أسرار فصائل الدم

[بنت_الجزيرة]

كانت عمليات نقل الدم للمحتاج إليه تكون سبباً بإذن الله في نجاة المصاب و تارة أخرى سبباً للإجهاز عليه ..

و بقي ذلك سراً حيّر العلمــــاء لفترة طويلة حتى كتب الله الفرج على يد الطبيب النمساوي Landsteiner في عام 1900 م ...

استطاع الطبيب النمساوي بعد دراسة عينات عديدة لدماء البشر إلى إكتشاف نوعين من البروتينات المعروفة علمياً بـ (( الأنتيجينـــــات )) رمز لأحدهما بـ (( A )) و للآخــر بـ (( B )) ...

فإذا اجتمع الأنتيجينان A و B في الدم كانت الفصيلة ... AB ..

و إذا خلا منهما الدم كانت الفصيلة ... O ..

إذا ظهر في الدم أنتيجين A وحده كانت الفصيلة ... A ..

إذا ظهر أنتيجين B وحده في الدم كانت الفصيلة ... B ...

على أساسه صنّف الدم البشري إلى الفصائل الأربعة المعروفة O، AB، B، A

آلية تبادل الدم ...

فصيلة AB تستقبل جميع الفصائل و لا نعطي إلا فصيلة AB ..

فصيلة A تستقبل من O و A و تعطي AB و A ..

فصيلة B تستقبل من B و O و تعطي AB و B ..

فصيلة O تستقبل O فقط و تعطي جميع الفصائل ...

أما ((الســــالب )) و (( الموجب )) فتخص مادة بروتينية إضافية إن ظهرت في الدم تكون الفصيلة موجبة و إذا لم تظهر تكون الفصيلة ســـالبة و الفصائل الموجبة أكثر انتشاراً لأنها توّرث كصفة سائدة و من هنا تكون الفصائل السالبة نادرة ...

و نظــام الجهاز المناعي في الجسم عجيبٌ فريد فهو يكوّن أجساماً مضادة لأي بروتين غريب يصل للدم و هذا ما يفسّر لنا عدم إمكانية نقل دم A لآخر دمه B أو العكس ..

كما أنّ مثلا .. O السالبة تعطي O الموجبة لكن العكس غير صحيح فلا يمكن لـ O الموجبة أن تمنح الـO السالبة لوجود تلك المادة البروتينية الإضافية فيستنكرها جهاز المناعة فتتكون أجسام مضادة لها فيحدث ما يشبه الحرب بين جهاز المناعة و تلك الجسيمات ...

إذاّ الفصائل السالبة تعطي الموجبة و ليس العكس مع بقاء آلية النقل كما ذكرت سابقا ...

فصائل الدم ونسبها في البشر..

هنالك الكثير من الإحصائيات القديمة والحديثة.. ومن أحدثها :


أكثر من 55% من البشر حسب الإحصاءات الدولية هم من فصيلة الدم O

ثم A بنسبة 22%

ثم B بنسبة 21%

الباقي وهي الأندر AB

باعتماد العامل الريزي (موجب وسالب) فإن AB - هي الأندر على الإطلاق.. ولكن لا مشكلة في هذه الندرة كونها تأخذ من جميع أنواع الدم.. وكذلك للتالية في الندرة AB+

يليهما ندرة وأكثرهم خطورةً O- بسبب عدم تمكن أفرادها من استقبال غير O- إضافةٍ إلى قلة أفرادها.. (يشكلون تقريباً 12%) من البشرية.


O هي الفصيلة الكريمة و AB هي البخيلة.. أما الطباع فلا زالت هنالك دراسات غير مؤكدة حتى الآن..


بالنسبة لموضوع الزواج..

