المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إذا جاءك خبر وفاة من ظلمك ,,,هل ستسامحه ؟؟


شرواك
07-04-2011, 05:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني أخواتي رواد المنتدى

حيث كنت أبحث عن موضوع وجدت عنوان لمناقشةجذبني فتلقائيا فتحت الصفحة وقرأته .
سوف نجد أن السؤال سهل ولكن الإجابة والقرار النهائي في غاية الصعوبة ..

خاصة لمن تعرض لموقف من شخص ظلمه أوخدعه أو,,,أو الخ

لأنه سيتخذ قرار والألم يعتصر قلبه

على العموم هاهي الصفحة التي أتيت بها من حيث كنت

:::::::::::::::::::::::::::::::::
كلنا يعرف شدة وقع الظلم وألمه القاسي..
وكيف يعكر صفو الحياه..
فتنام عين الظالم وعيون المظلوم باتت ساهره
تدعو الله على من ظلم..

المهم..جاءك خبر يقول بأن من ظلمك,,ودمر حياتك
((مـــات)) ..
سامحته ابتغاء ماعندالله..ولعل الله يسامحك على ما اقترفت
من ذنوب..وانت تعلم بأنك اذا لم تسامحه فلا أثم عليك..
لامك من حولك,,وقالوا: انك ضعيف وغبي؟
فكيف تسامح من بعثر أحلامك..ودمر حياتك..
ورماك تكتوي بنار الحزن بلا رحمه..ولاذنب اقترفته في حقه..
وربك يكره الظلم والظالمين..

يا هل ترى سوف تسامحه؟ولماذا؟
أم ستقول : رحمه الله وعندالله تجتمع الخصوم؟ولماذا؟
:::::::::::::::::::::::::::::

بانتظار مداخلاتكم ومناقشاتكم الهادفه والتي لا طالما اعتدناها منكم

اليقين بالله
07-04-2011, 05:20 PM
بصراحة على حسب الظلم ووقعه على نفس المظلوم
وعلى حسب جبروت الظالم فبعضهم قد يظلم ولكنك ربما تجد له عذرا او سببا
ولكن البعض قد يظلم جبروتا وطغيانا وتكبرا وهذا لايمكن ان تسامحه
ومن هؤلاء اصحاب المساهمات العقارية الظلمة لذين مازالوا يماطلون بالضعفاء والمساكين وهم قد اصبحوا من اهل الثراء ويجنون المليارات من وراء اموال هؤلاء البسطاء
وللاسف ان بعض هؤلاء ممن ظاهرهم التدين وسيماهم سيمى اهل الخير وهنا لن تجد لهم عذرا
خصوصا انهم قد اضروا بالناس وتسببوا عليهم بالامراض النفسية والمشاكل المادية والاسرية وتفكك البيوت وتراكم الديون بينما هم يتنعمون برغد العيش غير آبهين بأحد

فارسة الكلمه
07-04-2011, 05:22 PM
مساء الخير اخي

لاحول ولاقوة الابالله

عني انا
: رحمه الله وعندالله تجتمع الخصوم؟ولماذا؟

لو كان عن جهل فقط اقول كذااا او موضوع تافه مايهمني حتى لو سرق مني اسامحه

اما ان كان يعرف ومتعلم وفاهم وراشد ومتعمد لا طبعاااا ما اسامحه لابدااا الله يعوض على والله يجيب لي حقي منه عاجلا اما اجلا
اما الناس يقلون غبي وضعيف مالي ومالهم اهم شي افعل ما يمليه على ضميري

ام الغالي2008
08-04-2011, 12:29 AM
........لا........

نجلااء الرياض
08-04-2011, 01:08 AM
لا يستطيع الانسان في احيان كثيره ان يصدر احكامه على الاخرين
حتى لو ظلمونا او اكلوا حقوقنا او قسوا علينا
اواواواو،،،
وكثير من انواع الالم التي يتسبب فيها الاخرين ،،،
ليس لنا الا رب العالمين نشكو اليه ضعفنا وقلة حيلتنا
وهو القادر على كل شيء
والثقه بالله كبيره
لان الدنيا صغيره وتدور
ولاتدوم على حال
فالله سبحانه يمتحننا في صحتنا في شبابنا في مالنا
وسوف يحاسبنا على كل مانفعله
عاجلاا ام اجلاا
،،،
اما عند سماعي لخبر وفاة الظالم
اقول " لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم "
" الله يغفر له ويسامحه "


،،،

نجدية
08-04-2011, 01:37 AM
اصلن عادي متعودين

مانكرم الانسان الا اذا مات
مايصير بطل الا اذا مات
ما نذكر محاسنه الا اذا مات
ما يصير غالي الا اذا مات
مانسامحه الا اذا مات

الظالم بس يموت ويفكنا ويبشر بالسموحه اذا مات

الــــذيــب
08-04-2011, 01:46 AM
كل انسان وله طريقة تفكير واسلوب واحساس


كل انسان وله قلب...وقلبه يايكون طاهر او فيه غل او حسد او.....الخ


اللي مايسامح ولايتسامح....الافضل انه يتسامح ويكسب الأجر.


