مسعد الوسيدي
28-12-2008, 04:48 PM
«القانونية الوزارية»: إجراءات «داو» صحيحة
كتب زكريا محمد:
عشية اجتماع مجلس الوزراء لمراجعة عقد الشراكة بين شركة البتروكيماويات وشركة داو كيميكال الأميركية، رشحت معلومات ان تقرير لجنة الشؤون القانونية الوزارية يتضمن توجها نحو إلغاء العقد والسير في الإجراءات القانونية المترتبة عليه.
وقالت مصادر حكومية ان اللجنة القانونية ستحاول انجاز تقريرها اليوم، مشيرة الى ان بعض الوزراء لم يحسموا مواقفهم حتى الآن من المشروع، وبعضهم «متقلب» في رأيه ما عدا وزير التجارة أحمد باقر الذي يصر على رفض المشروع.
وقالت المصادر ان الحسم سيكون في جلسة اليوم في حال توافرت الأسباب الموضوعية لهذا الحسم، وإلا فإن التأجيل وارد.
وقالت المصادر ان اللجان المختصة وجدت ان المشروع مر بجميع إجراءاته القانونية السليمة، سواء من خلال الحصول على موافقة المجلس الأعلى للبترول أو مراجعة الجهات القانونية المعنية بالعقد، بالإضافة الى الجانب الفني، فيما الجدوى الاقتصادية للمشروع هي سبب الخلاف.
وانضم نواب امس، لم يصرحوا سابقا عن المشروع، الى الرافضين، حيث رأى النائب د. محمد الحويلة ان الطريقة والوقت اللذين أبرمت خلالهما الاتفاقية يثيران كثيرا من علامات الاستفهام ويدعوان الى الريبة والشك.
ورفض النائب عصام الدبوس المشروع كونه يضع المال العام بين فكي كماشة، مشيرا الى انه سيؤدي الى خسارة محتمة سواء جرى إقراره خارج الأطر القانونيةالمتبعة أو رفضه.
واعتبر النائب مسلم البراك ما يجري مجرد محاولة «استذكاء» من رئيس شركة داو للاستحواذ على أموال الشرط الجزائي بالتواطؤ مع أطراف في البلاد.
ملاحضه ورد خبر على العربيه قبل قليل
يقول مجلس الوزاء الكويتي يلغي المشروع مع الشركه
وهو موجود على الشريط الخباري في العربيه حتى الآن
وبعض الأخوان هداه الله يقول سوف يسحب لقب اكبر شركة بترو من سابك
تم الغاء الصفقه ونتهت الشركه قبل تأسيسها ياالله العافيه
سابك ام الدنياء
وهودليل على قوة قطاع البترو هذ التنافس الشديد عليه
سوف يسحب من سابك لقب اكبر شركة بتروكيمايات في العالم عن طريق مشروع «كي داو»
--------------------------------------------------------------------------------
رئيس «داو كيميكال» يؤكدا أن صفقة «كي داو» ستمضي قدما ولا مجال لانسحاب الحكومة الكويتية عنها دون دفع غرامة الـ 2.5 مليار دولار
أرقام 25/12/2008 .
قال الرئيس التنفيذي لشركة «داو كيميكال» الأميركية اندرو ليفرز إن صفقة «كي داو» مع دولة الكويت ستمضي قدما كما هو مقرر في الثاني من يناير المقبل مشيرا إلى أن الحكومة الكويتية لا تملك حق الانسحاب من الصفقة من دون دفع البند الجزائي البالغة قيمته 2.5 مليار دولار .
ورأى ليفرز في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم أن الحملة التي تروج في الكويت ضد الصفقة هي حملة سياسية وإعلامية سلبية وليس من المصلحة التراجع عن الصفقة لتضمنها فوائد كثيرة غير معروفة بالنسبة للكويتيين.
وأكد أن الصفقة تمثل قيمة كبيرة للكويت، وقد تمت بعد سنتين من المفاوضات التي شارك فيها آلاف الأشخاص بمن فيهم مستشارون اختصاصيون، مبينا أن أصول «كي داو» هي أصول من الفئة الأولى عالميا، وستساعد الشركة في خلق فرص عمل للكويتيين في إطار شركة ممتدة لفترة طويلة.
