:606:

هذا مايظهر لنا للأسف الشديد وليس في الحديد فقط بل في الأرز والآن هناك إرجاف على الزيوت والقائمة تطول وأضف للصحيفتين أعلاه جريدة الرياض

اليوم معركة الحديد بالخرج في موقع الراجحي واخرتها 1طن لكل واحد بعد حجز شهر والسعر 4030 14ملم

سمعت أن الراجحي لديه مصنع حديد ولا يبيع حديد سابك
بالنسبة للحديد موجود ولكن هذا كله لمزيد من الضغط والوصول بالأسعار لمناطق مستهدفة من قبلهم .... شهيتهم مفتوحة على الآخر

السؤال هو :

متى ستستيقظ الأمانة وتوعز لمهندسيها بعمل مخططات إنشائية لنماذج فلل للطبقة المتوسطة يكون فيها توفير للحديد وليس كما هو حاصل الآن بحيث تركون فريسة سهلة للمكاتب الهندسية بحيث تزيد من الحديد وبكميات مهولة خوفا من إرجاع المعاملة من البلدية الفرعية .

ثم السؤال الكبير :

متى سنرى مسابقات على غرار شاعر المليون ولكن هذه المرة للمهندسين الإنشائيين وذلك بتحفيزهم لتقديم ابتكارات جديدة تقلص من الهدر الضخم في الحديد وسبل جديدة في البناء تقلص مصاريف أخرى وتوضع جوائز لهذه البحوث وسترى العجب من التصاميم وسنعرف عندها كم خدعنا أثناء البناء حين وضعنا كميات من الحديد يكفي لبناء برج وليس فيلا 240م .

إييييييييه الله المستعان

المقاولون يلقون بعبء الأسعار على طاولة وزير التجارة الثلاثاء المقبل
زيادة أسعار الحديد الجديدة تربك السوق وتوقف بعض المشاريع في السعودية



- عبد الهادي حبتور من جدة - 16/03/1429هـ
شهدت أسواق الحديد في السعودية أمس ارتفاعاً جديداً يقدر بـ 12 في المائة حيث تجاوز سعر الطن حاجز الأربعة آلاف ريال، وهو ما ألقى بظلاله على المشاريع الإنشائية وتوقف بعضها جراء هذه الزيادة المتسارعة في أسعار الحديد، رغم الطفرة التي تعيشها السعودية في قطاع المقاولات.
وقال عبد الله رضوان رئيس لجنة المقاولين في الغرفة التجارية الصناعية في جدة إن مشكلة الحديد ينظر إليها من عدة زوايا، أولاً أن سعر بيع الحديد في دول الخليج الأخرى أعلى من السعر الموجود في السعودية، وهو ما يؤدي بطريقة أو بأخرى إلى تصدير الحديد إلى الدول الخليجية نظراً لأسعاره المناسبة في السعودية، وبالتأكيد تاجر الحديد يفضل الحصول على سعر أفضل. كما أن الطفرة موجودة هنا وفي الدول الخليجية الأخرى، ومن الصعب وقف تصديره بناء على الاتفاقيات المبرمة مع دول الخليج، ومن ناحية أخرى ارتفاع أسعار الحديد عالمياً شيء طبيعي في ظل انخفاض قيمة الدولار ووجود التضخم.
وأضاف رضوان "مشكلة الحديد أيضاً أن "سابك" كان لها نصيب الأسد حيث تزود السوق بنسبة 70 في المائة من احتياجاته من حديد التسليح، فمن المفترض عليها أن تحاول قدر المستطاع ألا تصدر الحديد، أو أن تفرض على تجار الحديد البيع في السوق المحلي فقط، ويجب أن نتنبه إلى أن الحديد سهل التخزين وهو ما يسهل وجود سوق سوداء لبيعه، إضافة إلى أن بعض المقاولين وأصحاب المشاريع يقوم بشراء الحديد للمشروع أو المبنى بأكمله خوفاً من الارتفاعات المستمرة في أسعار الحديد".
وكشف رضوان أن لديهم لقاء الثلاثاء المقبل مع وزير التجارة سيتطرقون خلاله لأزمة أسعار الحديد، ومناقشة هموم المقاولين والصعوبات التي تواجههم في هذا القطاع، لافتاً إلى صعوبة التحكم في أسعار الحديد نظراً للعرض والطلب الذي يحكم الأسعار، مطالباً "سابك" بالتدخل وأنها هي القادرة على ضبط أسعار الحديد إذا ما قامت بوضع ضوابط على تجار الحديد في السوق المحلية.
من جانبه أوضح لـ "الاقتصادية" مصدر مسؤول في أحد مصانع الحديد الوطنية "فضل عدم ذكر اسمه" أن مصانع الحديد أبلغت التجار والموزعين الخميس الماضي عبر خطابات رسمية الزيادة الجديدة في أسعار الحديد، التي بدأت يوم أمس والتي تقدر بـ 380 ريالا عن الأسعار السابقة، مبيناً أن الشركات المستخرجة لخام الحديد زادت في مطلع آذار (مارس) الجاري سعر الطن بنسبة 65 في المائة، وبأثر رجعي مما أثر بشكل سلبي جداً في منتجات الحديد الإسفنجي بنفس الزيادة، كما أثرت في سعر خردة الحديد بنفس الزيادة وكذلك المدخلات الأخرى.
وأضاف المصدر "كما أبلغنا التجار والموزعين بأنه حسب قراءتنا وتوقعاتنا للأسواق العالمية والمحلية فإن أسعار الحديد الخاصة بالمباني سيتعدى سعر تصنيعها الأربعة آلاف ريال للطن قابلة للزيادة، لكنها لن تنقص في المدى المنظور إطلاقاً".
وأشار المصدر إلى أنهم أبلغوا الغرف التجارية في بداية الشهر الجاري عن الارتفاع المحتمل في أسعار الحديد، وذلك لتبليغ أصحاب المشاريع والمقاولين قبل توقيع أي عقود جديدة.
وتوقع المصدر أن يصل سعر كتل الصلب في المدى القريب إلى ألف دولار، قبل إضافة سعر التصنيع والربح عليها، لافتاً إلى أن السوق يعاني شحا في مقاسات الحديد، والطلب مستمر حيث تستوعب السوق السعودية سبعة ملايين طن، بينما تنتج المصانع المحلية من أربعة إلى خمسة ملايين طن فقط.
وقال المصدر المسؤول إن مصانع الحديد طلبت من وزارة التجارة دعم طن الحديد لكي يتسنى لهم خفض الأسعار، مشدداً في الوقت نفسه على أن هذا الحل غير عملي في ظل الارتفاع العالمي المتسارع في الأسعار وعدم ثباتها وهو ما يمثل عائقاً أمام تطبيق مثل هذا الاقتراح.
وكانت السعودية قد خفضت الرسوم الجمركية إلى 5 في المائة بدلا من 20 في المائة على وارداتها من الحديد لتحد من ارتفاع الأسعار، الذي أثر بشكل كبير في قطاع المقاولات، وفي تكلفة البناء على المواطنين، غير أنه لم يؤد إلى تحسن الأسعار، حيث إن الحديد المستورد لا يمثل نسبة كبيرة من حجم استهلاك السوق السعودية، الذي يعتمد على إنتاج شركة حديد وبعض المصانع الوطنية.

