abu_ali
18-02-2004, 04:50 PM
للأسف ... هذا ما حدث أمامي في مطار الملك خالد !!
...
في احد الايام واثناء تواجدي في مطار الملك خالد في الرياض بالسعودية
حدث معي هذا الموقف الذي لن انساه طول حياتي ... !!
والله لا يوريكم مكروه - ان شاء الله - كما حصل معي.
دخل ذلك الرجل الأربعيني السعودي وخلفه أمراة متحشمة لدرجة انني لم اكن ارى منها اي شي حتي يديها من الحشمة ... أجلسها على أحد المقاعد وأعطاها التذكرة وكرت صعود الطائرة وبعض الأوراق الخاصة واخذ يكلمها ويوصيها على نفسها ويقول ( وانا اسمع ):-
" أنتبهي من الناس والسرقات ... و للجواز والتذكرة فهي أهم شيء ، ضعيها بالشنطة ".
ثم ذهب هذا الرجل في حال سبيله .
جلست المرأة لفترة في مكانها دون حراك !!
:confused:
و بعد دقائق أخذت تحرك رأسها يمنة ويسرة ... وكأنها تبحث عن شخص تعرفه !
بعد أن اطمأنت لعدم وجود شخص يعرفها بدأت في خلع قفازات يدوية كانت تغطي أناملها
... رتبتها جداً ... ووضعتها في كيس أخرجته من أحدى حقائبها .
وبعد فترة بسيطة كشفت عن وجهها ... وكان الحياء ينتابها !
أخذت في ترتيب تلك الغطوة ووضعها بنفس الترتيب في نفس الكيس
وهكذا فعلت بالطرحة التي فوق رأسها ولكن دون أن تنزعها !!
وما هي إلا دقائق حتى حسرت عن رأسها فتدلى ذلك الشعرالكستنائي الناعـم على أكتافها وأخذت تنثره يمنة ويسره
وتخلله بأناملها حتى خيل للجميع أنها قد رضيت عن إسترساله وتنظيمه !
خلعت العباءة عن كتفها بطريقة ذكية لم يشعر بها أحد
حيث ... بدت بعد ذلك وكأنها تلبس ملابس رسمية محترمة داخل منزل محترم.
فجأة ...
قامت إلى دورة المياه - أكرمكم الله ... جميعا -
وبعد دقائق ... عادت وقد استبدلت ملابسها بملابس فاضحة :-
بنطلون ضيق جداً ... جداً ... يكشفُ اكثر مما يستر
ومكياج فاضح ... اتحدى اذا كانت العروسة سـتضع ليلة زفافها مثله
:confused:
يالله ... ماذا حصل لبني البشر وللنساء !!
بعد ذلك ... وانا أراقبها ...
أخذت تقفز من محل إلى آخر
قلت في نفسي : لعلها تبحث عن صديقة مماثلة لسنها
لتتسلى معها حتى الاعلان عن إقلاع الرحلة ... !!
وكنتُ طوال هذه المدة وانا اراقب مايجري امامي ... و افكر في ذلك الرجل المسكين الذي كان يوصي هذه المراة على نفسها ... !!
:(
وكان يبدو على وجه الحزن لفراق هذه المراة وكنتُ أتساءل بداخلي :
لو كان يعلم ماتفعله الان ... وهي لازالت في المطار ...
هل من الممكن ان يدعها تسافر لوحدها خارج السعودية !!؟
:(
والذي ادهشني اكثر ان هذه المراة هي:-
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
شغالة إندونوسية إنتهى عقد عملها وكانت متجهه الى أهلها وذويها ... !
للعلم ... سبقتكم في شرب المقلب !
:p
منقوووووول
...
في احد الايام واثناء تواجدي في مطار الملك خالد في الرياض بالسعودية
حدث معي هذا الموقف الذي لن انساه طول حياتي ... !!
والله لا يوريكم مكروه - ان شاء الله - كما حصل معي.
دخل ذلك الرجل الأربعيني السعودي وخلفه أمراة متحشمة لدرجة انني لم اكن ارى منها اي شي حتي يديها من الحشمة ... أجلسها على أحد المقاعد وأعطاها التذكرة وكرت صعود الطائرة وبعض الأوراق الخاصة واخذ يكلمها ويوصيها على نفسها ويقول ( وانا اسمع ):-
" أنتبهي من الناس والسرقات ... و للجواز والتذكرة فهي أهم شيء ، ضعيها بالشنطة ".
ثم ذهب هذا الرجل في حال سبيله .
جلست المرأة لفترة في مكانها دون حراك !!
:confused:
و بعد دقائق أخذت تحرك رأسها يمنة ويسرة ... وكأنها تبحث عن شخص تعرفه !
بعد أن اطمأنت لعدم وجود شخص يعرفها بدأت في خلع قفازات يدوية كانت تغطي أناملها
... رتبتها جداً ... ووضعتها في كيس أخرجته من أحدى حقائبها .
وبعد فترة بسيطة كشفت عن وجهها ... وكان الحياء ينتابها !
أخذت في ترتيب تلك الغطوة ووضعها بنفس الترتيب في نفس الكيس
وهكذا فعلت بالطرحة التي فوق رأسها ولكن دون أن تنزعها !!
وما هي إلا دقائق حتى حسرت عن رأسها فتدلى ذلك الشعرالكستنائي الناعـم على أكتافها وأخذت تنثره يمنة ويسره
وتخلله بأناملها حتى خيل للجميع أنها قد رضيت عن إسترساله وتنظيمه !
خلعت العباءة عن كتفها بطريقة ذكية لم يشعر بها أحد
حيث ... بدت بعد ذلك وكأنها تلبس ملابس رسمية محترمة داخل منزل محترم.
فجأة ...
قامت إلى دورة المياه - أكرمكم الله ... جميعا -
وبعد دقائق ... عادت وقد استبدلت ملابسها بملابس فاضحة :-
بنطلون ضيق جداً ... جداً ... يكشفُ اكثر مما يستر
ومكياج فاضح ... اتحدى اذا كانت العروسة سـتضع ليلة زفافها مثله
:confused:
يالله ... ماذا حصل لبني البشر وللنساء !!
بعد ذلك ... وانا أراقبها ...
أخذت تقفز من محل إلى آخر
قلت في نفسي : لعلها تبحث عن صديقة مماثلة لسنها
لتتسلى معها حتى الاعلان عن إقلاع الرحلة ... !!
وكنتُ طوال هذه المدة وانا اراقب مايجري امامي ... و افكر في ذلك الرجل المسكين الذي كان يوصي هذه المراة على نفسها ... !!
:(
وكان يبدو على وجه الحزن لفراق هذه المراة وكنتُ أتساءل بداخلي :
لو كان يعلم ماتفعله الان ... وهي لازالت في المطار ...
هل من الممكن ان يدعها تسافر لوحدها خارج السعودية !!؟
:(
والذي ادهشني اكثر ان هذه المراة هي:-
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
شغالة إندونوسية إنتهى عقد عملها وكانت متجهه الى أهلها وذويها ... !
للعلم ... سبقتكم في شرب المقلب !
:p
منقوووووول