hot_line
08-10-2011, 09:14 PM
أصبحت «موضة» التصفيق بين المسافرين عند هبوط الطائرات تقليدا يؤديه البعض عن طيب خاطر، ويصفق له البعض الآخر دون أن يعرفوا لماذا، وينزعج منه كثيرون لأنهم لا يفهمون معناه.موقع «لاست مينيت»، المتخصص بالرحلات السياحية، استطلع رأي 1000 من زبائنه حول أسباب هذه الظاهرة
اعترف 41 في المائة من الزبائن بأنهم يشاركون في التصفيق حال تماس عجلات الطائرة مع أرض المطار. وتبدو النساء أكثر حماسة من الرجال في التصفيق
46 في المائة من المصفقين قالوا إنهم يفعلون ذلك تعبيرا عن شكرهم لطاقم الطيارة وخصوصا الطيار ومساعده
قالت نسبة 33 في المائة إنها تعبر بالتصفيق عن اطمئنانها وإحساسها بالسلامة، في حين قالت نسبة 11 في المائة إنهم لا يعرفون لماذا يصفقون. والأدهى من ذلك نسبة 21 في المائة تصفق لتصفيق الآخرين، ونسبة 29 في المائة تصفق تعبيرا عن دهشتها، فضلا عن ان نسبة 9 في المائة برروا التصفيق «بالفرحة بالسياحة»
رئيسة المضيفات كريستينا بيرغر - دانزنغر، من شركة «كوندور» للطيران، قالت لوكالة الأنباء الألمانية إن التصفيق يزداد عند بلوغ مناطق السياحة المشرقة مثل جزر الكناري، مع ملاحظة أن البعض يصفقون تعبيرا عن الفرحة بمعايشتهم الطيران لأول مرة.
اعترف 41 في المائة من الزبائن بأنهم يشاركون في التصفيق حال تماس عجلات الطائرة مع أرض المطار. وتبدو النساء أكثر حماسة من الرجال في التصفيق
46 في المائة من المصفقين قالوا إنهم يفعلون ذلك تعبيرا عن شكرهم لطاقم الطيارة وخصوصا الطيار ومساعده
قالت نسبة 33 في المائة إنها تعبر بالتصفيق عن اطمئنانها وإحساسها بالسلامة، في حين قالت نسبة 11 في المائة إنهم لا يعرفون لماذا يصفقون. والأدهى من ذلك نسبة 21 في المائة تصفق لتصفيق الآخرين، ونسبة 29 في المائة تصفق تعبيرا عن دهشتها، فضلا عن ان نسبة 9 في المائة برروا التصفيق «بالفرحة بالسياحة»
رئيسة المضيفات كريستينا بيرغر - دانزنغر، من شركة «كوندور» للطيران، قالت لوكالة الأنباء الألمانية إن التصفيق يزداد عند بلوغ مناطق السياحة المشرقة مثل جزر الكناري، مع ملاحظة أن البعض يصفقون تعبيرا عن الفرحة بمعايشتهم الطيران لأول مرة.