وش لكم في مال بيي!!!

الشركة حرة في تقييمها ان شالله تقول ان انعام تستحق 400 ريال !!!!



والحين سابك الشركة العملاقة لاتستحق 189 وتعتبرون التقييم تصريف!

189
خلها تعدي149بالاول

قويييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييه جدا

ضربة لمصداقية الهرامسة

مايعرف الشركه من الموسسه

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يالله ان تحييه وين هالغيبه عسى ماشر ؟

تقول مؤسسة مقاولات الله يستر عليهم :)

:dinmt:

الخبر موجود اليوم على موقع معلومات مباشر

أصدرت المجموعة المالية هيرميس تقرير أوصت فيه بشراء سهم سابك على المديين الطويل والقصير، مقدرة سعر سهمها العادل عند 189.1 ريال وهو ما يزيد عن سعرها أمس (150 ريال) بنسبة 26%، وأكدت هيرميس على أن سابك يتم التداول عليها بالتساوي مع متوسط المضاعفات في الشركات المناظرة على أساس مضاعف قيمة المنشأة/ الأرباح قبل خصم الفوائد والإهلاك والاستهلاك (EBIDA) المعدل والمتوقع لعام 2009 كما ينخفض كثيرا عن الشركات المناظرة على أساس قيمة المنشأة/ قبل خصم الفوائد والإهلاك والاستهلاك (EBIDA).

وتوقعت هيرميس أن تحقق سابك معدل نمول في إيراداتها في العام 2008 بارتفاع سنوي وقدره 40% وذلك بفضل ارتفاع أسعار السلع والطاقات الإنتاجية الجديدة في النصف الثاني من عام 2008 والتجميع الكامل لشركة سابك للبلاستيك المبتكرة.

كما توقعت هيرميس أن تحقق سابك نمو في أرباحها قبل خصم الفوائد والزكاة والإهلاك والاستهلاك (EBITDA) بنسبة 23%، وفي صافي الأرباح بنسبة 9% على التوالي.

وتتوقع انخفاض أرباحها قبل خصم الفوائد والزكاة والإهلاك والاستهلاك (EBITDA) بمعدل سنوي مركب وقدره 6% خلال الأعوام 2008 - 2011 وانخفاض صافي الرباح بمعدل سنوي مركب وقدره 8% خلال الفترة نفسها نتيجة الانخفاض المتوقع لربحية البتروكيماويات.

وأوضحت هيرميس أن مما يميز سابك أنها إحدى أكبر شركات البتروكيماويات وهي من أكثرها ربحية في العالم، وهي تحتل المرتبة الثانية بين الشركات المنتجة للإيثيلين وثالث أكبر الشركات المنتجة للبولي إيثيلين، والمرتبة الثانية في إنتاج الميثانول، وهي أيضا إحدى أكبر الشركات العالمية المنتجة للأسمدة النيتروجينية وأكبر منتجي الحديد في الشرق الأوسط، وإن كان المحور الرئيسي لأنشطتها هو البتروكيماويات التي مثلت 87% من الإيرادات في عام 2007.

وأضافت أن سابك من المتوقع لها أن تبلغ الدورة الحالية ذروتها في عام 2008 مع ظهور تداعيات الطاقات الإنتاجية الجديدة الضخمة في الشرق الأوسط وآسيا على الأسعار في عام 2009. ومع ذلك فهيرميس تعتقد أن الميزة التنافسية المطلقة للتكلفة والمصانع ذات النطاق الكبير ومستويات التكامل المرتفعة، فضلا عن القرب من أكثر الأسواق الناشئة نموا في العالم وهي آسيا، كلها عوامل سوف تتيح للشركة أداء متفوقا على الشركات العالمية والمناظرة.

وترى هيرميس أن ارتفاع أسعار الطاقة وما يترتب عليها من تداعيات على العرض العالمي سوف يؤدي إلي اختلاف هيكل مرحلة الانخفاض الدوري القادمة وقصر مدتها: فارتفاع أسعار الطاقة سيؤدي إلي تحريك الحد الأدنى لأسعار السلع إلي أعلى، والفارق سيتوجه مباشرة إلي هوامش ربح سابك التي تتمتع بميزة الحصول على مواد الطاقة بأسعار ثابتة ورخيصة نسبيا في المملكة العربية السعودية.