ارحمو من في الارض يرحمكم من في السماء.


اذا رب العزه والجلال غفور رحيم....لماذا لانرحم ونغفر !!


اذا رب العزه والجلال يغفر الذنوب ولو كانت كزبد البحر....لماذا لانغفر لمن أخطأ في حقنا ولن تكون كزبد البحر بل اقل


بكثير جدا.


الله سبحانه وتعالى جعل الجنه درجات....والفردوس الاعلى من اعلى الدرجات....جعلها لمن لايحمل في قلبه اي ضغينه


وجعلها للمتسامح ابتغاء وجه ربه.


وماذا يضرني عندما افكر جيدا في انسان اخطأ علي خطأ عظيما....ثم توفى....اذا سامحته سأجني الربح والحسنات


وأستفيد من وفاته للأرتقاء الى منزله عظيمه يوم لاينفع مال ولابنون.....ماذا ساستفيد اذا لم اسامحه وأقتصيت منه


يوم القيامه ؟؟


وجهة نظر.........وكلا" بعقله وتفكيره راضي

( ابوخالد )
08-04-2011, 02:34 AM
والله أســـامحــه ..

يـكفيـه المــوت ..

سلطان المهنا
08-04-2011, 03:10 AM
العفو والتسامح من شيم الكرام

شرواك
25-04-2011, 08:23 AM
يحكى أنه أتى شابّان إلى حاكم من الحكام الصالحين العادلين، وكان الشابان يقودان رجلاً من البادية فأوقفاه أمامه.
‏قال الحاكم: ما هذا؟
‏قالوا: أيها الحاكم، هذا الرجل قتل أبانا.
‏قال: أقتلت أباهم؟
‏قال: نعم قتلته !
‏قال : كيف قتلتَه؟
‏قال : دخل بجمله في أرضي، فزجرته، فلم ينزجر، فأرسلت عليه ‏حجراً، وقع على رأسه فمات.
‏قال الحاكم: القصاص. ‏
‏قال الرجل: أسألك بالذي قامت به السماوات والأرض ‏أن تتركني ليلة، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في البادية، فأُخبِرُهم ‏بأنك ‏سوف تقتلني، ثم أعود إليك، والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا .
قال الحاكم: من يكفلك أن تذهب إلى البادية، ثم تعود إليَّ؟
‏فسكت الناس جميعا ، إنهم لا يعرفون اسمه، ولا خيمته، ولا داره ‏ولا قبيلته ولا منزله، فكيف يكفلونه؟!؟!؟!
ونكّس الحاكم ‏رأسه، والتفت إلى الشابين وقال: أتعفوان عنه؟
‏قالا: لا .... من قتل أبانا لا بد أن يُقتل أيها الحاكم العادل..
‏قال الحاكم: من يكفل هذا أيها الناس؟!!
‏فقام رجل صالح معروف بزهده، وصدقه، وقال: ‏أيها الحاكم، أنا أكفله.
‏قال الحاكم: هو قَتْل.
قال: ولو كان قاتلا!
‏قال: أتعرفه؟
‏قال: ما أعرفه.
قال : كيف تكفله؟
‏قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين، فعلمت أنه لا يكذب، وسيأتي إن شاء‏ الله.
‏قال الحاكم للرجل الصالح: أيها الرجل، أتظن أنه لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك!
‏قال: الله المستعان أيها الحاكم ...
‏فذهب الرجل، وأعطاه الحاكم ثلاث ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع ‏أطفاله وأهله، وينظر في أمرهم بعده، ثم يأتي، ليقتص منه لأنه قتل...
‏وبعد ثلاث ليالٍ في عصر اليوم الأخير ‏نادى ‏في المدينة :
الصلاة جامعة، فجاء الشابان، واجتمع الناس، وأتى الرجل الصالح ‏وجلس أمام الحاكم.
قال الحاكم: أين الرجل؟
قال الرجل الصالح: ما أدري!
‏وتلفَّت الرجل إلى الشمس، وكأنها تمر سريعة على غير عادتها، وسكت الناس واجمين، عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله.
‏ وقبل الغروب بلحظات، وإذا بالرجل يأتي، فكبّر الحاكم، وكبّر المسلمون ‏معه
‏فقال الحاكم: أيها الرجل أما إنك لو بقيت في باديتك، ما شعرنا بك ‏وما عرفنا مكانك !!
‏قال: أيها الحاكم العادل، والله ما عليَّ منك ولكن عليَّ من الذي يعلم السرَّ وأخفى!! ها أنا تركت أطفالي كفراخ‏ الطير لا ماء ولا شجر في البادية، وجئتُ لأُقتل..
لأنني خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس.
فنظر الحاكم إلى الرجل الصالح وقال: وأنت أيها الرجل الصالح لماذا ضمنته؟
قال الرجل الصالح: خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس.
‏فوقف الحاكم وقال للشابين: ماذا تريان؟
‏قالا وهما يبكيان :عفونا عنه أيها الحاكم العادل لصدقه..
فكبر المسلمون وتهللت وجوههم
فقال الحاكم: أيها الشابان الصالحان، لماذا عفوتما عنه؟
قال أحدهما: نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس.
‏قال الحاكم : الله أكبر ، ودموعه تسيل على لحيته.

