منتديات تداول

منتديات تداول (https://www.tdwl.net/vb/index.php)
-   تداول الاسواق المالية العالمية (https://www.tdwl.net/vb/forumdisplay.php?f=33)
-   -   The gold has started finally trading times beneath $1180 area (https://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=351694)

walid 11-06-2015 05:15 PM

الدولار يجد الدعم للصعود أمام الين مع تحسن شهية المُخاطرة
 
عاد زوج الدولار أمام الين ليستقر بلقرب من 123.50 بعد أن شهد تذبذب عالي نسبياً فور صدور بيان مبيعات التجزئة في الولايات المُتحدة عن شهر مايو الذي أظهر إرتفاع شهري ب 1.2% كما كان مُتوقعاً مع مراجعة لقراءة إبريل لتُظهر إرتفاع ب 0.2% بعد ان كانت تُشير قرائته الأولى لعدم تغيُر شهري.
كما تزامن مع صدور هذا البيان مجيء إعانات البطالة عن الإسبوع المُنتهي في 5 يونيو على إرتفاع ل 279 ألف بينما كان المُنتظر 275 الف من 277 الف في الإسبوع المُنتهي في 29 مايو لتستمر الطلبات للإسبوع الرابع عشر دون ال 300 ألف , ما يؤكد على إستمرار تحسن سوق الوظائف الذي سبق و أظهره أيضاً مجيء قبل نهاية الإسبوع الماضي عدد الوظائف المُضافة خارج القطاع الزراعي على إرتفاع ب 280 الف وظيفة في مايو بينما مكان المُتوقع إضافة 225 الف بعد إضافة 221 ألف في إبريل.
ذلك وقد شهد زوج الدولار أمام الين عودة للإرتفاع مع عودة شهية المُخاطرة لأسواق الأسهم , فعادةً ما يُباع الين كعملة تمويل مُنخفضة التكلفة مُقابل عملات اخرى أعلى كُلفة من أجل الإتجاة نحو المُخاطرة بينما يحدث العكس في حال تجنُب المُخاطرة.
فلاتزال تُشير العقود المُستقبلية لمؤشرات الأسهم الأمريكية للإرتفاع , بينما تشهد مؤشرات الأسهم الرئيسية الأوروبية إرتفاعات اليوم بعد الإرتداد القوي لنظيرتها الأسيوية و الأمريكية , فقد إرتفاع نيكاي 225 ب 336.61 اليوم ليصل ل 20382.97 بعد أن أغلق الداوجونز الصناعي تداولات الأمس عند 18000.40 مُرتفعاً ب 236.36 نقطة كما إرتفاع مؤشر إستندارد أند بورز 500 ب 25.05 نقطة ليُغلق عند 2105.20 كما أنهى مؤشر ناسداك المُجمع لأسهم التكنولوجيا جلسة الأمس عند 5076.69 مُرتفعاً ب 62.82 نقطة.
فقد تمكن الدولار من الإرتفاع أمام الين مع صدور هذة البيانات قبل جلسة اليوم الأمريكية ليصل ل 124.17 بعد أن كان قد وقع تحت ضغط بلأمس هبط به ل 122.46 نتيجة توجية عدة إنتقادات لتسارع تراجع سعر صرف الين من جانب مسؤليين يابانين.
فقد صرح كورودا رئيس بنك اليابان بأنه يجب على سعر الصرف ان يعكس أساسيات الإقتصاد كما يجب الا يشهد تذبذبات عالية , كما جاء عنه بشكل أكثر وضوحاً قوله بأن الين من الصعب أن يتراجع أكثر من ذلك , كما جاء عن عضو بنك اليابان تاسو قوله بأن البنك يُراقب تحركات سوق الصرف و يبحث بعناية تأثيرتها على الإقتصاد و على الأسعار , كما قال أن الين الضعيف يزيد من تكلفة الواردات و يُرهق القطاعات الغير صناعية , كما جاء ايضاً عن وزير المالية الياباني أسو قوله بان الين لابد أن يتحرك بشكل أبطاء و أكثر إستقراراً.
ليتكرر ما حدث في الثالث عشر من شهر إبريل الماضي بعد بلوغ هذا الزوج 120.85 على إثر تصريح من كيوشي همادا مُستشار رئيس الوزراء الياباني بأن الين قد تراجعت قيمته بما فيه الكفاية و أن مذيد من ضعف الين قد يُسبب مشاكل.
فقد فقد الين ما يقرب من 30% من قيمته منذ 2012 ليصل في الخامس من يونيو الجاري ل 125.86 الني لم يشهدها منذ يونيو 2002 نتيجة سياسات بنك اليابان التوسعية التي أدت لتوسعة قاعدتة النقدية لتصل ل 80 ترليون ين سنويا بنهاية أكتوبر الماضي بينما لايزال يحتفظ بسعر الفائدة عند 0.1% كما كان منذ ديسمبر 2008.
بينما شهد الدولار على النقيد تزايد في الطلب عليه نتيجة إرتفاع التوقعات برفع سعر الفائدة عليه , فبينما يستقر العائد على السند الحكومي الياباني لمدة 10 أعوام دون ال 0.5% بلقرب من 0.47% إرتفاع العائد على إذن الخزانة الأمريكي لمدة 10 أعوام ليصل ل 2.47% حالياً.
كما شهد ايضاً اليورو إقبال في الطلب عليه مؤخراً بلمقارنة بلين نتيجة تفاوت الفارق بين العوائد على السندات السيادية مؤخراً بين دول منطقة اليورو و اليابان نتيجة إرتفاع توقعات التضخم داخل منطقة اليورو مع توقعات بتحسن الأداء الإقتصادي في ظل خطة الدعم الكمي للمركزي الأوروبي التي تم الإعلان عنها بقيمة 60 مليار يورو شهرياً في يناير الماضي قبل البدء في تنفيذها في مارس الماضي , بينما يدعم العوائد على السندات الحكومية الأوروبية من جانب أخر إستمرار حالة عدم التأكد بشأن اليونان و إمكانية إستمرارها داخل الإتحاد.
فقد وصل العائد على السند الحكومي الألماني لمدة 10 أعوام ل 1% بلأمس كما صعد العائد على نظيره الفرنسي ل 2.35% و هي ضعف النسب التي كانت عليها عوائد هذة السندات في الثالث عشر من إبريل الماضي عندما كون اليورو أمام الدولار قاع ثاني عند 1.0520 أعلى من قاعه الأول الذي كونه في الثالث عشر من مارس الماضي عند 1.0462.
فقد كان مجيء القراءة الأوالية لمؤشر أسعار المُستهلكين لشهر مايو عن منطقة اليورو على إرتفاع سنوي ب 0.3% أثر إيجابي واضح على العوائد على السندات السيادية دعمه التفاؤل الذي أظهره ماريو دراجي بعد الإجتماع الأخير للمركزي الأوروبي , فقد توقع تحسن في الأداء الإقتصادي مع إرتفاع توقعات التضخم.
لتتحسن نظرة المتعاملين في الأسواق تجاة اليورو بعض الشيء بعد أن إنحضرت الضغوط الإنكماشية و عاد التضخم للإرتفاع في مايو بعد عدم تغيير سنوي في شهر إبريل أنهى أربعة أشهر مُتتالية من حالة تراجع الأسعار السنوي التي بدأت في ديسمبر بأول إنخفاض منذ أكتوبر 2009 بلغ 0.2% سنوياً قبل أن يزداد هذا التراجع ليصل ل 0.6% سنوياً في يناير , ما أدى للإعلان عن خطة المركزي الأوروبي للدعم الكمي المُنتظر إستمرارها حتى سبتمبر 2016.
بينما شهد التضخم في اليابان مؤخراً تلاشي لأثر رفع الضرائب على المبيعات التي إزدادت في بداية إبريل من العام الماضي ب 3% , ليأتي مؤشر أسعار المُستهلكين بإستثناء أسعار المواد الغذائية الطازجة الذي يُفضله بنك اليابان لإحتساب التضخم على إرتفاع ب 0.3% سنوياً في شهر إبريل بعد إرتفاع في مارس ب 2.2% سنوياً.
ذلك و يعزي بنك اليابان 1.7% من إرتفاع التضخم في إبريل 2014 لرفع الضرائب على المبيعات في اليابان في بدايتة ب 3% كما يعزي 2% من إرتفاعه في مايو 2014 , بينما يتوقع بنك اليابان حالياً بلوغ نسبة ال 2% التي يستهدفها للتضخم بحلول مُنتصف السنة المالية لعام 2016 بعد أن كان يتوقعها بنهاية السنة المالية الحالية.

