مليون2009
25-08-2008, 12:22 PM
ترى وسائل الاعلام الاجنبية ان الصين حققت نجاحا تاريخيا وذلك ليس عرضيا، ويدل على ان الالية الرياضية الصينية قد حققت ارتقاءا هاما، واكدت ان الصين فازت بميداليات ذهبية بصورة متتالية بفضل الاسلحة السرية الخمسة وهي :
السلاح السرى الاول
هو انتشار المدارس الرياضية فى انحاء البلاد، وفى الصين حوالى 200 ورشة من هذا النوع لتدريب الابطال. وتتمتع هذه المدارس الرياضية بشروط جيدة من الاقامة والطعام والعلاج الطبى ، ولها منشآت رياضية اكثر تقدما.
السلاح السرى الثانى
هو بحوث التكنولوجيا بعمق، تستخدم الصين تجهيزات ووسائل اكثر تقدما فى بحوث طرق تدريب اللاعبين المستخدمة فى الدول الاخرى، وتضع المحفوظات والوثائق حول اللاعبين فى مختلف البلدان. وتقوم بالدراسة والبحوث عن طريق تسجيل كافة المباريات بالفيديو.
السلاح السرى الثالث
المساعدة بالطب التقليدى الصينى، ويتمتع اللاعبون الصينيون هم وحدهم بالعلاج الطبى التقليدى الصينى مثل الوخز الابرى والتدليك والعلاج بالعقاقير الصينية.
السلاح السرى الرابع
التدريب المغلق، يجتهد الطلبة فى المدارس الرياضية، ويلتقون بافراد عائلاتهم مرة واحدة فى الاسبوع فقط. ويجب ان يلتزموا بالانضباط، ويمكن طردهم اذا لم يسمعوا كلام المدربين ولا ينجزون مهماتهم المحددة ولا يجتهدون بما فيه الكفاية.
السلاح السرى الخامس
الجوائز الوافرة الممنوحة لللاعبين، ومستقبلهم مضمون اذا صعدوا على منصة تسلم الجوائز فى دورة الالعاب الاولمبية.
قال السيد تسوى دا لين نائب رئيس الفريق الاولمبى الصينى قبل ايام ان استقدام المدربين الاجانب، واستيراد الطرق والمفاهيم المتقدمة، يعدان من العوامل الهامة لنجاح الرياضة الصينية.
وقال ان فريق المبارزة الصينى هو خير مثل بهذا الخصوص. ففى عام 2006 كلفت الصين المدرب الفرنسى الشهير تشريستيان بانير بتدريب منتخبى المبارزة الصينيين، لقد غير اعضاء الفريق مفهومهم تجاه المبارزة، ولا يعتبرون الرياضة بمثابة مورد الرزق، بل يعتبرونها عرضا مفعما بالحماسة. وبفضل مساعدة بانير، فاز تشونغ مان ينغ ببطل فى مباراة المبارزة للرجال، هذه هى الميدالية الذهبية الاولى فى تاريخ مشاركة الصين فى مباراة المبارزة لدورات الالعاب الاولمبية.
ان الامثلة الناجحة المماثلة هى فريق كرة السلة الصينى للرجال وفريق كرة السلة الصينى للسيدات ايضا، ومدرباهما جاءا من ليتوانيا واستراليا على التوالى.
السلاح السرى الاول
هو انتشار المدارس الرياضية فى انحاء البلاد، وفى الصين حوالى 200 ورشة من هذا النوع لتدريب الابطال. وتتمتع هذه المدارس الرياضية بشروط جيدة من الاقامة والطعام والعلاج الطبى ، ولها منشآت رياضية اكثر تقدما.
السلاح السرى الثانى
هو بحوث التكنولوجيا بعمق، تستخدم الصين تجهيزات ووسائل اكثر تقدما فى بحوث طرق تدريب اللاعبين المستخدمة فى الدول الاخرى، وتضع المحفوظات والوثائق حول اللاعبين فى مختلف البلدان. وتقوم بالدراسة والبحوث عن طريق تسجيل كافة المباريات بالفيديو.
السلاح السرى الثالث
المساعدة بالطب التقليدى الصينى، ويتمتع اللاعبون الصينيون هم وحدهم بالعلاج الطبى التقليدى الصينى مثل الوخز الابرى والتدليك والعلاج بالعقاقير الصينية.
السلاح السرى الرابع
التدريب المغلق، يجتهد الطلبة فى المدارس الرياضية، ويلتقون بافراد عائلاتهم مرة واحدة فى الاسبوع فقط. ويجب ان يلتزموا بالانضباط، ويمكن طردهم اذا لم يسمعوا كلام المدربين ولا ينجزون مهماتهم المحددة ولا يجتهدون بما فيه الكفاية.
السلاح السرى الخامس
الجوائز الوافرة الممنوحة لللاعبين، ومستقبلهم مضمون اذا صعدوا على منصة تسلم الجوائز فى دورة الالعاب الاولمبية.
قال السيد تسوى دا لين نائب رئيس الفريق الاولمبى الصينى قبل ايام ان استقدام المدربين الاجانب، واستيراد الطرق والمفاهيم المتقدمة، يعدان من العوامل الهامة لنجاح الرياضة الصينية.
وقال ان فريق المبارزة الصينى هو خير مثل بهذا الخصوص. ففى عام 2006 كلفت الصين المدرب الفرنسى الشهير تشريستيان بانير بتدريب منتخبى المبارزة الصينيين، لقد غير اعضاء الفريق مفهومهم تجاه المبارزة، ولا يعتبرون الرياضة بمثابة مورد الرزق، بل يعتبرونها عرضا مفعما بالحماسة. وبفضل مساعدة بانير، فاز تشونغ مان ينغ ببطل فى مباراة المبارزة للرجال، هذه هى الميدالية الذهبية الاولى فى تاريخ مشاركة الصين فى مباراة المبارزة لدورات الالعاب الاولمبية.
ان الامثلة الناجحة المماثلة هى فريق كرة السلة الصينى للرجال وفريق كرة السلة الصينى للسيدات ايضا، ومدرباهما جاءا من ليتوانيا واستراليا على التوالى.