كل يوم خميس ... على المحبة نلتقي ... (( مواضيع مدمجه ))

[زيــنــه]

http://ta4arab.com/up/uploads/7843ebabde.bmp






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






ربما تتوقف هذه الزاوية لمدة أسبوعين نظراً لتمتعي بإجازتي



أراكم - إن شاء الله تعالى على خير - وما بعد الانتظار إلا الانتظار .. للتقوى ... للسعادة .. والمسرة.

دعواتكم لي... ودعواتي لكم بأن يحفظكم الله تعالى في الحل والسفر


مغلي الجميع: فهد88



لانني شخصيا تعودت كل خميس على قراءة موضوع الاخ العزيز فهد .. لاحظت اليوم بوجود نقص في روتيني الخميسي ..
وانا على يقين ان هناك من أتاه نفس الشعور .. لذلك أحببت واتمنى أن تروق الفكره للجميع أن أقوم بجمع كل مواضيع الأخ فهد في موضوع واحد حتى لانفقد زاويتنا ..
متمنيه أن يعود لنا إن شاء الله لمواصلة كتابته الخميس القادم إن شاء الله ..

[زيــنــه]

المنتدى – بيتنا الثاني


أشعر بالفخر والسعادة بالانتماء لهذا المنتدى - منتديات شبكة تداول الاقتصادية – الرائع والمتكامل بروعة إدارته ومشرفيه وأعضائه الكرام ... وربما أن هناك من يشاطرني الرأي من الأخوة الزملاء الأعضاء في ذلك وبقية رواد المنتدى ونخبه الاقتصادية الأفاضل ... لكونه أصبح بيتنا الثاني من حيث المداومة والملازمة به ومعه يومياً .... وقد يتساءل الكثير من الزوار والأعضاء لماذا / وبماذا يتميز هذا المنتدى عن غيره من بقية المنتديات الأخرى؟
وقد أجد نفسي مؤكداً أن الإجابة عن السؤال السابق تتمحور في التالي: أن هذا المنتدى يقع في واجهة وطليعة المنتديات الاقتصادية بالمملكة العربية السعودية ويتسم باتساع قاعدته وشعبيته التي جاءت نتيجة محافظته على المصداقية والشفافية في تعزيز ثقافة من ينتمي إليه استثمارياً... ومجتمعين تحت مظلته أخوة زملاء محبة وانتماءً، إضافة إلى ما يجده المتداول من أقسام كثيرة تشبع رغباته ومن أهم تلك الأقسام المتابعة اليومية التي يتواجد فيها نخبة من المحللين الذين يبذلون الخير كل الخير للبقية الباقية سواءً بالإجابة عن استفساراتهم أو تبصيرهم لحركة السهم / الأسهم وأخذ آرائهم وقراءة أطروحاتهم للإفادة والاستفادة مما يطرح في هذا المنتدى.
لذا فإن مما يميز هذا المنتدى كذلك إدارته الفاعلة حيث لا تتردد في اتخاذ الإجراءات المناسبة مهما كانت الحجج والمبررات ضد أية سلوكات وتصرفات أو تجاوزات لا أخلاقية على صعيد المشاركات أو طرح الموضوعات حيث تأتي تقريباً من فئة مندسة من بين الأعضاء ليأتي تطبيق القرارات على من يخالف اللوائح والأنظمة في حق المخالفين والمتجاوزين لنظام المنتدى نتيجة على من يهددون بسلوكهم المشين وتصرفاتهم ونواياهم اختراق أمن المنتدى وحرمته ويشوهون جماله، لأنهم بعملهم هذا بعيدون كل البعد عن الأهداف السامية والنبيلة للمنتدى، فالممارسات الدخيلة لا تهاون معها وعلى الكل أن يتحمل مسؤوليته مهما كانت الممارسات عبر ما يطرح من آراء شخصية ينبغي أن يتحملها صاحبها فقط، وفي تقديري الشخصي فإن العقاب هو الوجه الحقيقي الذي يجب أن يتمتع به هذا المنتدى، لكن طالما أن هناك عقابا وحساباً فإن هناك ما يقابله مكافأة وتحفيز الملتزم لصاحب الانتماء والسلوك الايجابي المثالي، الذي يستحق المكافأة من خلال ما تمثلت به إدارة المنتدى من تفاعل بشكل آخر من منح الأعضاء المميزين ميزات وصفات مثل مشرف أو محلل فني أو مالي أو عضو مميز أو كاتب مميز إلخ ... وهذه مبادرات جميلة وأجندة تتصف بها إدارة المنتدى الرائعة وبذلك تكون الإدارة هنا واقعية ومتوازنة بين ممارسة العقاب والثواب لتكون بذلك بعيدة كل البعد عن الفجوة / الفجوات بين العقاب والثواب التي ربما تستغل من قبل البعض فكل ما سبق سيسهم بفاعلية وسيساعد كثيرا على المحبة وروابط الأخوة على أسس ومبادئ ومعايير أخلاقية والأهم في ذلك اجتماع الأخوة النابع من الدين الإسلامي في هذا المنتدى مما يؤدي بالتالي إلى ترسيخ تلك المودة، والانتماء إليه، والتفاعل معه بوصف ذلك سلوكاً وممارسة وتأصيلاً لمعنى الانتماء بمعانيه، وتحفيزاً للمعرف المتميز باحتضانه فكراً، وثقافة، ووعياً داخل وجدان المنتدى حباً، وفهماً، دون تعصب، ودون فكر إقصائي، أو سلوك فئوي، أو مذهبي، أو عقدي، أو عرقي، ومن هذا يعيش الأعضاء أصحاء متصالحين مع أنفسهم ومع الآراء المخالفة إليهم، فأغلب الممارسات تندرج في توجه يحافظ على المكتسبات، وينمي الوعي الجمعي، ويكرس المسؤولية التي يحملها كل معرف في سبيل الأخوة، وتكامل الوعي فلا أحد يستطيع التهرب، أو الاتكال والتنصل من المسؤولية ، وإلقاء العبء على الآخر تجاه الاختلاف في طرح الآراء التي هي من سنة الحياة والتي ينبغي أن تستند على قاعدة الحوار والعقل والتعقل وليس على العواطف مع أن الكل معرض للخطأ وليس فينا من هو معصوم منه. فتهذيب الحوار والتعبير عن الاختلاف هو وسيلة للتقارب في الأفكار وليس تطابقها حيث أن لكل منا طريقته في إدارة شؤونه الاقتصادية... فجميل أن نكتب ونشارك لكن الأجمل منه أن لا حياة.. ولا استقرار.. لمن لا يحترم آراء الآخرين.. وعندها نقول إنه احترم نفسه قبل كل شيء آخر.... دام الجميع على المحبة بود.