و يتواجد زوج الدولار أمام الين حالياً فوق مُتوسطة المُتحرك ل 20 ساعة ل 50 ساعة لكن دون مُتوسطة المُتحرك 100 ساعة و ل 200 ساعة بينما عاد ليتواجد فوق مُتوسطة المُتحرك ل 20 يوم الذي هبط دونه بلأمس مع هبوطع ل 122.46 في حين لايزال مُستقراً للتداول على مدى اطول فوق مُتوسطة المُتحرك ل 50 يوم و ل 100 يوم و ل 200 يوم.
فهذا هو اليوم الثالث على التوالي من التداول دون مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة اليوم ل 125.69 نتيجة تراجع الزخم الشرائي و تزايد الضغوط البيعية على هذا الزوج مؤخراً.
كما يُشير الرسم البياني اليومي لهذا الزوج لوجود مؤشر ال RSI 14 حالياً داخل منطقة التعادل بقراءة حالية عند 56.952 , بينما يتواجد الخط الرئيسي لمؤشر ال STOCH (5.3.3) الأكثر تأثراً بلتذبذب حالياً داخل منطقة التعادل لكن بلقرب من منطقة التشبع البيعي دون ال 20 بقراءة حالية عند 22.297 كما يتواجد خطه الإشاري داخلها لكن بقراءة أعلى عند 30.809.
فينتظر الدولار أمام الين الأن بإذن الله في حال مواصلة التراجع نقطة دعم حالياً عند 122.46 ثم عند 120.64 قبل مُستوى ال 120 النفسي الذي قد يتبعه نقطة دعم اخرى عند 118.88 ثم 118.48 التي بدء منها صعوده لأعلى في 30 إبريل الماضي قبل مواجهة مُستوى دعم مهم عند 118.23 التي نجحت في الصمود أمام تراجع هذا الزوج في السادس و العشرين من مارس الماضي ليصعد من 118.32 بينما يلي مُستوى ال 118.23 في حال مواصلة التراجع مُلاقاة نقطة دعم أخرى عند 116.87 التي أوقفته في الثالث من فبراير الماضي قبل مُقابلة نقطة دعم أخرى عند 115.85 التي كون عندها قاع في السادس عشر من يناير الماضي فوق 115.56 التي قد يتبعها مُستوى ال 115 النفسي قبل 114.63 ثم 113.86 التي يليها في حال مواصلة التراجع مُقابلة نقطة دعم عند 113.17 ثم عند 112.57 فبل مُستوى ال 110 النفسي مرة أخرى.
بينما يًنتظر الأن في حال مُعاودة الإرتفاع و تخطي 124.17 التي توقف عندها اليوم مُلاقاة نقطة مقاومة عند 125.86 التي أوقفته في الخامس من الشهر الجاري قبل أعلى مُستوى له منذ مايو 2002 عند 129.10 الذي قد يليه مواجهة مُستوى ال 130 النفسي الذي قد يتبعه مُستوى مقاومة أعلى عند 135.19 حيثُ أعلى نُقطة له منذ يناير 2002.


خبير أسواق العملات/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com

walid 17-06-2015 01:54 PM

What should you wait today from the Fed?
 
What should you wait today from the Fed?

• First, the market is widely priced in receiving new forward guidance from the Fed.
• If this guidance is strong enough to suggest close by hiking of the interest rate in US for the first time since 2006, The greenback can have leeway for rising.
• If the guidance is soft and can carry different meanings the greenback can be steady like what they have done when they have omitted "the patience stance" replacing it by shown cautiousness and care of the inflation downside risks!
• If there is no forward Guidance and the statement came with no new clues like April meeting, the greenback can be under pressure.
• The Fed has 2 important issues to direct it and to be mentioned in its assessment today
• The first is the low inflation level as US PCE which is the Fed's favorite gauge of inflation came previously to show lower than expected inflation pressure in April by rising by only 0.1% y/y which is the weakest since also October 2009, after increasing by 0.3% in March as it has done in February, after rising in January by only 0.2%, While the Fed's yearly inflation target is 2%.
• While April US CPI which came previously has shown falling by 0.2% y/y, after decreasing by 0.1% in March which is also the weakest since also October 2009 and the market will be waiting for May CPI tomorrow for new indication about the inflation in US.
• The second important issue is the US labor market, after May US non-farm payrolls has shown adding 280k of jobs, while the market was waiting for only 225k, after 223k in April following only 126k in March.
• If the Fed is to give higher appreciation of the current low inflation level, this can weigh down on the greenback but if the focus to be on the labor market continued progress, the greenback can take benefits.
• From my perspective, I see that they should pay attention for the inflation low level and signal that there should be evidence of inflation building up to the Fed's target over the medium with standard repeated phrase about the labor market improvement.
• As they should wait for economic growth rebound in the second quarter, after GDP annualized shrinking by 0.7% in the first quarter following growth by 2.2% in the last quarter of last year.
• The Fed is in need to choose the expressions to show that it is waiting anyway for rising of the economic activity can raise the inflation expectations up and give hope for reaching its yearly 2% goal.
• Otherwise there could be lower economic activity to weigh down further on the inflation and lead the Fed to hold the interest rate at the current low level since December 2008.
• While there is widely waiting for the first quarter of next year to see elimination of the oil prices slide impact, after the significant drop of the oil prices in the first quarter of this year and this is not only in US but also over the globe.
• The Fed can show worries about the Greek issue and its impact and that can have impact before the EU Fin Ministers meeting tomorrow by God's will.

