ابوفهد
23-08-2002, 12:48 PM
قفز الدولار إلى أعلى مستوياته في 10 أيام أمام اليورو وواصل مكاسبه أمام الين في التعاملات المبكرة في السوق الأمريكية أمس. ونزل اليورو عن المستوى النفسي 97.50 سنتا إلى 97.14 سنتا منخفضا حوالي 1% عن مستوى إغلاقه السابق في السوق الأمريكية وهو أدنى مستوى له أمام الدولار منذ الثاني عشر من أغسطس.
وكان ارتفع الدولار الأمريكي أمس إلى الحد الأعلى للنطاق الذي تحرك فيه هذا الأسبوع بعد أن دعم ارتفاع الأسهم في وول ستريت الليلة الماضية الأمل في انتهاء موجة الهبوط الأخيرة التي شهدتها أسواق الأسهم، لكن في ضوء الغيوم التي مازالت تغلف التوقعات الاقتصادية في الولايات المتحدة وضعف حجم التداول توخى المستثمرون الحذر فلم يحاولوا رفع العملة الأمريكية بشدة.
وقال خبير استراتيجيات العملات في بنك "بي.ان.بي باريبا"، ايان ستانارد إن الدولار مرتفع بصفة عامة لكنه يفتقر إلى قوة الدفع اللازمة للانطلاق خارج النطاق.
وارتفع الدولار في أوائل المعاملات الأوروبية إلى 119.05 ين وإلى 0.9760 يورو مسجلا أعلى مستويات اليوم وبارتفاع نصف نقطة مئوية عن اليوم السابق.
وفي الأشهر الأخيرة اقتدت العملة الأمريكية في تحركاتها بأداء الأسهم الأمريكية واعتبرت أسواق وول ستريت مقياسا لمدى ثقة المستثمرين في شركات أمريكا. ولم يبد اليورو رد فعل يذكر لبيانات أظهرت أن الاقتصاد الألماني نما بما يفوق التوقعات بدرجة طفيفة في الربع الثاني من العام الجاري.
وكان ارتفع الدولار الأمريكي أمس إلى الحد الأعلى للنطاق الذي تحرك فيه هذا الأسبوع بعد أن دعم ارتفاع الأسهم في وول ستريت الليلة الماضية الأمل في انتهاء موجة الهبوط الأخيرة التي شهدتها أسواق الأسهم، لكن في ضوء الغيوم التي مازالت تغلف التوقعات الاقتصادية في الولايات المتحدة وضعف حجم التداول توخى المستثمرون الحذر فلم يحاولوا رفع العملة الأمريكية بشدة.
وقال خبير استراتيجيات العملات في بنك "بي.ان.بي باريبا"، ايان ستانارد إن الدولار مرتفع بصفة عامة لكنه يفتقر إلى قوة الدفع اللازمة للانطلاق خارج النطاق.
وارتفع الدولار في أوائل المعاملات الأوروبية إلى 119.05 ين وإلى 0.9760 يورو مسجلا أعلى مستويات اليوم وبارتفاع نصف نقطة مئوية عن اليوم السابق.
وفي الأشهر الأخيرة اقتدت العملة الأمريكية في تحركاتها بأداء الأسهم الأمريكية واعتبرت أسواق وول ستريت مقياسا لمدى ثقة المستثمرين في شركات أمريكا. ولم يبد اليورو رد فعل يذكر لبيانات أظهرت أن الاقتصاد الألماني نما بما يفوق التوقعات بدرجة طفيفة في الربع الثاني من العام الجاري.