الخوف يبيعون الاراضي الكبيره الخام
ويتجهون للأراضي المطوره والبلكات ويرفعو سعرها ويصبح هم المواطن أكبر!!!!

اخواني الكاتب خالد الجارالله هو كاتب محترف ورجل محترم


وانا اتوقع انه يفوقكم بتفكيره ماءشاءالله المهم هو كاتب محترف


مع فائق احترامي انا اتابع مقالات خالد الجارالله وشكرا


احمد الغامدي

اتقوا الله
 

رسالة ناصح للاخوة الكرام

انا لن اتحدث عن الكاتب فتاريخه معروف وانا ممن حضر له احدى دوراته في جدة قبل سنتين واتابع كتابته واستفيد من خبرته. وهو كاتب محترم تنم كتابته عن هم وطني ويكفي ان ترجع لمقالاته في الرياض والاقتصادية على مدى سنوات وهي الحكم لاي انسان منصف وليس اراؤكم الشخصية وسترى حرصه على مايهم المواطن وكلها موثقة.
ونصيحتي ان لاتقذفوا التهم جزافا لانكم سوف تتحملون وزر ماكتبتم ومن ينقل عنكم وستحاسبون امام الله..
لذا تحروا الدقة وانقدوا بما شئتم ولكن لاتتعرضوا للذمم وتتهمونه بعلاقته مع العقاريين وانه صاحب مصلحة معهم وانه يتقاضى منهم..
اتقوا الله ومن يقرء مقالاته يلاحظ انه من اكثر من انتقدهم صراحة وبطرق مباشرة ويعرف عنه عدم موافقة العقاريين لما يكتب

عندما نقلت المقاله كنت اتمنى ردود على الموضوع وليس في من كتب الموضوع.
ومن لديه مقدره ادبيه وصحافيه وعقاريه ويختلف مع كاتب الموضوع في طرحه او يوافقه فل يتوجهه للصحافه او هنا في المنتدى ويبدئ رأييه بدون تجريح في الاشخاص حتى لايكون غيبه .



عَنْ أَنَسِ ابْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"لَمَّا عُرِجَ بِي مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظْفَارٌ مِنْ نُحَاسٍ يَخْمُشُونَ وُجُوهَهُمْ وَصُدُورَهُمْ فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلَاءِ يَا جِبْرِيلُ؟ قَالَ: هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ لُحُومَ النَّاسِ وَيَقَعُونَ فِي أَعْرَاضِهِمْ".
أخرجه الإمام أحمد ( 3 / 224 ) ، وأبو داود ( 4878 ) ، وأخرجه أيضًا: ابن أبى الدنيا فى الصمت (1/119 ، رقم 165). وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" ( 2 / 59 ).

وعنْ أبي هُرَيرةَ رضي اللَّه عنهُ أنَّ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « أَتَدْرُونَ ما الغِيبةُ؟» قَالُوا : اللَّه ورسُولُهُ أَعْلَمُ . قال : « ذِكرُكَ أَخَاكَ بما يكْرَهُ » قِيل : أَفرأيْتَ إن كان في أخِي ما أَقُولُ ؟ قَالَ : « إنْ كانَ فِيهِ ما تقُولُ فَقَدِ اغْتَبْته ، وإنْ لَمْ يكُن فِيهِ ما تَقُولُ فَقَدْ بهتَّهُ » رواه مسلم .