![]() |
النفط يتجاوز 111 دولارات للبرميل
|
بااااااارك الله فيك
|
أشكر الأخوة على مرورهم وإضافتهم بارك الله جهودهم
اقتباس:
يعتري الأسواق العالمية حالة فزع من جراء سوء الوضع للاقتصاد الأمريكي من خلال التقارير الواردة هنا وهناك ... إنهيار الدولار بهذه الوتيرة المتسارعة هو وقود المضاربات المحمومة على الذهب والنفط ... الكثيرين لجأوا إلى استثمار مدخراتهم من خلال شراء النفط والذهب كخيار استثماري أول في ظل التراجعات الكبيرة للدولار ؛ والتوقعات أن اسعار النفط ستصل إلى أسعار غير مسبوقة إلا أن يشاء الله شيئا آخر وكذلك الذهب ... والله أعلم وأحكم |
الذهب يتلألأ فوق مستوى ألف دولار http://arabic.cnn.com/2008/business/....JPG_-1_-1.jpg 1638 (GMT+04:00) - 15/03/08 نيويورك، الولايات المتحدة(CNN)-عاد الذهب ليلمع من جديد فوق مستوى ألف دولار للأوقية، مسجلا الجمعة رقما تاريخيا جديد، بعدما وصل الدولار إلى قاع جديدة أيضا. وسجل الذهب في بورصة "كوميكس" في عقود أبريل سعرا جديدا، عندما وصل 1007 دولار للأوقية في المعاملات الصباحية الجمعة قبل أن يتراجع قليلا مع نهاية التداول. وبعد أسابيع من التأرجح تحت مستوى الألف دولار سجل الذهب الخميس الماضي أعلى مستوى في تاريخه على الإطلاق، صاعدا فوق مستوى ألف دولار للمرة الأولى منذ أن بدأ الناس يتاجرون في الذهب. وقفز الذهب إلى هذا السعر التاريخي، بعدما هبط الدولار أمام الين الخميس لأدنى مستوى له في 12 عاما، وتراجع أمام اليورو لأدنى مستوى منذ إطلاق العملة الأوروبية. القصة كاملة ولجأ المستثمرون إلى الذهب باعتباره الملاذ الآمن، مما رفع الطلب عليه، بعد أن أدى ضعف الدولار إلى ابتعاد المستثمرين عنه وعن الأوراق المالية والسلع المقومة بالدولار، وفقا لما أوردته وكالة أسوشيتد برس. وقال سكوت مايرز المحلل في شركة "بايونير فيوتشرز" إن "المستثمرين توقعوا أن يصل سعر أوقية الذهب إلى ألف دولار وأن يرتفع أيضا، فلقد زادت أسعاره بشكل مضطرد في عام 2007." وأضاف أن الذهب كان مهيأ للصعود، لكن المستويات القياسية لأسعار النفط الخام، وتراجع الدولار جاءت بمثابة الدفعة التي جعلت الذهب يحلق." وتابع مايرز "مع تراجع العملة الأمريكية، وصلنا إلى مرحلة أصبحت السلع فيها المكان الأفضل للاستثمار، والأكثر أمنا." |
النفط بسعر 200 دولار أمر محتمل حسب رئيس أوبك
بقلم أريبيان بزنس- رويترز في يوم الاثنين, 28 أبريل 2008 http://www.arabianbusiness.com/image...alil_thumb.jpg نقلت صحيفة المجاهد الحكومية اليوم الاثنين عن شكيب خليل وزير الطاقة الجزائري ورئيس منظمة أوبك قوله أنه لا يستبعد أن يصل سعر النفط إلى 200 دولار للبرميل على الرغم من أن الإمدادات كافية وذلك لأن انخفاض قيمة الدولار هو الذي يحرك السوق. وقالت المجاهد أن خليل سئل في لقاء مع الصحفيين حول إمكانية ارتفاع سعر النفط إلى 200 دولار للبرميل فلم يستبعد ذلك مفسرا ذلك بأن ارتفاع النفط أصبح مرتبطا بانخفاض الدولار الأمريكي أو ارتفاعه. ونسبت إليه الصحيفة قوله أنه "كل مرة ينخفض فيها سعر الدولار واحدا في المائة فان سعر البرميل يرتفع أربعة دولارات والعكس صحيح." |
خبراء يتوقعون وصول أسعار النفط إلى 150دولاراً الأشهر القادمة وقلق من تأثيره على المواد الغذائية
