حتى تحل المشاكل منك ومنه، الله يهدي الجميع. http://www.binbaz.org.sa/mat/12515 |
الساعة الآن 02:12 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.