خالد2121
02-06-2010, 05:12 PM
إن الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها .. لتفوز بالسباق ..
فلا تكن الخيل أفطن منك .. !
فإنما الأعمال بالخواتيم
قال أحد السلف :
( المخلص : الذي يستر طاعاته كما يستر عيوبه )
يقول الحسن البصري:
من نافسك في دينك فنافسه ، ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره .
ويقول: المؤمن في الدنيا كالأسير يسعى في فكاك رقبته .
سئل الإمام أحمد متى يجد العبد لذة الراحة ؟ قال :
عند أول قدم يضعها في الجنــة .
جسمي على البرد لا يقوى .. ولا على شدة الحرارة ..
فكيف يقوى على حميم .. وقودها الناس والحجارة ؟؟ ..
" الامام الشافعي "
قال ابن تيميه
" والاستغفار أكبر الحسنات وبابه واسع .. فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو
رزقه أو تقلب قلبه .. فعليه بالتوحيد والاستغفار .. ففيهما الشفاء إذا كان بصدق وإخلاص "
قال أحد السلف
إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق .. ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر ..
واعلم أن الناجين قلة .. وأن زيف الدنيا زائل .. وأن كل نعمة دون الجنة فانية ..
وكل بلاء دون النار عافية ..
فقف محاسبا لنفسك قبل فوات الأوان
وقيل: من أكثر ذكر الموت أُكرم بثلاثة: تعجيل التوبة وقناعة القلب ونشاط العبادة
ومن نسي الموت عوجل بثلاثة :تسويف التوبة وترك الرضا بالكفاف والتكاسل في العبادة
و يقول أخر
إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمالهم .. لم يروا ثوابا أفضل من ذكر الله تعالى ..
فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون : ماكان شيء أيسر علينا من الذكر ..
فاللهم ارزقنا ألسنة رطبة بذكرك وشكرك ..
لما كبر خالد بن الوليد ..
أخذ المصحف .. وبكى وقال .. " شغلنا عنك الجهاد " ..
فكيف و نحن الآن .. مالذي شغلنا عنه ...
غير الدنيا وحطامها ..
فاللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصته
ساهم بالنشر فالدال على الخير كفاعله
منقول مع بعض الإضافات
فلا تكن الخيل أفطن منك .. !
فإنما الأعمال بالخواتيم
قال أحد السلف :
( المخلص : الذي يستر طاعاته كما يستر عيوبه )
يقول الحسن البصري:
من نافسك في دينك فنافسه ، ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره .
ويقول: المؤمن في الدنيا كالأسير يسعى في فكاك رقبته .
سئل الإمام أحمد متى يجد العبد لذة الراحة ؟ قال :
عند أول قدم يضعها في الجنــة .
جسمي على البرد لا يقوى .. ولا على شدة الحرارة ..
فكيف يقوى على حميم .. وقودها الناس والحجارة ؟؟ ..
" الامام الشافعي "
قال ابن تيميه
" والاستغفار أكبر الحسنات وبابه واسع .. فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو
رزقه أو تقلب قلبه .. فعليه بالتوحيد والاستغفار .. ففيهما الشفاء إذا كان بصدق وإخلاص "
قال أحد السلف
إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق .. ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر ..
واعلم أن الناجين قلة .. وأن زيف الدنيا زائل .. وأن كل نعمة دون الجنة فانية ..
وكل بلاء دون النار عافية ..
فقف محاسبا لنفسك قبل فوات الأوان
وقيل: من أكثر ذكر الموت أُكرم بثلاثة: تعجيل التوبة وقناعة القلب ونشاط العبادة
ومن نسي الموت عوجل بثلاثة :تسويف التوبة وترك الرضا بالكفاف والتكاسل في العبادة
و يقول أخر
إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمالهم .. لم يروا ثوابا أفضل من ذكر الله تعالى ..
فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون : ماكان شيء أيسر علينا من الذكر ..
فاللهم ارزقنا ألسنة رطبة بذكرك وشكرك ..
لما كبر خالد بن الوليد ..
أخذ المصحف .. وبكى وقال .. " شغلنا عنك الجهاد " ..
فكيف و نحن الآن .. مالذي شغلنا عنه ...
غير الدنيا وحطامها ..
فاللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصته
ساهم بالنشر فالدال على الخير كفاعله
منقول مع بعض الإضافات