![]() |
مشاركة: هذا الخبر هديه منى لذيب تداول ودب تداول وزهير تداول 000
الف شكر للاخوان وانتم تستاهلون كل خير :601:
|
مشاركة: هذا الخبر هديه منى لذيب تداول ودب تداول وزهير تداول 000
يا ناس المفروض البرميل ب200دولار لان الدولار قلة قيمته وابك تبيع
البترول بالدولار يعني رخيص جدا الان 60دولار يساوي الواقع المرير اللي نعيشه 8دولار يني انظرو في الدولار كمقياس لاقتصادنا وليس البترول الذي لا يساوي شي في ضل تراجع الدولار الااذا فكينا الارتباط بالدولار وهذا الامراصبح من المستحيل اتمنى ان ووفقت في ايصال المعلومه |
مشاركة: هذا الخبر هديه منى لذيب تداول ودب تداول وزهير تداول 000
بعدين هذي الصين تعلن الاعلانات هذي علشان ماتوجه ضغوط على تخفيف الاستهلاك
من ا لنفط والدول الان تشتري اكثر من حاجتها لرخص الدولار وتخزنه لا تفرحون حتى يرتفع الدولار اذا ما ارتفع لان يتغير شيء |
مشاركة: هذا الخبر هديه منى لذيب تداول ودب تداول وزهير تداول 000
شبح أزمات أسعار النفط السابقة يؤرق الاقتصاد العالمي
رويترز GMT 13:15:00 2005 الإثنين 11 أبريل باريس : ارتفعت أسعار النفط لمستويات قياسية والصين تتحول سريعا إلى مستهلك كبير مثل الولايات المتحدة والصراع في الشرق الأوسط يهدد الإمدادات بينما يقول بعض الخبراء ان الكميات المتبقية تحت الأرض ليست كبيرة. غير أن صندوق النقد الدولي يقول ان الاقتصاد العالمي أكثر كفاءة هذه الأيام منه خلال أزمة السبعينات وان ارتفاع سعره أكثر إلى 80 دولارا للبرميل سيؤدي على الأرجح لخفض النمو بمقدار ربع نقطة مئوية فقط. غير أن كثيرين لا يشاركون اقتصاديي الصندوق ثقتهم فيما يبدو. وفي الأسبوع الماضي قال الصندوق ان أحدث زيادة في أسعار النفط لا تحمل أوجه شبه تذكر بالزيادات التي أدت لتكرار موجات كساد وبطالة جماعية قبل 30 عاما. وفي الأسبوع الماضي استخدم رئيس البنك المركزي الأوروبي جان كلود تريشيه وهو رجل حريص جدا في اختيار كلماته علنا اصطلاح "صدمة نفطية" في مؤتمر صحفي وأضاف "يجب أن أقول انه أمر غير مرغوب على الإطلاق بالنسبة للنمو العالمي وأيضا بالنسبة لمنطقة اليورو." وتزيد أسعار النفط نحو ثلاث مرات عن أدنى مستوى لها الذي سجلته في عام 1999 وعند مستوى 50 دولارا للبرميل يزيد السعر عن مثلي المستوى الذي اعتاد المنتجون والمستهلكون اعتباره سعرا عادلا. وفي الوقت الحالي فان معظم الاقتصاديين يعتمدون على أن يصبح هذا السعر أكثر ثباتا اذا لم تحدث أزمة رئيسية في الشرق الأوسط أو أي حدث آخر يعرقل الإمدادات فجأة مما يدفع الأسعار للصعود إلى 80 دولارا للبرميل او ربما إلى أكثر من مئة دولار للبرميل وفقا لتوقعات مؤسسة جولدمان ساكس. ويقول اندرو اوزوالد أستاذ الاقتصاد في جامعة وورويك البريطانية ان العالم في سبيله لأزمة لأنه يستهلك نفطا أكثر مما يكتشف أكثر من أي وقت مضى وان الارتفاع الجديد للأسعار أحد أعراض خلل كامن. وقال "نحن في سبيلنا نحو مرحلة خطيرة. ان (سعر) ستين دولارا وأكثر يأخذنا الى مرحلة خطيرة في الاقتصاديات الغربية حيث لا تزال الحياة تعتمد على البترول أكثر مما هو مقبول عادة." "حين تقفز أسعار النفط يحين وقت الاستعداد تحسبا لحدوث أزمة." وتفيد أرقام حديثة أصدرها البنك الدولي أن متوسط تكلفة خام النفط كانت 18 دولارا للبرميل في عام 1999 و38 دولارا في عام 2004 بينما ارتفعت أسعار النفط في الأسواق الفورية والآجلة لأكثر من خمسين دولارا في الأشهر الأخيرة. وفي كل مرة قفزت فيها أسعار النفط قفزة هائلة أعقب ذلك حالة من الكساد سواء كان لذلك علاقة بحرب عام 1973 أو الحظر على صادرات النفط الإيرانية عقب الثورة الإسلامية في عام 1979 أو حرب الخليج في عام 1990 عقب الغزو العراقي للكويت. ويقول اوزوالد ان ظهور ضرر حقيقي يحتاج 18 شهرا اذ تستشعر الشركات تأثير ارتفاع تكلفة الكهرباء والسلع الوسيطة وتضطر اما لرفع أسعارها أو خفض عدد العاملين للسيطرة على الأسعار. وربما لا يكون هناك أثر للطوابير أمام محطات البنزين التي شوهدت في السبعينات غير ان ذلك ما أسماه الخبراء أزمة "من جهة الإمدادات" وترجع الى فرض حظر أو خفض الإمدادات. وهذه المرة يبدو السبب الرئيسي عجز الموردين عن تلبية الطلب بسرعة كافية بصفة خاصة من الصين. واستوعبت معظم الدول الصناعية درس السبعينات وتحتاج ألان لنصف كمية الوقود فقط لإنتاج نفس الكم من السلع. ولكن يجري إنتاج عدد أكبر من السلع حاليا ويحتاج العالم الآن أكثر من 80 مليون برميل يوميا مقارنة مع 20 مليونا في عام 1960. وتحتل الصين الآن المرتبة الثانية بين أكبر الدول المستهلكة للنفط فيما ينمو اقتصادها بمثلي سرعة النمو في الولايات المتحدة. كما يستبعد ان تسمح نجوم صاعدة أخرى مثل البرازيل والهند للمخاوف البيئية بمنعها من اللحاق بركب الدول الأخرى. :601: |
مشاركة: هذا الخبر هديه منى لذيب تداول ودب تداول وزهير تداول 000
النفط في نايمكس يغلق مرتفعا بعد صعود البنزين 4/11/2005 9:10:28 PM :616: :601:
نيويورك (رويترز) - أنهى الخام الامريكي في التعاملات الاجلة ببورصة نيويورك التجارية نايمكس تعاملات يوم الاثنين مرتفعا مع استئناف عمليات الشراء بعد صعود البنزين. وجرى تداول الخام الامريكي الخفيف في عقود مايو ايار في اواخر التعاملات مرتفعا 48 سنتا الى 53.80 دولار للبرميل. وكان قد هبط خلال التعاملات الى 52.10 دولار. وجرى تداول البنزين في عقود مايو ايار في اواخر التعاملات في نايمكس مرتفعا 1.44 سنت الى 1.551 دولار للجالون. |
الساعة الآن 09:21 AM. حسب توقيت مدينه الرياض |
Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.