المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السوق العقارية في حالة ترقب.. والطلب على الإسكان يتزايد في الرياض وجدة والدمام


الهوااوي
18-03-2012, 06:50 AM
جريدة الرياض - 18/03/2012 التعليقات 0 ارتفع معدل التضخم في المملكة بنسبة 5,4٪ في فبراير 2012م، وهي أعلى نسبة تضخم منذ ديسمبر 2010م. وارتفع معدل التضخم السنوي في مجموعة السكن وتوابعه إلى 9,3٪، وهي أعلى نسبة تضخم في مجموعة السكن وتوابعه منذ مايو 2010م، كما أنها أعلى المجموعات تضخماً في فبراير 2012م، تليها مجموعة سلع وخدمات أخرى بنسبة 8,1٪، ثم مجموعة الأطعمة والمشروبات بنسبة 4,3٪ . وسجلت مدينة تبوك أعلى معدل تضخم سنوي بلغ 9,6٪ في فبراير 2012م، مقارنة بنفس الشهر من العام السابق، تلتها مدينة الدمام بنسبة 7,9٪، ثم مدينة الطائف بنسبة 7,4٪. في حين سجلت مدينتا عرعر وسكاكا أدنى معدل تضخم، حيث بلغ معدل التضخم في عرعر 1,5٪، وفي سكاكا 2,9٪ .

وشهدت مدينة الدمام أعلى معدل تضخم سنوي لمجموعة السكن وتوابعه في شهر فبراير 2012م، حيث بلغ معدل التضخم فيها 16,1٪، تلتها جدة بنسبة 10,6٪، ثم الرياض بنسبة 8,9٪ .

هذه الأرقام تجدد المخاوف من استمرار تنامي الضغوط التضخمية لاسيما في مجموعة السكن وتوابعه التي تستنزف الجزء الأكبر من ميزانية الطبقة المتوسطة. والمثير للقلق هو عدم انخفاض تكاليف الإيجار بالرغم من حالة الركود التي تشهدها السوق العقارية السعودية.

وهذه التناقضات تشير إلى حالة الترقب التي تشهدها السوق العقارية لاسيما بعد قرار الحكومة تخصيص مبلغ 250 مليار ريال من فائض ميزانية العام 2011م لبناء 500 ألف وحدة سكنية. وبالرغم من أن بناء هذه العدد الضخم من الوحدات السكنية يستغرق فترة تصل إلى 5 سنوات، إلا أن نجاح وزارة الإسكان في تنفيذ المشاريع الإسكانية على مستوى مدن المملكة سيترتب عليه انخفاض حاد في تكاليف الإيجار، وسيكون لذلك انعكاسات متفاوتة على السوق العقارية في مختلف مدن المملكة. لكن في المقابل، سينتج عن فشل الوزارة أو تعثر عملية التنفيذ ارتفاعات حادة في أسعار العقارات، وسيكون لذلك انعكاسات سلبية حادة على تكاليف الإيجار خصوصاً في المدن الرئيسة.

من جانب آخر، تراقب السوق العقارية ما يحدث في السوق المالية السعودية «تداول»، إلا أنه لا يوجد دليل قطعي على أن ارتفاع المؤشر العام لسوق الأسهم سيترتب عليه انهيار السوق العقارية، فهناك شكوك في تحول السيولة من السوق العقارية إلى سوق الأسهم لعدة أسباب أهمها:

- أزمة الثقة العميقة في سوق الأسهم السعودية التي نجمت عن انهيار السوق في فبراير 2006م.
- تنامي الطلب على الوحدات السكنية وارتفاع درجة الاحتكار في السوق العقارية.
- عدم وجود ضريبة على الأراضي البيضاء يجعل أراضي القطع السكنية من أفضل أدوات التحوط ضد مخاطر التضخم وتقلبات الأسواق العالمية.
- انخفاض أسعار الفائدة وضخامة السيولة في السوق العقارية التي رفعت الأسعار في المدن الرئيسة وبدأت تمتد إلى المدن المتوسطة والصغيرة.