Have a good day

Kind Regards
FX Market Strategist
Walid Salah El Din
Mob: +20 12 2465 9143
E-Mail: mail@fx-recommends.com
http://www.fx-recommends.com

walid 21-06-2015 06:38 AM

اليونان من أزمة الإئتمان العالمي لحافة الإفلاس
 
بينما تترقب الأسواق ما سينتج عن المُحاداثات بشأن أزمة الديون اليونانية هذا الإسبوع بإذن الله , أبدء حديثي بنظرة بسيطة لأزمة الإئتمان العالمي التي نشأت نتيجة الترابح من مُضاعفة الفوائد على أوضاع إئتمانية ضعيفة مبنية بلأساس على القطاع عقاري قبل أن يتم توريق القروض المبنية على هذة المُعاملات لتُباع للأسواق ليتخلص منها مُصدرها الأعلم بلطبع بمدى ضعف وضعها الإستثماري الذي ضغط على المُصدر و المُمول و المُشتري أيضاً لاحقاً.
ما أدى لضغوط سلبية على القطاع العقاري الأمريكي تفاقمت في 2008 لينهار عملاقي القطاع العقاري الأمريكي فاني ماي و فريدي ماك , ليبدأ الفدرالي في التدخل عن طريق لعب دور المُستثمر في القطاع العقاري و في سوق السندات الأمريكي ليبلغ مُعدل شرائه الشهري 85 مليار دولار 45 مليارات منها كانت لشراء سندات حكومية و 40 مليار دولار لشراء أداوات مالية على أساس عقاري قبل أن يبدأ تناقص هذا المُعدل بنهاية 2013 و تنتهي سياسة الدعم الكمي في أكتوبر 2014.
مُعزياً ذلك بلطبع لعدم وجود مُستثمرين بهذا الحجم لإنقاذ الإقتصاد الأمريكي و إعادة إنعاشه بدعم للأسعار و تحفيز للإستثمار في نفس الوقت بهذا الشكل الذي ضغط من خلاله على تكلفة الإقتراض ما أدى لوصول حجم الأصول لديه لما يقرب من 4.5 ترليون دولار.
عملياً كان هذا هو الإختيار الفعال الوحيد لإجتياز الأزمة التي عصفت بأسواق الأسهم الأمريكية و الأوروبية قبل أن تجد قاع للصعود منه في مارس 2009 بعد أن وصل الفتسي 100 البريطاني على سبيل المثال ل 3443 على إثر أذمة الإئتمان العالمي.
إلا أنه قد عاود الصعود مع سياسات الدعم الكمي لبنك إنجلترا أيضاً ليصل ل 7103.98 في السابع و العشرين من إبريل الماضي قبل ان يعود و يتعرض للضغط مع إحجام المُستثمرين عن المُخاطرة بشكل عام نتيجة المخاوف من تأثير أزمة الديون اليونانية و تابعاتها.
فالجمود بين اليونان و دائنيها أثمر عن سحب غير عادي لمدخرات اليونانيين من البنوك اليونانية خوفاً من تعرض اليونان لمثل ما تعرضت له قبرص من خصومات على الودائع داخل أكبر بنكيين محليين في 2013 بعد أن قد وصلت نسبة الودائع البنكية لإجمالي الناتج القومي القبرصي ل 800%.
فيُعد الإقتصاد البريطاني هو الأول في أدراك أزمة الإقتصاد العالمي مع سقوط بنك نورثرن روك قبل فاني ماي و فريدي ماك بأكثر من 3 أشهر و قد كان حينها رابع أكبر بنك تختص تعاملاته بالقطاع العقاري البريطاني.
لم تبقي أزمة الإتمان الناتجة عن الرهن العقاري في الولايات المُتحدة على أي ثقة في الإستثمار في أسواق العقارات و أسواق الأسهم لتضرر جميع الإقتصادات العالمية و ليتبع ذلك خطط توسعية حكومية أضرت بلوضع المالي لكافة الحكومة من اجل تحفيز الإقتصاد.
بينما إضطرت البنوك المركزية لضمان الودائع البنكية لديها كما فعلت المثل البنوك الأصغر , إلا أن ذلك لم يمنع سقوط القطاع البنكي في دولة مثل مثل أيسلاندا نظراً لإعتمادها على القطاع البنكي و المُعاملات خارج الحدود القادمة من الخارج و التي تضررت نتيجة الأزمة , بينما تعتبر اساسيات الجزيرة الإقتصادية مبنية بلأساس على موارد بسيطة نسبياً مثل الصيد.
كما أسهمت الأزمة في ظهور أزمات أخرى أهمها أزمة الديون الأوروبية التي تفاقمت لتلقي بظلالها على الوضع الإلتماني و المالي لدول الإتحاد الأوروبي و كانت أيضاً بريطانية أول من تفاعل مع الأزمة من خلال خطط بدائها حزب العمال مع جودان براون لتخفيض عجز الميزانية و دعم الوضع الإئتماني.
كي لا تنتقل الأزمة الإئتمانية من البنوك البريطانية للوضع الإئتماني للدولة ككل كما حدث بلفعل في الولايات المُتحدة مما أدى إلى فقدانها تصنيف ال AAA من وكالة ستندارد أند بورز للتصنيف الإئتماني في 2011 ليُصبح هاجس الأسواق في بداية هذا القرن هو التصنيف الإئتماني.
بينما كانت الضغوط على اليونان في تزايد فلم تستطع أن تتعافى مع مقومات إقتصادية إعتمدت على السياحة , فليست اليونان بلدولة الصناعية القوية داخل الإتحاد التي من الممكن أن يتحسن نشاطها الإقتصادي بسهولة مثل المانيا , فلم تستفيد اليونان كثيراً من التحسن الذي حدث في الولايات المُتحدة , بينما كان يجرى التحسن داخل منطقة اليورو بطيئ نسبياً بلمقارنة بما كان يحدث في الولايات المُتحدة نتيجة سياسة الدعم الكمي للفدرالي التي أنشاء بها مُستثمر ما كان ليوجد على وجه الأرض.
