ام الغالي2008
10-06-2009, 06:36 PM
قال تعالى ((المال والبنون زينة الحياة الدنيا))
سوف أسرد لكم هذه الحكايه الواقعيه التي عايشت بطلتها وهي زميله لي فقدت الابناء والمال ....
لعلها تكون عبره
المهم الحكايه هي كالتالي :
فتاة جميلة تخرجت من الجامعه وكلها أمل بالحياة
تقدم لها الكثيرين ولكن نصيبها كان عند أحد أفراد القبيله حتى ولوكان من جنسيه غير جنسيتها
ومستواه المعيشي أقل ولكن هاذي قوانين القبيله القريب أبدى من الغريب
المهم تزوجته وكانت عونا له على الدنيا
ومرت السنوات سريعا وأصبحت الاسره كبيره ولم تعد الشقه الصغيره
تكفي للمعيشه فيها
فقررت هي وزوجها أن تأخذ هي قرض من البنك وتشتري بيت باسمها
وأصر زوجها أن يكون باسمها
ليسكنوا به ويسترهم أمام الناس
وبما أنها موظفه والمراجعات الحكوميه تأخذ الكثير من الوقت
أعطت زوجها وكاله عامه ليقوم بانجاز كل المعاملات
وفي يوم رجعت من الدوام ولم يكن موجود في المنزل الا الخادمه وابنها الصغير ذو الثلاث سنوات
آخذت بتجهيز الغداء لحين عودة الابناء مع أبيهم من المدارس كالعاده
انتظرت وانتظرت وانتظرت
اتصلت على هاتف زوجها وجدت الجوال مغلق
أخذ الخوف يستبد بها وبعد أن أستنفر جميع الاهل حيث بحثوا عند مدارس الابناء وبالمستشفيات والمخافر ولم يعثر لهم على أثر وأخيرا......
وبعد جهد وعناء أتدرون أين أختفى الابناء وأبيهم؟؟؟؟
الأب غادر مع أولاده الى بلده الاصل!!!!!
ولم تنتهي الحكايه ..............
هل تتذكرون البيت والوكاله العامه
لقد باع البيت واستلم النقود !!!!
لماااذا؟؟؟
باع البيت ليدخل في مشروع فاشل كتبه باسمها!!
لم يمضي على هذا المشروع ثلاث شهور حتى أقيمت على صاحبته قضيه لاتزال تواجهها
الله يكون بعونها ويرجع لها أبنائها اللذين لم ترهم منذ سنتين
ويقر عينها بابنها اللذي بقي لها في هذه الدنيا
قد تتساءلون لماذا لا لاتلحق بابنائها؟
لأن أهلها طلقوها منه للضرر!!
والسبب الأهم
أنها ممنوعه من السفر بسبب القضايا والديون التي تراكمت عليها
فأهلها سددوا المبالغ التي تنقذها من السجن
والباقي
الله يعينها على تسديده
سوف أسرد لكم هذه الحكايه الواقعيه التي عايشت بطلتها وهي زميله لي فقدت الابناء والمال ....
لعلها تكون عبره
المهم الحكايه هي كالتالي :
فتاة جميلة تخرجت من الجامعه وكلها أمل بالحياة
تقدم لها الكثيرين ولكن نصيبها كان عند أحد أفراد القبيله حتى ولوكان من جنسيه غير جنسيتها
ومستواه المعيشي أقل ولكن هاذي قوانين القبيله القريب أبدى من الغريب
المهم تزوجته وكانت عونا له على الدنيا
ومرت السنوات سريعا وأصبحت الاسره كبيره ولم تعد الشقه الصغيره
تكفي للمعيشه فيها
فقررت هي وزوجها أن تأخذ هي قرض من البنك وتشتري بيت باسمها
وأصر زوجها أن يكون باسمها
ليسكنوا به ويسترهم أمام الناس
وبما أنها موظفه والمراجعات الحكوميه تأخذ الكثير من الوقت
أعطت زوجها وكاله عامه ليقوم بانجاز كل المعاملات
وفي يوم رجعت من الدوام ولم يكن موجود في المنزل الا الخادمه وابنها الصغير ذو الثلاث سنوات
آخذت بتجهيز الغداء لحين عودة الابناء مع أبيهم من المدارس كالعاده
انتظرت وانتظرت وانتظرت
اتصلت على هاتف زوجها وجدت الجوال مغلق
أخذ الخوف يستبد بها وبعد أن أستنفر جميع الاهل حيث بحثوا عند مدارس الابناء وبالمستشفيات والمخافر ولم يعثر لهم على أثر وأخيرا......
وبعد جهد وعناء أتدرون أين أختفى الابناء وأبيهم؟؟؟؟
الأب غادر مع أولاده الى بلده الاصل!!!!!
ولم تنتهي الحكايه ..............
هل تتذكرون البيت والوكاله العامه
لقد باع البيت واستلم النقود !!!!
لماااذا؟؟؟
باع البيت ليدخل في مشروع فاشل كتبه باسمها!!
لم يمضي على هذا المشروع ثلاث شهور حتى أقيمت على صاحبته قضيه لاتزال تواجهها
الله يكون بعونها ويرجع لها أبنائها اللذين لم ترهم منذ سنتين
ويقر عينها بابنها اللذي بقي لها في هذه الدنيا
قد تتساءلون لماذا لا لاتلحق بابنائها؟
لأن أهلها طلقوها منه للضرر!!
والسبب الأهم
أنها ممنوعه من السفر بسبب القضايا والديون التي تراكمت عليها
فأهلها سددوا المبالغ التي تنقذها من السجن
والباقي
الله يعينها على تسديده