لا يشكل الأمر بالنسبة للرجل أي مشكلة.. بالنسبة للمرأة إذا كانت - وزوجها موجب وطلع الطفل + هنا المشكلة العويصة.. ومع ذلك فالحل أصبح متوفراً بحقنة من مضادات المولدات …

أثناء بحثي في نفس الموضوع..حصلت على هذه الجداول الشيقة.. أتمنى أن تحوز على إعجابكم

http://www.canadiancrc.com/images/Paternity_Blood_type_Chart.jpg
http://www.canadiancrc.com/images/Paternity_Blood_type_Chart.jpg

ما لون بالأزرق : احتمالات فصائل دم الأب
ما لون بالزهري : احتمالات فصائل دم الأم
و ما لون بالأصفر : احتمالات فصائل الابن

لكم مني أطيب تحيه

[manaotaibi]

جزاك الله خير على هذا الموضوع اللي حقيقه كثير من الناس يجهلونه

[فهد88]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بارك الله فيك أختي الغالية / بنت_الجزيرة ... وجزاك الله خيراً عن هذه الإفادة عن أسرار فصائل الدم

مع تحيات مغلي الجميع: فهد88

[د. أحمد الخضير]

موضوع جيد وطرح متميز لما فيه من المعلومات التي تهم الجميع

وخصوصا أصحاب الفصائل السالبه لاسيما السيدات الحوامل

جزاك الله خير على وضعه بهذه الصيغه السهله لمن يريد ان يستفيد.

[فداالخالد]

أشكرك بنت الجزيرة على هذة المعلومات

و أشجع دائما الاشخاص للتبرع بالدم حتى يبقى الخير دائما و ان احتاج اي مريض الية فيجدة

[فداالخالد]

موضوع جيد وطرح متميز لما فيه من المعلومات التي تهم الجميع

وخصوصا أصحاب الفصائل السالبه لاسيما السيدات الحوامل

جزاك الله خير على وضعه بهذه الصيغه السهله لمن يريد ان يستفيد.

سؤالي الى د. البيرمول

ربما ليس في صلب الموضوع
و لكن هل التبرع ببلازما الدم يخضع لنفس شروط نوع الدم او بصيغة أخرى

هل يستطيع صاحب نوع الدم التبرع ببلازما الدم (صفائح الدم) لغير نوع دم ام لا يشترط ذالك

[بنت_الجزيرة]

الأعزاء

manaotaibi

فهد88

البيرمول

فداالخالد


http://theshark2005.jeeran.com/photos/1356327_l.jpg

[بنت_الجزيرة]

فكرة علاقة فصائل الدم بالغذاء المناسب والحمية هي فكرة جذبت الكثير ولعل السبب هو بساطتها وتقبلهم لهذه العلاقة التي قد تبدو منطقية لغير المختصين. خرج بهذه النظرية أمريكي يدعى الدكتور دي اداموا في كتاب تصدر قائمة أفضل الكتب مبيعا وترجم لأكثر من خمسين لغة وحقق نجاحا كبيرا. بل أن مبيعات هذا الكتاب أضافت الكثير لحساب الدكتور دي اداموا البنكي لكنها حولت رصيده العلمي إلى صفر في نظر الكثير من المختصين. ولكنه لايزال يحارب من أجل نظريته التي تحولت إلى ماركة تجارية مسجلة
واستمر في تأليف ونشر عدد من الكتب التي تدور كلها تقريبا حول ذات الموضوع


تعتمد هذه النظرية على ركيزتين:


الأولى أن فصائل الدم تطورت مع الإنسان منذ وجوده. فهو يدعي أن الأنسان البدائي كان يحمل فصيلة الدم O و بمرور السنين تطورت هذه الفصيلة إلى فصيلة الدم A و B. وبالتالي يجب أن ننظر لنوع الغذاء الذي كان يتناوله الإنسان في مراحل تطوره كي نعلم ماهو أفضل غذاء مناسب له!! فمثلا بما أن "الإنسان البدائي" كان يحصل على غذائه عن طريق الصيد فلذلك أفضل غذاء مناسب للأشخاص الذين فصيلة دمهم O هو الغذاء الغني باللحوم


الثانية أنه هناك مركبات تسمى ليكتينات أو بروتينات صمغية في أصناف الغذاء تتفاعل مع فصائل الدم بشكل مختلف وبالتالي يقترح الدكتور ادامو أن الأشخاص يجب أن يتناولوا المأكولات التي تحتوي على ليكتينات متطابقة مع فصائل دمهم وبناء على ذلك خرج لنا بقائمة من الأطعمة لما يجب وما لا يجب أن نتناوله بناء على فصائل الدم لدينا.


