أبو عبدالعزيز السلطي
09-09-2009, 08:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على خير المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة و التسليم.
قدر الله عز و جل بإصابة الوالد الغالي بسرطان الرئه و هو مازال يتعالج من هذا
المرض الخبيث. الحمد لله على كل حال. و لا نقول إلا ما يرضي ربنا إنه نعم المولى و نعم
النصير. اٍسأل الله عز و جل بأن يعجل له بالشفاء و كافة مرضى المسلمين. إنه سميع مجيب.
بلغني من أكثر من زميل عن العلاج بألبان الإبل و أبوالها من هذا المرض الخبيث و هو موجود
في الطب النبوي الشريف و لست متاكد إذا كان قد ذكر في كتاب الطب النبوي. أما الحديث المذكور
في هذا الخصوص فهو:
عن أنس رضي الله عنه : { أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَلْحَقُوا
بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَلَحَتْ
أَبْدَانُهُمْ فَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَسَاقُوا الإبلَ فَبَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَبَعَثَ فِي طَلَبِهِمْ فَجِيءَ بِهِمْ فَقَطَعَ
أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ }
رواه كلٌّ من : البخاري ( 1 / 69 و 382 - 2 / 251 – 3 / 119 - 4 / 58 و 299 ) ومسلم
( 5 / 101 ) وأبوداود ( 4364 – 4368 ) والنسائي ( 1 / 57 – 2 / 166 ) والترمذي
( 1 / 16 – 2 / 3 ) وابن ماجه ( 2 / 861 و 2578 ) والطيالسي ( 2002 ) والإمام أحمد
( 3 / 107 و 163 و 170 و 233 و 290 )
من طرق كثيرة عن أنس بن مالك رضي الله عنه : { أن ناساً من عرينة قدموا على رسول الله صلى
الله عليه وسلم المدينة فاجتووها ، فقال لهم رسول الله عليه وسلم : إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل
الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا ، فصحّوا ، ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن
الإسلام ، وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في
أثرهم ، فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ، وسمَّل أعينهم ، وتركهم في الحرة حتى ماتوا } وهذا سياق
الإمام مسلم .
و ما فتئت بإقناع الوالد بإستخدام هذه الطريقه المجربه من أكثر من شخص و كانت لها الشفاء
التام بإذن الله. كذلك بلغني من أحد الإخوان من هيئة الإعجاز العلمي للقرأن بالمنطقه الغربيه عن
طبيبه في جامعة الملك عبدالعزيز قد أعدة دراسه رسميه و أبحاث في هذا الموضوع. و قد حصلت
على موقعها الرسمي في هذا الخصوص. و هو على هذا الرابط.
http://www.kau.edu.sa/fkhorshid/arabicindex.htm
أرجو من الله العلي القدير بأن يستفاد منه و من التفاصيل الطبيه و العلميه الموجوده في
الموقع. فبه الوصفه المأخوذه من الأشخاص الذين تعافوا من هذا المرض الخبيث.
اللهم أشفي جميع مرضى المسلمين.
و لكم جزيل الشكر على الدعاء.
أخوكم: أبوعبدالعزيز السلطي.
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على خير المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة و التسليم.
قدر الله عز و جل بإصابة الوالد الغالي بسرطان الرئه و هو مازال يتعالج من هذا
المرض الخبيث. الحمد لله على كل حال. و لا نقول إلا ما يرضي ربنا إنه نعم المولى و نعم
النصير. اٍسأل الله عز و جل بأن يعجل له بالشفاء و كافة مرضى المسلمين. إنه سميع مجيب.
بلغني من أكثر من زميل عن العلاج بألبان الإبل و أبوالها من هذا المرض الخبيث و هو موجود
في الطب النبوي الشريف و لست متاكد إذا كان قد ذكر في كتاب الطب النبوي. أما الحديث المذكور
في هذا الخصوص فهو:
عن أنس رضي الله عنه : { أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَلْحَقُوا
بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَلَحَتْ
أَبْدَانُهُمْ فَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَسَاقُوا الإبلَ فَبَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَبَعَثَ فِي طَلَبِهِمْ فَجِيءَ بِهِمْ فَقَطَعَ
أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ }
رواه كلٌّ من : البخاري ( 1 / 69 و 382 - 2 / 251 – 3 / 119 - 4 / 58 و 299 ) ومسلم
( 5 / 101 ) وأبوداود ( 4364 – 4368 ) والنسائي ( 1 / 57 – 2 / 166 ) والترمذي
( 1 / 16 – 2 / 3 ) وابن ماجه ( 2 / 861 و 2578 ) والطيالسي ( 2002 ) والإمام أحمد
( 3 / 107 و 163 و 170 و 233 و 290 )
من طرق كثيرة عن أنس بن مالك رضي الله عنه : { أن ناساً من عرينة قدموا على رسول الله صلى
الله عليه وسلم المدينة فاجتووها ، فقال لهم رسول الله عليه وسلم : إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل
الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا ، فصحّوا ، ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن
الإسلام ، وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في
أثرهم ، فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ، وسمَّل أعينهم ، وتركهم في الحرة حتى ماتوا } وهذا سياق
الإمام مسلم .
و ما فتئت بإقناع الوالد بإستخدام هذه الطريقه المجربه من أكثر من شخص و كانت لها الشفاء
التام بإذن الله. كذلك بلغني من أحد الإخوان من هيئة الإعجاز العلمي للقرأن بالمنطقه الغربيه عن
طبيبه في جامعة الملك عبدالعزيز قد أعدة دراسه رسميه و أبحاث في هذا الموضوع. و قد حصلت
على موقعها الرسمي في هذا الخصوص. و هو على هذا الرابط.
http://www.kau.edu.sa/fkhorshid/arabicindex.htm
أرجو من الله العلي القدير بأن يستفاد منه و من التفاصيل الطبيه و العلميه الموجوده في
الموقع. فبه الوصفه المأخوذه من الأشخاص الذين تعافوا من هذا المرض الخبيث.
اللهم أشفي جميع مرضى المسلمين.
و لكم جزيل الشكر على الدعاء.
أخوكم: أبوعبدالعزيز السلطي.