كتب - عقيل العنزي: توقع خبراء اقتصاديون أن تصعد أسعار النفط خلال الأشهر القليلة القادمة إلى 150دولاراً للبرميل متأثرة بعدد من العوامل من أهمها استمرار تدهور صحة الدور وعدم بروز مؤشرات توحي بانتعاشه أمام العملات الرئيسة العالمية، وكذلك تدفق استثمارات كبيرة من صناديق الاستثمار العالمية نحو المتاجرة بالنفط بعد اقتناعها بأن أسعار البترول ماضية قدما في المسار الصاعد ما يعوضها عن الخسائر الكبيرة التي لحقت بها جراء هبوط سعر صرف الدولار. و من العوامل التي ساهمت في تعزيز التوقعات بصعود النفط إلى مستوى 150دولاراً للبرميل ومنها إلى 200دولار في مدة قد لا تتعدى عام 2010م سخونة الأجواء السياسية في منطقة الشرق الأوسط ويأتي في مقدمتها ما يدور في لبنان من معارك بين جماعات مسلحة واحتمال امتداد هذا الصراع ليشمل دولا في المنطقة تتمركز قرب مكامن النفط ما يبعث الوجل لدى المستهلكين من تأثر انسياب إمدادات النفط الخام إلى الأسواق العالمية وبروز شح يرفع من أسعار النفط إلى مستويات قياسية تضغط على نمو الاقتصاد العالمي. ويؤكد المراقبون النفطيون أن أسعار المواد البترولية المكررة هي العامل الأهم في تنامي أسعار البترول إلى هذه المستويات القياسية حيث ارتفعت منذ بداية الشهر الماضي بنسبة 14% على مستوى معظم النفوط القياسية في الأسواق الرئيسة للنفط، ويدلل المراقبون بتقرير إدارة الطاقة الأمريكية التي أظهرت الأسبوع الماضي أن مخزونات نواتج التقطير في الولايات المتحدة التي تشمل زيت التدفئة والديزل هبطت 100ألف برميل إلى 105.7ملايين برميل الأمر الذي دعم المسار الصاعد لأسعار النفط. مسئولو الأوبك يعيدون التأكيد بأنه لا يوجد شح في إمدادات البترول الخام بل ويؤكدون أن عدداً من دول الأوبك تواجه صعوبات في وجود مشترين لنفطها الخام وهو ما يبرهن على أن صعود أسعار البترول لا يتصل بنقص إمدادات الخام وإنما تغذية عوامل مثل الاضطراب في بعض أسواق الأسهم العالمية والتراجع الكبير في الدولار الأمريكي اللذين شجعا المستثمرين على البحث عن عوائد أفضل في السلع الأولية ولاسيما في سوق العقود الآجلة للنفط الخام. ويلف العالم حالة من القلق من تأثير تراجع سعر الدولار و ارتفاع أسعار النفط على أسعار المواد الغذائية التي طفقت تتضاعف بصورة سريعة ما يهدد بتشكل بؤر جديدة للمجاعة بالعالم وتعميق من حالات الفقر التي تعاني منها الدول النامية والفقيرة وتنذر باندلاع الفوضى والاضطرابات الأمنية في هذه الدول وهو ما دفع منظمة الأغذية والزراعة العالمية إلى مطالبة الدول الصناعية الكبرى بضرورة تقديم الدعم لمواجهة أزمة ارتفاع أسعار المواد الغذائية للحيلولة دون العواقب الاجتماعية والسياسية الناجمة عن ذلك. إلى ذلك حامت أسعار النفط أمس الجمعة قرب مستوى قياسي جديد مراودة سعر 125دولاراً للبرميل لخام ناميكس القياسي رغم الضغوط من الدول المستهلكة التي تحاول ثنيها عن تحقيق معدلات جديدة والعمل على قهقرة تقدمها من خلال الإعلان عن مستويات عالية من المخزونات أو حتى تقليص مستويات الاستهلاك والتقليل من معدلات الطلب. أسعار المعادن النفيسة كانت المستفيد الأكبر من ارتفاع أسعار النفط حيث صعد الذهب بمقدار 8دولارات أمس الجمعة إلى 900دولار للأوقية، كما ارتفعت الفضة إلى 17دولاراً للأوقية http://www.alriyadh.com/2008/05/10/article341402.html |
السوق تحدد أسعاراً مرتفعة للنفط لتخبرنا ماذا نفعل?