الحقيقة أن هذه النظرية منسوفة من أصلها فمعظم الدراسات تشير أن فصائل الدم لم تتطور بهذه الطريقة الرومانسية التي يقترحها اداموا ولا الليكتينات تتفاعل مع فصائل الدم بالطريقة التي ضخمها وكأنها المسؤول الرئيسي عن كل مشاكل التغذية لدى البشر.


ولو فرضنا جدلا وأردنا أن نتبع الدكتور اداموا لأخر الطريق فإن السؤال التالي الذي يجب أن يطرح عليه هو

هل لديك من الدراسات مايثبت هذه النظرية؟


فكل المختصين في العلوم الطبية يعلمون أنه لا يمكن أن تبني مثل هذه الإدعائات دون عمل دراسات إكلينيكية وهو السؤال الذي طرحه الكثير على ادامو عند طرحه لنظريته.


وللإجابة على هذا السؤال الملح إدعى الدكتور ادامو أنه في الأطوار الأخيرة من دراسات إكلينيكيه أثبتت بالفعل صحة نظريته وأنه سوف ينشرها قريبا في مجلات علمية قال هذا الكلام في كتابه الصادر عام 1996ولكننا لا نزال بعد أكثر من12 عاما ننتظر نتائج هذه الدراسات التي لم ترى النور بعد.

فيا ترى ما هو السبب؟؟

هل أثبتت الدراسات عكس ما يدعيه أم أنه لم تكن هناك دراسات من الأساس؟

لذلك ليس بالغريب أن يشكك البعض في أمانة الدكتور اداموا العلمية.

حاليا يعتقد معظم المختصين في التغذية ببطلان نظرية الحمية المبنية على فصائل الدم ليس هذا فحسب بل إن الكثير من الهيئات العلمية تحذر منها ليس فقط لأنها لا تستند على أساس علمي لكن أيضا لكونها قد تؤدي لمخاطر صحية مشيرين إلى أنها ادعاءات طبية مضللة.

مضيفين إن هذا النوع من الحمية... ليس له أساس علمي أو صحي ولا توجد دراسات آمنة أو فاعلة منشورة في مجلات علمية محكمة كما أن القائمين على ترويج هذا النوع من الحمية غير مؤهلين أو متخصصين في علوم الغذاء أو التغذية كما انه لم يتم اعتمادها من أي جهة أو مؤسسة صحية أو علمية معتمدة مثل منظمة الصحة العالمية أو ادارة الغذاء والدواء الامريكية أو وزارة الصحة السعودية أو الجمعية السعودية للغذاء والتغذية أو ميو كلينك بامريكا أو جمعية الحمية الامريكية وغير ذلك من الجهات المعتمدة"


تقبلوا تحياتي .

[بنت_الجزيرة]

شخصيتك من فصيلة دمك

بالنسبة لي فقد تطابق ما كتب عن فصيلة دمي على شخصيتي... فهل ينطبق عليك؟؟؟ إقرا و شوف :503:


إذا كنت تنتمي إلى الفصيلة ( O : )

إن الشخصية التي تنتمي إلى هذه الفصيلة سواء كانت رجلاً أ م امرأة هي شخصية منفتحة ومنبسطة

وعنيدة ونشيطه. . وهي أيضاً شخصية سريعة الغضب وكريمه كما تتصف عموماً بالغيرة لذلك فصاحبها

