مهراس
19-11-2004, 11:12 AM
:619:
هذا مايقوله علماء المُناخ والجنس البشري ولست أنا فإن كنت تثق في أقوالهم فأنت تعرف مايجب عليك أن تفعله ....... نصيحتهم لك لتحقيق آمالك وتطلعاتك ستجدها ساطعة في ثنايا هذا الموضوع كالشمس في رابعة النهار ! تنتظرك بفارغ الصبر لتقتنصها !
عن نفسي فليس لي إلا أن أقول: أتمنى أن لا يخيب أملك ........ وأتمنى لك بشرة بيضاء ناصعة نقية ......... وأنفاً تفتخر وتفاخر بحمله ! ويسعدك منظره ! .......... متوسطاً بكبرياء وشمم وجهك !
وشعراً طويلاً ناعماً مسترسلاً........ تحركه يمنة ويسرة أقل نسمة هواء عابرة .......... ترفع به ضغط من حولك
إن كانت هذه أمنيتك !
فمن يدري ربما يكون لك رأي آخر ؟ !
وقد تكون الصورة الأخرى المغايرة تماماً هي غايتك ومحط آمالك ومنيتك !
وحدك تعلم ماتريد ؟!
وللناس فيما يعشقون ألوان وشعور وأنوف وقامات مختلفة
مهما يكن لون البشرة الذي تفضله والشعر الذي تتمناه والأنف الذي ترغبه ! فستجد في هذا الموضوع بغيتك......... وكل ماعليك أن تفعله هو أن تختار فقط وجهتك وأرضك الموعودة !
أرض ! أي أرض! بل بشرتك الموعودة وأنفك المرتقب وشعرك الرقراق ينتظرك بشوق وترقب ! ويردد بلهفة comtogetme
لن أطيل عليكم أكثر بل أترككم مع الوصفة السحرية للتغيير المرتقب
يقول علماء الجنس البشري أن المُناخ هو العامل الرئيس في تحديد شكل الإنسان ومستواه العقلي !
ففي لون البشرة :
الحرارة تلفح الوجه وتجعله أسمراً أو أسوداً كما هو الحال في الجهات الاستوائية عكس الجهات الباردة والمعتدلة وكلما زادت البرودة زاد بياض البشرة والعكس صحيح !
القامة :
الحرارة تجعل القامة طويلة في الغالب عكس البرودة الشديدة كحال الاسكيمو شمال كندا
الأنف :
الحرارة تؤدي إلى أن يصبح الأنف أفطساًً واسع الفتحات كحال المناطق الاستوائية _ ليستطيع الإنسان أن يستنشق كمية كبيرة من الهواء _ عكس الهواء البارد فإنه يجعل الأنف طويلاً ضيق الفتحات
شعر الرأس :
شدة الحرارة تؤدي إلى كثرة التعرق فلا يجد شعر الرأس المواد المغذية لبصيلاته فيصبح بالتالي خشناً مجعداً بينما شدة البرودة تقلل من إفراز العرق فيجد الشعر الغذاء الكافي لبصيلاته
شعر الوجه والجسم :
شدة الحرارة تسبب تطاير الشعر فيصبح الجلد أملساً ناعماً قليل الشعر كما هو الحال في الزنوج وفي المناطق الباردة العكس تماماً لحاجة الجسم لمن يقيه شدة البرودة
في المستوى العقلي :
سكان الجهات الحارة أقل ذكاءً وقدرة عقلية ! لأن الحرارة تؤدي إلى التراخي والكسل والخمول علاوة على أنه إذا صحبها غزارة في المطر نمت النباتات المختلفة ووجد الإنسان كل ماهو بحاجة إليه بدون جهد يذكر لذلك لم تقم في المناطق شديدة الحرارة حضارات بشرية كبرى عكس المناطق المعتدلة والباردة تماماً
في المستوى الخُلقي :
ساكن الجهات الاستوائية سريع الغضب سريع الفرح يغضب ويثور لكل هفوة وتستطيع أن تسترضيه بأي كلمة أو أشارة أما ساكن الجهات الباردة فرزين هادئ الطبع لا تستطيع أن تغضبه بسرعة وهو دائماً متمالك لغيظه ضابط لنفسه إلا أنه إذا غضب فإنه من الصعب جداً أن تسترضيه .