فاينانشال تايمز - الإثنين, 14 جماد أول 1429 هـ الموافق 19/05/2008 م - العدد 5334 - مارتن وولف - 14/05/1429هـ النفط عند سعر 200 دولار للبرميل. كان هذا هو التحذير الصادر عن بنك جولدمان ساكس في الأسبوع الماضي. لقد وصل السعر الحقيقي إلى أعلى مستوى له. وعند مستوى 200 دولار، فسيكون أعلى مرتين من أي ارتفاع سابق له. وحتى في هذا الحال، سيكون من الخطأ التركيز في الصدمة على القفزة قصيرة المدى للأسعار فقط، لأن المشاكل الأكبر هي المشاكل طويلة المدى. وفيما يلي نسوق ثلاث حقائق عن النفط: إنه مورد محدود ومتناه، وإنه يدير شبكة المواصلات العالمية، وإذا وصل استهلاك الاقتصادات الناشئة منه إلى مستوى استهلاك البلدان الأوروبية، سيقفز الاستهلاك العالمي بنسبة 150 في المائة. إن ما يحدث اليوم هو تحذير مبكر من هذه الحقيقة الصارخة. ومن المغري إلقاء اللوم بسبب ارتفاع الأسعار على المضاربين وعلى شركات النفط السيئة الكبرى، لكن الحقيقة خلاف ذلك. إن الطلب على النفط ينمو بثبات مع زيادة أساطيل العالم من السيارات. ففي الوقت الحاضر يبلغ عدد السيارات في الولايات المتحدة 250 مليون سيارة، وفي الصين 37 مليوناً فقط. ولا يحتاج المرء إلى خيال واسع لمعرفة إلى أين يتجه الأسطول الصيني. وستحذو البلدان الناشئة الأخرى حذو الصين. وفي هذه الأثناء، فإن الطاقة الاحتياطية للبلدان الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط حالياً في مستويات متدنية بشكل استثنائي، في حين أن إنتاج البلدان غير الأعضاء في أوبك مخيب للتوقعات بالقدر نفسه دائماً. وهناك صعوبة متزايدة في زيادة العرض بنحو 1.4 مليون برميل يومياً على مدار العام، وهي الكمية المطلوبة لمواجهة الطلب. فهذا يعني ظهور مملكة عربية سعودية أخرى كل سبع سنوات. وحسب الوكالة الدولية للطاقة، نحو ثلثي الطاقة الإضافية اللازمة على مدى السنوات الثماني المقبلة مطلوبة لتحل محل الناتج الآخذ في الانخفاض من الحقول الحالية. وهذا يجعل المهمة أصعب مما تبدو عليه. وكما يضيف تقرير صندوق النقد الدولي حول الآفاق المستقبلية للاقتصاد العالمي، فإن الحقيقة القائلة إن ذروة الإنتاج سيتم الوصول إليها في وقت قريب بسبب كفاءة التقنيات المستخدمة هذه الأيام، تعني أيضاً أن الانخفاضات التالية في مستوى الإنتاج ستكون أشد. ليس المقصود بهذا القول إن المضاربة لم تلعب أي دور في الارتفاعات الأخيرة التي شهدتها الأسعار. لكن يصعب الاعتقاد بأن هذا الدور كان كبيراً في حقيقة الأمر. صحيح أن سعر الدولار ارتفع بشكل حاد، لكن هذا في جزء منه نتيجة الهبوط في القيمة النسبية للدولار. وكما قلت من قبل، لو أن المضاربة رفعت الأسعار فوق المستوى المضمون، لتوقع المرء أن يرى أن المخزونات تتزايد بسرعة، لأن العرض يفوق معدل حرق النفط. لكن لا يوجد دليل على زيادة المخزون، كما يشير بنك جولدمان ساكس