فقد كانت قدرات المركزي الأوروبي و صلاحياته للقيام بهذا الأمر موضع جدل , إلا أن المركزي الأوروبي أخيراً وجد ضالته ليُقنع ألمانيا بلقيام بلمثل بسبب تراجع أسعار النفط الذي أدى لهبوط مؤشر أسعار المُستهلكين لدول منطقة اليورو في يناير الماضي ب 0.6% بشكل سنوي , ليتم الإعلان في يناير الماضي عن خطة المركزي الأوروبي للدعم الكمي بقيمة 60 مليار يورو شهرياً في يناير الماضي قبل البدء في تنفيذها في مارس الماضي.
ليتراجع اليورو مع تراجع أسعار النفط في بداية هذا العام ما أدى لتصاعد الأسعار مرة أخرى و عودة توقعات التضخم للإرتفاع , فقد عاد التضخم للإرتفاع في مايو بعد عدم تغيير سنوي في شهر إبريل أنهى أربعة أشهر مُتتالية من حالة تراجع الأسعار السنوي التي بدأت في ديسمبر الماضي بأول إنخفاض منذ أكتوبر 2009 بلغ 0.2% سنوياً.
إلا أن اليونان ظل التعامل معها بشك إستثنائي فلم تستفيد من هذة الخطة المُنتظر إستمرارها حتى سبتمبر 2016 نظراً للخلاف على الخطط التقشفية المفروضة على اليونان , فعملياً كل من الإتحاد الأوروبي و اليونان أفضل حالاً مما كانا عليه في 2011 و 2012 عندما كانت تعصف أزمة الديون بكل منهم , كما يُنتظر ان تستفيد كافة دول الإتحاد من سياسة الدعم الكمي للمركزي الأوروبي لتصبح أفضل حالاً و أقوى قدرة على مواجهة الضغوط الإنكماشية إلا ان التعنت بدى واضحاً هذا العام ما بين الإتحاد و حكومة سيرز اليونانية.
فالإتحاد يتمسك بتطبيق ما تم الإتفاق عليه مُسبقاً دون تغيير و إن كان هناك تغيير فيجب أن يكون مُقيداً أيضاً بخطط تقشفية يمكن التعويل عليها و هذا ما ترفض تقديمة اليونان في ظل حكومة سيرز المُتمسك بعد تقليص الأجور أو المعاشات كما وعدت ناخبيها.
فالأن على اليونان أن تقبل مزيد من الضغوط المالية التي ستعرقل نموها الإقتصادي مُقابل الحصول على 7.2 مليار يورو أخرى من ترويكة الدائنين و إلا ستتعرض للإفلاس مع نهاية الشهر الجاري , فلاتزال ترويكة الدائنين ترى إلى الأن و حتى بعد أن تقدم الجانب اليوناني ب 18 فرض أسماها إجراءات غير تقشُفية أنه لابد أن يأتي اليونان بمزيد من التنازلات للحصول الدعم المالي المطلوب لتجنب إفلاسه و مقابلة ما يقرب من 11 مليار دولار خلال يونيو و يوليو للمركزي الأوروبي و لصندوق النقد الدولي و لحملة السندات الحكومية اليونانية أيضاً.
فلا يُمكن سداد هذة المُستحقات في موعدها دون الوصول لإتفاق مع ترويكة الدائنين و لو كان إتفاق مرحلي مع إستمرار فشل تفعيل إتفاق 20 فبراير الماضي الذي كان يقضي بمد خطة إنقاذ اليونان حتى نهاية يونيو الجاري إن شاء الله.
بينما بدأ يظهر أيضاً على الوضع الإئتماني لدول منطقة اليورو تحسن و قدرة على مواجهة الأزمات في ظل خطة الدعم الكمي التي من خلالها إستطاعت دول مثل إيطاليا و أسبانيا إيجاد الدعم بعد رفض كل منهما تقديم طلب للحصول على خطة إنقاذ لتفعيل حق المركزي الأوروبي في التدخل لشراء سندات سيادية من كل منهما المُعلن في أغسطس 2012 و المُدرج تفاصيلاً في السادس من سبتمبر 2012 و الذي تم تأييده من محكمة العدل الأوروبية في لكسومبرج في الرابع عشر من يناير الماضي , و هو ما إعتبرته الأسواق تمهيداً لخطة دعم كمي و قد كان.
فالمركزي الأوروبي الأن أصبح أكثر مرونة و إيجابية للقيام بإجراءات لمنع إنتقال عدوى الديون بين دول الإتحاد , إلا أن التخوف من تغييرات سياسية في دول الإتحاد الأخرى التي تُعاني من الخطط التقشفية لايزال يؤرق دول الإتحاد الممولة مثل اليونان.
فالتغير السياسي في اليونان يُمكن أن يؤدي بليونان للإفلاس و خروجها من الإتحاد دون تأثير كبير على إقتصاد الإتحاد ككل بل من الممكن ان يكون لهذا تأثير إيجابي , أما إن كان ذلك في أسبانيا أو إيطالياً التي يُعتبر إقتصادها أكبر من ضعف اليونان و أيرلندا و البرتغال مُجتمعين فيُعتبر ذلك خطر يُهدد إستمرار الإتحاد نفسه فلا يُمكن إنقاذها بسهولة إذا تفاقم وضعها المالي , فكل من أسبانيا و إيطالياً بلفعل في إحتياج لخطط مالية توسعية بلأخص لدعم سوق العمل لديهما بينما يظهر الوضع السياسي في كل منهما محل شك و تغيير.
إلا أنهما لم يقوما بذلك بعد بسبب إلتزامتهما تجه المجموعة الأوروبية على الرغم من تراجع أسعار النفط الذي أعطاهما فُسحة مالية و قدرة على الإنفاق كما فعلت دولة مثل اليابان بقيمة 3.5 ترليون ين قبل بداية هذا العام مُستفيدة من تراجع أسعار الطاقة الذي قلل من الضغوط على الميزانية اليابانية.