هذا مايقوله علماء المُناخ والجنس البشري ولست أنا فإن كنت تثق في أقوالهم فأنت تعرف مايجب عليك أن تفعله ....... نصيحتهم لك لتحقيق آمالك وتطلعاتك ستجدها ساطعة في ثنايا هذا الموضوع كالشمس في رابعة النهار ! تنتظرك بفارغ الصبر لتقتنصها !
عن نفسي فليس لي إلا أن أقول: أتمنى أن لا يخيب أملك ........ وأتمنى لك بشرة بيضاء ناصعة نقية ......... وأنفاً تفتخر وتفاخر بحمله ! ويسعدك منظره ! .......... متوسطاً بكبرياء وشمم وجهك !
وشعراً طويلاً ناعماً مسترسلاً........ تحركه يمنة ويسرة أقل نسمة هواء عابرة .......... ترفع به ضغط من حولك
إن كانت هذه أمنيتك !
فمن يدري ربما يكون لك رأي آخر ؟ !
وقد تكون الصورة الأخرى المغايرة تماماً هي غايتك ومحط آمالك ومنيتك !
وحدك تعلم ماتريد ؟!
وللناس فيما يعشقون ألوان وشعور وأنوف وقامات مختلفة
مهما يكن لون البشرة الذي تفضله والشعر الذي تتمناه والأنف الذي ترغبه ! فستجد في هذا الموضوع بغيتك......... وكل ماعليك أن تفعله هو أن تختار فقط وجهتك وأرضك الموعودة !
أرض ! أي أرض! بل بشرتك الموعودة وأنفك المرتقب وشعرك الرقراق ينتظرك بشوق وترقب ! ويردد بلهفة comtogetme
لن أطيل عليكم أكثر بل أترككم مع الوصفة السحرية للتغيير المرتقب
يقول علماء الجنس البشري أن المُناخ هو العامل الرئيس في تحديد شكل الإنسان ومستواه العقلي !
ففي لون البشرة :
الحرارة تلفح الوجه وتجعله أسمراً أو أسوداً كما هو الحال في الجهات الاستوائية عكس الجهات الباردة والمعتدلة وكلما زادت البرودة زاد بياض البشرة والعكس صحيح !
القامة :
الحرارة تجعل القامة طويلة في الغالب عكس البرودة الشديدة كحال الاسكيمو شمال كندا
الأنف :
الحرارة تؤدي إلى أن يصبح الأنف أفطساًً واسع الفتحات كحال المناطق الاستوائية _ ليستطيع الإنسان أن يستنشق كمية كبيرة من الهواء _ عكس الهواء البارد فإنه يجعل الأنف طويلاً ضيق الفتحات
شعر الرأس :
شدة الحرارة تؤدي إلى كثرة التعرق فلا يجد شعر الرأس المواد المغذية لبصيلاته فيصبح بالتالي خشناً مجعداً بينما شدة البرودة تقلل من إفراز العرق فيجد الشعر الغذاء الكافي لبصيلاته
شعر الوجه والجسم :
شدة الحرارة تسبب تطاير الشعر فيصبح الجلد أملساً ناعماً قليل الشعر كما هو الحال في الزنوج وفي المناطق الباردة العكس تماماً لحاجة الجسم لمن يقيه شدة البرودة
في المستوى العقلي :
سكان الجهات الحارة أقل ذكاءً وقدرة عقلية ! لأن الحرارة تؤدي إلى التراخي والكسل والخمول علاوة على أنه إذا صحبها غزارة في المطر نمت النباتات المختلفة ووجد الإنسان كل ماهو بحاجة إليه بدون جهد يذكر لذلك لم تقم في المناطق شديدة الحرارة حضارات بشرية كبرى عكس المناطق المعتدلة والباردة تماماً
في المستوى الخُلقي :
ساكن الجهات الاستوائية سريع الغضب سريع الفرح يغضب ويثور لكل هفوة وتستطيع أن تسترضيه بأي كلمة أو أشارة أما ساكن الجهات الباردة فرزين هادئ الطبع لا تستطيع أن تغضبه بسرعة وهو دائماً متمالك لغيظه ضابط لنفسه إلا أنه إذا غضب فإنه من الصعب جداً أن تسترضيه .