وصندوق النقد الدولي. وعلى نحو مشابه، ليس حتى صحيحاً أن هناك فتوراً في الاستثمار اللازم لتعزيز الطاقة الإنتاجية المقيدة. إذ يدل تقرير صندوق النقد الدولي حول الآفاق المستقبلية للاقتصاد العالمي أن الاستثمار الاسمي من جانب شركات النفط المحلية والعالمية تضاعف أكثر من مرتين فيما بين عامي 2000 و2006، لكن لم تكن هناك زيادة في الاستثمار الحقيقي بسبب النقص الحاد العالمي في الأجهزة والآلات وفي خدمات العمالة الماهرة التي تقترن بها. وفي مقابل هذه الخلفية، من المرجح أن هذه المضاربة التي نراها هي عامل استقرار وليست عامل زعزعة. إنها بعبارة أخرى تحرك الأسعار في الاتجاه الصحيح من أجل تقليل الطلب على النفط. فهل ينجح ارتفاع الأسعار في عمل ذلك؟ بالتأكيد سينجح. ذلك أن على الطلب أن يوازي العرض لسبب بسيط: أننا لا نستطيع حرق نفط غير موجود. الارتفاعات الكبيرة التي شهدتها سبعينيات القرن الماضي أعقبتها انخفاضات مطلقة كبيرة في الطلب والناتج. وكان ذلك بسبب حالات الركود الاقتصادي من ناحية، وبسبب زيادة الكفاءة من ناحية أخرى. وينبغي أن تعمل هاتان القوتان مرة أخرى هذه المرة، لكن إلى حد أقل بكثير، ذلك أن من المرجح أن يكون التباطؤ في اقتصاد الولايات المتحدة كبيراً. وسيحدث تباطؤ في اقتصادات أوروبا الغربية واليابان وحتى في البلدان الناشئة. لكن الأخيرة ستظل تنمو بسرعة. وعلى العموم، من المرجح أن يستمر الاقتصاد العالمي، وبالتالي الطلب العالمي على النفط، في النمو بمستوى معقول من السرعة. وعلى نحو مشابه، فإن تحسن كفاءة استخدام النفط، مع تحول الناس إلى السيارات ذات الكفاءة الأعلى، خاصة في أمريكا الشمالية (حيث المجال واسع للقيام بذلك) ستقابله زيادة في الطلب على وسائل النقل التي تعمل بالمحركات في البلدان الناشئة التي تنمو بسرعة. وفي المحصلة، من غير المرجح أبداً أن يحدث انهيار في الطلب على النفط، على نحو ما حدث بعد الارتفاعين السابقين في الأسعار، تماماً كما هو من غير المرجح أن نشهد إمدادات نفطية جديدة ضخمة في المستقبل القريب. ولا يعني هذا أن الأسعار ستظل عالية كما هي الآن لفترة مقبلة غير محدودة، لأن الاستقرار عند هذا المستوى غير مرجح. لكنه يعني أننا ينبغي أن نتوقع أن تستمر هذه الأسعار المرتفعة لفترة طويلة نسبياً، حتى لو ثبت خطأ المنظرين الذين يقولون إن النفط وصل أعلى مستوياته. وإذا ثبت أنهم على صواب، فسيكون ذلك صحيحاً بشكل كبير. إذن كيف ينبغي أن نرد على هذه الحقائق؟ فيما يلي بعض النواهي والأوامر. أولاً، لا يجب إلقاء اللوم على المؤامرات التي يحيكها المضاربون، أو شركات النفط، أو حتى "أوبك". فهم حملة الرسائل أو السعاة. والرسالة هي رسالة التحولات في الطلب والعرض. فإذا دفع المضاربون بالأسعار عالياً رداً على ذلك، فإنهم بذلك يساعدون على التكيف مع الوضع الجديد. وحتى إذا أبقت أوبك على انخفاض مستوى الإنتاج، فإنها تعمل بذلك على ادخار مورد مهم للمستقبل. ثانياً، لا ينبغي إلقاء اللوم على البلدان الناشئة بسبب تنامي طلبها على النفط، بل يجب على مواطني البلدان الغنية أن يتكيفوا مع ارتفاع أسعار الموارد الذي يستلزمه ظهور البلدان الناشئة. والبديل الوحيد هو محاولة تدمير تلك الآمال. وهذا يعتبر تخبطاً وجريمة. ثالثا، يجب أن يكون مفهوماً أن الأسعار بهذه المستويات تلعب الآن دوراً كبيراً على مستوى الاقتصاد الكلي. فبسعر 100 دولار للبرميل، فإن القيمة السنوية للإنتاج النفطي العالمي تقارب ثلاثة آلاف مليار دولار. ويساوي هذا 5 في المائة من الناتج الإجمالي العالمي. والسنوات السابقة الوحيدة التي كان فيها الناتج أعلى من ذلك هي الأعوام من 1979 إلى 1982. رابعاً، ينبغي التكيف مع الأسعار العالمية، الأمر الذي يلعب دوراً كبيراً في الحث على مزيد من الكفاءة في استخدام هذا المورد المتناهي ومعالجة التغير المناخي. إن الصدمة الحالية توفر فرصة ذهبية لوضع حد أدنى للأسعار، وذلك بفرض ضريبة على النفط، أو على المحروقات الأحفورية، أو الانبعاثات الكربونية. خامساً، ينبغي أن تكون هناك محاولة للتوصل إلى اتفاق عالمي بشأن إبرام معاهدة للمتاجرة بالنفط تقوم على المبدأ الأساسي القاضي بأن يسمح للبلدان المنتجة ببيع نفطها إلى من يدفع سعراً أعلى. وبعبارة أخرى، ينبغي أن تظل السوق العالمية للنفط متكاملة. ولا ينبغي لأحد أن يستخدم القوة العسكرية لتأمين مكانة متميزة له فيها. وأخيراً، ينبغي أن تكون هناك جدية بشأن الاستثمار في البحوث الأساسية في مجال التقنيات البديلة. ذلك أن الاكتفاء الذاتي من حيث الطاقة هو هدف غير مرحب به. وعلى العكس من ذلك الاستثمار الخاص بمستقبل ما بعد النفط. إننا لم نعد نعيش في عصر الموارد الوفيرة. ومن الممكن أن تعمل التغيرات الكبيرة في العرض والطلب على عكس هذا الوضع، كما حدث في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي. ويمكننا بالتأكيد أن نأمل في الوصول إلى هذه النتيجة السعيدة. لكن الأمل ليس سياسة. إن الحدث العظيم الذي يميز عصرنا هو انتشار التحول إلى التصنيع بين مليارات الناس. وارتفاع أسعار الموارد هو رد السوق على هذا التحول. إن السوق تقول يجب علينا أن نتوخى مزيداً من الحكمة في استخدام الموارد التي أصبحت قيمتها أعلى. والسوق على حق. http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=128998 |
لاحول ولا قوه الا بالله هذي ارقام وتوقعات يا اخواني تخوف ان شالله ماتصير توقعاتهم صحيحه
يالله ياربي ان تدفع عنا الغلا والزنا والفواحش آمين يارب |
اقتباس:
آمين ... أكثر ما يخشاه الكثيرون هو المفاجآت .... |
النفط مستقر حوالي 129 دولارا للبرميل