وعزا ما قامت به «داو كيميكال» أخيرا من تخفيض للوظائف وإغلاق مصانع مجاراة مع ما هو شائع في الولايات المتحدة حاليا بسبب الظروف الاقتصادية وهو لا يشمل «كي داو» التي ستفتتح معامل جديدة .
واعتبر أن قيمة الصفقة في هذه المرحلة متدنية جدا بالنسبة للكويت وستجعل هذه الاتفاقية من «كي داو» الشركة الأولى في العالم في مجالها قبل «سابك» مبينا أن السعر الجديد هو 6 مليارات دولار وعائدات «كي داو» السنوية هي 15 مليار دولار.
قال الرئيس التنفيذي لشركة «داو كيميكال» الأميركية اندرو ليفرز إن صفقة «كي داو» مع دولة الكويت ستمضي قدما كما هو مقرر في الثاني من يناير المقبل مشيرا إلى أن الحكومة الكويتية لا تملك حق الانسحاب من الصفقة من دون دفع البند الجزائي البالغة قيمته 2.5 مليار دولار .
ورأى ليفرز في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم أن الحملة التي تروج في الكويت ضد الصفقة هي حملة سياسية وإعلامية سلبية وليس من المصلحة التراجع عن الصفقة لتضمنها فوائد كثيرة غير معروفة بالنسبة للكويتيين.
وأكد أن الصفقة تمثل قيمة كبيرة للكويت، وقد تمت بعد سنتين من المفاوضات التي شارك فيها آلاف الأشخاص بمن فيهم مستشارون اختصاصيون، مبينا أن أصول «كي داو» هي أصول من الفئة الأولى عالميا، وستساعد الشركة في خلق فرص عمل للكويتيين في إطار شركة ممتدة لفترة طويلة.
وعزا ما قامت به «داو كيميكال» أخيرا من تخفيض للوظائف وإغلاق مصانع مجاراة مع ما هو شائع في الولايات المتحدة حاليا بسبب الظروف الاقتصادية وهو لا يشمل «كي داو» التي ستفتتح معامل جديدة .
واعتبر أن قيمة الصفقة في هذه المرحلة متدنية جدا بالنسبة للكويت وستجعل هذه الاتفاقية من «كي داو» الشركة الأولى في العالم في مجالها قبل «سابك» مبينا أن السعر الجديد هو 6 مليارات دولار وعائدات «كي داو» السنوية هي 15 مليار دولار.
قال الرئيس التنفيذي لشركة «داو كيميكال» الأميركية اندرو ليفرز إن صفقة «كي داو» مع دولة الكويت ستمضي قدما كما هو مقرر في الثاني من يناير المقبل مشيرا إلى أن الحكومة الكويتية لا تملك حق الانسحاب من الصفقة من دون دفع البند الجزائي البالغة قيمته 2.5 مليار دولار .
ورأى ليفرز في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم أن الحملة التي تروج في الكويت ضد الصفقة هي حملة سياسية وإعلامية سلبية وليس من المصلحة التراجع عن الصفقة لتضمنها فوائد كثيرة غير معروفة بالنسبة للكويتيين.
وأكد أن الصفقة تمثل قيمة كبيرة للكويت، وقد تمت بعد سنتين من المفاوضات التي شارك فيها آلاف الأشخاص بمن فيهم مستشارون اختصاصيون، مبينا أن أصول «كي داو» هي أصول من الفئة الأولى عالميا، وستساعد الشركة في خلق فرص عمل للكويتيين في إطار شركة ممتدة لفترة طويلة.
وعزا ما قامت به «داو كيميكال» أخيرا من تخفيض للوظائف وإغلاق مصانع مجاراة مع ما هو شائع في الولايات المتحدة حاليا بسبب الظروف الاقتصادية وهو لا يشمل «كي داو» التي ستفتتح معامل جديدة .
واعتبر أن قيمة الصفقة في هذه المرحلة متدنية جدا بالنسبة للكويت وستجعل هذه الاتفاقية من «كي داو» الشركة الأولى في العالم في مجالها قبل «سابك» مبينا أن السعر الجديد هو 6 مليارات دولار وعائدات «كي داو» السنوية هي 15 مليار دولار.