إعداد مغلي الجميع

فهد88




http://www.21za.com/pic/decoration001_files/5.gif

[زيــنــه]

الأقسام الأخرى في المنتدى وتفعيلها


أحسنت إدارة المنتدى صنعاً حينما فتحت أقساماً جديدة استجابة لرغبات المستفيدين من الأعضاء والقراء الكرام في المنتدى - شبكة تداول الاقتصادية - .

لذا فإن الإدارة أدركت جيدا، بحسها المهني، أن هناك رغبات لإشباعها من خلال الأقسام الجديدة وبالتالي بدأت هذه الأقسام تأخذ دورها في المنتدى أسوة ببقية الأقسام الأخرى.

فرحنا بالأقسام كما فرح الأعضاء الآخرون ... ومن هنا يأتي الدور لتفعيلها من قبل مرتاديها كما هو الحال مثل قسم المتابعة التي تمت الإشارة إليه من قبل.

هناك كتاب متميزون ويملكون مهارات أميز من لدن الأعضاء وما عليهم إلا زيارة هذه الأقسام وفق تخصصاتهم أو رغباتهم لكي يتم تفعيلها وتعزيزها بالكتابات الجيدة والمهارات والتقنيات المتميزة دعماً وتعزيزاً حتى تقوم بدورها على أكمل وجه... ليأتي ذلك إشباعاً لرغباتهم... ولكي تلعب دورا جيداً لرفع اسم هذا المنتدى عالياً.

فعلاً أنها تحقق وتشبع رغبات الأذواق المتباينة لكننا في الوقت نفسه ننتظر من الكتاب أن يقوموا بدور أكبر فاعلية تجاه هذه الأقسام.

عليه نأمل ألا يخرج علينا من يقول إن المنتدى بأقسامه السابقة يحقق طموح ورغبات الأعضاء ويشبع ما يحتاجون إليه من رؤى واستراتيجيات لتصب في قناة واحدة هو الاقتصاد... إلا أن هذا لا يبرر تقليل دور الأقسام السابقة حيث جاءت الأقسام الجديدة إضافة جميلة لتعطي بريقاً لهذا المنتدى الذي يهم الجميع نجاحه... ولا يعني زيادة الأقسام أن هناك قصوراً في الأقسام السابقة بقدر ما يعني أنه مؤشر واضح لتطلعات الأعضاء والقراء مرتادي هذا المنتدى الذي نعتز به وسنبقى له وإليه انتماءً ومحبة وتقديراً.

واتساقاً مع ما سبق ومثل ما وفقت إدارة المنتدى في فتح هذه الأقسام أن توفق في ترشيح مشرفين جدد لتغطية هذه الأقسام الجديدة من العناصر المتميزة لكي تقوم بدورها على أكمل وجه وحتى تحافظ عليها من الاختراقات والإسقاطات من ذوي النفوس الضعيفة... مجرد رأي شخصي...


إعداد مغلي الجميع

أبو بدر / فهد88






http://www.21za.com/pic/decoration001_files/5.gif

[زيــنــه]

ثقافة أم لقافة المتداول الحوارية


مفهوم الثقافة أيها الأخوة الزملاء الكرام عبارة عن منظومة قيم ينبغي أن تسود بين أعضاء المنتدى، حيث تتشكل موادها وعناصرها كتابة أو مشاركة وفق أطر محددة مستقاة من أنظمة المنتدى وقوانينه، كما أنها ليست إرثاَ ثابتاَ جامداَ، بل هي حراك متجدد نحو التغيير والتطوير، كي تجعل الأعضاء مثقفون بمعنى أن يكون لديهم ثقافة حوارية نابعة من ديننا الإسلامي، أي من القدرة على إقامة جسور حوارية بينهم وبين من يشاركهم من خلال طرحهم لبناة أفكارهم على أن يكونوا بعيدين عن تحقيق الذاتية من خلال خطابهم الاقتصادي وغيره الذي يقوم على ثقافة الحوار، وأول مكونات هذه الثقافة الحوارية الاعتراف بالرأي والرأي الآخر واحترامه بدلاَ من مصادرته... فتقبل الآراء المخالفة قد يؤدي إلى تطوير الأفكار وتقويمها، وأولى بنا أن ننهج هذا النهج في التعامل مع من يخالفنا، وألا نخاف من أن تؤثر تنوعات الآراء على محبتنا في هذا المنتدى الرائع.