أم عزيز
25-04-2011, 12:12 PM
نعم اسامحه كفاه الموت

خطوات أنثى
25-04-2011, 06:22 PM
‏وبعد ثلاث ليالٍ في عصر اليوم الأخير ‏نادى ‏في المدينة :
الصلاة جامعة، فجاء الشابان، واجتمع الناس، وأتى الرجل الصالح ‏وجلس أمام الحاكم.
قال الحاكم: أين الرجل؟
قال الرجل الصالح: ما أدري!
‏وتلفَّت الرجل إلى الشمس، وكأنها تمر سريعة على غير عادتها، وسكت الناس واجمين، عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله.
‏ وقبل الغروب بلحظات، وإذا بالرجل يأتي، فكبّر الحاكم، وكبّر المسلمون ‏معه
‏فقال الحاكم: أيها الرجل أما إنك لو بقيت في باديتك، ما شعرنا بك ‏وما عرفنا مكانك !!
‏قال: أيها الحاكم العادل، والله ما عليَّ منك ولكن عليَّ من الذي يعلم السرَّ وأخفى!! ها أنا تركت أطفالي كفراخ‏ الطير لا ماء ولا شجر في البادية، وجئتُ لأُقتل..
لأنني خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس.

فنظر الحاكم إلى الرجل الصالح وقال: وأنت أيها الرجل الصالح لماذا ضمنته؟

قال الرجل الصالح: خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس.

‏فوقف الحاكم وقال للشابين: ماذا تريان؟
‏قالا وهما يبكيان :عفونا عنه أيها الحاكم العادل لصدقه..
فكبر المسلمون وتهللت وجوههم
فقال الحاكم: أيها الشابان الصالحان، لماذا عفوتما عنه؟
قال أحدهما: نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس.
‏قال الحاكم : الله أكبر ، ودموعه تسيل على لحيته.

الحاكم هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه ..

قال الرسول صلى الله عليه وسلم (انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق )

وقال عليه السلام ( من حسن خلقه دخل الجنه )

ولنا في القصه اكبر دليل ان جزاء الاحسان بالاحسان ... وان كان ثواب من حسن خلقه في الاخره هو الجنه

لابد له من كرامات بالدنيا ..

صدق مع ربه ومع نفسه ومع الناس( اتقى ربه في السر والعلن )

فوفى بوعده _فيسر الله امره بمن كفله

وجعل له من كل ضيق مخرج فعفوا عنه ..

( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب )


جزاك الله خيرا على القصه .. الواعظه

ليلى *
25-04-2011, 08:20 PM
دمر حياتي


ظلمني .. والله صعبة أكيد الاسى ماينتسى


وفي الاخير الموت نهاية وعند الله نجتمع الخصووم والله يسامحه


* والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين








.

أبو/سلطان
25-04-2011, 08:37 PM
عني أنا سوف أسامحة مهما كان وقع الظلم وذلك تقربا الى الله ورغبة في أن يسامحني على ما اقترفت من الخطايا والذنوب في حياتي .

شرواك
26-05-2011, 06:41 AM
معرفة يوم الوفاة

لو عرفت يقينا أن اليوم الفلاني هو يوم وفاتك الذي ستغادر فيه هذه الدنيا إلى دار القرار فماذا ستفعل؟ وما ردة فعلك تجاه هذا الحدث؟ فالموت سر من أسرار هذا الكون، به تنتهي حياة الإنسان في الدنيا وتبدأ حياة أخرى، لذلك اهتمت جميع الحضارات بالموت وأولته اهتمامها.