قال الرئيس التنفيذي لشركة «داو كيميكال» الأميركية اندرو ليفرز إن صفقة «كي داو» مع دولة الكويت ستمضي قدما كما هو مقرر في الثاني من يناير المقبل مشيرا إلى أن الحكومة الكويتية لا تملك حق الانسحاب من الصفقة من دون دفع البند الجزائي البالغة قيمته 2.5 مليار دولار .
ورأى ليفرز في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم أن الحملة التي تروج في الكويت ضد الصفقة هي حملة سياسية وإعلامية سلبية وليس من المصلحة التراجع عن الصفقة لتضمنها فوائد كثيرة غير معروفة بالنسبة للكويتيين.
وأكد أن الصفقة تمثل قيمة كبيرة للكويت، وقد تمت بعد سنتين من المفاوضات التي شارك فيها آلاف الأشخاص بمن فيهم مستشارون اختصاصيون، مبينا أن أصول «كي داو» هي أصول من الفئة الأولى عالميا، وستساعد الشركة في خلق فرص عمل للكويتيين في إطار شركة ممتدة لفترة طويلة.
وعزا ما قامت به «داو كيميكال» أخيرا من تخفيض للوظائف وإغلاق مصانع مجاراة مع ما هو شائع في الولايات المتحدة حاليا بسبب الظروف الاقتصادية وهو لا يشمل «كي داو» التي ستفتتح معامل جديدة .
واعتبر أن قيمة الصفقة في هذه المرحلة متدنية جدا بالنسبة للكويت وستجعل هذه الاتفاقية من «كي داو» الشركة الأولى في العالم في مجالها قبل «سابك» مبينا أن السعر الجديد هو 6 مليارات دولار وعائدات «كي داو» السنوية هي 15 مليار دولار.
هل سوف تكون الشركة الجديدة كي داو هي اكبر شركة بتروكماويات عالميا
اما هي حملة تسويقة لتمرير الصفقة وحرب اعلامية ضد سابك المنافس الاكبر لشركة داو ؟
كتب زكريا محمد:
عشية اجتماع مجلس الوزراء لمراجعة عقد الشراكة بين شركة البتروكيماويات وشركة داو كيميكال الأميركية، رشحت معلومات ان تقرير لجنة الشؤون القانونية الوزارية يتضمن توجها نحو إلغاء العقد والسير في الإجراءات القانونية المترتبة عليه.
وقالت مصادر حكومية ان اللجنة القانونية ستحاول انجاز تقريرها اليوم، مشيرة الى ان بعض الوزراء لم يحسموا مواقفهم حتى الآن من المشروع، وبعضهم «متقلب» في رأيه ما عدا وزير التجارة أحمد باقر الذي يصر على رفض المشروع.
وقالت المصادر ان الحسم سيكون في جلسة اليوم في حال توافرت الأسباب الموضوعية لهذا الحسم، وإلا فإن التأجيل وارد.
وقالت المصادر ان اللجان المختصة وجدت ان المشروع مر بجميع إجراءاته القانونية السليمة، سواء من خلال الحصول على موافقة المجلس الأعلى للبترول أو مراجعة الجهات القانونية المعنية بالعقد، بالإضافة الى الجانب الفني، فيما الجدوى الاقتصادية للمشروع هي سبب الخلاف.
وانضم نواب امس، لم يصرحوا سابقا عن المشروع، الى الرافضين، حيث رأى النائب د. محمد الحويلة ان الطريقة والوقت اللذين أبرمت خلالهما الاتفاقية يثيران كثيرا من علامات الاستفهام ويدعوان الى الريبة والشك.
ورفض النائب عصام الدبوس المشروع كونه يضع المال العام بين فكي كماشة، مشيرا الى انه سيؤدي الى خسارة محتمة سواء جرى إقراره خارج الأطر القانونيةالمتبعة أو رفضه.
واعتبر النائب مسلم البراك ما يجري مجرد محاولة «استذكاء» من رئيس شركة داو للاستحواذ على أموال الشرط الجزائي بالتواطؤ مع أطراف في البلاد.