http://www.aleqtisadiah.com/news.php?do=show&id=121214

سابك ترفع الحديد 555 ريالاً في أقل من شهرين

خالد عمران ( الساحة )

كشفت مصادر اقتصادية أمس عن أن شركة سابك تعتزم خلال الأيام المقبلة تفجير مفاجأة جديدة بالإعلان عن زيادة كبيرة في أسعار الحديد تصل الى 555 ريالا وذلك بعد زيادة الى 825 ريالا بداية الشهر الماضي وتعتبر هذه الزيادة هي الثانية لسابك في مدة لا تتجاوز الشهرين ، لتقفز بأسعار الحديد إلى مستوى قريب جداً من 5000، وهي زيادة قياسية أخرى مقارنة بالمصانع الوطنية التي رفعت الأسعار بشكل تدريجي خلال الفترة الماضية حيث كانت آخر زيادة 400 ريال . واشارت المصادر الى النقص الكبير الذي يعانيه السوق في هذه المرحلة بسبب انخفاض كميات الحديد من قبل سابك والتي تمثل أكثر من 50 بالمائة من حجم سوق حديد التسليح بالمملكة ويعتمد عليه أكثر في المشاريع الحكومية الكبرى.
http://alsahaa.com/inf2/news.php?action=show&id=805

ربط تصدير حديد التسليح والخردة بموافقة "التجارة"

خالد الواصلي ( الساحة )

باشرت المنافذ الحدودية السعودية تطبيق الإجراءات التي اقترحتها وزارة التجارة والصناعة بخصوص الحد من تصدير الحديد وخردة الحديد من خلال مطالبة المصدرين بالحصول على رخصة تصدير من وزارة التجارة والصناعة. ويأتي ذلك في الوقت الذي فرضت فيه الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" زيادة جديدة على أسعار الحديد تقدر بـ 15 في المائة، وذلك في خطوة متوقعة في ظل الارتفاعات غير المسبوقة التي تشهدها الأسواق العالمية وزيادة أسعار المادة الخام وخردة الحديد.
إلى ذلك، أكد موزعون أن "سابك" أبلغتهم بالزيادة الجديدة في أسعار الحديد وهي 590 ريالا للطن على جميع المقاسات، حيث أصبحت الأسعار بعد الزيادة لمقاس 12 ملم 4680 ريالا، 14 ملم 4660 ريالا، 16 ملم 4650 ريالا، 8 ملم 5050 ريالا، و10 ملم 5005 ريالات. وجاءت هذه الزيادة الجديدة من "سابك" في أعقاب قيام عدد من المصانع الوطنية الأسبوع الماضي بتطبيق زيادة هي الأخرى على أسعار الحديد وصل سعر الطن فيها لمقاس 16 ملم إلى 4850 ريالا، وهو ما يؤكد أن أسعار "سابك" لا تزال الأقل في السوق المحلية
http://alsahaa.com/inf2/news.php?action=show&id=807

الله يرحم الحال والله مصيبه ما ندي وين نلاقيها
المفروض الدوله تلتفت لهذي المشكلة وتدعم الحديد مثل ما دعمت الشعير
يارب تفرجا يارب تفرجها

ببساطه وحسب اعتقادي بناء على المعطيات السياسيه فبلإضافة للطلب المتزايد من الداخل فالمؤكد انه في تصدير للحديد الى الخارج رضينا ام ابينا وهذا مو من سابك فقط لاحظوا المشكله شملت مصر ودول الخليج , والتصدير غصب عنا وعن اكبرنا قبل اصغرنا
الحمدلله اني تدينت وبنيت عظم البيت كامل قبل الغلا تصدقون قيمته بعمولة التقصيد قبل سنه ونصف نصف قيمته الحين كاش
والله المستعان