White Flower
19-11-2013, 01:11 AM
العفو والحلم (http://forum.el-wlid.com/t199731.html) وكظم (http://forum.el-wlid.com/t199731.html) الغيظ (http://forum.el-wlid.com/t199731.html) والاعتذار (http://forum.el-wlid.com/t199731.html) والعتاب (http://forum.el-wlid.com/t199731.html)
قال الله تعالى ( فاصفح الصفح الجميل )
وقال تعالى ( خذ العفو (http://forum.el-wlid.com/t199731.html) وامر بالعرف وأعرض عن الجاهلين )
وقال تعالى ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )
وقال تعالى ( ولمن صبر وغفر )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( رأيت قصورا مشرفة على الجنة فقلت : ياجبريل لمن هذه ؟ قال: للكاظمين الغيظ والعافين عن الناس )
قال علي بن ابي طالب كرم الله وجهه : ( اولى الناس بالعفو اقدرهم بالعفو )
وقيل : ماعفى عن الذنب من قرع به
وقيل : من عادة الكريم اذا قدر غفر واذا رأى زلة ستر
والعرب تقول : لا سؤدد مع الانتقام
قال الشاعر :
فهبني مسيئا كالذي قلت ظالما
فعفوا جميلا كي يكون لك الفضل
فإن لم أكن للعفو منك لسوء ما
أتيت به أهلا فأنت له اهل
قال الشاعر :
فإن كنت تبغي بالعقاب تشفيا
فلا تزهدن عند التجاوز في الأجر
قال الشاعر :
صدقت وقلت حقا غير أني
أرى ان لا اراك و لا تراني
ولست أقول سوءا في صديقي
ولكني أصد اذا جفاني
قال الشاعر :
اذا مرضتم أتيناكم نعودكم
وتذنبون فنأتيكم ونعتذر
قال الشاعر :
أنا المذنب والخطأ والعفو واسع
ولو لم يكن ذنب لما عرف العفو
وقال الشاعر :
ولم أر في الاعداء حين اختبرتهم
عدوا لعقل المرء أعدى من الغضب
وقال الشاعر :
ولا خير في الدنيا وكانت خبيثة
اذا ما شمال فارقت يمينها
وقال الشاعر :
اقرر بذنبك ثم اطلب تجاوزهم
عنه فإن جحود الذنب ذنبان
قال الشاعر :
علامة ما بين المحبين في الهوى
عتابهم في كل حق وباطل
وقال الشاعر :
فدع ذكر العتاب فرب شر
طويل هاج اوله العتاب
وقال الشاعر :
وفي العتاب حياة بين اقوام
وهو المحك لدى لبس وايهام
قيل : العتاب خير من الحقد ولا يكون العتاب الا على زلة وقد مدحه قوم فقالو : العتاب حدائق المتحابين ودليل على بقاء المودة
قال الله تعالى ( فاصفح الصفح الجميل )
وقال تعالى ( خذ العفو (http://forum.el-wlid.com/t199731.html) وامر بالعرف وأعرض عن الجاهلين )
وقال تعالى ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )
وقال تعالى ( ولمن صبر وغفر )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( رأيت قصورا مشرفة على الجنة فقلت : ياجبريل لمن هذه ؟ قال: للكاظمين الغيظ والعافين عن الناس )
قال علي بن ابي طالب كرم الله وجهه : ( اولى الناس بالعفو اقدرهم بالعفو )
وقيل : ماعفى عن الذنب من قرع به
وقيل : من عادة الكريم اذا قدر غفر واذا رأى زلة ستر
والعرب تقول : لا سؤدد مع الانتقام
قال الشاعر :
فهبني مسيئا كالذي قلت ظالما
فعفوا جميلا كي يكون لك الفضل
فإن لم أكن للعفو منك لسوء ما
أتيت به أهلا فأنت له اهل
قال الشاعر :
فإن كنت تبغي بالعقاب تشفيا
فلا تزهدن عند التجاوز في الأجر
قال الشاعر :
صدقت وقلت حقا غير أني
أرى ان لا اراك و لا تراني
ولست أقول سوءا في صديقي
ولكني أصد اذا جفاني
قال الشاعر :
اذا مرضتم أتيناكم نعودكم
وتذنبون فنأتيكم ونعتذر
قال الشاعر :
أنا المذنب والخطأ والعفو واسع
ولو لم يكن ذنب لما عرف العفو
وقال الشاعر :
ولم أر في الاعداء حين اختبرتهم
عدوا لعقل المرء أعدى من الغضب
وقال الشاعر :
ولا خير في الدنيا وكانت خبيثة
اذا ما شمال فارقت يمينها
وقال الشاعر :
اقرر بذنبك ثم اطلب تجاوزهم
عنه فإن جحود الذنب ذنبان
قال الشاعر :
علامة ما بين المحبين في الهوى
عتابهم في كل حق وباطل
وقال الشاعر :
فدع ذكر العتاب فرب شر
طويل هاج اوله العتاب
وقال الشاعر :
وفي العتاب حياة بين اقوام
وهو المحك لدى لبس وايهام
قيل : العتاب خير من الحقد ولا يكون العتاب الا على زلة وقد مدحه قوم فقالو : العتاب حدائق المتحابين ودليل على بقاء المودة