جامع العصافير
24-10-2003, 06:40 PM
كيف تحدد أهدافك للثروة وتختارها في التو واللحظة ؟
إن مفتاح سعادتك ، وصحتك ، وثرائك ونجاحك .. يكمن في قدرتك الفائقة على اتخاذ القرارات .. أعظم اكتشاف يمكنك أن تقوم به هو أن تدرك الحقيقة الكبرى بداخلك وتعرف أن هنالك حكمة لا نهائية ، وقوة مستقرة بداخلك ، تمكنك من حل مشاكلك من أجل أن تصبح ثريا ، وسعيدا ، وحرا .. لقد ولدت لتعبد الله ثم لتكسب من حلاله وفضله ، فأنت مليئ بكل قوى الله التي وضعها بداخلك ..
القوة في الاختيار هي أن تختار القيمة المميزة والأكثر صلاحية لك ، فقدرتك على الاختيار وتحريك ما قمت باختياره يوضحان لك حقيقة قدرتك على الإبداع باعتبار أنك عبدالله وخليفته في الأرض .
في كل صباح عندما تستيقظ ، وقبل أن تسمح لتيار مشاغل اليوم باجتياحك تذكر الحقائق الأبدية التالية : تذكر أن خبراتك وظروفك هي في مجملها من اختيارك وتأكد وبشجاعة مما يلي :
أن اليوم هذا هو من أيام الله وفيه سأختار الانسجام ، والسلام ن والصحة الجيدة ، وحب الناس والجمال والوفرة والأمان ، وطالما أنني أؤمن بتلك الحقائق في الحياة فأنا أنشّط قوى عقلي الباطن التي تجبرني على التعبير عن إمكاناتي ، وأنا أعلم أنه من السهل على الله عز وجل أن يوفر لي كل الأشياء تماما كما يسهل عليه إنبعاث الزرع من حبة صغيرة ، وأحمد الله كثيرا على هذه الحقائق .
كل منا ومهما تكن ظروفه عليه أن يتذكر ويقوم بتلك الاختيارات يوميا ، فتلك قواعد الحياة ، وطالما تؤكد لنفسك ذلك ، فستنشط كل القوى التي أودعها الله بداخلك ، فعقلك الباطن يتقبل كل ما هو سهل تصديقه بعقلك الواعي ، كما أنه من السهل عليك تصديق المبادئ التي تجلب لك الانسجام والسلام والجمال والحب والفرح والمال الوفير والنجاح في مضارباتك اليومية .
استقبل يومك بأنك ستكسب في مضاربة هذا اليوم ، وتتمنى أن يكسب غيرك ، وسيحدث لك ذلك بمشيئة الله وعونه .
إن مفتاح سعادتك ، وصحتك ، وثرائك ونجاحك .. يكمن في قدرتك الفائقة على اتخاذ القرارات .. أعظم اكتشاف يمكنك أن تقوم به هو أن تدرك الحقيقة الكبرى بداخلك وتعرف أن هنالك حكمة لا نهائية ، وقوة مستقرة بداخلك ، تمكنك من حل مشاكلك من أجل أن تصبح ثريا ، وسعيدا ، وحرا .. لقد ولدت لتعبد الله ثم لتكسب من حلاله وفضله ، فأنت مليئ بكل قوى الله التي وضعها بداخلك ..
القوة في الاختيار هي أن تختار القيمة المميزة والأكثر صلاحية لك ، فقدرتك على الاختيار وتحريك ما قمت باختياره يوضحان لك حقيقة قدرتك على الإبداع باعتبار أنك عبدالله وخليفته في الأرض .
في كل صباح عندما تستيقظ ، وقبل أن تسمح لتيار مشاغل اليوم باجتياحك تذكر الحقائق الأبدية التالية : تذكر أن خبراتك وظروفك هي في مجملها من اختيارك وتأكد وبشجاعة مما يلي :
أن اليوم هذا هو من أيام الله وفيه سأختار الانسجام ، والسلام ن والصحة الجيدة ، وحب الناس والجمال والوفرة والأمان ، وطالما أنني أؤمن بتلك الحقائق في الحياة فأنا أنشّط قوى عقلي الباطن التي تجبرني على التعبير عن إمكاناتي ، وأنا أعلم أنه من السهل على الله عز وجل أن يوفر لي كل الأشياء تماما كما يسهل عليه إنبعاث الزرع من حبة صغيرة ، وأحمد الله كثيرا على هذه الحقائق .
كل منا ومهما تكن ظروفه عليه أن يتذكر ويقوم بتلك الاختيارات يوميا ، فتلك قواعد الحياة ، وطالما تؤكد لنفسك ذلك ، فستنشط كل القوى التي أودعها الله بداخلك ، فعقلك الباطن يتقبل كل ما هو سهل تصديقه بعقلك الواعي ، كما أنه من السهل عليك تصديق المبادئ التي تجلب لك الانسجام والسلام والجمال والحب والفرح والمال الوفير والنجاح في مضارباتك اليومية .
استقبل يومك بأنك ستكسب في مضاربة هذا اليوم ، وتتمنى أن يكسب غيرك ، وسيحدث لك ذلك بمشيئة الله وعونه .