ملاحضه ورد خبر على العربيه قبل قليل
يقول مجلس الوزاء الكويتي يلغي المشروع مع الشركه
وهو موجود على الشريط الخباري في العربيه حتى الآن
وبعض الأخوان هداه الله يقول سوف يسحب لقب اكبر شركة بترو من سابك
تم الغاء الصفقه ونتهت الشركه قبل تأسيسها ياالله العافيه
سابك ام الدنياء
وهودليل على قوة قطاع البترو هذ التنافس الشديد عليه
سوف يسحب من سابك لقب اكبر شركة بتروكيمايات في العالم عن طريق مشروع «كي داو»
--------------------------------------------------------------------------------
رئيس «داو كيميكال» يؤكدا أن صفقة «كي داو» ستمضي قدما ولا مجال لانسحاب الحكومة الكويتية عنها دون دفع غرامة الـ 2.5 مليار دولار
أرقام 25/12/2008 .
قال الرئيس التنفيذي لشركة «داو كيميكال» الأميركية اندرو ليفرز إن صفقة «كي داو» مع دولة الكويت ستمضي قدما كما هو مقرر في الثاني من يناير المقبل مشيرا إلى أن الحكومة الكويتية لا تملك حق الانسحاب من الصفقة من دون دفع البند الجزائي البالغة قيمته 2.5 مليار دولار .
ورأى ليفرز في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم أن الحملة التي تروج في الكويت ضد الصفقة هي حملة سياسية وإعلامية سلبية وليس من المصلحة التراجع عن الصفقة لتضمنها فوائد كثيرة غير معروفة بالنسبة للكويتيين.
وأكد أن الصفقة تمثل قيمة كبيرة للكويت، وقد تمت بعد سنتين من المفاوضات التي شارك فيها آلاف الأشخاص بمن فيهم مستشارون اختصاصيون، مبينا أن أصول «كي داو» هي أصول من الفئة الأولى عالميا، وستساعد الشركة في خلق فرص عمل للكويتيين في إطار شركة ممتدة لفترة طويلة.
وعزا ما قامت به «داو كيميكال» أخيرا من تخفيض للوظائف وإغلاق مصانع مجاراة مع ما هو شائع في الولايات المتحدة حاليا بسبب الظروف الاقتصادية وهو لا يشمل «كي داو» التي ستفتتح معامل جديدة .
واعتبر أن قيمة الصفقة في هذه المرحلة متدنية جدا بالنسبة للكويت وستجعل هذه الاتفاقية من «كي داو» الشركة الأولى في العالم في مجالها قبل «سابك» مبينا أن السعر الجديد هو 6 مليارات دولار وعائدات «كي داو» السنوية هي 15 مليار دولار.
قال الرئيس التنفيذي لشركة «داو كيميكال» الأميركية اندرو ليفرز إن صفقة «كي داو» مع دولة الكويت ستمضي قدما كما هو مقرر في الثاني من يناير المقبل مشيرا إلى أن الحكومة الكويتية لا تملك حق الانسحاب من الصفقة من دون دفع البند الجزائي البالغة قيمته 2.5 مليار دولار .
ورأى ليفرز في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم أن الحملة التي تروج في الكويت ضد الصفقة هي حملة سياسية وإعلامية سلبية وليس من المصلحة التراجع عن الصفقة لتضمنها فوائد كثيرة غير معروفة بالنسبة للكويتيين.
وأكد أن الصفقة تمثل قيمة كبيرة للكويت، وقد تمت بعد سنتين من المفاوضات التي شارك فيها آلاف الأشخاص بمن فيهم مستشارون اختصاصيون، مبينا أن أصول «كي داو» هي أصول من الفئة الأولى عالميا، وستساعد الشركة في خلق فرص عمل للكويتيين في إطار شركة ممتدة لفترة طويلة.
وعزا ما قامت به «داو كيميكال» أخيرا من تخفيض للوظائف وإغلاق مصانع مجاراة مع ما هو شائع في الولايات المتحدة حاليا بسبب الظروف الاقتصادية وهو لا يشمل «كي داو» التي ستفتتح معامل جديدة .