لننظر للفراعنة كيف قدسوا الموت وكرسوا حياتهم له وشيدوا له القبور واهتموا بتحنيط موتاهم ووضع ممتلكاتهم معهم لكي يجدوها عندما يعودوا أو ينتقلوا إلى الحياة الأخرى (فهم يؤمنون بالبعث) حسب مفاهيمهم، انتقلت اعتقادات وضع أشياء مع الميت في القبر من الكنوز والذهب وبعض الأغراض الشخصية التي قد يطلب الميت أن تدفن معه إلى أن وصلت لوضع هاتف نقال!! الذي طوره الألماني (يورغن بروثر) بحيث تدوم بطاريته سنة كاملة يمكن ذوي المتوفى من إرسال حوالي 200 رسالة أطلق عليه اسم (الملاك الهاتفي) وبواسطته يستطيع أهل المتوفى أن يحدثوه دون حرج بدل أن يجلسوا عند قبره ويسمع الناس حديثهم ولكنه يقول لا تنتظروا الرد فهو يرسل ولا يستقبل وغير مزود بلاقطات (ناهيك عن أن الموتى لا يتحدثون) وقد ظل ينقل لوالدته الأخبار التي تهمها ولمدة ست سنوات!!! وباع منه حتى الآن ثلاثة أجهزه بحوالي سبعة آلاف ريال للجهاز الواحد!!

وعودا على بدء نحن نعلم ما يعانيه أصحاب الأمراض المميتة، التي لا يرجى شفاؤها وما يصيب بعضهم من هم وحزن لدنو آجالهم ولو فكرنا قليلا لوجدنا أننا مثلهم لا نعرف متى تحين ساعتنا، قال تعالى (الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى) فمعرفة وقت الوفاة أمر مستحيل ومن الغيبيات التي لا يعلمها إلا الله - جل وعلا - ولكن هذا الأمر لم يوقف العديد منهم عن البحث ومحاولة معرفة وقت الوفاة، فقد قام علماء أمريكان بقيادة العالم (فرانكلين هاور) وبتمويل حكومي بدراسة العلاقة بين خط العمر في كف يد الإنسان وموعد وفاته لأكثر من 200 شخص وتمكنوا من تحديد السنوات المتبقية لهم وبدقة عالية وبنسبة خطأ لا تتجاوز العام الواحد (كما تقول الدراسة)؟! وبطريقة سهلة جدا حيث يتم ضرب طول خط العمر بالبوصة في ثمانية أي لو كان طول الخط 4 بوصات يصبح عمر الشخص المتوقع 32 عاما فقط، وليس طول خط العمر في الكف هو الوحيد الذي يمكن بواسطته التنبؤ بوقت وفاتك بل حتى طول شريط حمضك النووي أو telomeres فكلما كان قصيرا كانت احتمالية إصابة الشخص بالأمراض أكثر ومن ثم يصبح عمره أقصر، أما إذا كان طويلا قد يمنحك فرصة للبقاء أطول، هذا ما توصل إليه فريق بحث إسباني بقيادة الدكتورة (ماريا بلاسكو) فيكفي بضع قطرات من دمك لتخرج بعدها متفائلا أو متشائما يقتلك الهم، كما أن بإمكانك عمل الفحص في منزلك بواسطة جهاز لا تتجاوز قيمته ثلاثة آلاف ريال!! ولكن ما شعورك بعد ذلك؟ تقول الباحثة ماريا إن هذا الاكتشاف يعتبر دافعا للشخص للاهتمام بصحته وغذائه وممارسة الرياضة كي يقلل من إصابته بالأمراض ويطيل عمره - بإذن الله!

ولكن أنت ماذا تقول؟ هل سيقتلك الهم والانتظار أم ستعمل أكثر لآخرتك؟ أم ستحاول الاستمتاع بما تبقى لك من عمر؟ وتحتفل بذكراه سنويا حتى يحين موعده مثلما تحتفل بيوم مولدك؟!

د. هيا إبراهيم الجوهر

said2009said2
26-05-2011, 05:16 PM
عني أنا سوف أسامحة مهما كان وقع الظلم وذلك تقربا الى الله ورغبة في أن يسامحني على ما اقترفت من الخطايا والذنوب في حياتي .

:601::601::601::601:

نعم اسامحه عسى الله يرحمني بمااا اسلفت
بارك الله فيك وهذا من عادات المسلم الحقيقي رحم الله والديك وادخلك الجنه

من اوسع ابوابهااااااا ..

مشكور شرواك والله يجزاك الجنه

أناوبس
27-05-2011, 12:56 AM
اللهم أعف عني وعن من ظلمني ......... وأصرف عني شر نفسي وشر الناس


لقد ظلمت كثيرا ... ولكن الله سبحانه وتعالى سيعوضني خيرا على صبري وتسامحي مع الناس