لذا فإن شيوع قيم ثقافة احترام الرأي المخالف هي من أهم العوامل المساعدة على تأصيل مناخ ثقاف عامٍ يسمح بتعزيز (ثقافة الحوار) العصرية المتحضرة طالما أننا مؤمنون بأن أي فكر إنساني يعتريه النقص مهما علا.

أحياناً هناك لبس في الفهم وبخاصة فيما يتعلق بالطرح لدى الكاتب أو المشارك حيث تحمل بعض المشاركات الاستهزاء وبعضها الآخر يخرج عن حدود الأدب... ولم يعد أمرا خفيا بروز أنواع كثيرة من الثقافات ولعل من أبرزها المشاركات التي قد لا أسميها ثقافة بل لقافة من حيث المستوى الخطابي المتعلق بسوء الأدب عند الطرح بين الكاتب والعضو المشارك ... وربما أن الكاتب يكون أسوأ من المشارك أحياناً عندما يقوم بالرد القاس على المشاركة.

وعليه فإن الثقافة من حيث المفهوم تختلف عن اللقافة وربما أن المفارقة كبيرة بين المفهومين إذا ما وردا في سياق الكلام.

وأظن أنه من الأهمية بمكان أن يتعلم العضو الثقافة الحوارية من حيث آلياتها وفلسفتها حتى لا يصبح المنتدى ساحة للمشاحنات بدلاً من الإفادات لكي نرتقي بأجندتها.

ويبقى السؤال مطروحاً: كيف نرتقي بثقافة المتداول الحوارية بدلاً لقافته.



إعداد مغلي الجميع

ابو بدر ... فهد88





http://www.21za.com/pic/decoration001_files/5.gif

[زيــنــه]

الأخضر... الأحمر... مقاربة ومفارقة عجيبة

عالم الألوان عالم فسيح مليء بالإثارة والمفاجآت وله انعكاسات وآثار على النفس البشرية... وسيكون الحديث عن اللونين الأخضر... والأحمر وما بينهما من مقاربة ومفارقة بالمؤشر ومدى تأثيرهما على نفسيات المتداول.

فاللون الأخضر لون السلام والطمأنينة... حيث يقول أحد علماء النفس وهو أردت شام : " إن تأثير اللون في الإنسان قوى و قد أجريت عدة تجارب بينت أن اللون يؤثر في إقدامنا وإحجامنا، وبالسرور والكآبة، بل يؤثر في شخصية الإنسان من حيث انبساطيتها ومرحها وفي نظرتها للحياة ... وأنه بسبب هذا التأثير في أعماق النفس البشرية، أصبحت المشاعر النفسية تبرز من خلاله الزهو والفرح عندما يكتسي المؤشر باللون الأخضر ويتولد من خلاله تعابير الوجوه الجالسة أمام شاشة تداول بحيث ينعكس على جميع التصرفات الشخصية للمتداول في جميع المواقف التي يتعرض لها.

هذا بخلاف اللون الأحمر لون (الشياطين الحمر) الذي يمثل إشكالية كبيرة للسوق لأنه مؤشر متطرف يميل كثيراً إلى هذا اللون الدموي إلى درجة أن سلوكه لا يعكس الأداء الفعلي للشركات، ولا سيما تلك الشركات التشغيلية الجيدة.

إن مؤشرات السوق والتقلبات التي نشاهدها منذ فترة طويلة ما بين الأخضر والأحمر تدعو إلى التساؤل ؟؟ ... فهل المؤشر ليوم بعد غد أخضر أم أحمر... ومن الذي يستطيع تحريك هذا المؤشر ما بين هذين اللونين؟ . سؤال دائماً يطرح.... من يحركه إلى الأحمر بدلاً من الأخضر؟ ... ولماذا يفعل المتسبب ذلك... وما الهدف الذي يبحث عنه ؟ .... تساؤلات حائرة ربما لا تجد لها إجابات واضحة أو مقنعة.

عليه فنحن في رحمة الله ثم في رحمة هذا المؤشر المتلاعب بأعصاب وفكر الجميع.

وإذا كان اللون الأخضر مصدر ارتياح واشتياق... فإن اللون الأحمر مصدر قلق وملل وكره.

ولمقاربة هذين اللونين في غير المؤشرات... وللمثال على ذلك لا الحصر نجد أن اللون الأخضر ورد ذكره في القرآن الكريم... وللأهمية فإن علم بلادي مطلي باللون الأخضر.. كما أنه مسيطر على جميع أراض الملاعب مثل كرة القدم والتنس والاستراحات والمزارع وغيرها... كما أننا نجد أن اللون الأخضر قد اكتسى السبورات بالمدارس... فاللون الأخضر مريح أكثر من بقية الألوان الأخرى... بل ويساعد على الإحساس بالطمأنينة والهدوء والتوازن والتفاؤل.

