المحررالإقتصادي
27-05-2010, 02:30 PM
http://www.burnews.com/infimages/myuppic/4bf82d787189d.jpg
كشف متخصص في سوق المقاولات، أمس، أن قطاع المقاولات في السعودية تبلغ استثماراته حاليا ما يقارب 200 مليار ريال، ويضم أكثر من 120 ألف مقاول و 90 ألف مؤسسة وشركة، وأكثر من مليون و 200 ألف عامل، ومن المتوقع أن يكبر حجم سوق المقاولات في السعودية لأكثر من 300 مليار ريال بحلول عام 2015، لكبر حجم المشاريع التوسعية التي تقوم بها الدولة لتوفير معيشة أفضل، وفتح المزيد من فرص العمل مستقبلا.
وقال المدير العام لمؤسسة «مستقبل الميكانيكا» زاهر موسى، خلال تدشين نائب الأمين العام للغرفة التجارية الصناعية بالرياض، حمد الحميدان، لفرع المؤسسة الجديد بحضور عدد من رجال الأعمال والمتخصصين في أعمال المقاولات والتمديدات الأرضية: إن هذا الحجم السوقي الكبير يحتاج إلى مؤسسات داعمة له تمده بالتجهيزات والمعدات التي يحتاج إليها مختلف المقاولين، ومن هذا المنطلق جاء الاستثمار بمؤسسة «مستقبل الميكانيكا» لتساهم في إمداد المقاولين بكافة المستلزمات المهمة التي يحتاجون إليها في أعمالهم الإنشائية.
وأشار الحميدان إلى أن دعم الغرفة للمؤسسات الوطنية، يشجع المشاريع الوطنية والمستثمرين في النشاطات التي تخدم الوطن والمواطن: «فهي تعتمد على مشتركيها، ونجاحهم هو النجاح الأول لها، ونجاح الغرفة ليس بعدد المشتركين وإنما بما يحققه المشتركون من نجاح وتواصل مع الغرفة التجارية، وإبلاغ المشتركين للغرفة التجارية بالمعوقات التي تواجههم في أعمالهم ونشاطاتهم التجارية».
كشف متخصص في سوق المقاولات، أمس، أن قطاع المقاولات في السعودية تبلغ استثماراته حاليا ما يقارب 200 مليار ريال، ويضم أكثر من 120 ألف مقاول و 90 ألف مؤسسة وشركة، وأكثر من مليون و 200 ألف عامل، ومن المتوقع أن يكبر حجم سوق المقاولات في السعودية لأكثر من 300 مليار ريال بحلول عام 2015، لكبر حجم المشاريع التوسعية التي تقوم بها الدولة لتوفير معيشة أفضل، وفتح المزيد من فرص العمل مستقبلا.
وقال المدير العام لمؤسسة «مستقبل الميكانيكا» زاهر موسى، خلال تدشين نائب الأمين العام للغرفة التجارية الصناعية بالرياض، حمد الحميدان، لفرع المؤسسة الجديد بحضور عدد من رجال الأعمال والمتخصصين في أعمال المقاولات والتمديدات الأرضية: إن هذا الحجم السوقي الكبير يحتاج إلى مؤسسات داعمة له تمده بالتجهيزات والمعدات التي يحتاج إليها مختلف المقاولين، ومن هذا المنطلق جاء الاستثمار بمؤسسة «مستقبل الميكانيكا» لتساهم في إمداد المقاولين بكافة المستلزمات المهمة التي يحتاجون إليها في أعمالهم الإنشائية.
وأشار الحميدان إلى أن دعم الغرفة للمؤسسات الوطنية، يشجع المشاريع الوطنية والمستثمرين في النشاطات التي تخدم الوطن والمواطن: «فهي تعتمد على مشتركيها، ونجاحهم هو النجاح الأول لها، ونجاح الغرفة ليس بعدد المشتركين وإنما بما يحققه المشتركون من نجاح وتواصل مع الغرفة التجارية، وإبلاغ المشتركين للغرفة التجارية بالمعوقات التي تواجههم في أعمالهم ونشاطاتهم التجارية».