Wed May 21, 2008 1:36am GMT طوكيو (رويترز) - استقرت اسعار العقود الآجلة للنفط الخام الامريكي حوالي 129 دولارا للبرميل اوائل التعامل يوم الاربعاء مع اشتداد المخاوف من شح المخزونات العالمية وتنبؤات بارتفاع الاسعار. وبحلول السابعة 0013 بتوقيت جرينتش كان سعر عقود النفط الامريكي الخفيف لاقرب استحقاق شهر يوليو تموز مستقرا على 128.98 دولار للبرميل في منظومة التعاملات الالكترونية جلوبكس بعد ارتفاعه 2.26 دولار عند التسوية في بورصة نايمكس يوم الثلاثاء. ويوم الثلاثاء حل اجل استحقاق عقود يونيو حزيران وبلغ عند التسوية مستوى قياسيا 129.07 دولار بعد ان قفز خلال التعاملات في وقت سابق الى 129.60 دولار. وجاء صعود الاسعار يوم الثلاثاء بعد ان قال المستثمر الملياردير ت. بوني بيكنز انه يتوقع وصول سعر النفط الى 150 دولارا للبرميل هذا العام. وجاء التوقع في اليوم ذاته الذي رفع فيه بنكا استثمار توقعاتهما لسعر الخام في 2008 وبعد أسبوعين من قول جولدمان ساكس ان البرميل قد يصل الى 200 دولار بحلول العام 2010. وارتفعت أسعار النفط الى ستة أمثالها منذ عام 2002 وسط تزايد الطلب في الصين وسائر الاقتصادات النامية مما استنزف الامدادات وجذب اهتمام المستثمرين. ورفض أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مرارا دعوات زيادة الامدادات من جانب البلدان المستهلكة التي يعصف بها تضخم تكاليف الوقود قائلة ان موجة الصعود ترجع الى تفشي المضاربة وليس الى أي نقص في المعروض. وأكد رفائيل راميريز وزير الطاقة الفنزويلي وعبد الله البدري الامين العام لمنظمة أوبك مجددا اعتقادهما أن أسواق النفط تتلقى امدادات جيدة. http://ara.reuters.com/article/busin...10574120080521 |
الذهب يسجل أعلى سعر منذ شهر بفضل النفط والبلاتين يرتفع 2 %
Wed May 21, 2008 10:52am GMT لندن (رويترز) - ارتفع سعر الذهب الى أعلى مستوياته منذ شهر يوم الاربعاء بعد أن سجل النفط مستوى قياسيا جديدا متجاوزا 130 دولارا للمرة الاولى بينما ارتفع البلاتين أكثر من اثنين في المئة بفضل عوامل العرض والطلب واقبال على الشراء بسبب ضعف الدولار. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية الى 925 دولارا للاوقية (الاونصة) ليسجل أعلى مستوى منذ 22 ابريل نيسان من 920.20-921.40 دولار في أواخر المعاملات في نيويورك يوم الثلاثاء. لكن الذهب مازال بعيدا عن المستوى القياسي الذي سجله في 17 مارس اذار عند 1030.80 دولار للاوقية. وصعد البلاتين في المعاملات الفورية الى 2182 دولارا للاوقية مسجلا أعلى مستوى منذ السادس من مارس ومرتفعا من 2133-2153 دولارا في أواخر معاملات نيويورك يوم الثلاثاء وكان البلاتين سجل مستوى قياسيا عند 2290 دولارا للاوقية في الرابع من مارس عقب أزمة كهرباء في جنوب أفريقيا المنتج الرئيسي للبلاتين مما عطل العمل في المناجم وأثار مخاوف من عدم كفاية الامدادات. وارتفع سعر النفط متجاوزا 130 دولارا للبرميل يوم الاربعاء مسجلا أعلى مستوى على الاطلاق بفعل ضعف الدولار ومخاوف الامدادات. وارتفع اليورو الاوروبي الى 1.5738 دولار مسجلا أعلى مستوى منذ 24 ابريل نيسان. وصعدت الفضة الى 17.79-17.85 دولار للاوقية من 17.59-17.66 دولار في نيويورك وزاد البلاديوم الى 446-450 دولارا من 443-448 دولارا للاوقية http://ara.reuters.com/article/busin...13902620080521 |