وربما يأتي هذا تماشياً مع حقيقة ما يقال أن (قلبك خضر) و(ما أجمل الماء والخضرة والوجه الحسن)... عكس اللون الأحمر الذي أصبح تأثيره يشكل أمراضاً خطيرة مثل الضغط والسكر والجلطة وغيرها كثير.

ومع أن هناك متلازمة بين هذين اللونين وأعني بذلك الأخضر والأحمر... إلا أن اللون الأحمر مثل الدولاب والمنشار يأكل ما أمامه نزولاً وطلوعاً ونحن الذين ندفع فواتير هذا اللون لجهات أخرى... ولا أعرف من الذي ابتدع لنا هذا اللون الأحمر للمؤشر الذي يعرف بأنه مثير للثيران كما هو الحال مثير للتشاؤم والخسارة بالنسبة للمتداول.

أعتقد أنه لوك بأجندته يطل علينا من حين لآخر حيث أصبح يمثل رعباً للمتداولين.

وأنصح نفسي والمتداولين بأن يكتبوا باللون الأخضر .. وأن تكون سياراتهم وغرفهم وبيوتهم وكل استخداماتهم مطلية بهذا اللون... كما هو حال محدثكم... تفاؤلاً باستمرارية هذا اللون على المؤشر في المستقبل...وحتى أستطيع أن أؤكد أننا بالفعل كونا حملة ضد اللون الأحمر دعه " يولي" ... فهل نحن فاعلون ؟


إعداد مغلي الجميع

أبو بدر ... فهد88





http://www.21za.com/pic/decoration001_files/5.gif

[زيــنــه]

مدمن... ولكن مع الاختلاف في المفهوم!!

http://ta4arab.com/up/uploads/240451c827.bmp (http://ta4arab.com/up)

لن أتحدث عن معنى الإدمان بمفهومه الضيق الذي لا يتعدى مدمني المخدرات – أعاذنا الله وإياكم من شرورها – إنما سأتحدث عن الإدمان بمفهومه الواسع والشامل... حيث يشمل أسس حياة الإنسان وأطره المختلفة في عصر العولمة.

فربما للإدمان استمرارية تتطور لتصبح مع مرور الوقت عادة / عادات أو هواية/ هوايات يتحكم بها الإنسان كيف يشاء ووقت ما يشاء، فهناك عادات يومية وأخرى شهرية وفقاً للميول والاتجاهات.

فما الميول/ الميل عند الإنسان ( رغبة واهتماماً بأمر معين، ويشكل دافعاً داخلياً يوجه سلوك الإنسان نحو أهداف معينة)... ( كالميل إلى الاجتماع، وحب المعرفة، وحب التعاون مع الآخرين، وحب لون معين من المطالعة)....(وهذه ميول مكتسبة، يكتسبها الفرد من بيئته) (ومثل الميل إلى حب التمـلك، والميـل الجنسي، والميل للصغار، الأمومة)...(وهذه ميول فطرية تولد حينئذ مع الإنسان) ومنها كذلك ممارسة الأنشطة التي يمكن أن تدور في فلكها (مثل تلاوة القرآن الكريم، والقراءة والاطلاع، وزراعة نباتات الزينة وتنسيق الزهور، والرسم التشكيلي، والتصوير الفوتوغرافي، وإصلاح الأجهزة والمعدات، وجمع الطوابع، وركوب الخيل، وتربية الطيور، وجمع عينات من الصخور والمعادن أثناء الرحلات، ومشاهدة البرامج التليفزيونية، وتشغيل الحاسوب - الكمبيوتر- الانترنت).

أما ما يتعلق بالاتجاهات/ الاتجاه فهو (سلوك مقصود يعبر عن نزعة عند الإنسان أو ميل نحو عناصر الكون التي تحيط به) من (أشخاص، أشياء، مواقف) وهو أمر مكتسب وقابل للتعديل والتغيير والتعزيز والإضعاف والانطفاء وذلك بتغير العوامل المسببة له والمؤثرة فيه أو تعديلها.

ومن الواضح أن تعزيز الميل بالخبرات المناسبة هي التي تولد الاتجاه في نفس الإنسان، وقد تكون الاتجاهات إيجابية مثل (حب التعاون، حب الخير للآخرين، الإصغاء للآخرين، التنازل عن الرأي عند ظهور خطئه، احترام الآخرين)، وقد تكون سلبية (كالحسد، حب الانعزال، كره الخير للناس، الروح العدوانية).... ومن أمثلة الاتجاهات التي يسعى الإنسان لتنميتها، تنمية اتجاهات موجبة نحو ترشيد استهلاك الطاقة وكذا المياه في المنازل، وتقليل الدهون الحيوانية في المأكل، والحد من غلاء المهور، والصلاة مع الجماعة، وتشجيع العمل المهني، إضافة إلى تنمية اتجاهات سالبة نحو تعاطي المخدرات، والبدانة أو السمنة، والغش بأنواعه المختلفة...وغيرها.

إن فكرة الإدمان تتمحور حول قدرة الإنسان على التعود على عادة (ما) وقدرته على تعويد نفسه على الفترات التي يمارس فيها تلك العادة، فكل عادة تسمى إدمانا والإدمان كله إرادة والإنسان قد يدمن على عادات سالبة أو موجبة محرمة أو غير محرمه وحتى العادات الموجبة قد يكون إدمانها مضراً مثل إدمان الشبكة الإلكترونية حيث أصبحت عادة سيئة مع مرور الوقت.

