![]() |
اقتباس:
غثونا بتقاريرهم ولاشفنا غير الغلا اللي مدري ألى متى .. * |
اقتباس:
هنا المشكلة أنك تقارن العقار بالاسهم لأنه لايوجد مقارنة بين سوق أسهم أشبه بالقمار وكله بيع وشراء صوري وبين عقار ذهب يدر عليك دخل طوال عمرك أيضاً الاسهم ارتفعت عشرين وثلاثين ضعف وربما أكثر ولكن العقار وبالمتوسط ارتفع قرابة 50% خلال السنتين الأخيرة = = = = = = = = = وبالنسبة للطفل اللي اسمه فيصل فما عندي رد عليه إلا اذا كبر وصار اسلوبه في الكلام مثل اساليب الرجال . |
اقتباس:
اخوي البزنس مشكور على المداخله كيف نقارن بين سوق العقار والاسهم اذاً يجب ان نعرف ان السيوله تبحث عن الربح المضمون قدر الامكان ولان مجال اوعية الاستثمار محدوده عندنا ليس هناك استثمار جاذب بشكل كبير غير الاسهم والعقار في الوقت الحاضر، فاذا كان سعر العقار متضخم التاجر سوف يبحث عن الفرصه في المجال الثاني وهو الاسهم، واعتقد انك تعرف القاعدة الاستثمارية التي تقول اذا انخفضت الاسهم ارتفع العقار واذا انخفض العقار ارتفعت الاسهم، كل هذا يقودنا الا حقيقة مفادها ان العقار مرتفع والاسهم منخفضه يعني تتوقع الدور على مين في تطبيق القاعدة السابقة ...! اترك الاجابه لك وللاعضاء المحترمين تقبل تحياتي |
اخوي البزنس اعصابك ! اعتقد ان فيصل يتمنى ان العقار يقع مو انت الي تقع على خشمك لاسمح الله
وبعدين اخوي احنا ما نتمنى خسارة مسلم لكن عامة الشعب يتمنى نزول العقار لمستوى معقول عشان نقدر نملك بيت العمر . |
اقتباس:
أخوي سهم ثابت مشكور ع المداخلة والتوضيح ونحن نربأ بانفسنا ونترفع عن الرد على من ذكرت احتراماً للأعضاء الأفاضل من أمثالك وتقديراً لوجودهم وليس له ، وهو أيضاً خدمنا بكشف نفسه وعرفنا سبب دفاعه المستميت عن الارتفاع الغير مبرر في اسعار العقار ، ويبدو أن ضيق الأفق لديه جعله يعتقد أن كتابتنا هنا هي التي ستنزل العقار أو ترفعه ..! * |
تعقيبا على هذا الموضوع هناك كاتب عقاري هو الاستاذ عبدالعزيز المشرف كاتب في جريدة حذر من انفجار فقاعة العقار بمقالين في جريدة اليوم :
عبدالعزيز المشرف انفجار العام 2010م «1/2» تتحدث الأوساط العقارية ـ هذه الأيام ـ عن فقاعة عقارية حسب لغة الاكاديميين والمستشارين وان كبار المحللين يقولون : انها لابد أن تنفجر تلكم الفقاعة يوما ما. ولنبسط ـ للقارئ الكريم ـ تعريف الفقاعة هي ( قيام المستهلكين بانفاق ـ دون وعي ـ أموال طائلة لشراء سلع بأسعار مغالى فيها ) ومع تراكمها وبالاصرار على استمراريتها تحدث الكارثة. من جانب آخر يقول العارفون بالشأن العقاري ـ وحسب عرفهم القديم الجديد ـ انها طفرة عقارية او ضربة حظ .. الخ من منظور ( الحق لا تلحق ) هنا يقف المواطن العادي حائرا بين هؤلاء وأولئك ومن هم على شاكلتهم.. ماذا يفعل؟ وما سوف يحصل لو دخل في المعمعة؟ ولنأخذ مثالا عما حدث في الآونة الأخيرة، ما هز العالم بما يسمى ازمة ( الرهن العقاري ) وما تبعها من اخفاقات وتشنجات أصابت اقتصادات نظن انها لن تتأثر ، لكنها اصيبت بشلل!! وكي نبسط الأمر على القارئ الكريم نضرب مثلا تقدم مواطن لأحد المصارف المحلية لشراء عقار «ما» برهن عقاره عندهم، تم تثمينه الآن ـ الطلب اكثر من العرض ـ وحسب سعر السوق المرتفع اصلا بسعر محدد وتمت العملية التموينية بسلاسة وانتهى الامر، لكن الطامة الكبرى لما تعثر ذلك المواطن في السداد بعد فترة، هنا تعرضت العملية التموينية للخلل وبعد شد وجذب تم عرض العقار نفسه في السوق ومع عروض كثيرة تمر بنفس المعضلة برزت ظاهرة ( العرض أكثر من الطلب ) اهتزت الاسعار وهوت نحو الهبوط الحاد. كلنا يعلم ان أصحاب الأموال يلعبون لعبتهم في الاسواق التي يجدون فيها ثغرات ويتحينون الفرص للولوج في تلك الأسواق من خلال تلكم الثغرات وغالبا ما تكون في جانبين مهمين ( الأسهم والعقار ) ولنلقي نظرة سريعة على سوق الأسهم الآن التي شهدت انخفاضات حادة، وركودا غير مسبوق بعدما مرت بفترة المضاربة المحمومة المدعمة بالسيولة الضخمة في سوق المال أدت الى نشوء فقاعة سوق الأسهم التي انفجرت مطلع العام 2006م. لماذا؟ السبب بسيط ولا يحتاج الى جهد في التفكير ذلك لأن هيئة سوق المال تمكنت ـ وبفضل من الله وجهد القائمين عليها ـ من وضع آلية مدروسة وقاعدة (اسمنتية) يصعب اختراقها فلم يجد أولئك (المتلاعبون) سوى اللجوء الى الجانب الآخر من اللعبة وهي سوق العقار. هل ستنفجر الفقاعة العقارية؟ هذا ما سوف نقرأه من مؤشرات ودلالات على قرب الانفجار في المقال المقبل. انفجار العام 2010م «2/2» سبق وأن تطرقنا فيما سبق عن قرب موعد انفجار الفقاعة و اليوم نكمل ما بدأناه . بالتأكيد إذا استمر هؤلاء في لعبتهم والاستمرار في نفخ الفقاعة سيجنون أرباحاً وسيخلطون الأوراق مما يجعل المواطن العادي - و بإمكانياته المحدودة - يتردد كثيراً في الولوج بالسوق مما يخلق فجوة عميقة بين طرفي العملية التسويقية ( البائع و المشتري) وان هو ( المواطن المشتري) توقف تماماً فسوف تحدث الكارثة أي يبدأ المضاربون بالانسحاب من السوق تدريجياً حتى يقع المحظور و تنفجر الفقاعة ! في رأيي المتواضع أنه من غير المعقول أن يضع المستثمر العاقل – ذو الملاءة المالية العالية – نفسه بمثابة الند للند مع المواطن العادي أي يطبق القاعدة ( أطلب ثم أطلب و لا تعرض شيئا ) و بالتالي يطغى عامل الطلب على عامل العرض , إنما يفعلها اللاعبون بعقول الناس أي ملفقوا الشائعات أولئك و بما لديهم من وفرة في السيولة , في مثل هذه الحالة تقع الكارثة حيث تصبح قطعة الأرض ضعف ما كانت عليه بالأمس و هي في الواقع ليست مقيمة بسعر معقول , إنما هي لعبة يلعبها الكبار ليكسبوا منها ( ما يشاءون ) في وقت قياسي. وقد صرح الكثيرون بقرب انفجار الفقاعة أي ربما غداً أو بعد غد ( وان غداً لناظره لقريب) كما أنهم يحذرون -مراراً و تكراراً - جميع المتعاملين بالعقار أن ساعة الصفر قد لا تكون بعيدة و أنها في علم الغيب ( لو علمت الغيب لاستكثرت من الخير ) .. لذا على كل من يرغب الدخول في السوق العقاري عليه أن يحكم العقل فالتضخم الحاصل الآن ينذر بالخطر ذلك أن العلاقة بين الفقاعة الاقتصادية و التضخم أصبحت واضحة للعيان و أن الثلاثي الرئيسي (زيادة الطلب، ومحدودية العرض، وارتفاع معدلات السيولة ) و التي يمر بها السوق العقاري حالياً ما هي إلا مؤشر و دليل قاطع على ما نقول وعلى الداخل في السوق أن يضع ميزان ذا أثقال متعادلة ليسهل عليه الاستثمار وكما قيل ( ما خاب من استشار ) . هل سيحدث كساد في العام 2010 م ؟ الجواب - و دون تردد - نعم . فلكل سلعة قيمة محددة لا تتعداها إلا بأسباب معقولة يقبلها العقل وما تجاوزها فهو غير مقبول . |
الأخ سفر التاريخ
اعتقد ان الفقاعه ستحدث فقط اذا تجاوز العرض الطلب اما غير ذلك فإنه قد يحدث تصحيح للأسعار لن يكون كارثه كماهي فقاعة الاسهم .وهنا لن يحدث ما ذهب اليه التقرير في ضل (الإنفجار السكاني) الذي يحدث لدينا وبالطبع لن نصدق لو قيل لنا ان التزايد المستمر في عدد السكان ما هو الا (فقاعه سكانيه)هو الآخر سرعان ما تزول. لذلك فإن الزيادة المستمره والمتسارعه في عدد السكان ستكون هي صمام الأمان كي لا يحدث انهيار. (كم شاب تعرفه تزوج ولا زال يسكن بإيجار وكل وطموحه وجهده مرتكز على امتلاك منزل ، وكم شاب تعرفه سيتزوج قريبا وكم طفل لدينا سيصبح شابا عما قريب؟) |
اقتباس:
ولن يستطيعوا وستذهب طموحاتهم أدراج الرياح ، وعليهم التوجه للشركات التي تقسط الشقق فقط..أما مسألة امتلاك منزل اصبحت مجرد احلام،وخصوصاً مع تدني رواتب القطاع العام والخاص...اذا ماأخذنا في الاعتبار ضعف القوة الشرائية للريال كعملة .. . |
اقتباس:
ليس فيها اي اساس علمي او اقناع او دراسه فقاعة ايش اللى بيتكلم عليها اللي عمر فقاعة كلمه يكاد الاعتقاد وذكرها الا من زمن قريب من المحترم فصار الناس يستخدموها في كل شيء بالنسبه لي اعتقد انه ان كان انهيار للعقار فلا يكون الا بعد الرهن العقاري بفترة ليست بالقصيرة مثل ما حصل في امريكا اما الكساد فهو له مواسم في العقار سنويا بيصير له وقد لا طلب ولا عرض والمضطر يبيع بسعر البيع او اقل وهذا حاصل من زمان في الاراضي فقط اما من ناحية العقار السكني فتختلف النظرة علية وان كانت ارض فما بالك بالمنشأة وعندما نخلط بين الارض السكنية وغير السكنية التي لم تصل د اليها الخدمات وبين العمائر بكلمة عقار ونشملها جميعا فهذا جهل من اساسه في التحدث عن ماهيه المنشأة التي او العقار الذي سوف ينهار احساسي شغله ملتوية ومفبركه وتخدم فئة معينة |
انا مع اخي بزنس بشأن تصريح الرئيس التنفيذي لبكة القابضة
لو كان كلامه صحيح فهي ليست من صالحة كعقاري واقرب دليل لو اراد التصريف ما لدية من اراضي فقط لا نشمل العقار لنأتي بالتفصيل عنه كان طبل له ومن يثق به وفي غيرة من قوابض جيوب المساكين فتحصل التصريفه مثل المحترم ابو عشرة مليار في المحترمات اما المحترم لا يملك فيها الكيمة الكبيرة لما طبل وسرق الضعاف فأنا اتمنى ان يصرح مسئول ولو بتلميحات لكي نعرف كيف نتخارج مع تصريحة مثل تصريحات ترمس اقصد هيرمس كلها تخدم مصالحها فقط وكل يغني على ليلاه |
الساعة الآن 04:08 PM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.