على شاشة cnbc أرى سعر النفط العماني بـ 143 دولار بزيادة 18دولارا
لاتعليق . |
الحمد لله ومشكور اخوي
|
المشكله هي بالدولار الضعيف والذي لن يعود لسابق حاله لان اليورو تتخذه الكثير من الدول القوبه مثل المانيا وفرنسا التي لم نجد عملتها تقل في حال من الاحوال عن خمسة ريالات اما البترول فيواجه انخفاض بالمخزون وازدياد طلب من الدول الشيويعه التي تحولت للرأسماليه ومن اكبرها الصين وكذلك زيادة الطلب على النفط من الهند والعديد من الدول نتمنى مستقبل زاهرا لبلدنا وان تستثمر هذه الاموال فيما يعود على توظيف الشباب السعودي والستثمار في شركات التكنلوجيا الكبيره مما يضمن مستقبل مزهر للأجيال القادمه
|
يا دافع البلا ...................
كلش سعره يرتفع و ان لحقته امسكه ما عدا ابن آدم ها الضعيف سعره طيح و الترند هابط و البطن فاضي و الاذن حمرا والرزق على الله --------------------------------------- :606: |
تقرير.. قريبا سعر برميل النفط 250 دولارا.. إلى أين يمضي العالم؟
ميدل ايست اونلاين / إلى أين يمضي العالم؟ هذا هو السؤال الذي يحير المراقبين والمحللين الاقتصاديين مع الارتفاع الحاد في أسعار النفط، وموجة الغلاء "الجنوني" التي تبعته في أسعار الغذاء العالمية، والاضطرابات التي تشهدها مدن مختلفة من العالم بعد أن ضج الفقراء من الارتفاع الذي يتلوه ارتفاعا آخر في أسعار السلع الأساسية للناس في كل مكان. سعر برميل النفط يقفز فجأة ويلامس حدود 140 دولارا للبرميل للمرة الأولى في التاريخ. أسعار المواد الغذائية الأساسية تصل هي الأخرى لمستويات قياسية، والفقراء يزدادون فقرا لكن الأغنياء أيضا يزدادون غنى. ولا يبدو ان هذه الموجة في طريقها للانحسار. فقد توقعت شركة جازبروم الروسية مورد ربع احتياجات اوروبا من الغاز الطبيعي ان يتضاعف سعر النفط الخام خلال ثمانية عشر شهرا وان يرفع معه أسعار الغاز. وقال اليكسي ميلر الرئيس التنفيذي لجازبروم للصحفيين في مؤتمر صحفي بمنتجع دوفيل في شمال فرنسا "نعتقد انه سيصل الى 250 دولارا للبرميل في المستقبل القريب." واضاف ان قوة الطلب لا المضاربات هي العامل الرئيسي في ارتفاع أسعار الهيدكربونات. وهذا القول يناقض تماما قول مصدري النفط من أن المضاربات لا نقص المعروض النفطي هي السبب في ارتفاع أسعار النفط. فمن نصدق؟ ولنا أن نتصور مقدار الارتفاع الذي سيطال أسعار الخبز والحليب والغذاء والدواء حينها. لكن أعضاء اوبك مصرون على أن سبب ارتفاع الأسعار هو المضاربات في سوق النفط العالمية. وفي هذا السياق دعا عبد الله البدري الامين العام لاوبك الثلاثاء الى الهدوء قائلا ان أسعار النفط غير محتملة ولا تعكس أي نقص في الامدادات الى السوق. وقال البدري في "قمة رويترز" عن الطاقة العالمية "اننا حقا نحتاج لبعض الهدوء. هناك حالة مبالغ فيها من الذعر." وأضاف "في ما يتعلق بنا الوضع غير محتمل ... اريد أن اقول انه ليس هناك نقص لا الان ولا في المستقبل." وهذا تأكيد يصدر من شخص في قمة المسؤولية فمن نصدق؟ وفي هذه الأثناء دعت السعودية (اكبر مصدر للنفط في العالم) الى اجتماع لمستهلكي ومنتجي النفط من اجل مناقشة ارتفاع الاسعار. واكدت في الوقت نفسه استعدادها لمواجهة اي نقص في العرض. ولقيت الدعوة السعودية، كبرى الدول المصدرة للنفط في منظمة البلدان المصدرة للنفط "اوبك"، ترحيب بريطانيا والولايات المتحدة التي عبرت عن قلقها المتزايد من تأثير ارتفاع اسعار النفط على الاقتصاد العالمي. ورغم الدعوة السعودية، سجلت اسعار النفط في آسيا ارتفاعا الثلاثاء في المبادلات الالكترونية الصباحية ليبلغ سعر برميل النفط الخفيف 134.92 دولار. واكد مجلس الوزراء السعودي في اجتماع برئاسة الملك عبد الله بن عبد العزيز، مجدداً ان الارتفاع الحالي في اسعار البترول "ليس له ما يبرره" من "اساسيات السوق". وفي دبي قال مصدر بمنظمة أوبك الثلاثاء ان دول المنظمة ترقب تفاصيل اجتماع لمستهلكي ومنتجي النفط أعلنت عنه السعودية من أجل مناقشة ارتفاع الاسعار. وأبلغ المصدر "نستعد لشيء ما لكننا لا نعلم أين أو متى .. لم يتضح الامر بعد." وقال مصدر اخر من داخل المنظمة الثلاثاء ان خطط عقد الاجتماع لاتزال في مراحلها الاولى. وقفز النفط أكثر من عشرة دولارات الجمعة الماضية متجاوزا 139 دولارا للبرميل في أكبر صعود له في يوم واحد. وقال المصدر ان القضايا المرجح أن تكون على جدول الاعمال الى جانب ارتفاع الاسعار هي العرض والطلب وأي اجراء قد تتخذه أوبك. وأضاف أنه يصعب التكهن بما قد يتفق المنتجون والمستهلكون على القيام به حيال ارتفاع أسعار النفط. وعقد منتجو ومستهلكو النفط اجتماعا استضافته روما في ابريل/نيسان لكنهم لم يتوصلوا الى أي اجراءات ملموسة لترويض الاسعار. وقال المصدر "طلب المستهلكون من المنتجين زيادة الانتاج .. ألقى المنتجون باللوم على المستهلكين في المضاربة. ومن ثم ما الذي سينتهون اليه.. هذا غير واضح." لكن الواضح تماما ان الطبقات الوسطى في العالم تضمحل وتتلاشى، والفقر يزداد، والجوع يتهدد شعوبا بأكملها، والأغنياء يزدادون غنى، ومع ذلك ما زالت الأسباب غير واضحة! ربما نعرف الحقيقة حين يصل سعر برميل النفط إلى ألف دولار ويلتهم أطفال العالم التراب، عندها قد نعرف، وربما لن نعرف أبدا |
الساعة الآن 10:01 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.