كل خميس
24-10-2003, 04:23 PM
بسم الله نبدأ
أثارني موضوع الأخ العزيز ممدي في سؤاله هل للأسم علاقة في شخصية صاحبه ؟ لكتابة هذا المقال
هناك علاقه بين الأسماء والأرقام وقوة كل أسم بحسب رقمه
ولكن كما هو حال الخمر في فوائده ومضاره فكانت غلبت مضاره على نفعه سبب في تحريمه
أيضا هذا الموضوع رغم مافيه من الأسرار العجيبه إلا أن السحرة والمنجمين هيمنوا على مضاره فكان تركه أولى
ولكن بما أن المنتدى للأسهم فيفترض أنه للمثقفين والمطلعين
ندخل في الموضوع:
كل إنسان له رقمه الخاص قد كتبه الله له
فمثلا أراد أحد الأصدقاء أن يسمي مولوده فهد = 8 وفي اللحظات الأخيره جدا غير الإسم قبل تثبيته في الأحوال المدنيه إلى عبد الإله =8 إذا لم يغير الرقم وإنما غير الإسم فقط
أمر آخر مختلف:
العديد من الناس حينما يكبر يفكر في تغيير إسمه والنتيجه أن رقم أسمه الجديد إما أن يكون نفس رقمه السابق أو أضعف ومن المستحيلات أن يكون الرقم للإسم الجديد أقوى من السابق
مثال :
أحد الزملاء غير إسمه من صلاح إلى صالح نفس الحروف وبالتالي نفس الرقم=3
والحديث يطول في هذا الأمر ويحتاج إلى جلسة (وخاصة على طعس وفي الليل ههههه) وإنما أردت تأكيد أن علاقة الإسم بصاحبه لاتكتفي بالتأثير في الشخصية فقط وإنما في أمور أكثر وأكبر
وقد يسأل أحد الأخوة كيف توصلت إلى هذا الأمر؟
الجواب : علوم المسلمين في العصور الوسطى التي أوصلتهم إلى الإعجاز الرقمي وفنونه وعلم الجبر وابتكار الصفر الذي كان ثورة في علم الأعداد وتصحيح لمؤلفات اليونان في العلوم العقليه كل هذا لم يعجزهم في الوصول إلى هذا العلم والذي مضاره أكثر من نفعه كما ذكرت سابقا
وأخيكم الفقير إلى عفو ربه مدمن قراءة وزيارة معارض الكتاب في الخارج وليس هنا لأن معارض الكتاب لدينا متشابهة كل سنة كالتي قبلها وأعانني على ذلك مجال التخصص الدراسي المحبب إلى نفسي
وأأسف على الإطالة كما كنت مترددا في كتابة الموضوع ولم أكتب مثله في أي منتدى عام آخر لأن مدارك العقول تختلف من شخص إلى آخر
وأستغفر الله العظيم من أي زلل
أثارني موضوع الأخ العزيز ممدي في سؤاله هل للأسم علاقة في شخصية صاحبه ؟ لكتابة هذا المقال
هناك علاقه بين الأسماء والأرقام وقوة كل أسم بحسب رقمه
ولكن كما هو حال الخمر في فوائده ومضاره فكانت غلبت مضاره على نفعه سبب في تحريمه
أيضا هذا الموضوع رغم مافيه من الأسرار العجيبه إلا أن السحرة والمنجمين هيمنوا على مضاره فكان تركه أولى
ولكن بما أن المنتدى للأسهم فيفترض أنه للمثقفين والمطلعين
ندخل في الموضوع:
كل إنسان له رقمه الخاص قد كتبه الله له
فمثلا أراد أحد الأصدقاء أن يسمي مولوده فهد = 8 وفي اللحظات الأخيره جدا غير الإسم قبل تثبيته في الأحوال المدنيه إلى عبد الإله =8 إذا لم يغير الرقم وإنما غير الإسم فقط
أمر آخر مختلف:
العديد من الناس حينما يكبر يفكر في تغيير إسمه والنتيجه أن رقم أسمه الجديد إما أن يكون نفس رقمه السابق أو أضعف ومن المستحيلات أن يكون الرقم للإسم الجديد أقوى من السابق
مثال :
أحد الزملاء غير إسمه من صلاح إلى صالح نفس الحروف وبالتالي نفس الرقم=3
والحديث يطول في هذا الأمر ويحتاج إلى جلسة (وخاصة على طعس وفي الليل ههههه) وإنما أردت تأكيد أن علاقة الإسم بصاحبه لاتكتفي بالتأثير في الشخصية فقط وإنما في أمور أكثر وأكبر
وقد يسأل أحد الأخوة كيف توصلت إلى هذا الأمر؟
الجواب : علوم المسلمين في العصور الوسطى التي أوصلتهم إلى الإعجاز الرقمي وفنونه وعلم الجبر وابتكار الصفر الذي كان ثورة في علم الأعداد وتصحيح لمؤلفات اليونان في العلوم العقليه كل هذا لم يعجزهم في الوصول إلى هذا العلم والذي مضاره أكثر من نفعه كما ذكرت سابقا
وأخيكم الفقير إلى عفو ربه مدمن قراءة وزيارة معارض الكتاب في الخارج وليس هنا لأن معارض الكتاب لدينا متشابهة كل سنة كالتي قبلها وأعانني على ذلك مجال التخصص الدراسي المحبب إلى نفسي
وأأسف على الإطالة كما كنت مترددا في كتابة الموضوع ولم أكتب مثله في أي منتدى عام آخر لأن مدارك العقول تختلف من شخص إلى آخر
وأستغفر الله العظيم من أي زلل