وتتوقع هيرميس أن تساهم سابك وبقوة في زيادة الطاقات الإنتاجية في الشرق الأوسط، حيث من المتوقع أن تؤدي زيادة حجم المبيعات إلي التقليل من تأثير الانخفاض المتوقع في أسعار السلع الأساسية في مرحلة الانخفاض الدوري القادمة. كما تخطط الشركة لضخ المزيد من الاستثمارات في المنتجات المتخصصة ذات هوامش الربح الأقل تذبذبا. وقد أصبحت هذه الرؤيا أكثر وضوحا الآن خاصة بعد استحواذ سابك على شركة جنرال إيلكتريك للبلاستيك في أغسطس 2007.

وعلى مستوى سهم سابك في السوق أكدت هيرميس أن سابك تتمتع بوزن ثقيل في مؤشر تداول (حيث يبلغ حوالي 15% من المؤشر المبني على نسبة التداول الحر و 25% من إجمالي القيمة السوقية)، مما يجعلها مؤشرا على إجمالي أداء السوق، حيث يفيد التحاليل لأدائها الفعلي في خمس سنوات إلي الارتباط القوي بين سهمها (0.96) وإجمالي أداء السوق السعودية. في ظل البيئة الراهنة من السيولة المرتفعة وأسعار الفائدة الحقيقية السالبة، فإننا نتوقع زيادة الإقبال على الاستثمار في الأوراق المالية وأن تجتذب سابك الحصة الأكبر من التدفقات الاستثمارية المتوقعة. ونعتقد أن سابك ستكون في الأجل الطويل هي الأكثر استفادة إذا ما تقرر فتح أبواب السوق السعودية للاستثمار الأجنبي المباشر في البورصة.

وترى هيرميس أن من المخاطر التي من الممكن أن تتعرض لها توقعاتهم وتقييماتهم تتلخص في التالي:

1 – حدوث ركود اقتصادي عالمي يؤدي إلي انخفاض حاد في الطلب، خاصة في الصين التي يتجه إليها الجزء الأكبر من صادرات سابك.

2 – تأخر ظهور الطاقات الإنتاجية الجديدة لسابك.

من جهة أخرى، تتمثل مخاطر الارتفاع الرئيسية فيما يلي:

1 – تأخر ظهور الطاقات الإنتاجية الجديدة للشركات الأخرى في الشرق الأوسط لتمتد دورة النمو الحالية لفترة أطول من التوقعات.

2 – ترشيد الطاقات الإنتاجية الهامشية بمعدلات سريعة.

3 – احتمالات قيام سابك بمزيد من الاستحواذات وتأسيس شركات استثمار مشترك.

4 – استمرار بيئة الأسعار المواتية للأسمدة والحديد.

هيرمس توصي بشراء سهم سابك وتقدر السعر العادل بـ189 ريا
 

أصدرت شركة الخدمات المالية "هيرمس" تقريرا عن الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، أوصت فيه بشراء السهم على المديين القصير والبعيد مقدرة السعر العادل بـ 189.1 ريال أي أعلى من سعر إغلاقه يوم أمس 23 يونيو بنحو 26 %.

وقال التقرير إنه بالرغم من أن سنة 2008 ستكون سنة الذروة لأسعار البتروكيماويات، إلا أن توسعات الشركة، التي ستدخل حيز الإنتاج ستدعم مبيعات وأرباح الشركة المستقبلية.

وأضاف التقرير أن ارتفاع أسعار الطاقة سيحد من توقعات تراجع الأسعار مستقبلا، في حين ستبقى هوامش الشركة عالية، خصوصا على خلفية تنويع الشركة لاستثماراتها في مجال البتروكيماويات غير الأساسية (الاستحواذ على قطاع البلاستيك في جنرال إليكتريك) كون المنتجات البتروكيماوية غير الأساسية أقل تعرضا لدورة الأسعار.

وتوقع التقرير أن تحافظ الشركة على مستوى أرباح صافية يراوح بين 27 و 29 مليار ريال خلال السنوات الثلاث المقبلة.


مالغرض من اصدار هذة التوصيات !!!!!!!!!!!!!

شي معروف ان سابك بيروح فوق مهو 189 بيروح ل250 بعد وش الجديد كل سهم معروف انه بيشد فوق

متعبين نفسهم ترمس قصدي هيرمس