والغريب أن الإدمان بصفة عامة يتحول مع الإرادة إلى صنع المستحيل لدى البعض... وهذا يذكرني بولدي اللذين استطاعا أن يتوظفا من خلال إتقان الأول لمهارة (الدعاية والإعلان) والآخر لمهارة (الحركة بالصوت والصورة) وتأتي هاتين المهارتين انسجاماً مع بذل الجد والاجتهاد حتى ينال الإنسان ما يريد في سبيل بناء مهارات معينة بسبب ممارسة عادات محددة، مع أني بداية لم أشجعهما حفاظاً على أن يتخرجا من الجامعة بتفوق... ومع مرور الوقت أتت القناعة بما يفعلان عندما حققا نتائج ومعطيات لحياتهما.

فالفكرة هي قدرة الإنسان على تنمية عادة ما، بشرط أن يكون الحافز داخليا، ونابعا من القناعة الذاتية للإنسان نفسه، أو قل وضع أهداف محددة يستطيع الإنسان تحقيقها وفق ميول الشخص واتجاهاته.

عليه فإن الإدمان هو اعتياد الإنسان على شيء ما ولا يستطاع الاستغناء عنه ويعاني منه إذا بَعُد عنه، فكلنا والحالة هذه مدمنون.

وعلى ذكر الإدمان فإن محدثكم كان في السابق مدمن على العمل والسفر وفق متطلباته داخل وخارج المملكة … إضافة إلى كتابة المقالات الصحفية سابقاً، وحالياً فإن الإدمان أخذ شكلاً آخر وهو الإدمان على الكومبيوتر، والإنترنت... لذا فهل الإدمان مرض يتطلب علاجا أم سلوك سيء يتطلب تدخلا قويا لإصلاحه وتقويمه؟ وهل الإدمان يتوقف فقط عند إدمان المخدرات والخمور؟ وهل يمكن أن تتحول بعض سلوكياتنا إلى إدمان؟ الإجابة عن هذه الأسئلة نشرتها مجلة «تايم» الأمريكية في عددها الأخير من خلال تقرير شامل حول أنواع الإدمان... حيث إن المجلة رصدت تسعة أنواع من الإدمان هي إدمان الخمور والمخدرات والتدخين والقهوة والطعام والمقامرة والتسوق والجنس والإنترنت.

واتساقاً مع سبق وجدت نفسي ضمن منظومة المدمنين... ووجدت مدمناً في بيتي... بل أن الجميع مدمنون... فهل من قرأ ويقرأ هذه المقالة يذكر لنا هل مدمن حقاً... كيف ومتى .. ولماذا؟

وختاماً على طريق المحبة نلتقي بعيداً عن إدمان المخدرات والمحرمات أما غير ذلك فأصبح الإدمان شعار لكل فرد ولكل بيت.




إعداد
مغلي الجميع
ابو بدر ... فهد88



http://www.21za.com/pic/decoration001_files/5.gif

[زيــنــه]

التفكير الإيجابي والتفكير السلبي



http://ta4arab.com/up/uploads/593e8d8192.gif (http://ta4arab.com/up)




أنماط من الأصدقاء والأعضاء نقابلها يومياً وجهاً لوجه أو من خلال ما يطرحونه من موضوعات أو مشاركات في الصحف والمنتديات وغير ذلك... ربما ينحو تفكيرهم نحو المنحى الإيجابي والبعض الآخر نحو السلبي.


والسؤال الذي يطرح نفسه... ما التفكير بوجه عام... وما التفكير الإيجابي والسلبي بوجه خاص؟


التفكير: سلسلة من النشاطات العقلية يقوم بها الدماغ عندما يتعرض لمثير مدرك عن طريق واحدة أو أكثر من الحواس الخمس، لذا فهو عملية بحث عن معنى للموقف أو الخبرة ربما تتطلب تأملاً في مكوناتهما.

وعليه فإن التفكير الإيجابي يعني التفاؤل بكل ما تحمله هذه الكلمة من معان، بل هي نظرة تفاؤل لكل شيء محيط ... لما له من أثر فاعل وفعال في نفوسنا وأمور حياتنا اليومية والمستقبلية.

والتفكير السلبي هو نظرة الإنسان إلى الحياة محورها التشاؤم من خلال سلسلة الأحاسيس والسلوكات التي تؤدي بالتالي إلى نتائج سلبية... ولن يحدث تغير إذا لم يقرر الإنسان قراراً قاطعاً بتغير أفكاره, كما قال الفيلسوف بلاتو (غير أفكارك تغير حياتك).

وقد لا يستطيع الإنسان العضو المشارك التحكم في الظروف والمواقف... إلا أنه يستطيع التحكم في أفكاره... فالتفكير الإيجابي يؤدي إلى الفعل الإيجابي بعكس التفكير السلبي (المبرمج) والمخزن لعادات في العقل الباطن مسبقة ثمة ربطها بأحاسيس تم تكرارها أكثر من مرة حتى أصبحت جزء من تصرفاته... فالابتعاد عن السلبية في التفكير، والبعد عن الأحاسيس المؤثرة له في دواخله والتي تستيقظ من حين لآخر، أو من العوامل الخارجية المؤثرة التي تعرف بالتأثير الخارجي (تسمم المشاعر) حيث تعطيك مشاعر سلبية لكي تتنازل عن مشاعرك وذاتك فالتحول إلى الإيجابية هو السير في أول طريق النجاح... ومن أصر على النجاح فسينجح.

