صمت الوداع
13-10-2008, 03:16 AM
صحيفة أريبيان بزنس , في يوم السبت, 11 أكتوبر 2008 .. نقلاً عن صحيفة "القدس العربي" .
خاض الشيخ الشاب عبد الرحمن عبد المولى "تجربة لافتة في مجال الإنشاد الديني، فبعد أن كانت مرافقة الطقس الإنشادي تقتصر على آلات الإيقاع وبعض آلات التخت الشرقي، قدم مع الموسيقي السوري معن خليفة حفلة إنشادية بمصاحبة آلات شرقية وغربية، ورفع الأذان بمصاحبة البيانو."
ونقلت صحيفة "القدس العربي"عن عبد المولى قوله إن "التجربة كانت فريدة من نوعها وجميلة، فالكلام المنتقى من أجمل الكلام التصوفي، والألحان فيها بصمة حديثة،" ويضيف "دائما كنا نسمع الإنشاد في شكل تراثي واحد، والذي فعلناه إننا قدمانا كلاما من مستوى رفيع ملحن بطريقة جديدة لآلات شرقية وغربية."
وأضاف "وجود آلة البيانو زاد الأذان روحانية، وكل الآلات الموسيقية تعطي روحانية طبعا...عشت التجربة بروحانية عالية وبخشوع، والمقام الذي أنشدت عليه هو الحجاز وهو مقام حنون جدا." بحسب الصحيفة.
وقالت الصحيفة "من المتعارف عليه في الحفلات التي تقام في قصر العظم، أن بدايتها تنتظر إلى ما بعد رفع أذان العشاء في الجامع الأموي القريب. لكن بعد ساعة من انتهاء أذان العشاء، وبعد بدء الحفل الصوفي، رفع الأذان من داخل قصر العظم هذه المرة، بصوت الشيخ عبد المولى وبمصاحبة البيانو خلال إنشاد قصيدة (جل الإله) لابن عربي." .
خاض الشيخ الشاب عبد الرحمن عبد المولى "تجربة لافتة في مجال الإنشاد الديني، فبعد أن كانت مرافقة الطقس الإنشادي تقتصر على آلات الإيقاع وبعض آلات التخت الشرقي، قدم مع الموسيقي السوري معن خليفة حفلة إنشادية بمصاحبة آلات شرقية وغربية، ورفع الأذان بمصاحبة البيانو."
ونقلت صحيفة "القدس العربي"عن عبد المولى قوله إن "التجربة كانت فريدة من نوعها وجميلة، فالكلام المنتقى من أجمل الكلام التصوفي، والألحان فيها بصمة حديثة،" ويضيف "دائما كنا نسمع الإنشاد في شكل تراثي واحد، والذي فعلناه إننا قدمانا كلاما من مستوى رفيع ملحن بطريقة جديدة لآلات شرقية وغربية."
وأضاف "وجود آلة البيانو زاد الأذان روحانية، وكل الآلات الموسيقية تعطي روحانية طبعا...عشت التجربة بروحانية عالية وبخشوع، والمقام الذي أنشدت عليه هو الحجاز وهو مقام حنون جدا." بحسب الصحيفة.
وقالت الصحيفة "من المتعارف عليه في الحفلات التي تقام في قصر العظم، أن بدايتها تنتظر إلى ما بعد رفع أذان العشاء في الجامع الأموي القريب. لكن بعد ساعة من انتهاء أذان العشاء، وبعد بدء الحفل الصوفي، رفع الأذان من داخل قصر العظم هذه المرة، بصوت الشيخ عبد المولى وبمصاحبة البيانو خلال إنشاد قصيدة (جل الإله) لابن عربي." .