شكرا على طرحك الموضوع المفيد وأستغرب من يقول لماذا اقتصادنا تابع لأمريكا

أبي أبسطه لك أكثر أكبر مصدر لك أمريكا وأكبر مستورد منك امريكا فهمت

الحين خفضوا سعر الفايده للاقتراض اما الودائع لم يتم تخفيض سعر فائدتها في السعودية يعني يابو زيد كنك ما غزيت ما استفدنا الى عندهم ودايع لا يوجد ما يجعلهم يتجهون للاسهم وتخفيض فايدة القروض الشعب كله عليه قروض من وين يبي يقترض يعني ما استفدنا شي .

أمريكا ياصاحبي ليست أكبر مصدر ولا أكبر مستورد من السعودية ...إرجع للأحصائيات

اخي صاحب الموضوع انت تعرف ان لكل عملة غطاء ( بستثناء الدولار ) يعني انت الريال الي معك هو عبارة عن شيك قيمته لدى مؤسسة النقد تساوي تقريبا 28 سنت
والدولة التي تضع غطاء لعملتها عملة اخرى يكون سعر صرفها مرتبط بسعر صرف تلك العملة ومعدل الفائدة مرتبط بمعدل الفئدة على تلك العمله في بلدها
يعني مؤسسة النقد تدفع فائدة على الريال مثلا 3.5 بالمية بالمقابل تقوم بتوفير مقابل هذا الريال 28 سنت تقبض فائدته على سعر الفائدة من البلد صاحب العملة وخفض الفائدة يعني انها يجب عليها ان تقوم بخفض الفائدة على الريال ،، لانها من وين راح تدفع فائدة اكثر وهي تحصل اقل من 3.5 بالمية من بلد صاحب العملة
وانخفاض سعر الفائدة بالسعودية يحرك الاقتصاد اكثر ولكن يزيد معدل التضخم لان التعويض يكون بارتفاع اسعار السلع ما يعني ان الريال الذي معك بدل ما كان يشتري لك كيلو تفاح سوف يصبح لا يكفي لشراء نصف كيلو تفاح وتقل قيمته وهذا يسمى بعلم الاقتصاد تضخم
فالسؤال المظروح مبروك على ايش الان ؟؟
بالنسبة للاخوان الي يستشهدون بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ، استشهادك في غير محله ورحم الله امريء عرف قدر نفسه ومن قال لا اعلم فقد افتى ....

تخفيض الفائدة يدفع السيولة للخروج من الودائع التي اصبحت أقل إغرءاً والتوجه لاسواق الاسهم

لكنه بلا شك يؤدي الى إرتفاع التضخم وزيادة اسعار السلع

يبدو ان البنك الفدرالي كان بين خيارين .. أحلاهما مرُ

أن شاءالله ينعكس إيجابي على السوق وهو فرصه للتصريف معهم قبل الكتتاب القادم