والثقة بالنفس وزرع الأفكار الإيجابية هما اللذان يغذيان ذهن الإنسان بحيث يجعل تركيزه في التفكير إيجابياً مهما كانت الظروف والتحديات وبذلك تفتح الملفات القديمة فتصبح أقوى وأعمق في العقل الباطن مما يؤثر بالتالي تأثيراً كبيراً على السلوك.

إن كل شيء يحدث أولاً في التفكير وله تأثيره على أحاسيس الشخص العضو وسلوكه ونتائجه وبالتالي له تأثيره على واقع حياته... من هنا أوجه الدعوة لتكن الإيجابية هي الشعار الوحيد لكي ننطلق منه عند طرح الموضوعات أو المشاركات في المنتدى/ المنتديات... لأن ما يعتقده الكاتب / المشارك أنه حقيقي بالنسبة له هو ما يحدد تصرفاته وسلوكه بما يتماشى معه حتى لو كان هذا الشيء غير واقعي أو حقيقي.


http://ta4arab.com/up/uploads/81cbb3526c.bmp (http://ta4arab.com/up)


http://ta4arab.com/up/uploads/4bc2919221.bmp (http://ta4arab.com/up)
ملحوظة: هناك قصة من يستطيع أن يخرج الدجاجة من الزجاجة؟...(من بريدي منقول بتصرف). ربما أنها تعبر عن هذا المقال مع أن الصور والقصص المعبرة والمشاهدة يومياً أكثر مما أن نتصوره.

من يستطيع أن يخرج الدجاجة من الزجاجة؟


يقول معلم اللغة العربية

في إحدى السنوات كنت ألقي درساً على الطلاب أمام اثنين من رجال الإشراف التربوي الذين حضرا من الوزارة... لتقييمي.

وكان هذا الدرس قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة !!

وأثناء إلقاء الدرس قاطعني أحد الطلاب قائلاً :
يا أستاذ هذه صعبة جداً ؟؟!

وما كاد هذا الطالب أن يتم حديثه حتى تكلم كل الطلاب بنفس الكلام وأصبحوا كأنهم حزب معارضة !!

فهذا يتكلم هناك، وهذا يصرخ، وهذا يحاول إضاعة الوقت وهكذا !!

سكت المعلم قليلاً ثم قال :

حسناً لا درس اليوم ،، وسأستبدل الدرس بلعبة !!

فرح الطلاب فرحاً شديداً ... وتجهم المشرفان التربويان.

رسم المعلم على اللوح - السبورة-

زجاجة ذات عنق ضيق ... ورسم بداخلها دجاجة ... ثم قال :

من يستطيع أن يخرج هذه الدجاجة من الزجاجة؟؟!!!

بشرط أن لا يكسر الزجاجة ولا يقتل الدجاجة !!!!!!

فبدأت محاولات الطلاب التي باءت بالفشل جميعها ...

وكذلك المشرفان التربويان اللذان انسجما مع اللغز

وحاولا حله ولكن باءت محاولاتهما هما الآخران بالفشل ؟!!

فصرخ أحد الطلاب من آخر الفصل يائساً :

يا أستاذ لا تخرج هذه الدجاجة إلا بكسر الزجاجة أو قتل الدجاجة.

فقال المعلم : لا تستطيع خرق الشروط.

فقال الطالب متهكماً :

إذاً... يا أستاذ قل لمن وضعها بداخل تلك الزجاجة أن يخرجها كما أدخلها.


ضحك الطلاب ... ولكن لم تدم ضحكتهم طويلاً !!

فقد قطعها صوت المعلم وهو يقول: صحيح... صحيح... هذه هي الإجابة الصحيحة !!


من وضع الدجاجة في الزجاجة هو وحده من يستطيع إخراجها... كذلك أنتم !!

وضعتم مفهوماً في عقولكم أن اللغة العربية صعبة ..جداً

فمهما شرحت لكم وحاولت تبسيطها فلن أفلح إلا إذا أخرجتم هذا المفهوم بأنفسكم دون مساعدة من عقولكم.

كما وضعتموه بأنفسكم دون مساعدة !!


يقول المعلم: انتهت الحصة وقد أعجب بي المشرفان التربويان كثيراً !!

وتفاجأت بتقدم ملحوظ للطلاب في الحصص التي بعدها .. بل وتقبلوها قبولاً سهلاً يسيراً !!