خبير أسواق العملات/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com

walid 30-06-2015 06:55 AM

The current EU/Greek stance itself is a crisis
 
After having hair cut in harder critical situation in 2012 amid the debt crisis increasing worries hitting the European economy, The economic situation now is easier.
The pressure on EU Fin Ministers is non pretty much lower with current imposed ECB's QE which provides the required help to Spain and Italy, after both of them refrained from asking for rescue plan halting the activation of OMT rules on them.
So, why is this consolidation between Greece and EU?!
It is seriously required now from the ECB to show that it can widen its QE to contain any sack of liquidity in EU. It can show also that its ELA can be to any country in EU to press down the cost of borrowing.
The ECB should restore confidence in EU Economy which can be now by higher cost than what can be submit to Greece to end this unwanted problem.
Cutting Greece off EU or directing it to do cannot cap the political changes which can be in Spain or Italy whereas the main source of worries.
The EU Economy which could hardly get rid of the deflation stance in April and May can be in need of showing that it has enough liquidity and credible situation to get through the crisis with no credit crunch can raise the single currency value to press the EU economy down again into deflation.
Greece has also achieved remarkable progress and it can return to full access to the bond markets and also adopt the ECB's QE by obeying to EU can press down its sovereign debt yield.
After Feb. 20 EU preliminary acceptance of offered Greek list of financial measurements Greek 10YR bond yield has fallen below 9% but it rose later to surpass 13%.
With this current consolidation, Greek 10YR bond yield can easily surpass 15% and that yield rising is hard to be for the Greek bonds yields only but it can raise also the yield curve in all EU high-indebted countries and also it can raise the yields of other high debt ailing economies across the globe like Argentina.
This dovish market sentiment can push the credit rating agencies to change their evaluations of many countries. UK's credit rating has been actually downgraded from stable to negative by S&P.
In the same time, there can be increasing demand for bonds of funding countries having high stable financial in EU like Germany and also France as long as there is no signal from them of having difficulties because of the crisis which is expected to cause relatively high volatility in the next days by God's will.
While the referendum is mostly expected to be by Tsipras's anti-austerity situation, as what had been seen before in 2011 when the Greek PM George Papandreou decided to call for referendum on austerities measurements before canceling that referendum on Nov. 3, 2011.
EURUSD could contain the opening gap of the week by rising above 1.1172 reaching 1.1278 after falling to 1.0954 in the beginning of the week on the capital control announcement in Greece.

EURUSD is now moving with its hourly 20-SMA above its hourly 50-SMA and its hourly 100-SMA but below its hourly 200-SMA.
Over the daily chart, the pair is now above its 50-SMA and its 100-SMA below its 20-SMA and also is below its 200-SMA which is moving now below the extended trendline resistance from 1.3993 to 1.37.
The pair daily Parabolic SAR (step 0.02, maximum 0.2) is reading today 1.1380 in its sixth day of continued existence above the trading rate reflecting the pressure which has been put over the pair recently, after easing of the upside momentum by forming second high at 1.1437 below 1.1466 high of last May. 15
The pair daily RSI-14 is nearly in the neutral territory reading now 49.076 and also its daily Stochastic Oscillator (5, 3, 3) which is more sensitive to the volatility is having its main line now in the neutral region reading 56.168 and also signal line is in the neutral region reading 39.480, after holding above the oversold area below 20 by rebounding from 1.0954.
God willing, EURUSD can meet in the case of rising above 1.1278 which stopped it yesterday, before meeting another resistance at 1.1437 below 1.1466 which could stop the pair rising on last May. 15 and it can be followed by facing 1.15 psychological level which can fall to pave the way for testing higher resistance by 1.1533 which can be followed by Pre-QE rates above 1.16, before meeting another resistance at 1.1679, which can be followed by 1.1870, before 1.1975 which can fall to open the way to psychological resistance at 1.20.
While the falling from here can be met by facing 1.10 psychological level which can be followed by 1.0954, before 1.0818 which could stave off the pair falling on last May. 27. The falling below it can be faced by supporting level at 1.0658 before 1.0520 which could prop the pair up on last Apr. 13 to form higher low above 1.0462 which capped the pair falling on last Mar. 13.


Have a good day

Kind Regards
FX Market Strategist
Walid Salah El Din
Mob: +20 12 2465 9143
E-Mail: mail@fx-recommends.com
http://www.fx-recommends.com

walid 20-07-2015 07:25 AM

Is it a new Gold Era?
 
XAUUSD could rebound to be trading above $1100, after being exposed to profit taken following rising of the selling momentum on falling of last Nov. 7 support at $1132.
The gold touched in the beginning of Asian session $1073.95 which has been the lowest level since Feb. 7,2010, before a try to fix its oversold stance over the short term put it back for trading just above $1100.
The Forex market has directed the attention to the interest rate outlook differential which supported the greenback versus the major currencies by the end of last week, after Yellen's testimonies last week which paid the attention to the labor market improving suggesting gradual pace of tightening can start next September to not be forced later to push the interest rate up faster.
The Fed is taking into its account the low inflation pressure currently on the low oil prices but later in first quarter of next year this situation should be different on elimination of the oil prices slide impact.
June US CPI came by the end of last week to show yearly rising by only 0.1% following no change in May but with excluding the food and energy, we can see that the rate rose by 1.8% after 1.7% in May.
The gap between the broad inflation figures and the core figures should be tighter in the beginning of next year, when the falling of the oil prices in the beginning of this year is expected to be digested.
US PCE which is the Fed's favorite gauge of inflation came previously to show rising by only 0.2% in May and also in April, while the Fed's yearly inflation target is 2%.
The Fed can start tightening taking this low inflation level as a reserve can help it later to halt hiking in the case of facing economic slowdown, as there is no high inflation pressure on it to raise rates.
While the main factor which is expected to move the Fed next is the US GDP which has shrunk in the first quarter by 0.2% on harsh winter following growth by 2.2% in the last quarter of last year.
Last year, the US economy has faced also harsh winter leaded to annualized shrinking in the first quarter of last year by 2.1%, before recovery in the second quarter by 4.6% in the second quarter and 5% in the third quarter.
The case is not expected to be the same this year with higher greenback value and low inflation level which can lead to lower rebound.
So, The Fed is showing now that it is waiting for reliable rising of the economic activity can raise the inflation expectations up and give hope for reaching its yearly 2% goal over the medium level as it aims.
US Q2 GDP is expected to be pretty much important to the markets and the Fed, as the lower economic activity can weigh down further on the inflation and direct the Fed to hold the interest rate at the current low level since December 2008 with current tame inflation pressure on it.

From another side, the gold was receiving several hits from lower geopolitical concerns after Iran deal which lowered also the prices of the energy prices putting pressure on the Gold.
The Greek deal lowered also the worries about facing financial instability in EU making the worst looking behind at least at this stage of the Greek crisis which has not leaded to Grexit yet.
While the risk appetite and also the greenback were looking gathering momentum, after the release of good housing sales data in June by the end of last week and also magnificent rally of Google share supported Nasdaq Composite suggesting increasing probabilities of watching higher US Treasuries yields in the next period by God's will.
Technically, XAUUSD is now can continue to be exposed to further loses, stop loses orders and increasing downside momentum, after breaking 1132 which could cap its falling on Nov. 7 to prop it up to $1307 whereas the gold formed another lower high on last Jan. 22.
The gold is increasingly exposed to forming another downside wave, after ending consolidation above $1132 which was the lowest level since the falling from its all times high at $1921 which has been recorded in September 2011.
$1000 psychological level can be initial target of the sellers, while the way up is in need now for more reasons to take place, as the containing power is struggling suggesting forming lower highs probabilities.

