تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ضبط كمية من علب التونة تحتوي على لحم خنزير


حلال2006
06-08-2012, 08:01 AM
ضبطت أمانة الشرقية ممثلة في إدارة صحة البيئة 17 علبة تونة من نوع رينو أثبتت التحاليل المخبرية بأنها لحم خنزير يقوم بتسويقها مقيم آسيوي في أحدى البقالات على طريق ميناء الدمام . صرح بذلك لصحيفة عناوين الدكتور خليفة السعد مدير عام صحة البيئة بأمانة المنطقة الشرقية موضحا أن الأمانة بعثت بعلب التونة المضبوطة لجهة حكومية معنية بقضايا الفحص عن مثل هذه الحالات وقد أفادتنا بأن المنتج لا يحتوى على لحم خنزير ولكن بسبب قوة حالة الإشتباه لدينا في المسألة فضلا عن أن العلب نفسها مكتوب عليها من المصدر أنها تحتوي على لحم الخنزير قمنا بإرسال العينات إلى احد المختبرات المتخصصة و التي تتوفر لديها الإمكانيات الفنية للكشف على مشتقات الخنزير باستخدام تقنية عزل المحمض النووي PCR و اتضح أن العينة ايجابية و تحتوي على مشتقات لحم الخنزير .


وأضاف السعد في تصريحة لـ عناوين أنه بعد تأكدنا من ذلك قامت الإدارة العامة لصحة البيئة بأمانة المنطقة الشرقية بإبلاغ البلديات التابعة لها لسحب هذا المنتج في حالة وجوده في البقالات والمتاجر ،كما كثف المختصون في ادارة الرقابة الصحية جولاتهم الميدانية لتحديد مصدر هذا المنتج لحماية المستهلكين .

د. أحمد الخضير
07-08-2012, 02:04 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

كيف تونه وهي من مشتقات الأسماك وويوضع مكانها مشتقات لحم خنزير

ربما تكون هناك أشيئا أخرى بها مشتقات خنزيريه مثل البسكويتات والحلويات

zellamsee
07-08-2012, 04:08 AM
أولا / طالما العماله البنغلاديشيه ببلادنا
ثقوا حتى حليب الاطفال قد يكون فاسدا

ثانيا / اقول لأمانة الشرقيه الخبر غير دقيق
كون لحم الخنزير اكثر تكلفه
والاحتمال الاكثر ان تكون الزيوت المحتواه
هي التي من دهون لحم الخنزير

والاهم من المهم
هل لدينا قوانين
عقوبات صارمه وغرامات باهضه
تجعل الكل يرتعش قبل ان يفكر
من التطاول والتمادي
او التفكير بالتجرؤ للعبث بأمن وسلامة المجتمع
وهذا الذي نحن بحاجه اليه

وعدا ذلك
غرامه 5000 آلاف
والكميات المصادره يتم بيعها بالقنفذه ومحايل عسير
والقادم احلى ؟

وادعوا معي بهذا الشهر الفضيل
أن ينقذنا الله من وزارة التجاره بكافة اقسامها ورجالها
بداية من حارس مداخلها إلى وزيرها
وان يهيئ لها رجلا نزيها شريفا كفؤاً لحمل الامانه
كـ رئيس هيئة سوق المال
أو د. غازي القصيبي / رحمه الله