هذه هي قصة ذلك المعلم.
الطلاب وضعوا دجاجة واحدة في الزجاجة... فكم دجاجة وضعنا نحن ؟؟

إعداد مغلي الجميع

ابو بدر .... فهد 88



http://www.21za.com/pic/decoration001_files/5.gif

[زيــنــه]

فاصل ... (استراحتنا)

http://ta4arab.com/up/uploads/f34375e27c.gif (http://ta4arab.com/up)



هكذا نحنُ في استراحتنا

منذ أن تعارفنا

عضو واحد

رغم اختلاف معرفاتنا

جسد واحد

رغم اختلاف أفكارنا

واختلاف طرائق طرحنا

هكذا نحن أعضاء استراحة منتدانا

منذ أن تعارفنا

روح واحدة

لا تعرف الانقسام

حياة واحدة

لا ترضى بالانفصام

يجمعنا حبّنا لبعضنا

إحساسنا ببعضنا

خوفنا على بعضنا

تفهُّمنا لمشاعرنا

النجاح ليس لعضو واحد بل ينسب لنا

لأن طريق المحبة يجمعنا

في كل يوم ... وكل خميس ... "الاستراحة" جميلة بنا؟

هي من تجعلنا رائعين؟

هي من تجعلنا مبدعين؟

إيجابيين في كل شيء لا سلبيين

وما الفرق يا ترى؟

إن كانت الاستراحة هي حياتنا

أم الحياة هي استراحتنا؟

ألسنا توأمي روح؟

فما الفرق بيننا؟

طالما أن كلاً منا

لا يكتمل سوى بالآخر

بل لا نكتمل إلا بالنصف الآخر

لأننا وجهان لعملة واحدة

تجمعنا كل يوم ... كل خميس ... استراحة واحدة





إعداد مغلي الجميع

ابو بدر ... فهد88





http://www.21za.com/pic/decoration001_files/5.gif

[زيــنــه]

الانتظار



http://ta4arab.com/up/uploads/7cc1a81b7a.jpg (http://ta4arab.com/up)

http://ta4arab.com/up/uploads/560f96c5c3.bmp (http://ta4arab.com/up)[/CENTER]

* ما أقسى أن تتحول حياة البعض إلى سلسلة من الانتظار لا ينتهي من شيء (ما) حتى يعود إلى دوامة الانتظار ليترقب مرة أخرى.. ليصبح ديدن حياة.

* فهل يا صديقي عرفت معنى الانتظار؟

* الإنسان وبخاصة الشباب جالس على قارعة الانتظار، والانتظار يمنح الحياة... فرحا ...حزنا ... يتجاذب معهما وبهما ترقباً وقلقاً.

* الانتظار يكبر مع الإنسان ... مسار ملئ بمحطاته.... .. يعيش على مقاعده... في غرفه... إنه مجموعة محطات في الحياة...انتظار التخرج... الوظيفة... الزواج ... الحلم بالمنزل ... كلها انتظار في انتظار ... فهناك من يعاني الانتظار ؟

* انتظار.... في المستشفى ... البنوك ... تفعيل الاشتراك... البلدية ... الهاتف ... الكهرباء... وكأن الجميع كتب عليه حتمية الانتظار.

* الانتظار يتراوح بين الإحباط والوجع وهموم الليل وثقوب الصباح ربما يعني موتاً.. انكساراً ..خسارةً.. مقاربة مع زمن عمر الحياة ... عليه سئم البعض من مدخلات وعمليات ومخرجات الانتظار.

* انتظار أمام الشباك... صالة المسافرين ... محطة القطار... على عتبة الباب ... يأتي أو لا يأتي .. انتظار قاتل .. فالكل ينتظر .. حيث تتوقف عقارب الزمن .. ويجف نهر الوقت .. فهل فهمت يا صديقي معنى الانتظار.

* هناك من ينتظر على احتمالات واقع الانتظار الذي لا ينتهي ... انتظار أقسى من انتظار ... وهكذا تتسع دائرة الانتظار لتنتهي كما لو أن الإنسان داخل كهف في انتظار أن تنبلج صخرة الباب عن بصيص أمل ... وتنفرج عنه أزمة الانتظار.

* ما أقسى الانتظار إذا جلس الشخص منتظراً شيئاً (ما) ولا يعلم... أين ..ومتى ... وكيف ... ولماذا ... وماذا ينتج عن ذلك الانتظار من معطيات ونتائج؟... لأن ذلك يشكل حرباً مع الذات ... وجلد للذات... فالانتظار لدى البعض إما له أو عليه، إما يجعله سعيداً ... أم شقياً.... فالانتظار يزرع قسراً بين الأيام وكذلك الليال.

*الانتظار تحول إلى إدمان وفق أجندته ... حيث تضيع الأعمار من أجل الانتظار إذ ليس في اليد حيلة لدى البعض إلا الانتظار.... حيث تموت الدقائق وجعاً بين أشواك الانتظار.

* تمرغ البعض برمال الانتظار وصفوفه ... والبعض ذاق حلاوته ...والبعض الآخر تلوع بمرارته.... فكيف ترى يا صديقي الانتظار ... إنه خارطة لغابة ممتدة مجهولة .؟ حتى أصبح البعض يكره شيئاً اسمه الانتظار... ومن كثرته تولد لديه حالة الانفجار.