Have a good day

Kind Regards
FX Market Strategist
Walid Salah El Din
Mob: +20 12 2465 9143
E-Mail: mail@fx-recommends.com
http://www.fx-recommends.com


walid 23-07-2015 03:35 PM

يمكنك الأن مشاهدة عديد من لقاءات و ليد صلاح الدين
 
يمكنك الأن بإذن الله مشاهدة العديد من لقاءات وليد صلاح الدين من خلال زيارة
www.fx-recommends.com

walid 29-07-2015 07:02 PM

لايزال الذهب يُعاني من العديد من المشاكل
 
لايزال الذهب يُعاني من العديد من المشاكل

لايزال الذهب يُعاني بعد الإتفاق النووي الايراني الذي قلل من المخاوف الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط , حيث يصعب على إسرائيل بعد هذا الإتفاق توجية ضربة عسكرية مُنفردة ضد إيران هلى سبيل المثال , بينما يُستبعد حالياً القيام بذلك من جانب الولايات المُتحدة.
كما أدى أيضاً الإتفاق بشأن اليونان إلى تراجع المخاوف من تفاقم أزمة الديون الأوروبية فالمُتعاملين في الأسوق أصبحوا يُدركوا الأن أن الأسواء بشأن اليونان قد مضى على الأقل في هذة المرحلة من المفاوضات التي ظلت مُتعرقلة لمدة 6 أشهر منذ تولي حكومة سيرز الحكم في اليونان.
بينما يتواصل الضغط على الذهب بشكل عام من خلال توقعات رفع سعر الفائدة في الولايات المُتحدة التي دعمها مؤخراً شهادتي يلن رئيسة الفدرالي أمام مجلسي الشيوخ و النواب.
فقد أوضحت أن رفع سعر الفائدة في الولايات المُتحدة سيكون تدريجي حتى لا يتطلب الأمر الإتجاة لرفع سعر الفائدة بشكل سريع لاحقاً مُتوقعة تعافي الإقتصاد الأمريكي من الإنكماش الذي لحق به في الربع الأول من هذا العام بسبب الظروف المناخية السيئة في الشتاء الماضي بينما يتواصل تحسن اداء سوق العمل.
بينما تنتظر البنوك المركزية بشكل عام تلاشي أثر تراجع أسعار الطاقة في النصف الثاني من العام الماضي و في الربع الأول من هذا العام مع صدور بيانات التضخم للعام القادم بإذن الله.
ما يُوضح أن الفدرالي قد يبدأ برفع سعر الفائدة حتى قبل أن يظهر تصاعد لمعدل التضخم نحو ال 2% المُستهدفة سنوياً للتضخم من جانب الفدرالي , فلايزال مُؤشر الأسعار للإنفاق الشخصي على الإستهلاك المؤشر المُفضل للفدرالي لإحتساب التضخم عند 0.2% سنويأ.
بينما يستهدف الفدرالي 2% سنوياً لم تظهر على هذا المؤشر منذ مارس 2012 , فقد يقوم الفدرالي بلرفع أخذاً هذة المُستويات المُتدنية للتضخم كأحتياطي قد يلجئ إليه للتوقف عن الرفع في حال تراجع الأداء الإقتصادي مرة أخرى.
لذلك تترقب الأسواق بإهتمام بإذن الله فيما تبقى من هذا الإسبوع صدور بيان إجمالي الناتج القومي الامريكي المبدئي للربع الثاني من هذا العام و المُتوقع أن يُظهر نمو بشكل سنوي ب 1.5% , كما تنتظر بيانات التضخم الخاصة به , بينما تنتظر اليوم توجيه جديد من الفدرالي قبل إجتماع سبتمبر الذي تنتظر الاسواق حالياً من خلاله أول رفع لسعر الفائدة في الولايات المُتحدة منذ 2006.
ذلك و يضغط أيضاً على الذهب التراجع المشهود حالياً في أسعار المواد الأوالية و الطاقة بشكل عام بسبب المخاوف من تراجع الأداء الإقتصادي في الصين مع إستمرار بطء تعافي الإقتصاد الأوروبي بشكل نسبي إلى الأن.
بينما يضغط على أسعار النفط بشكل خاص التوقعات بإرتفاع المعروض من النفط مع إرتفاع التصدير الأيراني المُتوقع أن يزيد العام القادم بإذن الله ب 400 ألف برميل يومياً يُنتظر ان توجع أغلبها للصين و دول شرق أسيا.
أما فنياً فلا يجهل على عارف بقواعد التحليل الفني أن الذهب حالياً أصبح تحت ضغط بعد كسره مُستوى دعمه الرئيسي عند 1132 دولار للاونصة منذ ما يقرب من أسبوعين فقد ظل هذا المُستوى داعماً للذهب منذ السابع من نوفمبر 2014 بعد أن تواصل هبوطه من أعلى مُستوى له على الإطلاق عند 1921.05 دولار للأونصة التي وصل إليها في السادس من سبتمبر 2011.
ليتواصل تراجع الذهب و يصل ل 1073 مع تسارع في الهبوط في بداية الإسبوع الماضي حيث المُستوى الأدنى الذي لم يُشهد منذ فبراير 2010 , فيتواجد الذهب حالياً بلقرب لكن دون ال 1100 دولار للأونصة بعد ان قام بالخروج من وضع التشبع البيعي على المدى القصير.
بينما ينتظر الذهب بإذن الله في حال تكوين موجة أخر لأسفل دون ال 1073 مُقابلة نقطة دعم عند 1044.20 دولار للأونصة قبل مُستوى الدعم النفسي عند 1000 دولار للأونصة الذي قد يتبعه مُستوى دعم اخر عند 904 ثم 864 قبل 680.
بينما يتوجب عليه في حال مُعاودة الصعود الحصول على العديد من الأسباب أهمها إحتواء هذا التراجع المشهود خلال الإسبوعين الماضيين خصيصاً بحيثُ يتمكن مرة أخرى من الحصول على مكان فوق 1132 على سبيل المثال و هو ما لاتراه حالياً.
بينما يظل مُعرض لتسارع الزخم البيعي في أي وقت , حيثُ يتواجد في اليوم الرابع و العشرين على التوالي دون مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة اليوم 1105 بينما يُنتظر في حال الإرتداد لأعلى و الصعود من هنا مواجهة بإذن الله نقاط مقاومة عند 1109 ثم عند 1168 ف 1186 ف 1205 قبل 1232 دولار للأونصة.