عادة ما يتجنب الرذيلة ونادراً ما يشعر بالحقد . . . . وهي شخصية واقعية ومنظمة وقادرة على التركيز

بسهولة وتتلخص عيوبها في كونها شخصية عدوانية إلى حد ما وسريعة الاستثارة وعنيدة. . . . . وهي

أحياناً شخصية متعجرفة تحتقر الآخرين


إذا كنت تنتمي للفصيلة (a : )

أما من ينتمي إلى هذه الفصيلة فهو إنسان منظم ومتوازن منتج ومخلص في الحب فالعقل لديه يطغى

على العاطفة. . . لدية اتزان داخلي ومشاعره المستقره تساعده على الصمود في مواجهة الاغراءات

الخارجية والمغامرات وتجعله أكثر استقراراً من غيره في الحب والزواج . أما بالنسبة لعيوبه ونقاط

ضعفه فتتلخص في الآتي : تشاؤم مزمن وخجل وميل إلى البطء والانزواء ونقص الثقة في النفس


إذا كنت تنتمي للفصيله(b) :


إذا كنت تنتمي لهذه الفصيله فأنت شخص عاطفي سريع البديهية متميز ومبتكر فهي الفصيلة التي ينتمي

إليها العديد من الفنانين والمبدعين . . ومن ينتمي لهذه الفصيلة هو عادة إنسان هادئ الأعصاب

وجذاب . . . . كما ان ردود أفعاله تأتي دائماً مفاجئة بحيث لا يمكن التنبوء بها . . . وعلى الجانب الآخر

نجد ان من ينتمي لهذه الفصيلة هو إنسان فوضوي يميل إلى الوحدة والاكتئاب المؤقت( في معظم

الأحوال) كما أن أصحاب هذه الفصيلة هم عادة أشخاص متمردون غير مطيعين


إذا كنت تنتمي للفصيله(ab) :


من ينتمي لهذه الفصيلة هو في الغالب إنسان حساس جداً سريع البديهية وعقلاني معنى انه يلجأ للعقل

أكثر من لجوئه للعاطفة في موازنة أموره. . . كما أنه يصعب التنبؤ بتحركاته وردود أفعاله . . إلى

جانب ذلك فهو يتميز ب الكرم والهدوء . . وهو إنسان اجتماعي ودبلوماسي من الدرجة الأولى

أما نقاط ضعفه فتتلخص في كونه سريع الغضب ومتردد وفيه رغبه في التكتم الشديد.




http://dc04.arabsh.com/i/00337/624j4axati0r.gif

[د. أحمد الخضير]

فكرة علاقة فصائل الدم بالغذاء المناسب والحمية هي فكرة جذبت الكثير ولعل السبب هو بساطتها وتقبلهم لهذه العلاقة التي قد تبدو منطقية لغير المختصين. خرج بهذه النظرية أمريكي يدعى الدكتور دي اداموا في كتاب تصدر قائمة أفضل الكتب مبيعا وترجم لأكثر من خمسين لغة وحقق نجاحا كبيرا. بل أن مبيعات هذا الكتاب أضافت الكثير لحساب الدكتور دي اداموا البنكي لكنها حولت رصيده العلمي إلى صفر في نظر الكثير من المختصين. ولكنه لايزال يحارب من أجل نظريته التي تحولت إلى ماركة تجارية مسجلة
واستمر في تأليف ونشر عدد من الكتب التي تدور كلها تقريبا حول ذات الموضوع


تعتمد هذه النظرية على ركيزتين:


الأولى أن فصائل الدم تطورت مع الإنسان منذ وجوده. فهو يدعي أن الأنسان البدائي كان يحمل فصيلة الدم O و بمرور السنين تطورت هذه الفصيلة إلى فصيلة الدم A و B. وبالتالي يجب أن ننظر لنوع الغذاء الذي كان يتناوله الإنسان في مراحل تطوره كي نعلم ماهو أفضل غذاء مناسب له!! فمثلا بما أن "الإنسان البدائي" كان يحصل على غذائه عن طريق الصيد فلذلك أفضل غذاء مناسب للأشخاص الذين فصيلة دمهم O هو الغذاء الغني باللحوم