* وأخيراً نطق صديقي - بعد برهة - قائلاً: لكي يتم الانتصار على الانتظار ... ما عليك إلا بحذف عصا الانتظار ... لتتحول إلى كلمة انتصار... بذلك ننتصر على حشود الانتظار في حربنا القائمة عليه... لكي نمزق أوراقه ... ونحرق ما بقي من قواميسه.


http://ta4arab.com/up/uploads/70872a5725.bmp (http://ta4arab.com/up)

إعداد

مغلي الجميع

ابو بدر... فهد88

http://ta4arab.com/up/uploads/67d665b121.bmp (http://ta4arab.com/up)



http://www.21za.com/pic/decoration001_files/5.gif

[سعد الجهلاني]

السلام عليكم

أثابك الله اختي المبدعة زينة ... ونفع بكِ ... ورزقكِ من حيث لا تحتسبِ

بادرة طيبة منك وليست غريبة عليك

كل الشكر لك وللمبدع وصاحب الخلق الرفيع اخي الحبيب ابو بدر

[سهام6]

السلام عليكم

أثابك الله اختي المبدعة زينة ... ونفع بكِ ... ورزقكِ من حيث لا تحتسبِ

بادرة طيبة منك وليست غريبة عليك

كل الشكر لك وللمبدع وصاحب الخلق الرفيع اخي الحبيب ابو بدر


:601:
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[السيل الهادر]

بارك الله فيك اختي زينه

دائماً تقدمين الجديد المفيد

يستاهل ابو بدر وان شاء الله يعود من اجازته بالسلامه .

[فهد88]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لأنني شخصيا تعودت كل خميس على قراءة موضوع الأخ العزيز فهد 88 .. لاحظت اليوم بوجود نقص في روتيني الخميسي .. وأنا على يقين أن هناك من أتاه نفس الشعور .. لذلك أحببت وأتمنى أن تروق الفكرة للجميع أن أقوم بجمع كل مواضيع الأخ فهد 88 في موضوع واحد حتى لا نفقد زاويتنا .. متمنيه أن يعود لنا إن شاء تعالى لمواصلة كتابته الخميس القادم إن شاء الله ..



بارك الله في الأخت الغالية / زينة ... زينة التواصل ...زينة الإبداع... زينة التألق... زينة حب الخير للآخرين ... وطالما أن هذا ديدنها .. فهي دائما في مقدمة :
- الصفوف.
- التميز.
- الانتماء.
- ملكة المواهب والمهارات.
- المبادأة والمبادرة.
لذا: لست وحدي من يشكرك ... لا لأنك قمت بهذا العمل ... بل لجهودك في هذا المنتدى.. وليس أنا من يدعو لك ... بل الكل يدعو لك في تولد المنافسة الشريفة في الفكر والمعرفة ... والمزيد من العطاء.
• كما لا أنس توأما روحي وقلبي ... ابو فهد / وابوعبد الله ... بل الجميع الذين أكن لهم كل محبة واحترام وتقدير.
• ولمن تواصل معي أدعو لهم من كل قلبي بأن يتم عليهم الصحة والعافية.
• وطالما أنني في إجازة فإنني أحترم نفسي لأعطيها مزيداً من الراحة والاستجمام بعيداً عن الضغط المرتفع والمنخفض فكراً لكي يرتاح البال في جغرافيا ربوع وطني المعطاء.
• دعواتي للجميع بالتوفيق,,


مغلي الجميع

فهد88

[زيــنــه]

السلام عليكم

أثابك الله اختي المبدعة زينة ... ونفع بكِ ... ورزقكِ من حيث لا تحتسبِ

بادرة طيبة منك وليست غريبة عليك

كل الشكر لك وللمبدع وصاحب الخلق الرفيع اخي الحبيب ابو بدر




http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/26720/31303/392658.gif

[زيــنــه]

:601:
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,




http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/26978/31670/395858.gif

[زيــنــه]

بارك الله فيك اختي زينه

دائماً تقدمين الجديد المفيد

يستاهل ابو بدر وان شاء الله يعود من اجازته بالسلامه .





http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/26978/31670/395842.gif

[زيــنــه]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





بارك الله في الأخت الغالية / زينة ... زينة التواصل ...زينة الإبداع... زينة التألق... زينة حب الخير للآخرين ... وطالما أن هذا ديدنها .. فهي دائما في مقدمة :
- الصفوف.
- التميز.
- الانتماء.
- ملكة المواهب والمهارات.
- المبادأة والمبادرة.
لذا: لست وحدي من يشكرك ... لا لأنك قمت بهذا العمل ... بل لجهودك في هذا المنتدى.. وليس أنا من يدعو لك ... بل الكل يدعو لك في تولد المنافسة الشريفة في الفكر والمعرفة ... والمزيد من العطاء.
• كما لا أنس توأما روحي وقلبي ... ابو فهد / وابوعبد الله ... بل الجميع الذين أكن لهم كل محبة واحترام وتقدير.
• ولمن تواصل معي أدعو لهم من كل قلبي بأن يتم عليهم الصحة والعافية.
• وطالما أنني في إجازة فإنني أحترم نفسي لأعطيها مزيداً من الراحة والاستجمام بعيداً عن الضغط المرتفع والمنخفض فكراً لكي يرتاح البال في جغرافيا ربوع وطني المعطاء.
• دعواتي للجميع بالتوفيق,,


مغلي الجميع

فهد88


أخى الكريم فهد .. اخجلتني بردك الراقي ..
ومشكلتي انني حين قررت كتابة رد عليك
تحيد الاحرف الى عكس الاتجاه المقرر لها وأصبح عاجزة عن الرد الوافي لما كتبت من حروف ..
فلا اعود اعرف هل سأكتب حرفاً يليق بحضورك ومشاركتك بالتأكيد لا ..قلمك يشهد روعه ماكتبت ..
دمت بخير لنا ولمنتدنا..