خبير أسواق العملات/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com

walid 30-07-2015 02:20 PM

الذهب يواصل التراجع قبل صدور بيان إجمالي الناتج القومي الأمريكي للربع الثاني
 
الذهب يواصل التراجع قبل صدور بيان إجمالي الناتج القومي الأمريكي للربع الثاني

لايزال الضغط على الذهب مُتواصل بعد إجتماع الفدرالي الذي اظهر رغبة أعضاء اللجنة المُحددة لسعر الفائدة في الولايات المُتحدة في عدم توجية جديد لتظل فرص القيام برفع في سبتمبر مُقاربة لفرص إستمرار الإحتفاظ بسعر الفائدة دون تفيير في سبتمبر القادم بإذن الله.
فقد اظهر تقييم اللجنة في حدوث مزيد من التحسن في سوق الوظائف يضمن القيام بخطوة الرفع الأولى منذ 2006 , كما أظهر التقييم ثقة في تحسن النمو الإقتصادي فيما تبقى من هذا العام ما ساعد الدولار و مؤشرات الأسهم الأمريكية على الإرتفاع.
لذلك تترقب الأسواق بإهتمام بإذن الله فيما تبقى من هذا الإسبوع صدور بيان إجمالي الناتج القومي الامريكي المبدئي للربع الثاني من هذا العام و المُتوقع أن يُظهر نمو بشكل سنوي ب 2.5% كما تنتظر بيانات التضخم الخاصة به.
بينما يتواصل الضغط على الذهب بشكل عام من خلال توقعات رفع سعر الفائدة في الولايات المُتحدة التي دعمها مؤخراً شهادتي يلن رئيسة الفدرالي أمام مجلسي الشيوخ و النواب.
فقد أوضحت أن رفع سعر الفائدة في الولايات المُتحدة سيكون تدريجي حتى لا يتطلب الأمر الإتجاة لرفع سعر الفائدة بشكل سريع لاحقاً مُتوقعة تعافي الإقتصاد الأمريكي من الإنكماش الذي لحق به في الربع الأول من هذا العام بسبب الظروف المناخية السيئة في الشتاء الماضي بينما يتواصل تحسن اداء سوق العمل.
بينما تنتظر البنوك المركزية بشكل عام تلاشي أثر تراجع أسعار الطاقة في النصف الثاني من العام الماضي و في الربع الأول من هذا العام مع صدور بيانات التضخم للعام القادم بإذن الله.
ما يُوضح أن الفدرالي قد يبدأ برفع سعر الفائدة حتى قبل أن يظهر تصاعد لمعدل التضخم نحو ال 2% المُستهدفة سنوياً للتضخم من جانب الفدرالي , فلايزال مُؤشر الأسعار للإنفاق الشخصي على الإستهلاك المؤشر المُفضل للفدرالي لإحتساب التضخم عند مُستويات بلقرب من الصفر فقد اظهر بيان شهر مايو إرتفاع ب 0.2% سنويأ بينما تنتظر الأسواق في بداية الإسبوع القادم بيان شهر يونيو.
بينما يستهدف الفدرالي 2% سنوياً لم تظهر على هذا المؤشر منذ مارس 2012 , فقد يقوم الفدرالي بلرفع أخذاً هذة المُستويات المُتدنية للتضخم كأحتياطي قد يلجئ إليه للتوقف عن الرفع في حال تراجع الأداء الإقتصادي مرة أخرى.
ذلك و يضغط أيضاً على الذهب التراجع المشهود حالياً في أسعار المواد الأوالية و الطاقة بشكل عام بسبب المخاوف من تراجع الأداء الإقتصادي في الصين مع إستمرار بطء تعافي الإقتصاد الأوروبي بشكل نسبي إلى الأن.
بينما يظل يُعاني الذهب بعد الإتفاق النووي الايراني الذي قلل من المخاوف الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط , حيث يصعب على إسرائيل بعد هذا الإتفاق توجية ضربة عسكرية مُنفردة ضد إيران هلى سبيل المثال , بينما يُستبعد حالياً القيام بذلك من جانب الولايات المُتحدة.
كما أدى أيضاً الإتفاق بشأن اليونان إلى تراجع المخاوف من تفاقم أزمة الديون الأوروبية فالمُتعاملين في الأسوق أصبحوا يُدركوا الأن أن الأسواء بشأن اليونان قد مضى على الأقل في هذة المرحلة من المفاوضات التي ظلت مُتعرقلة لمدة 6 أشهر منذ تولي حكومة سيرز الحكم في اليونان.
بينما يضغط على أسعار النفط بشكل خاص التوقعات بإرتفاع المعروض من النفط مع إرتفاع التصدير الأيراني المُتوقع أن يزيد العام القادم بإذن الله ب 400 ألف برميل يومياً يُنتظر ان توجع أغلبها للصين و دول شرق أسيا.
أما فنياً فلا يجهل على عارف بقواعد التحليل الفني أن الذهب حالياً أصبح تحت ضغط بعد كسره مُستوى دعمه الرئيسي عند 1132 دولار للاونصة منذ ما يقرب من أسبوعين فقد ظل هذا المُستوى داعماً للذهب منذ السابع من نوفمبر 2014 بعد أن تواصل هبوطه من أعلى مُستوى له على الإطلاق عند 1921.05 دولار للأونصة التي وصل إليها في السادس من سبتمبر 2011.
ليتواصل تراجع الذهب و يصل ل 1073 مع تسارع في الهبوط في بداية الإسبوع الماضي حيث المُستوى الأدنى الذي لم يُشهد منذ فبراير 2010 , فيتواجد الذهب حالياً بلقرب لكن دون ال 1100 دولار للأونصة بعد ان قام بالخروج من وضع التشبع البيعي على المدى القصير.
بينما ينتظر الذهب بإذن الله في حال تكوين موجة أخر لأسفل دون ال 1073 مُقابلة نقطة دعم عند 1044.20 دولار للأونصة قبل مُستوى الدعم النفسي عند 1000 دولار للأونصة الذي قد يتبعه مُستوى دعم اخر عند 904 ثم 864 قبل 680.
بينما يتوجب عليه في حال مُعاودة الصعود الحصول على العديد من الأسباب أهمها إحتواء هذا التراجع المشهود خلال الإسبوعين الماضيين خصيصاً بحيثُ يتمكن مرة أخرى من الحصول على مكان فوق 1132 على سبيل المثال و هو ما لاتراه حالياً.
بينما يظل مُعرض لتسارع الزخم البيعي في أي وقت , حيثُ يتواجد في اليوم الخامس و العشرين على التوالي دون مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة اليوم 1101.9 بينما يُنتظر في حال الإرتداد لأعلى و الصعود من هنا مواجهة بإذن الله نقاط مقاومة عند 1109 ثم عند 1168 ف 1186 ف 1205 قبل 1232 دولار للأونصة.


خبير أسواق العملات/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com

walid 04-08-2015 05:44 PM

Can the Fed raise the interest rate despite the steady tame inflation pressure in US?
 
