راكان``
02-06-2009, 10:22 PM
.
.
http://up3.m5zn.com/photo/2009/6/2/12/mln1cxnk2.gif/gif (http://www.m5zn.com)
المؤامرة في مجال الصحةّ ...
لقد تم تنظيم هذا المجال بطريقة تجعله يدير لعبة قذرة على المستوى العالمي بحيث تجري فصولها على الشكل التالي: لدينا في قمة الهرم، الشركات العملاقة العابرة للقارات (والتي هي ملكاً للسلالات الحاكمة)، ثم يليها في المرتبة ربيبتها التي تُعرف بمنظمة الصحة العالمية، والتي من المفروض أنها موجودة لتعمل لصالح شعوب العالم المسكينة.
تجري المسرحية على الشكل التالي: تعلن منظمة الصحة العالمية (من خلال وسائل الإعلام العالمية) بانتشار وباء معيّن (الجدري مثلاً). وطبعاً، لا بد من نشر بعض من مسببات هذا الوباء (الخارج من مختبراتهم السرّية) هنا وهناك حول العالم، ذلك لتتخذ مظهراً عالمياً وليس محلياً. فتبدأ كل حكومة
إقليمية بالإعلان عن انتشار هذا الوباء من خلال وسائل الإعلام المحلية، ومن ثم تفرض اللقاحات الإجبارية على المواطنون. والأمر المضحك هو أن الإعلانات التلفزيونية تبالغ كثيراً في تصوير الأمر، فتظهر مجموعة من الأطفال يلعبون ويضحكون، فتبرز عبارة إعلانية أمام هذا المشهد لتقول: "..
ساهموا في إنقاذ حياة هؤلاء .." وغيرها من عبارات ومشاهد تحرّك مشاعر المواطنون فيباشرون فوراً إلى مراكز التلقيح.
أين الخدعة هنا؟.. الخدعة تكمن في أن الشركات العابرة للقارات هي التي تحتكر اللقاح المناسب لهذا الوباء (من خلال حوزتها على حماية حقوق الملكية، والتي هي أيضاً عبارة عن مؤامرة أخرى وموضوع آخر). فتجني المليارات من الدولارات من خلال هذه البلبلة الشعبية العارمة، والتي تؤازرها فيها كل من منظمة الصحة العالمية، والنظام الطبي الرسمي. والأمر الأخطر هو أن لا أحد يعلم ما تحتويه تلك اللقاحات من مواد وعناصر تعتمد على تكنولوجيا غير مألوفة ولا يعلم بها سوى المسيطرون العالميون، ويتم حقنها في شرايين جيلاً كاملاً من الأطفال ...
بإنتظار أرائكم وردودكم القيمة ...
وتقبلوا تحــــياتــــي .
.
.
.
http://up3.m5zn.com/photo/2009/6/2/12/mln1cxnk2.gif/gif (http://www.m5zn.com)
المؤامرة في مجال الصحةّ ...
لقد تم تنظيم هذا المجال بطريقة تجعله يدير لعبة قذرة على المستوى العالمي بحيث تجري فصولها على الشكل التالي: لدينا في قمة الهرم، الشركات العملاقة العابرة للقارات (والتي هي ملكاً للسلالات الحاكمة)، ثم يليها في المرتبة ربيبتها التي تُعرف بمنظمة الصحة العالمية، والتي من المفروض أنها موجودة لتعمل لصالح شعوب العالم المسكينة.
تجري المسرحية على الشكل التالي: تعلن منظمة الصحة العالمية (من خلال وسائل الإعلام العالمية) بانتشار وباء معيّن (الجدري مثلاً). وطبعاً، لا بد من نشر بعض من مسببات هذا الوباء (الخارج من مختبراتهم السرّية) هنا وهناك حول العالم، ذلك لتتخذ مظهراً عالمياً وليس محلياً. فتبدأ كل حكومة
إقليمية بالإعلان عن انتشار هذا الوباء من خلال وسائل الإعلام المحلية، ومن ثم تفرض اللقاحات الإجبارية على المواطنون. والأمر المضحك هو أن الإعلانات التلفزيونية تبالغ كثيراً في تصوير الأمر، فتظهر مجموعة من الأطفال يلعبون ويضحكون، فتبرز عبارة إعلانية أمام هذا المشهد لتقول: "..
ساهموا في إنقاذ حياة هؤلاء .." وغيرها من عبارات ومشاهد تحرّك مشاعر المواطنون فيباشرون فوراً إلى مراكز التلقيح.
أين الخدعة هنا؟.. الخدعة تكمن في أن الشركات العابرة للقارات هي التي تحتكر اللقاح المناسب لهذا الوباء (من خلال حوزتها على حماية حقوق الملكية، والتي هي أيضاً عبارة عن مؤامرة أخرى وموضوع آخر). فتجني المليارات من الدولارات من خلال هذه البلبلة الشعبية العارمة، والتي تؤازرها فيها كل من منظمة الصحة العالمية، والنظام الطبي الرسمي. والأمر الأخطر هو أن لا أحد يعلم ما تحتويه تلك اللقاحات من مواد وعناصر تعتمد على تكنولوجيا غير مألوفة ولا يعلم بها سوى المسيطرون العالميون، ويتم حقنها في شرايين جيلاً كاملاً من الأطفال ...
بإنتظار أرائكم وردودكم القيمة ...
وتقبلوا تحــــياتــــي .
.
.