واعتبر أن قيمة الصفقة في هذه المرحلة متدنية جدا بالنسبة للكويت وستجعل هذه الاتفاقية من «كي داو» الشركة الأولى في العالم في مجالها قبل «سابك» مبينا أن السعر الجديد هو 6 مليارات دولار وعائدات «كي داو» السنوية هي 15 مليار دولار.
قال الرئيس التنفيذي لشركة «داو كيميكال» الأميركية اندرو ليفرز إن صفقة «كي داو» مع دولة الكويت ستمضي قدما كما هو مقرر في الثاني من يناير المقبل مشيرا إلى أن الحكومة الكويتية لا تملك حق الانسحاب من الصفقة من دون دفع البند الجزائي البالغة قيمته 2.5 مليار دولار .
ورأى ليفرز في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم أن الحملة التي تروج في الكويت ضد الصفقة هي حملة سياسية وإعلامية سلبية وليس من المصلحة التراجع عن الصفقة لتضمنها فوائد كثيرة غير معروفة بالنسبة للكويتيين.
وأكد أن الصفقة تمثل قيمة كبيرة للكويت، وقد تمت بعد سنتين من المفاوضات التي شارك فيها آلاف الأشخاص بمن فيهم مستشارون اختصاصيون، مبينا أن أصول «كي داو» هي أصول من الفئة الأولى عالميا، وستساعد الشركة في خلق فرص عمل للكويتيين في إطار شركة ممتدة لفترة طويلة.
وعزا ما قامت به «داو كيميكال» أخيرا من تخفيض للوظائف وإغلاق مصانع مجاراة مع ما هو شائع في الولايات المتحدة حاليا بسبب الظروف الاقتصادية وهو لا يشمل «كي داو» التي ستفتتح معامل جديدة .
واعتبر أن قيمة الصفقة في هذه المرحلة متدنية جدا بالنسبة للكويت وستجعل هذه الاتفاقية من «كي داو» الشركة الأولى في العالم في مجالها قبل «سابك» مبينا أن السعر الجديد هو 6 مليارات دولار وعائدات «كي داو» السنوية هي 15 مليار دولار.
قال الرئيس التنفيذي لشركة «داو كيميكال» الأميركية اندرو ليفرز إن صفقة «كي داو» مع دولة الكويت ستمضي قدما كما هو مقرر في الثاني من يناير المقبل مشيرا إلى أن الحكومة الكويتية لا تملك حق الانسحاب من الصفقة من دون دفع البند الجزائي البالغة قيمته 2.5 مليار دولار .
ورأى ليفرز في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم أن الحملة التي تروج في الكويت ضد الصفقة هي حملة سياسية وإعلامية سلبية وليس من المصلحة التراجع عن الصفقة لتضمنها فوائد كثيرة غير معروفة بالنسبة للكويتيين.
وأكد أن الصفقة تمثل قيمة كبيرة للكويت، وقد تمت بعد سنتين من المفاوضات التي شارك فيها آلاف الأشخاص بمن فيهم مستشارون اختصاصيون، مبينا أن أصول «كي داو» هي أصول من الفئة الأولى عالميا، وستساعد الشركة في خلق فرص عمل للكويتيين في إطار شركة ممتدة لفترة طويلة.
وعزا ما قامت به «داو كيميكال» أخيرا من تخفيض للوظائف وإغلاق مصانع مجاراة مع ما هو شائع في الولايات المتحدة حاليا بسبب الظروف الاقتصادية وهو لا يشمل «كي داو» التي ستفتتح معامل جديدة .
واعتبر أن قيمة الصفقة في هذه المرحلة متدنية جدا بالنسبة للكويت وستجعل هذه الاتفاقية من «كي داو» الشركة الأولى في العالم في مجالها قبل «سابك» مبينا أن السعر الجديد هو 6 مليارات دولار وعائدات «كي داو» السنوية هي 15 مليار دولار.
هل سوف تكون الشركة الجديدة كي داو هي اكبر شركة بتروكماويات عالميا
اما هي حملة تسويقة لتمرير الصفقة وحرب اعلامية ضد سابك المنافس الاكبر لشركة داو ؟