• We have seen this week the release of June PCE which has shown rising yearly by only 0.3%, after rising by 0.2% in May. These rates are obviously away from the Fed's 2% inflation target over the medium term.
• In the recent meeting of the FOMC, the committee members have signaled that they look forward for watching evidence of inflation rising towards that target which has not been reached since March 2012.
• Since the beginning of this year US yearly PCE has managed to stand close to zero mainly because of the significant slide of energy prices which started by the beginning of the second half of last year and continued in the first quarter of this year by stronger severe way before finding support last March can be in check in the coming period by God's will with coming up oil offers from Iran and oil productions from OPEC exceeding its 30m daily limits reaching 32.01m in July.
• While the concerns around the recovery in EU is still continued and also the uncertainty about the Chinese demand putting pressure on the commodities prices generally.
• The Fed's Chief Yellen has highlighted in her semiannual testimonies that there is to be gradual hiking of the interest rate otherwise there can be need for raising by a fast pace later and that has been read as a hint of sooner than later beginning of raising rates
• The last meeting of the FOMC has shown appreciation of the housing market improving, confidence in the US labor market recovery and also trust in having growth rebounding in US, after the first quarter annualized shrinking by 0.2% which has been revised later to growth by 0.6% with the release of Q2 GDP which has expanded by 2.3%.
• The equities markets and the greenback reacted positively to that unexpected growth of the first quarter in US and now, the investors are positioning themselves for meeting good jobs data later this week with the release of July US labor report by the end of this week which can be another sign on the road for normalizing the monetary policy in US.
• The Fed is surely taking into its account the low inflation pressure currently which has resulted from the low oil prices but later in first quarter of next year this situation can be different on elimination of the oil prices slide impact.
• When we exclude the food and energy figures looking into the core figure, we can see that PCE rose again by 1.3% y/y in June like May.
June US CPI came also previously to show yearly rising by only 0.1% following no change in May but with excluding the food and energy, we can see that the rate rose by 1.8% after 1.7% in May.
• The gap between the broad inflation figures and the core figures can get tighter within the first quarter of next year, as the oil prices could find support by the end of the first quarter of this year.
• This is surely well-known to the Fed but that perspective is hard to be materialized, if we are not to have deeper slide of the oil prices or higher greenback appreciation can push the import prices down further driving the inflation outlook down
• The Fed has chosen to refrain from providing a new forward guidance last meeting on Jul. 29 to the markets to keep their pricing near 50% chance of raising rate next Sep. 17 meeting giving further leeway to the new coming data to direct the interest rate outlook.
• This Fed's choice halted the greenback progress, after it has been underpinned by Yellen's comments which sent USD up across the broad weighing down on the Gold which has been hit from another side by lower geopolitical concerns, after the Iranian deal which lowered also the prices of the energy prices putting pressure on the Gold.
• While the Greek deal was driving back the investors out of the safe haven positions with lower worries about facing financial instability in EU, as the worst of the crisis looked behind at least at this stage of the Greek crisis which has not leaded to Grexit yet.
• The Fed can start tightening taking this low inflation level as a reserve can help it later to halt hiking in the case of facing economic slowdown, as there is no high inflation pressure on it to raise rates.
• Technically, XAUUSD can continue to be exposed to further loses, stop losses orders and increasing downside momentum, after breaking 1132 which could cap its falling on Nov. 7 to prop it up to $1307 whereas the gold formed another lower high on last Jan. 22.
• The gold is exposed to forming another downside wave, after ending consolidation above $1132 which was the lowest level since the falling from its all times high at $1921 which has been recorded in September 2011.
• The gold has also fixed its oversold stance over the short term charts and that can make it exposed to another downside impulsive wave can drop $1073.95 and lead to further slide, while the correction is still limited below $1110, after reaching $1173.95.
• $1000 psychological level can be initial target of the sellers, while the way up is still in need for more reasons to take place, as the containing power is still struggling suggesting facing forming lower highs probabilities.


Have a good day
Kind Regards
FX Market Strategist
Walid Salah El Din
Mob: +20 12 2465 9143
E-Mail: mail@fx-recommends.com
http://www.fx-recommends.com

walid 12-08-2015 05:48 PM

PBOC can keep the Fed in its leeway for holding rates longer
 
POBC can keep the Fed in its leeway for holding rates longer

• After volatility in the Chinese equities market, the turn came to the Forex market this week with 2 devaluating actions could contain the market sentiment.
• USDCNY rose in the Asian session to 6.45 after it has been trading steadily near 6.21 before this Aug. 10.
• The PBOC's Forex reference action came after cutting of the Chinese holding of treasuries by $180b showing that there is a relationship between the matter of debt and deficit and the current economic stance in China which can get better with lower renembie to boost the Chinese exports.
• Shanghai composite index is still holding what it gained back recently trading around 3900 points following significant drop in June brought it down from its peak at 5178.
• China tried before to show the markets that the USDCNY is not having only one way to go and again by this devaluation it shows that there can be Yuan depreciation again.
• The answers from china can start to show that was for reflecting the interest rate outlook differential between US and China, as the first is about to hike and the second is still adopting cutting rates for boosting the economy which has decelerated recently.
• The Chinese can easily say the mantra that was for reflecting the current fundamentals which should be reflected by Forex rates.
• The Chinese action can take from the renembie creditability, as a reserve currency giving to other currencies such as the European currencies.
• The Chinese reaction put the greenback in check, as it can take from the Chinese holding of US debt.
• The demand for safe haven which contained the market sentiment lowered the sovereign bonds yields in US, EU and also Asia, while the gold could be able to surge to a higher place above $1100 reaching $1123 until now.
• There are rising doubts now about the next FOMC meeting action, as the members of the committee can take into their account the Chinese action and also the uncertainty generally about china delaying the first interest rate hiking since 2006.
• While the odds of raising the interest rate in US next September were rising up following the release of July US labor report which has shown adding of 215k out of the farming sector.
• The comments which came out from the Fed's governors were to signal that the labor market is still in progress, the housing market is gaining momentum and there is no worries about the current tame inflation pressure, as the economy is still in an up cycle, the wages can boost the prices later.
• While the impact of the oil prices falling can diminish later next year to watch higher broad inflation figure and also higher core figures.
• The gap between the broad inflation figures and the core figures can get tighter within the first quarter of next year, as the oil prices could find support by the end of the first quarter of this year.
• But currently, it is obvious that there is no inflation pressure on the Fed to make it in rush to raise rates.
• We have seen last week the release of June PCE which has shown rising yearly by only 0.3%, after rising by 0.2% in May. These rates are far away from the Fed's 2% inflation target over the medium term.
• While taking an action to start raising rates in US currently can push the greenback up and suggest higher probabilities of meeting negative PCE yearly rates which cannot be welcomed by the Fed.
• The Fed's vice president Stanley Fisher has tried to put all of these perspectives together in his comments last week describing why the FOMC refrained from providing a clear forward guidance to the markets last meeting on Jul. 29.

Have a good day
Kind Regards
FX Market Strategist
Walid Salah El Din
Mob: +20 12 2465 9143
E-Mail: mail@fx-recommends.com
http://www.fx-recommends.com


الساعة الآن 01:53 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.