شموخ رجل
18-03-2012, 09:18 AM
بعد أن هجروها على وقع أحداث 25 فبراير 2006 وما تلاها

الحياة تدب في صالات تداول الأسهم بعد «هجرة فبراير»




http://www.aleqt.com/a/634542_200251.jpg
مستثمرون في سوق الأسهم السعودية في إحدى صالات التداول في العاصمة الرياض أمس الأول. تصوير: خالد الخميس - «الاقتصادية»
محمد البيشي من الرياض
على استحياء بدأت الحياة تعود في الأيام الأخيرة ببطء إلى صالات تداول الأسهم في البنوك أو شركات الوساطة أو حتى تلك التي كانت توفرها مقاهي ''الكوفي شوب''، التي هجرها المستثمرون بعد كارثة فبراير، وتحديدا يوم 25 شباط (فبراير) 2006، عندما تخلت أكبر سوق عربية عن نقطة 20634.86 النقطة الأعلى المسجلة في سوق الأسهم منذ تأسيسها، وحينها فقدت السوق السعودية أكثر من 60 في المائة من قيمتها، وتكبدت ثلاثة ملايين محفظة يمتلكها صغار المساهمين السعوديين خسائر كبيرة.
عادت الحركة الجيدة لسوق الأسهم السعودية التي تدور رحاها الآن، والتي قفزت بالسيولة من متوسط ثلاثة مليارات ريال يوميا إلى 12 مليار ريال وفق تداولات الأربعاء الماضي، فأعادت لعشرات الآلاف من المتداولين الذين لا تزال قلوبهم معلقة بالنقطة 20000، الحياة من جديد، فبدأوا في تلمس طريق العودة، بالسؤال عن مقاعدهم ''الوفيرة'' آنذاك. ''الاقتصادية'' رصدت عودة نشطة أيضا لمواقع الإنترنت المهتمة بسوق الأسهم، كما أبلغت من مصادر مطلعة في بعض شركات الوساطة عن تحرك عدد من ملاك المحافظ، واستفساراتهم عن المحافظ الخاصة بهم وإمكانية تجديدها، وهي كلها مؤشرات على أن المسألة ليست مجرد ''نزهة خضراء'' بل مسيرة صعود طويلة. يقول فاهد الشهراني - متداول في السوق - أوقف أسهما بنحو 380 ألف ريال عن الحراك لنحو ست سنوات: ''لقد مر وقت طويل لم أتفقد فيه محفظتي في سوق الأسهم، واكتشفت أخيرا أن خسائري بدأت تتقلص، وهي فرصة لكي أستعيد ما يمكن استعادته''.

http://www.aleqt.com/a/634542_200278.jpgعودة تدريجية للمتداولين إلى صالات الأسهم خلال الأسابيع الماضية. تصوير: خالد الخميس - «الاقتصادية»

وفي مايلي مزيدا من التفاصيل:

على استحياء بدأت في الأيام الأخيرة الحياة تعود ببطء إلى صالات تداول الأسهم في البنوك أو شركات الوساطة أو حتى تلك التي كانت توفرها مقاهي ''الكوفي شوب''، التي هجرها المستثمرون بعد كارثة ''فبراير''، وتحديدا يوم 25 شباط (فبراير) 2006، عندما تخلت أكبر سوق عربية عن نقطة 20634.86 النقطة الأعلى المسجلة في سوق الأسهم منذ تأسيسها، وحين فقدت السوق السعودية أكثر من 60 في المائة من قيمتها، وتكبدت ثلاثة ملايين محفظة يمتلكها صغار المساهمين السعوديين خسائر كبيرة.
أعادت الحركة الجيدة لسوق الأسهم السعودية التي تدور رحاها الآن التي قفزت بالسيولة من متوسط ثلاثة مليارات ريال يوميا إلى 12 مليار ريال وفق تداولات الأربعاء الماضي، أعادت لعشرات الآلاف من المتداولين الذين لا تزال قلوبهم معلقة بالنقطة 20000، الحياة من جديد، فبدأوا في تلمس طريق العودة، بالسؤال عن مقاعدهم ''الوفيرة'' آن ذاك.
يقول فاهد الشهراني متداول في السوق أوقف أسهما بنحو 380 ألف ريال عن الحراك لنحو ست سنوات، ''لقد مر وقت طويل لم أتفقد فيه محفظتي في سوق الأسهم، واكتشفت أخيرا أن خسائري بدأت تتقلص، وهي فرصة لكي أستعيد ما يمكن استعادته''.
الشهراني يؤكد أيضا أن ''المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين''، إذ إنه هذه المرة سيتبع استراتيجيات مختلفة لتلقي النصيحة وأسلوب المضاربة كذلك.
وهنا يقول لـ ''الاقتصادية'' بشر بخيت رئيس مجموعة بخيت للاستشارات المالية: يبدو بالفعل أن السيولة تضغط بقوة على السوق رغم كل الأجواء الجيوسياسية المحيطة بالمملكة، وبدعم من نمو قياسي لأسعار النفط في 2012 تجاوز 120 دولارا للبرميل، وانخفاض مكررات الربحية للأسهم السعودية حاليا، فهي عند 14 مكررا للعام الماضي و12 مكررا المتوقع للعام الجاري، بينما سعرها التاريخي هو 17 مكررا''.
ويضيف ''من الواضح جليا أن ما يحدث هو ''ارتداد'' عن فقاعة فبراير 2006، لكن السيئ أن حجم التداول تسيطر عليه الأجواء المضاربية، وهي السمة السيكولوجية للسوق السعودية التي كانت ولا تزال وستظل ملازمة له، وللتدليل، يكفينا أن شركات التأمين التي لا تتجاوز حصتها في سوق الأسهم 1 في المائة، تستحوذ على 25 في المائة من تداولات سوق الأسهم في 2012''. ويرى مدير ''بخيت للاستشارات المالية'' أن لغة الأرقام تخدم التوجه الصاعد لسوق الأسهم، مشيرا إلى أن معدل أرباح الشركات بنهاية العام الماضي (2011)، كان عند 25 في المائة، بينما أسهم تلك الشركات تراجعت نحو 3 في المائة.
''الاقتصادية'' رصدت عودة نشطة أيضا لمواقع الإنترنت المهتمة بسوق الأسهم، كما أبلغت من مصادر مطلعة في بعض شركات الوساطة عن تحرك عدد من ملاك المحافظ، واستفساراتهم عن المحافظ الخاصة بهم وإمكانية تجديدها، وهي كلها مؤشرات على أن المسألة ليست مجرد ''نزهة خضراء'' بل مسيرة صعود طويلة.
وفي هذا الإطار يقول خالد المقيرن رئيس لجنة الأوراق المالية في الغرفة التجارية الصناعية في الرياض: إن موجة تحرر كبيرة للسيولة التي كانت محتجزة لفترة في أصول مجمدة تتجه الآن في سوق الأسهم، ويضيف: ''أعتقد أن هناك من يسعى الآن لجمع السيولة أو تحريرها او تحويلها من القطاع العقاري إلى سوق الأسهم، إضافة إلى عودة التسهيلات البنكية المخصصة للأسهم التي كانت البنوك قد قللت منها في السنوات الماضية، خصوصا أن البنوك بعد أن تراجعت أرباحها من هذه العمليات ترغب في الاستفادة من توجه السو ق الراهن والتعويض''.
ويؤكد المقيرن لـ ''الاقتصادية'' أن هناك عودة كبيرة، لكن المخاطر لا تزال حاضرة، فالصعود السريع يعني السقوط السريع، مشيرا إلى أنه من الجميل أن ترتفع السوق، خصوصا أن هناك فرصا جيدة وشركات جيدة، ولكن الخطر أن المضاربة غير الصحية عادت للبروز. ويتابع رئيس لجنة الأوراق المالية ''يجب أن يتسم التداول بالحذر، وعلى صغار المساهمين التعلم من أخطاء الماضي، فالأسواق العالمية تحدث فيها أيام جيدة وأخرى سيئة، إلا أن الأسوأ دائما يكون في البدايات، والصحيح أن نتذكر دوما دروس الماضي''.

http://www.aleqt.com/2012/03/09/article_634542.html

سهم هم
18-03-2012, 09:55 AM
سلام اخوي تقرير منطقي لحد ما

هو ايش اللي راح يصير وهو زي ماصار عام 2004 وهو ان عملية البناء الان راح تقل والناس تبغى تستأجر وبالتالي الايجارات لن تتاثر

زي ماصار عام 2003 و 2004 الناس وقفت تبني وتعمر وبالتالي الناس بدت ماتحصل ايجارات الا بطلوع الروح وعلى كذا الايجارات ارتفعت لانه مافي سكن

حنا يالسعوديين مشكلتنا مشكله كلنا نسوي زي بعض


يعني الحين الناس معظمها متجهه للاسهم وبالتالي سوق العقار والسيارات والذهب والتجارات الاخرى كلها تتاثر بسبب اننا جميعا نتاجر في مكان واحد.

شموخ رجل
18-03-2012, 10:07 AM
http://www.youtube.com/watch?v=yl0FG8SZ_ac&feature=player_embedded