الثانية أنه هناك مركبات تسمى ليكتينات أو بروتينات صمغية في أصناف الغذاء تتفاعل مع فصائل الدم بشكل مختلف وبالتالي يقترح الدكتور ادامو أن الأشخاص يجب أن يتناولوا المأكولات التي تحتوي على ليكتينات متطابقة مع فصائل دمهم وبناء على ذلك خرج لنا بقائمة من الأطعمة لما يجب وما لا يجب أن نتناوله بناء على فصائل الدم لدينا.


الحقيقة أن هذه النظرية منسوفة من أصلها فمعظم الدراسات تشير أن فصائل الدم لم تتطور بهذه الطريقة الرومانسية التي يقترحها اداموا ولا الليكتينات تتفاعل مع فصائل الدم بالطريقة التي ضخمها وكأنها المسؤول الرئيسي عن كل مشاكل التغذية لدى البشر.


ولو فرضنا جدلا وأردنا أن نتبع الدكتور اداموا لأخر الطريق فإن السؤال التالي الذي يجب أن يطرح عليه هو

هل لديك من الدراسات مايثبت هذه النظرية؟


فكل المختصين في العلوم الطبية يعلمون أنه لا يمكن أن تبني مثل هذه الإدعائات دون عمل دراسات إكلينيكية وهو السؤال الذي طرحه الكثير على ادامو عند طرحه لنظريته.


وللإجابة على هذا السؤال الملح إدعى الدكتور ادامو أنه في الأطوار الأخيرة من دراسات إكلينيكيه أثبتت بالفعل صحة نظريته وأنه سوف ينشرها قريبا في مجلات علمية قال هذا الكلام في كتابه الصادر عام 1996ولكننا لا نزال بعد أكثر من12 عاما ننتظر نتائج هذه الدراسات التي لم ترى النور بعد.

فيا ترى ما هو السبب؟؟

هل أثبتت الدراسات عكس ما يدعيه أم أنه لم تكن هناك دراسات من الأساس؟

لذلك ليس بالغريب أن يشكك البعض في أمانة الدكتور اداموا العلمية.

حاليا يعتقد معظم المختصين في التغذية ببطلان نظرية الحمية المبنية على فصائل الدم ليس هذا فحسب بل إن الكثير من الهيئات العلمية تحذر منها ليس فقط لأنها لا تستند على أساس علمي لكن أيضا لكونها قد تؤدي لمخاطر صحية مشيرين إلى أنها ادعاءات طبية مضللة.

مضيفين إن هذا النوع من الحمية... ليس له أساس علمي أو صحي ولا توجد دراسات آمنة أو فاعلة منشورة في مجلات علمية محكمة كما أن القائمين على ترويج هذا النوع من الحمية غير مؤهلين أو متخصصين في علوم الغذاء أو التغذية كما انه لم يتم اعتمادها من أي جهة أو مؤسسة صحية أو علمية معتمدة مثل منظمة الصحة العالمية أو ادارة الغذاء والدواء الامريكية أو وزارة الصحة السعودية أو الجمعية السعودية للغذاء والتغذية أو ميو كلينك بامريكا أو جمعية الحمية الامريكية وغير ذلك من الجهات المعتمدة"


تقبلوا تحياتي .


طرح متميز ومعلومات مفيده
وللأسف مأشرت اليه من أن البعض أثراء من هذه الطريقه صحيح.


وقد إستغلها أصحاب المستشفيات الخاصه إستغلالاً بشعاً استزف الكثير من جيوب الباحثين عن الرشاقه بسهوله !!


وقد كان تحرك وزاره الصحه السعوديه متأخر عندما اصدرت تحذر من أن هذه المعلومات غير صحيحه .