اخو نورها
08-02-2012, 10:42 PM
قال تعالى : {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين } (سبأ 39)
وقال سبحانه : { من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة } ( البقرة 245)
وعظّم شأنها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في مواضع عدة في آحادثيه الشريفة
يقول صلى الله عليه وسلم : ( ثلاثة أقسم عليهن ، وأحدثكم حديثا فاحفظوه ، قال : ما نقص مال عبد من صدقة .... ) رواه الترمذي
قال صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن الإنسان انقطع عمله من ثلاث ، صدقة جارية ، أو عمل ينتفع به ، ولد صالح يدعوا له ). رواه مسلم
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً).
أيها الحبيب كم هي سعة رحمة الله تعالى التي وسعت كل شيء ؟
أعمال يسيرة ، وأخرى كبيرة تناسب كل همة ، وتوافق كل عزيمة
وهي تبارك لك في رزقك
بضاعة رائجة وتجارة مثمرة
معروضة على عرصات الحياة
وكل الناس يغدو إليها ، وينافس عليها ، فأين أنت عنها ؟!
هل ترضى بالدون وتقنع باليسير ؟!
فيا لحسرة المفلسين في يوم القيامة والدين!
ويا لفرحة الفائزين برضوان رب العالمين !
ويا لخسارة الغافلين يوم يصاح في آذانهم ، جاء الأجل
وانتهت فرص العمل وأنتم في خمول وكسل
فعضوا أصابع الندم أدروا دموع الألم
اليوم عمل ولاحساب
وغدا حساب ولاعمل
( صدقات جارية لك في حياتك وبعد مماتك )
فلا تنسها قبل ان يأتي الاجل
تصدقوا ولو بالقيل اجر وتطهير واشراك الفقراء بالفرحة معكم
وبأذن الله تتضاعف ارباحكم باذن الله بحلاله عن حرامه
وقال سبحانه : { من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة } ( البقرة 245)
وعظّم شأنها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في مواضع عدة في آحادثيه الشريفة
يقول صلى الله عليه وسلم : ( ثلاثة أقسم عليهن ، وأحدثكم حديثا فاحفظوه ، قال : ما نقص مال عبد من صدقة .... ) رواه الترمذي
قال صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن الإنسان انقطع عمله من ثلاث ، صدقة جارية ، أو عمل ينتفع به ، ولد صالح يدعوا له ). رواه مسلم
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً).
أيها الحبيب كم هي سعة رحمة الله تعالى التي وسعت كل شيء ؟
أعمال يسيرة ، وأخرى كبيرة تناسب كل همة ، وتوافق كل عزيمة
وهي تبارك لك في رزقك
بضاعة رائجة وتجارة مثمرة
معروضة على عرصات الحياة
وكل الناس يغدو إليها ، وينافس عليها ، فأين أنت عنها ؟!
هل ترضى بالدون وتقنع باليسير ؟!
فيا لحسرة المفلسين في يوم القيامة والدين!
ويا لفرحة الفائزين برضوان رب العالمين !
ويا لخسارة الغافلين يوم يصاح في آذانهم ، جاء الأجل
وانتهت فرص العمل وأنتم في خمول وكسل
فعضوا أصابع الندم أدروا دموع الألم
اليوم عمل ولاحساب
وغدا حساب ولاعمل
( صدقات جارية لك في حياتك وبعد مماتك )
فلا تنسها قبل ان يأتي الاجل
تصدقوا ولو بالقيل اجر وتطهير واشراك الفقراء بالفرحة معكم
وبأذن الله تتضاعف ارباحكم باذن الله بحلاله عن حرامه